هاقد عدت
 

أشكرك ياأرقون على شجبك واستنكارك واشكر الاخوة جميعا على الشجب والاستنكار .

ولكن متى كانت المناصب في عالمنا للشخص الكفوء:rolleyes:

فتجد ان الزعيم لايعرف ان يفرق بين الألف والذره ، ولا يفرق بين الصواب والخطأ ، ولكنه رئيس:mad:

ولكن خلينا احنا الكبار:cool:

وانا بانتظار اجابتك ... وسأدير اللقاء كما يليق بشخصكم الكريم:)




التوقيع
مديرة الحوار
اليمامه
:cool:

حبيب ألبي أرغون
 

مش كنت عامل اضراب وهيصة عشان مديرة حوارك؟
طيب وبعدما رجعت ع شو دخلك ما بتجاوب؟
هالمرة إضراب عشان حرب الخليج الثالثة؟
يلا حبيب ألبي بلش حكي.

يظهر انه ليس اهلا لهذا الكرسي فدوما يسند لغير الكفء
هو الان يستمتع بـــــــــــ



تواصل الكوابيس

لا .... لقد وعد بالعودة وسيحرق الخيام باجاباته:angryfire

ولكن يبدو ان لدية تصفية خلافات سابقة هنااااااااااااااااااااااك;)

:)

يظهر يا لندلس ان سياسة تصفية الحسابات خصلة عالمية طالت حتى الامازيق و تداخل فيها جميع الاجناس من فراعنة و امازيق و كرد و عرب و غيرهم حتما حتى انك قد ترى الواحد بوجهين واحد هنا و الاخر هناك
فيقول مالا يظهر و يظهر مالا يبطن فهل الارجون واحد منهم ؟؟؟000
كدت انسى كل عام و نحن بخير ايها اللندلس
و في انتظار توقف تصفية الحسابات للراحة فلاستمتع بــــــــــــــــــــــ



تواصل الكوابيس

اعزائي المشاهدين:cool:

بسبب وعكة صحية تعرض لها الضيف فقد تأخر بعد عودتنا سالمين من المعتقل:mad:

وقد وعد أن يواصل معكم فور سماح فريق الأطباء من رجوعه :cool:

شفاه الله وعافاه ...

وسنوافيكم بأي تفاصيل لاحقة:cool:




























الله يسامحك:(

الحين يقولون مديرة الحوار:( نذير شؤم:angryfire:gun:

يبدو أن الأسئلة أخافته ففر متمارضا... وليكن..
المهم نريد أن يرشح سيد الكرسي الحالي أو اليمامة قائمة بمن سيخلفه

أشكر اليمامة على تفضلها بالبحث في أرشيف حوار الخيمة، و الحقيقة يا عزيزتي أنك أصبت الى حد بعيد بطرح هذا السؤال، و لو أجبت عليه بالتفصيل لما كفتني كل صفحات هذا الحوار.
هل يوجد ما يستهويني و يثير تعاطفي من بين كل ما ذكره الشيخ من مشاريع سياسية و اجتماعية ؟
لنبدأ بالخيار الأول..
هل أؤيد ما ذهب اليه الشيخ عبد الحميد ابن باديس رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين رحمه الله من أولوية العمل الاصلاحي والتغيير بالعمل الدعوي و التربوي في ظرف كانت تعمل أحزاب أخرى للتحضير لتفجير ثورة أعظم من أن تحويها كلمة العظمة؟
هل أؤيد خطأه التاريخي برفضه الالتحاق بصفوف الثورة؟ هذا الذي بقي عارا ملتصق بكل من يحمل مشروعا اسلاميا؟
هل أحترم تنكره لأصوله الأمازيغية و استغلاله لأمازيغيته المزعومة لضرب دعاة المطلب الأمازيغي و هو الذي لم يكن يتقن و لا حرف واحد باللغة الأمازيغية؟
هل أنشد ثانية شعره الذي فرح به الممسوخين هنا من بعثيين و ناصريين و أدخلوه في المقررات الدراسية:
شعب الجزائر مسلم*** و الى العروبة ينتسب،
من قال حاد عن أصله*** أو قال مات فقد كذب
و اضيف انا
شعب الجزائر مسلم *** و الى الأمازيغية ينتسب
من قال أنه عربي *** أو أدنى من ذلك فقد كذب
هذا هو الجواب.
بالمختصر أنا ضد ما ذهب اليه الشيخ شكلا و ضده في بعض ما تضمنه مشروعه الاصلاحي .

