وجدته مصادفة في الجامع الأموي فتعجبت و دخلته أنا و أهلي و كنا الوحيدين الذين نضحك في مكان مليء بإيرانيين يبكون و يصرخون و في نفس الوقت ينظرون إلي و ينظرون إلى أهل و عبائاتهم السود .. قصة طويلة ليس مكان ذكرها هنا أختي
لكن ما رأيته هو الأموال الكثيرة التي يرمونها على ذلك المقام و رأيت عامل النظافة يلتقطها و يضعها في جيبه فتمنيت لو أنني عامل النظافة لكان دخلي يعادل أضعاف دخل أي وزير في سوريا :d |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.