إقتباس:
رد فيه توضيح جيد .. وأعني توضيح وليس تبرير الدعوة الاسلامية الآن تم تحجيمها بعد قمع المؤسسات الخيرية الدعوية الاحصائيات لمن دخل بالاسلام كانت كبيرة جدا بسبب النشاط الدعوي للمؤسسات الخيرية السعودية ورقم مهول تنبهت له أمريكا التي قالت أنها كانت في غفلة عن النشاط الاسلامي " الوهابي " السعودي وبدأت بجمع المعلومات الاحصائية عن عدد المراكز الدعوية وعدد المسلمين الامريكيين والغربيين وعن تمويلهم لمراكز البحث الاسلامي في الجامعات الغربية وتأسيس المعاهد والمدارس الاسلامية . الآن أوقفوا المؤسسات الاسلامية وقاموا بتنشيط المؤسسات التبشيرية وحتى لايتنصر المسلمين وحتى يسلم غير المسلمين الآن هي فرصتنا . ثم ياالحافي لايجب أن تمنع الخير والله سبحانه وتعالى يقول : ( قول معروف خير من صدقة يتبعها أذى والله غني حليم . ياأيها الذين آمنوا لاتبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى ) البقرة 263.264 والرسول صلى الله عليه وسلم يقول ( الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار ) لاتنظر لمن دعى للتبرع ان شئت ولكن انظر لفائدته على نفسك وعلى دينك يجب أن نواكب التغييرات ونبحث عن وسائل حديثة لخدمة ديننا ولا أجد مايمنع الصدقة لفقراء غير المسلمين بل أنني أجد أن التبرع هو أسلوب من أساليب العلاقات العامة لتحسين صورة الاسلام ونشره |
اخوانــــــــــــــــي الافـــــــــاضــــــــل
هذه الحملة خطوة جبارة موفقة منظمة ومسددة بحول الله وقوته على طريق خطى الخير والبر والوفاء والمشاركة في مواساة المنكوبين وتخفيف معاناتهم كبشر في كل مكان من العالم في السابق واللاحق باذن الله .... ولا يضرها ابدا أن يظهر هنا أو هناك من يحاول أن يضعف من بريقهاأو يشكك في دوافعها وأهدافها .. مهما كانت حجته أو ما يطرح ... بعضهم معروف بالانتهازية التي لا تخدم إلا شخصه فقط ومع ذلك لا نظنه يكسب من هذا الطرح شيئاً .. قـــــــــتلم المنتــــــــــــدي |
اتمنى لو ان الحكام يتصالحون مع شعوبهم قبل ان يتصالحوا مع شعوب غيرهم.
|
[b]من الأولى بالمساعدة أهل فلسطين , والتي هدم من منازلها فى سنة 2004 م ما يقارب
هذا كلام مردود على من كتبه لأنه لا يعلم من الأمور شيء لأن حكام ألسعوديه أول من قاموا بحملات لمساعدة الشعب الفلسطيني وان آخر تبرع كان بناء آلاف المساكن لشعبنا الفلسطيني وان دل هذا على شيء إنما يدل على انك إيه الحافي لست حافي القدمين فقط بل حافي الاطلاع والبصيرة أيضا |
اعوذ باالله من شر الحسد
[size=6]:) يااخوان فعل الخير واجب على المسلم بمساعدت المنكوبين سواء كان مسلمن او كافر ان كان مسلمن فهو اخوك في الدين وان كان كافريكون هذا من اعمال الدعوه لهذا الدين الذي عرف عنه انه دين تسامح وبناء وليس هدم[/size]
|
الرسالة التي أبلغها سمو ولي العهد للعالم من خلال مبادرته الإنسانية النبيلة تجاه الطفلتين البولنديتين السياميتين تعجز عن تحقيقها كل المؤتمرات والاتصالات الدبلوماسية الرسمية. فقد قدم الأمير عبدالله أنموذجاً متفرداً لمفهوم القيادة يتجاوز حدود هموم الحكم ومشاغله إلى أفق إنساني أرحب وأكثر نبلاً..
