زهرة الخزامى

معليش .. بس الطاسه ضايعه هاليومين ..!!;):p;)

وكل طاسه وإنتي بخير .. :D

مستواها الشعري لا يقول إلا أنها نزارية نزارية.
ثمة مشاكل مطبعية وقع بها كاتب الموضوع
فقد كتب ظمئآنا وربما كان عليه أن يكتب: ظمآنا.
وطبع:
أو كلما حاولت [إلمام] به
........أزف البلاء فيصعـب الإلمام
وربما كان عليه ان يكتب: [إلماما].
وطبع:
باتوا أسارى حيرة.. و[تمزقا].
وربما كان عليه ان يطبع: [تمزقٍ].
وطبع:
يا هادي الثقلين هل من دعوة
.......[تدعى].. بها يستيقظ النوام
وربما كان عليه أن يطبع: [تدعو].

الأخت [ملاك]
اسمحي لي بهذه الملاحظة:
الشطر الاول كالتالي:
الهي خلقت الجمال لنا
أما كلمة [فتنة] فهذه زائدة على البيت
أما قول: [وانت جميل تحب الجمال]
معنى ذلك انه عزوجل جميل الصفات يحب الصفات الجميلة أي يرضى عنها. على ان في بقية الابيات كسور وزنية ونظمية [بالجملة] فمثلا في طباعتك: الهي ليس على العشاق ذنبا ولا اهل الصبابة مجرمون
فهو مكسور ولعل الاصل فيه ربما كالتالي:
[إلهي وليس على العشق ذنب]
ولا العاشقون هم المجرمون
اتخلق [من] كل ذي وجه جميل
وهكذا في سائر الابيات
وما احب ان الفت النظر اليه هنا ان في هذه الابيات استشعار غير جميل بالاعتراض على الله، والاعتراض مرفوض [جملة وتفصيلا]
طبعا انا اعرف انك لا تعترضين وانما فقط اضع موقفي من الابيات ليس اكثر سيدتي الكريمة شكرا لتقبلك

عفوا بقي امر لا بد من اخباركم به
وهو اني باشرت الرد على الموضوع ولم اكن بعد قرأت الا اول مداخلتين
وانتبهت لاحقا الى ما حصل في الموضوع
وانا اقول لكاتبة الموضوع وللاخت ملاك وللاخ الطيب صلاح الدين وللاخ اسلام
ان القصيدة فعلا رائعة وتدل وتبرز حب النبي عند قائلها كائنا من كان
سواء كان نزار او غيره المهم ان الابيات فعلا طيبة وتستحق الثناء
واعذروني اخواني واخواتي على ملاحظاتي فهي لا تنال من لب الموضوع
والسلام عليكم

:D:D