يبدو أن هناك شبه إجماع على حرمة الغناء
وفي نفس الوقت سمعت عن قاعدة في الإسلام أخبرني بها الشيخ الذي نطقت بالشهادتين على يديه عندما أخبرني بالكبائر في الدين الإسلامي الحق.
ألا وهي أن استحقارالصغائر والإصرار عليها يعتبر من الكبائر فأحذر إخواني المسلمين من الإستهانة بهذا الذنب خصوصا وأن الكثير من المسلمين صار رفيق دربهم الغناء فهو في السيارة وفي البيت وفي مقر العمل عند البعض.
فالحذر الحذر
لاتستهن بسماع الموسيقى

ثم ان الغناء هاليومين ينفخ الدماغ
خصوصا وان الذوق العام صار أقل من التفاهه

أقصد أن أقول أنه إياك أن تدخل النار من أجل مغنية هابطة مثل نانسي عجرم أو عمرو دياب

الحمد لله ،، وبعـــد ؛؛

أشكر أخي (( ماهر )) علي مهارته المعتادهـ في سرد الأدله والبراهين وأقول : لك مني أبلغ ما علمة من الثناء (( جزاك الله خير الجزاء )) ..

أخي المعمدان : الحمد لله علي تسليمك وقبولك للحق ، وهذا ليس بمستغرب من أمثالك فأنت قد تركة بفضل الله الشرك بالله ( وهومساله عقديه) وذا فليس صعبا عليك أن تترك ما دونه من المسائل الترفيهيه كالموسيقي وغيرها ؟؟

ثانيا : أرجو أن تعلم بأن الغناء كما وصفه علماء المسلمين على قسمين : ( مباح ومحرم ) فالمباح ما خلا من آلات اللهو ومن الكلام الفاحش ومن كلام العشق والغرام ومن اختلاط الرجال بالنساء ، وهو كما قال النبي عليه الصلاة والسلام لما سئل عن الشعر حسنه حسن وقبيحه قبيح ، وقال عليه الصلاة والسلام أيضا كما روى البخاري " إن من الشعر حكمة " ، وأما الغناء المحرَّم فهو الغناء الماجن والمختلط بآلات اللهو وهو المنتشر اليوم ، وهذا الغناء لا يجوز سماعه لأنه يقترن اقترانا وثيقاً بالمجون والخلاعة ، فهو داعية الفجور وتبرج النساء ، واختلاطهن بالرجال في كل مكان ، وهو بريد الزنا ، فلا تجد أمةً يزداد إقبال أبنائها على الغناء واهتمامهم به إلا ويفشو فيها الزنا واللواط ، وتعاطي الخمور والمسكرات ، فهو غذاء كل فاسق وعربيد ، ووقود كل شهوةٍ فاجرةٍ ، ومصيدة كل شيطانٍ مريد .. والله أعلم


ونسأل الله لنا ولكم الثبات علي دينه .

أبو عبدالله .. طابــور

بسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة و السلام على سيدنا و حبيبنا محمد و آله و صحبه الميامين
أختي muslima04، حفظنا الله و إياك من كل شر و يسرنا لما يحب و يرضى، و جزا الله عنا والدتك كل خير على حسن تربيتها إن شاء الله و جمعها و إيانا مع حبيبنا محمد صلى الله عليه و سلم عند الحوض إن شاء الله
إخوتي : النسري، طابور، جزاكما الله خيرا على مروركما الكريم و ثنائكماالجميل و نسأل الله أن يجعلنا ممن يسمع و يطيع