هل أؤيد الجزائر التي تنظر لها الأكاديمية البربرية في فرنسا؟

هل أؤيد جهودها في اعادة بعث اللغة الأمازيغية بحروف لاتينية و نحن نملك حروف التيفيناغ التي ظهرت قبل الحرف اللاتيني بمئات السنين؟ نعم و لا
نعم لأن غيرها ممن يحسبون علينا و يدعون اخوتنا أرادوا طمس معالم حضارتنا و حاولوا تسويق شبه حضارة هجينة تحتقر المرأة و تحيي النعارات القبلية و تقف ضد كل ما هو ابداع علمي أو ثقافي. لا تعترف بحقوق الانسان و تستغل الدين بحثا على شرعية وجود مفقودة عمليا و منطقيا.
لا أنكر أن أكثر البحوث جدية و أحسن الدراسات فيما يتعلق باللغة الأمازيغية خرجت من "مخابر" هذه الأكاديمية.
لا أنكر أن لها جهود علمية بحته سبقت بها كل الدراسات و البحوث العربية التي هي أقرب الى ردود الفعل الانفعالية و التي تحاول عبثا اقناعنا أننا من ولد قيس ابن ..معزة... لا أدري ماذا أيضا.. و أن كلمة أغروم و التي تعني خبز بالأمازيغية لها صلة قرابة مع كلمة مغرم العربية البائدة و التي ماتت و بقيت بالصدفة في ذهن هذا الـilluminé ...بالمختصر فان البحوث العربية لا تختلف كثيرا على أبحاث المؤرخ المهبول معمر القذافي الذي أثبت بالقراءة في الفنجان أن معمري البرازيل الآن...هم من بني برزال و هي قبيلة عربية... لكم أن أن تضحكوا أعزائي :)

لا انكر ايضا أن من وراء هذه الأكاديمية و بحوثها شيء من الاستثمار الفرنسي طويل المدى و الذي قد تجني ثماره اذا أفلس استثمارها الحالي في الجنرالات الإحدى عشر .
و ربما ما يجري الآن من خروج منطقة واسعة جدا من البلد عن سيطرة الحكومة المركزية منذ سنتين تقريا و التمرد الحاصل هناك و العصيان المدني الذي من أقل مظاهره عدم دفع فواتير الغاز و الكهرباء و الهاتف و الماء، أضف الى هذا رهان النظام الحالي على التأييد الأمريكي مقابل التنازل المخزي الذي قدمه للشركات البترولية الأمريكية و الذي خسرت الجزائر بموجبه 5 مليار دولار حسب أحد الاقتصاديين الذي حاورته مرة. هذا التقارب الجزائري الأمريكي أثار سخط فرنسا التي كانت تحتكر النفوذ في الجزائر و ربما ستكون كل هذه الظروف مجتمعة مؤشر قوي لانتقال أولوية الاستثمار نحو منطقة القبائل الكبرى ، و لكن....
حتى الأمريكيين لا يريدون التفريط بهذه الورقة اذ بعثوا مؤخرا وفدا لمقابلة ممثلي الحركة الاحتجاجية في منطقة تيزي دون علم من الحكومة المركزية .. جس نبض و محاولة فهم ما يجري هناك في انتظار عمل OPA على العرض الفرنسي.

الخيار الثالث الذي طرحه الشيخ هو جزائر الجنرال محمد مدين المدعو توفيق الذي قال مرة أنا هو رب الدزاير*
شخص غامض، ليس عنده أصدقاء، لا يظهر في وسائل الاعلام و لا يكاد يستقبل أحد في مكتبه، مطلوب من طرف جمعيات الدفاع عن حقوق الانسان و جمعيات أولياء و عائلات المفقودين 22.000 الذين اختطفهم النظام في سنوات التسعينات و الذي قتلوا في أغلبهم و رموا في عرض البحر أو في الغابات أو في آبار مهجورة ( ليست معلومات صحفية ..هذه معلومات موثوقة مستقاة من المصدر مباشرة .. و لا تسألوني كيف و لماذا و من و أين .. الخ)
المهم أنني مستعد لأن اقسم ثلاث على صحتها.
شلة الجنرالات هذه و حاشيتهم ليس عندهم أي مشروع للمجتمع
همهم الوحيد هو ليس حتى البقاء في الكرسي فهم عكس الجنرالات العرب زاهدين فيه و لا يريدونه.
كل ما يفعلونه هو استغلال شغف الطبقة السياسية و قدماء المحاربين بالكراسي و المناصب و استعمالهم في مآربهم. المهم أن تبقى خزينة الجزائر و عائدات النفط بأيديهم.
هل يعقل أن بلد غني كالجزائر احتياطي العملة فيه ضعف احتياطي مصر مثلا لا يحرك فيه أي مشروع استثماري و لا يتخذ أي وزير قرار جريء بإصلاح قطاع وزارته و معالجة الملفات المتراكمة ؟
سبب هذا التهاون المقصود هو اجتناب الاصطدام بأصحاب المصالح
و من هم أصحاب المصالح؟