وبلمساته الإنسانية السامية التي تفيض بالمشاعر والعواطف والقيم النبيلة، كرس الأمير عبدالله منهجاً ارتبط باسمه كرجل دولة من طراز نادر جمع صفات الصدق والنزاهة والمصداقية والرؤى المستنيرة التي تتعامل مع الآخرين من منطلقات إيجابية بناءة وخيّرة. وبلغته الأبوية تجاه الطفلتين البولنديتين ومن قبلهما التوائم السياميين الماليزيين والسودانيين والمصريين الذين أجريت لهم عمليات الفصل بنجاح بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية، خاطب الأمير عبدالله على طريقته الخاصة مقدماً أفضل رسالة عن دينه ووطنه وشعبه، وهي بالفعل رسالة مؤثرة وفعالة لأنها تصل مباشرة إلى قلوب الناس ووجدانهم على امتداد العالم، ولا تقتصر بلاغة رسالة الأمير (عبدالله) الإنسانية والحضارية للعالم على العملية الجراحية ونجاحها الباهر فحسب، بل إن الأمير (عبدالله) أعطى رسالته بعداً أكثر عمقاً بزيارته الأبوية للطفلتين في غرفة العناية المركزة وملاطفاته لهما والفرح والسعادة الذي ارتسم على وجهه وهو يطمئن على صحتهما والعناية التي يلقيانها. والكلمات المعبرة التي تحدث بها الأمير (عبدالله) عن المنجز الذي تحقق جاءت أيضاً مشحونة بالمعاني والمضامين العميقة، فقد وضع سموه مبادرته الإنسانية في إطار القيم الإسلامية والإنسانية للشعب السعودي المسلم وعبر عن فخره واعتزازه بهذا الإنجاز الطبي الذي وصفه بأنه إضافة كبيرة للمنجزات الوطنية السعودية وهدية للشعب البولندي الصديق. إن هذه الرسالة الحضارية هي بالضبط ما تحتاجه الأمة العربية والإسلامية في مساعيها لتأكيد مكانتها ودورها في المجتمع الدولي ودحض كل الافتراءات التي تحاول تشويه قيمها وعقيدتها وحضارتها بسبب حماقات جماعات قليلة منحرفة شوهت صورة الإسلام وألحقت أفدح الأضرار يقيم ومبادئ الحضارة العربية والإسلامية التي تستحق أن تكون رافداً هاماً في الحضارة الإنسانية المعاصرة. ورسائل وبرقيات الشكر التي تدفقت من أبناء الشعب البولندي ومن الذين تفاعلوا مع حالة الطفتلين البولنديتين في مختلف أنحاء العالم تؤكد بأن رسالة الأمير عبدالله البليغة قد وصلت بكل زخمها إلى العالم، وأن البعد الذي أعطاه سموه لهذه الرسالة من خلال اهتمامه الشخصي بالطفلتين ومتابعته وزيارته لهما بعد العملية مباشرة قد ضاعف تأثير هذه الرسالة في أوساط الرأي العام العالمي. لقد كسب الأمير عبدالله بمبادرته الإنسانية مزيداً من الاحترام العالمي، وقدم صورة مشرفة لبلده وشعبه ودينه وحضارته، وأبرز الوجه المشرق لنهضة المجتمع السعودي ومنجزاته من خلال النجاح الباهر للكوادر الطبية السعودية من الرجال والنساء الذين حققوا الإنجاز وأكدوا بالعمل لا بالكلام أن المملكة قد باتت تحتل بجدارة مقعدها بين الدول المتقدمة في المجال الطبي. فالتحية والإجلال لسمو ولي العهد الذي أضاف بمبادرته لصورتنا المزيد من الإشراق والوهج وعبّر عن قيم المروءة والنخوة والكرم التي تمثل جوهر تراثنا وأصالتنا أصدق تعبير، والتحية لأطبائنا وممرضاتنا وفنيينا الأبطال الذين منحونا شعوراً بالزهو والفخر والاعتزاز وكسبوا لبلدهم وشعبهم سمعة حسنة بإنجازهم العلمي والطبي الكبير. منقول.. |
إقتباس:
السيادة لله وحده |
إقتباس:
جزاك الله خيرا |
ون حكوا فيك حسادك ترا
مادرينا بهرج حسادك ابد |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.