أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   خيمة الثقافة والأدب (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=9)
-   -   مساجلة الخيمة -- 1 (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=19866)

الوائلي 20-02-2002 03:58 AM

لانَ الرسولُ برحمة من ربه
................................ للطفلِ للأنثى وللأترابِ
وأراك يا رمز الإباء سلكته
.............................. درب الرسول فلنتَ عند خطابِ
وفهمتُ أنَّ الدون يأتي بعدها
............................... رفعٌ وحرف الفي يجر ثيابي
هذا وقد أخطأتُ حين جعلتها
................................ ميماً فسرَّ عمير عند جوابِ
هذي بتلك ترددت وسمعتها
................................. ضحكاته من دولة الإرهابِ
وكأنني أبصرته ملقىً على
................................. أرضٍ ويضرب رجله بترابِ

محمد ب 20-02-2002 11:35 AM

فبها نجمّع شمل أعراب النهى....وبها نخالف سيرة الأعراب!

سنوا لنا سنن التفرق كلها.. أبفرقة وصى أعز كتاب؟

لو أعربوا بالعدل أفعالاً لهم.. ما ضرهم من ضل بالإعراب!

دين وعقل : سدتَ إن حضرا معاً..فأسفْ لمعدودين في الغياب!

ملاحظة : هذه الأبيات هي تكملة لوصف الخيمة.

عمر مطر 21-02-2002 10:18 AM

من معجم القواعد العربية للشيخ عبدالغني الدقر:

مَا الكَافَّة: هي التي تَكُفُّ عَامِلاً من كَلِمةِ أو حَرفٍ عَنِ العَمَل فمِنْها: كافَّة عن عَمَل الرَّفْع، وهي المُتَّصَلة بـ "قَلَّ" و "طالَ" و "كثُر" تَقُول: قَلَّما، و "الَما، وكثُرما، فمَا هُنا كَفَّتِ الفِعلَ عن طلَبِ الفَاعل، ومِنْها الكَافَّةُ عَنِ عَمَلِ النَّصْبِ والرَّفعِ، وهي المُتَّصِلةُ بـ "إن" وأخَوَاتِها نحو {إنَّما اللّهُ إلهٌ واحدٌ} (الآية "171" من سورة النساء "4" ) ومِنْها الكَافَّةُ عَنْ عَمَل الجَرِّ، وهي التي تَتَّصِلُ بأحْرُفٍ، وظُرُوفٍ، فالأحرف "رُبَّ" و "الكاف" و "الباء" و "من" والظرف "بعد" و "بين". ‏

عمر مطر 21-02-2002 10:29 AM

من الجامع لأحكام القرآن للقرطبي:

الآية: 159 {فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله إن الله يحب المتوكلين}
قوله: "ما" صلة فيها معنى التأكيد، أي فبرحمة؛ كقوله: "عما قليل" [المؤمنون: 40] "فبما نقضهم ميثاقهم" [النساء: 155] "جند ما هنالك مهزوم" [ص: 11]. وليست بزائدة على الإطلاق، وإنما أطلق عليها سيبويه معنى الزيادة من حيث زال عملها.. ابن كيسان: "ما" نكرة في موضع جر بالباء "ورحمة" بدل منها. ومعنى الآية: أنه عليه السلام لما رفق بمن تولى يوم أحد ولم يعنفهم بين الرب تعالى أنه إنما فعل ذلك بتوفيق الله تعالى إياه. وقيل: "ما" استفهام. والمعنى: فبأي رحمة من الله لنت لهم؛ فهو تعجيب. وفيه بعد؛ لأنه لو كان كذلك لكان "فبم" بغير ألف.

سلاف 21-02-2002 11:49 AM

هي خيمةٌ مشدودةُ الأطنابِ
...................فاقت على متزيّنٍ بقبابِ

فقبابُها رهط كريمٌ علمُهم
..............مع طيبةٍ في الذات والأنسابِ

فبها ابن غيثٍ يستبيكَ طلاوةً
...................منه الكلامُ كأَنّه أعرابي

وكأنه في علمهِ وبصيرةٍ
................فينا ابنُ سينا قامَ والفارابي

وبها محمد باءُ :) عزّ نظيره
............من ذوقهِ ينسيكَ طيبَ شرابِ

للعقلِ مما خطه بصحافها
.............ما لا تنالُ الأذنُ من زريابِ

ولهٌ بها فكأنها خنساؤها
..............سلمت من الأرزاءِ والأوصابِ

حسبي أحيي الكلّ في أشخاصهم
.............فجميع من فيها من الأطيابِ

آهٍ جمالُ ألست ترحمُ إخوةً
...............يا خيرةَ الأحبابِ والغُيّابِ

تبقى بحبّاتِ القلوبِ معلّقا
...........فإذا ابتعدت فكلّ حسنٍ نابِ

محمد الشنقيطي 09-03-2002 01:16 PM

أيها الاخوة و الأخوات السلام عليكم
و أنا أدخل المساجلة متأخرا ليس لديَّ سوى أن أقول:
=====

إني أتيت إلى السجال مؤخرًا
في خيمة مفتوحةِ الأبواب ِ

ولقد وصلتُ على انقضاءِ وليمةٍ
يا أيها الشعراءُ أين نصابي !؟

لا..! لا تقولوا عد إلينا بكرة ً !
لا أقبلُ التسويف من أحبابي !

إما طعام ٌ أو شعورٌ هائم ٌ
يأتي إليَّ على مذاق ِ رضاب ِ!
======
و لعل الأستاذ سلاف بعد أن تنتهي المساجلة يختمها بهذه الأبيات
لشاعر جاء متأخرًا و ظنها و وليمة أو حفلة فقال:
الأبيات,
===
ملاحظة
زدت نصابي إلى أربعة أبيات اثنان مطلوبان و الآخران
غرامة تأخير!!

سلاف 10-03-2002 06:25 AM

وختامها مسك

شكر ا أخي الأستاذ محمد الشنقيطي.

و عليك الدور الآن في بدء مساجلة أخرى في موضوع تختاره أنت.

حلمالوحدة 23-03-2002 07:08 PM

إني ولجت الشعر منتظم به
في منتدى ليس له باب
وغدوت كالسيل فيه انا ارم
من في قافيتي قد عاب
او شئت كالفرزدق أو شبيه
عنترة من سلاسته صاب


إكملوا الباقي رايح أنام

محمد ب 02-07-2002 12:36 AM

بحثت للأستاذ عمر مطر عن موضوع أرفعه لأذكره بأن الناس في الخيمة تتابع أخباره وتدعو له بأن يعود كما كان وأحسن مما كان بلا هم إن شاء الله فلم أجد إلا أني وجدته هنا مشاركاً!
تقنيات البحث ليست كما يرام
أو هو الأستاذ عمر رد وأدار أكثر مما أتاح المجال لمواهبه العديدة أن تظهر بكل أبعادها.
مع دعائي له بالفرج القريب إن شاء الله وأن يعود سعيداً لا يعكر صفو سعادته مكدر
وهذا الموضوع -بعد- فيه ذكرى لأدباء غابوا عن خيمة الثقافة والأدب


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.