![]() |
الأساتذة الأكارم عمر المطر ورقة خريف جمال حمدان أحيطكم علما أن الوكالة التي كنت أحملها عن الأخوين المهندس و المتنبي الصغير أنتهى تاريخ مفعولها شرعا و قد أحلت مداخلتكم اليهما لكم مني أطيب المنى |
ماذا؟ ماذا تقولين؟ أنت طليقة XXXXXXX.
وي كأنّ دعوتي استجيبت. يبدو أني عملت عمل خير في حياتي. الحمد لله. على كل، نحن ننتظر الرد على التهم الموجهة إليك. ونطلب أيضا من المهندس والمتنبي الصغير أن يمثلا، نريد أن نعرف من الجاني على هؤلاء الصغار وأمهم، كأني أراهم يتسولون في عرصات الخيمة، يبحثون عن أبيهم. :o :o :o :D |
حظي كعادته بصاحبه نبا
..............سبق الجميعُ ولم أقل يا مرحبا أستاذ خيمتنا العظيم بذاته ...............وبشعره سامح فديتك (مُعْقِبا) سفر وهمّ أقصياني مدةً .................عن خيمةٍ ، لم أدر ما قد رُتِّبا أهلا مراقبَنا الكريم وأختَنا ..................النازلين على القلوب ومرحبا |
* استاذنا و شاعرنا الكبير سلاف ارجو قبول هذه الابيات و حمدا لله على السلامة **** لا نامَ حظكَ في الزمان ِ و لا كبا و بقى الزمانُ مواتـِـيـًا لكَ مأربا و لإن تأخرَ لي السلافِ بعذرهِ فلقدْ أتىَ بالشعر ِ يهتفُ : مرحبا و لعلَّ في السفر ِ الذي أزمَـعْـتـَهُ و قضيتهُ خيْـرًا لسعدكَ مرْكـَـبا و الشكر مني للجميل ِ مُـقـَـدّمـًا فـَـلقدْ تـَـخِـذْتـُـكِ للنوائبِ مكسـَـبا * |
أخي محمد،
أظن الأستاذ سلاف لم يعد من سفره بعد، ولكن وجد الوقت ليدخل من مكان إقامته المؤقتة. أستاذ سلاف نحن بانتظارك، فهناك الكثير من المشاكل تنتظر من يحلها. :) |
يبدو أن الحولان أبى أن يفارقني لذلكَ أُشكل علي وظننت أن غريم أختنا ورقة الخريف هو حبيبنا الشنقيطي والآن تبين انه المتنبي الصغير ,, وبالرغم من هذا فقد بلغني بأن المتنبي الصغير لم يكن ليقدم على ظلمه وجوره لأختنا ورقة الخريف بلا إيعاز وتحريض من اخينا شنقيط لذا سنقدم المتنبي الصغير للمحاكم ومن وقف من ورائه ..
والله من وراء القصدددددددددددددد ولي عودة بإذن الله اخوكم جمال حمدان |
* أستاذنا جمال بأمر من راعي الخيمة - و العهدة على الراوي - انتقلت المحاكمة الى القاعة المعنونة almuhandis لكم تحياتي * |
اقدام واعتاب ونواصي
العنوان هو مثل فلسطيني وسقته هنا وقد تذكرت جملة لاخت عزيزة علينا - ذكرها الله بالخير - كانت تعتبر نحلة الخيام اسمها سامية 51 فقد تعودت تناديني ب ( وش السعد ) :(
ولما رأيت دخول أخي واستاذي السلاف من بعد غياب طويل .. جئت بالمثل الفلسطيني اقدام واعتاب ونواصي .. حيث عندما كنتُ مراقبا للخيام ( طفش ) الجميع ولما صار اخونا الشنقيطي مراقبا عاد الجميع .. فاهلا بمقدم اخينا المهندس الميمون ولــــــــــــكن وبالرغم من كل هذا .. ما أحلى الحول على شوية جنون على شوية مشاكسات .. ولنا عودة لموضوعنا الاساسي بإذن الله أخوكم جمال حمدان |
الى من يهمه الامر
|
* أخي الأستاذ الفاضل و الشاعر المبدع جمال كنت و لا تزال وجه سعد و خير إن شاء الله أما تكليفي في الخيمة فهو شرف لم استطع التهرب منه- و أنا الذي هربت من كل الوظائف العامة – ذلك أنه قدم إلي بطريقة خلوقة لم تدع لي غير الاستجابة. ثم إني أجد فيها فرصة سانحة للتهرب من أي إحراج ناجم ٍ عن احولال حمداني أراه بدأت تصيب عدواه بقية الشعراء هنا! الحمد لله أن هذا العارض ذكوري و لا يصيب الإناث و إلا لما بقت شاعرة واحدة هنا! ( هل تتصورنا نتغزل قائلين: إن العيون التي طرفها حول *** قتلننا ثم لم يحيين قتلانا )؟ أظنك فهمت! أما السبب الأخير الذي دعاني لقبول التكليف فهو المثل القائل: ( من راقب الناس مات فرحا ) ماذا قلت؟! هل احوليت!؟ و ختاما شكرا أخي عمر! * |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.