عائد ان شاء الله و لي تعليق على كل من السنونو المنهزم لاندلس "الراسيونال" و عائد الفيلم المرعب و يسمين مديرة الحوار و القناة و عصام و الآخرين

:confused:

لقد شرَّحت جثة المشاريع التي طرحتها اليمامة كنماذج للدولة الأمازيغية القادمة و بقي أن اقول أنه لا يمكن وضع العربة قبل الحصان و أنا اذ أدافع على قيام دولة أمازيغية في الجزائر أولا و من ثم في باقي دول شمال و ساحل افريقيا لا استبق الأحداث و لا أنظِّر لمشروع مجتمع معين، لأن اكبر خطأ الآن هو أن يُصبغ التمرد الحالي و الثورة القادمة بصبغة ايديولوجية ضررها أكبر من نفعها.

أول خطوة هي توحيد الجهود لتحقيق الهدف الأسمى و هو استرجاع أرض الأجداد.

ستكون هناك خطوات عملية ربما لا يظهر اثرها في القريب العاجل و لكن يجب علينا العمل و عدم استعجال النتائج.

من ناحية الحرب النفسية طويلة الأمد يجب أن نشعر العرب هنا و من انتسب اليهم بانهم غرباء على هذه الأرض.

يجب ان نعيد صياغة التاريخ عبر وسائل الاعلام التي سيطرنا عليها كليا، و سينشا جيل من ابناء العرب يشعر بالعار من تاريخه و من تاريخ أجداده بنو هلال الذين جاؤوا الى هذه البلاد لياكلوا خبزا و ليس كما يقول العرب أنهم جائوا فاتحين و جائوا برسالة و دين.

يجب التركيز في المقررات الدراسية التي سنصيغها نحن بايدينا على أن الحملة الأولى للعرب قد أبيدت عن آخرها في بسكرة شرق الجزائر، و أن الحملة الثانية لم يكتب لها النجاح الا بعد موافقة ملكة الأمازيغ على دخول ابنائها في الدين الاسلامي.

يجب أن يعرف أبناء العرب انهم ليسوا أحفاد الحملة الأولى و لا حتى الثانية، بل يجب أن نقنعهم بالدليل و البرهان العلمي أنهم كلهم من بني هلال و هي القبائل التي عاثت في الأرض فسادا في العصور الوسطى.

يجب ان يشعروا بالخجل مما فعل آبائهم.

سنركز في سردنا للتاريخ على الجوانب السوداء في تاريخ العرب في شمال افريقيا.

ستدرس الأمازيغية في كامل التراب الوطني و سنستميل فئة كبيرة من الأجيال القادمة التي ستتنصل من عروبتها و تصبح عونا لنا في تحقيق مشروعنا الكبير.

سنستعمل طريقة الترهيب و الترغيب في حربنا على أعدائنا

سيكون كل من يعارض مشروعنا ارهابي أو بعثي مثل صدام حسين و سنطاردهم بوسائل اعلامنا و نغريهم باموالنا حتى نحطم معنوياتهم.

يجب ان نسيطر على كل مراكز القوى و يجب على أبناء الأمازيغ أن يكونوا هم صانعوا القرار و اصحاب المسؤوليات الكبيرة في قطاع المال و الأعمال و الجيش و المراكز الصناعية الكبرى. لعل خطوات كبيرة قد قطعت في هذاالمسار و الأهم هو الحفاظ على المكاسب المحققة حتى الآن و تدعيمها مستقبلا
أكملت الاجابة على سؤال يسمين الأول و سأعود ان شاء الله للاجابة على الأسئلة الأخرى.

و حتى الى ذلك الحين لتتواصل كوابيسك يا عائد
و لتفرح بزادك القليل يا لانلس
و لتزحف على بطنك يا سنونو فلا أحد يجوز له التحليق في أجواء بلادك غير الأعداء.