![]() |
أخوان الافاضل أخي مسافر إلى بلاد الأفراح .... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صعودا عند رغبتك يا أخي مسافر قلت ... أخي ووالله .... الفضل ... في هذا التواصل .... مع أحداث وفصول قصة الشهيد جديع .. البطل .. الشجاع .. أسأل الله أن يبلغه منازل الشهداء كان الفضل لله ثم لك يا أخي في هذا التواصل معك ... ومع الأخوة ..... والاخوات وهذا أحد واجباتنا ... كمسلمين ... ولا فرق بيننا ..... باللغة .... أو البلد أو بالجنس ، أو اللون .... الفرق واحد فقط ....{أن أكرمكم عند الله اتقاكم} أكرر شكري وتقدير لكل من تجاوب معنا في هذا الملتقى الطيب .... وإنني .. نيابة عن الشهيد ... وذوية . إذ أهنئ جميع الأخواة والأخوات على هذا الحس الإيماني . وهذه المشاعر الفياضة . وأهنئ راعي الخيمة .... على عظيم الأجر ... حيث ... اتاح هذه الفرصة لنا بهذه اللقاءات ... إلا أنني ... أؤكد على أن هذا واجب الجيمع فإذا كان جديع (المثنى) قد ضحى بكل شيء لدينه ، وفي سبيل ربه... وأمه ... ضحت بفلذة كبدها ووالده ضحى ... بهذا البطل الشجاع ... فكيف ... لا نضحى نحن معاشر الاصدقاء بشيء من وقتنا .. نصرة لديينا أيها الأخوة الأكارم .... كل شيء يفنى وربما كان وبالاً عليكم ... إلا الله ... وما يعمل خالصاً لوجهه الكريم فهو الباقي ... وهو ما ستجده أمامك ... في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا من أتى بقلب سليم .... شكرا للجميع ..... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .... محبكم في الله / أبو عاصم |
أخواني وأخوتي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : لقد ضربتم أروع الأمثلة ،، في الأخوة الاسلامية . لقد من الله على المؤمنين إذ جعلهم ، أمة واحدة فيما يقولون وفيما يفعلون ، وما يأتون ، وما يذرون ، ألف سبحانه بين قولبهم ، ونزع العداوة من صدورهم ! زين الإيمان في قلوبهم ، دعوتهم توحيد واتحاد .. حياتهم إخاء وتعاون ... صلاتهم واحدة .. وقبلتهم واحدة بيوت الله في شتى بقاع العالم تجمعهم ... الله أكبر ... يا .. لهو من فضل عظيم .. المفاضلة بينهم بتقوى الله ، والعمل الصالح . صدق الله القائل {وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعانوا على الأثم والعدوان} وصدق الرسول الأمين صلى الله عليه وسلم القائل {المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً} متفق عليه لذلك لا عجب ولا غرابة ... أن نسمع ... ونقرأ ... وننظر تلك الشاركات الحية .... والمشاعر الفياضة منكم معاشر الاخوة ... والأخوات ... كم ترك لنا الشهيد جديع .... من رسالة ... لنا ولكل الشباب ... ستبقى ... ما بقي الاسلام وقام الجهاد سيقول التاريخ .. كان الشاب الفتى الشجاع جديع الملقب في ساحات الجهاد الشيشاني بـ( المثنى) أحد أبطال تحرير الشيشان ... وقد ااستشهد هناك ... مقبلاً غير مدبر أسأل اله أن يتقبله ، ويجمعنا به ..في الفردوس الأعلى كم تركت لنا .... أم صالح .... من رسالة .. للأمهات ستبقى بإذن الله تتناقلها الحفيدات عن الجدات . أسأل الله أن يجبر مصابها ... ويلهمها الصبر والسلوان ,, كم ترك والد الشهيد لآباء من رسالة ... ستبقى على مر العصور والأيام ... أسأل الله أن يثبته ... ويجمعه بالشهيد ووالدته في مقعد صدق عن مليك مقتدر ... ولذا فأنا ... أسائل الجميع .... أن يقفوا مع علمنا الاسلامي ... بنصرته بالفكرة .. بالنصيحة بالتوجيه .. بالتأييد ... بالدعاء ..... كل على حسب حاله وقدرته ... الطبيب في عيادته بنصر إخونه ... وينصرح لهم .... المهندس في مصنعه ... يعمل ,ينصح لإخوانه .... والطبيبة .... والمعلم ... والمعلمة .... والعامل والعاملة ... كل على حسب قدرته .... ثم أمر خاص بكم .. مرتادي هذه المنتديات .... الله ... الله ... في نصرة الدين .... كل بجهده ... بتعليقه .... باستنكاره وقوفا في وجه كل من يحاول المساس ، والعداء للإسلام والمسلمين .... استودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه .... أخوكم المحب في الله : أبو عاصم |
هذا اليوم بمشيئة الله تعالى سوف نقوم بما وعدناكم به وهو إبلاغ
أهل الشهيد ( جديع ) بما عبرتم به عن مشاعركم الجياشة نحو الشهد وهذه فرصة لمن أحب المشاركة . |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.