![]() |
للرفع إن شاء الله و أتذكر أن نقاشا جميلا دار منذ سنة حول هذا جمع ثلة من أحسن الأعضاء و سأبحث عنه و أرفعه إن شاء الله بارك الله فيك أخي المصابر و إسمح لي أن أقتبس كلامك و أوجهه بدوري لك إقتباس:
حسبنا الله و نعم الوكيل |
إقتباس:
عدم مشاركة الكفار في الاحتفال بعيدهم وعدم قبول دعوتهم لاحيائه مقدور عليها اما عدم المباركة لهم وتهنئتم فتعتبر قلة دوق و سوء معاملة وهي اسرع وسيلة لكسب حقدهم وزرع العداوة بيننا وبينهم |
ماذا لو بعث أحد النصارى الغير مثقفين جيدا رسالة تهنئة بالكرسماس إلي و هو يعلم بأني "سعودي سلفي إلخ إلخ" ؟ .. بماذا أرد عليه ؟ إلى الآن متجاهل رسالة ذلك "الرفيق" و لم أجبها و لن أفعل إن كان ذلك محرما |
فتوى ابن تيمية باطلة
|
من هو ذا المهستر ؟
إقتباس:
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههااااااااا اههههههههههههااااااااااااهههههههههههااااااااااااا :New2: |
إقتباس:
أختي شوشو أكيد و الله أعلم أنك تعرفين بعض الكفار هل بارك لك أحدهم يوما ما بعيد؟ لماذا تكون إقتباس:
أنا عن نفسي قلت منذ سنة عن التهنئة و المباركة : إقتباس:
:New2: إقتباس:
إقتباس:
أخي عربي سعودي، إذا كنت تؤمن بصحة الكريستماس فأجبه، و إلا ... إقتباس:
:New2: :New2: :New2: |
إقتباس:
طبعا يدرس معي اصدقاء واخوة مسيحين من جنوب افريقيا ... يباركون لنا اعيادنا ويفرحون لفرحنا .....وفي رمضان يجتنبون الاكل امامنا حفاظا على مشاعرنا .... وفي عيد الاضحى ادا دعوناهم يقبلون دعوتنا ...
وكيف تنتظر منا ان لا نرد الجميل حتى ولو بكلمة تهنئة.... وخصوصا وانك تعلم انهم ينتظرونها منك إقتباس:
هم يعلمون يقينا ان تهنئتنا لهم ليس سوى نوع من النفاق الاجتماعي تحت مسمى مجاملة او رد جميل لا غير والامر بعيد كل البعد عن الاعتقاد او الاقرار بدينهم هدا رأيي والله اعلم |
للمتابعة رحمنا الله و أياكم. |
أختي الكريمة شوشو أولا ثقي أننا لن نختلف تعرفين هذا إقتباس:
ماداموا يعلمون أنه نفاق، فلماذا أجشم نفسي عناء تنسيق كلمات و جمل تبريكية لن تغير فيهم شيئا :New2: :New2: :New2: |
إقتباس:
أخي الفاضل عربي سعودي .... لدينا في الأردن ما يزيد عن 10% من عدد سكان الأردن هم نصارى وهناك جيران لي وهناك زملاء وزميلات لي كُثر في العمل فكلهم يأتون لمعايدتي في عيدنا أما في عيدهم فلا أهنئهم ولا أبارك لهم فأقول في نفسي فقط بسم الله الرحمن الرحيم : قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (1) لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ (2) وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (3) وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ (4) وَلَا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ (5) لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ (6) سورة الكافرون ... فأضع في قرارة نفسي أنني لو هنأتهم لكان ذلك شهادة مني بصحة عقيدتهم والعياذ بالله تعالى ... فلا مجاملة في الدين أبداً ... أما إذا مرض أحدهم أو حصل عند أحدهم حالة وفاة فأكون أول من يذهب ويشاركهم أحزانهم وافراحهم كما علمنا ديننا الحنيف وقدوتنا سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام ... والسلام عليكم وحمة الله وبركاته |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.