إقتباس:
أظن أنها أصبحت رمز أنا لا نملك من أوطاننا إلا تلك الخرقة التي بعيدة أيضا عن متناول أيدينا |
إقتباس:
لانه فقد الثاني فلا بأس بالأولى محاولة ذكية ولكن قديمة ..... |
إقتباس:
من هم الكائدون في رأيك الأمريكان والانجليز المحتلون لارض وجو بحر الخليج فضلا عن اقتصاده؟ أقترح تغيير تغيير المكتوب على الراية بانا لله وانا اليه راجعون بدلا من لا اله الا الله محمد رسول الله:New2: |
إقتباس:
بل هي الثانية ... وشواهدي كثيرة :New6: وفي الردود من أولها إلى هنا شاهد على ما أقول ، ومنها إقتباس:
تحياتي :) |
إقتباس:
اقتراح منطقي بالنسبة للوضع الراهن :New23: ولكن تكتب في الجهة الأخرى من العلم ,, وجه للشعب ووجه للأعلام |
إقتباس:
نعم أحبها.... فهي كبقية من آل داود تحمله الملائكة ولكن لا أحب اشتداد ميلانها إذا هبت الرياح الغربية .. تحياتي لك أيضا |
إقتباس:
وستبقى تلك الراية مرفوعة بحمد الله ما بقي في هذه البلاد عرق ينبض فقد حاول من حاول وتكسّرت الرؤوس عند صخرة ( لا إله إلا الله محمد رسول الله ) ومع هذا إنا لله وإنا إليه راجعون ليجزي الله الذين أحسنوا بالحسنى ، وليجزي الذين أساءوا بما كانوا يعملون |
إقتباس:
إقتباس:
|
إقتباس:
قلت أحبها ولم أقلها سأكلها :New18: هل لي أن احضر لك كأسا من الليمون أف يو ونت |
إقتباس:
جاء في الحاوي للسيوطي: «عن الحسن يقول كانت راية رسول الله سوداء تسمى العُـقاب وعمامته سوداء». قال ابن حجر في الفتح: وقال أبو بكر بن العربي: اللواء غير الراية، فاللواء ما يعقد في طرف الرمح ويلوى عليه، والراية ما يعقد فيه ويترك حتى تصفقه الرياح. وقيل اللواء دون الراية، وقيل اللواء العلم الضخم. والعلم علامة لمحل الأمير يدور معه حيث دار، والراية يتولاها صاحب الحرب. وجنح الترمذي إلى التفرقة فترجم بالألوية وأورد حديث جابر: «إن رسول الله دخل مكة ولواؤه أبيض» وتأسياً بما كان عليه الرسول ، أنه: «يكون للدولة ألوية ورايات، وذلك استنباطاً مما كان في الدولة الإسلامية الأولى التي أقامها رسول الله في المدينة المنورة...». «واللواء أبيض، ومكتوب عليه لا إله إلا الله بخط أسود، وهو يعقد لأمير الجيش أو قائد الجيش، ويكون علامة على محله، ويدور مع هذا المحل حيث دار. ودليل عقد اللواء لأمير الجيش (أن النبي دخل مكة يوم الفتح ولواؤه أبيض) رواه ابن ماجة من طريق جابر». والراية سوداء، ومكتوب عليها لا إله إلا الله بخط أبيض، وهي تكون مع قواد الجيش (الكتائب، السرايا، وحدات الجيش الأخرى). والدليل أن الرسول ، وقد كان قائد الجيش في خيبر، قال: «لأعطين الراية غداً رجلاً يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله، فأعطاها علياً» متفق عليه. أليست هذه أصباغ هداك الله ؟ على كل ... ليست الخرق ولا الأصباغ هو المهم ... ما وراء وتحت تلك الأقمشة هو الأهم .وهو جوهر حديثنا |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.