![]() |
إقتباس:
كلما دعا مسلم إلى فضيلة، أو نهى عن منكر ورذيلة، أو حض على ترك انحراف خلقي أو فاحشة، أو طالب بتحكيم الشريعة، انبرى له العلمانيون أو الذين يدعون الاسلام من أبناء أمتنا يتهمونه بالطلبنة والتطرف، ويصمونه بالرجعية والتخلف. والعجيب أن كثيرًا من الإسلاميين الذين يُتهمون بالطلبنة يهبّون لتبرئة أنفسهم من هذه التهمة!، ويبذلون قصارى جهدهم لردها عنهم، وكأنها تهمة مشينة لا تقل عن تهمة الردة أو الخيانة، والأعجب من ذلك أن بعض هؤلاء قد شطَّوا وأظهروا انهزامًا أكبر أمام اتهامات العلمانيين بالطلبنة، إذ راحوا يجارونهم ويحاولون إرضاءهم، فأعلنوا أنهم لا يدعون إلى تحكيم الشريعة، وصاروا يتهامسون فيما بينهم ويبشرون بفكرة انهزامية جديدة، ويقولون: 'يجب أن لا نسعى إلى الحكم الإسلامي وتطبيق الشريعة؛ لأن ذلك غير مهم، وإنما المهم هو إقامة الحكم المدني ومؤسساته'، وقد سمعت هذه العبارة تتردد في أوساط إسلاميين يزعمون أنهم أصحاب فكر ثاقب ورؤى خارقة، وكثيرًا ما يفاجئوننا بأفكار يتخلون في كلٍّ منها عن ثابت مهم من الثوابت الإسلامية القرآنية الواضحة.وسبب وصول هؤلاء المضلَّلين إلى هذه الهاوية هو استسلامهم للإعلام الغربي المجرم الكذاب، وللإعلام العربي الرسمي الإمعة الذَّنب، إذ اعتاد أعداؤنا أن يمهدوا لجرائمهم الكبرى ضد أمتنا من خلال آلتهم الإعلامية الضخمة التي تجيد فن الكذب والتضليل وتعرف كيف تخدع الملايين، وتجعل الباطل في عيونهم حقًا والحق باطلاً، وقد رأينا كيف مهدوا لاحتلال العراق بمجموعة من الأكاذيب والافتراءات والمبالغات والبرامج التلفزيونية والإعلاميين المأجورين، وجعلوا نحو مليار ونصف مليار مسلم يقفون متفرجين يشاهدون الصواريخ وآلاف الأطنان من القنابل تمزق أجساد ومنازل إخوانهم دون أن يحركوا ساكنًا، حتى أنهم لم يخرجوا من بيوتهم للتظاهر مثلما فعل كثير من غير المسلمين، بل إن كثيرًا من هؤلاء المخدوعين كانوا يصفقون طربًا وسرورًا كلما أصاب صاروخ أمريكي هدفه، وكانوا قد قدموا برَّهم وبحرهم وجوَّهم ليكون مستقرًا ومنطلقًا للسفن والطائرات والدبابات التي تحمل الموت لإخوانهم، ورأينا حتى كثيرًا من العراقيين الذين غسل الإعلام أدمغتهم يخرجون من بين أنقاض بيوتهم المدمرة ليرحبوا بالأمريكان ويصفقوا لهم على حسن بلائهم وكثرة تدميرهم، ويشكرونهم بحرارة ويلقون عليهم التحيات والورود باعتبارهم المخلِّصين لهم من الظلم. وكان الإعلام الغربي وذنَبه العربي الرسمي قد مهد لاحتلال أفغانستان بالأسلوب نفسه؛ فأقنع المسلمين أن حركة طالبان جاهلة متخلفة ورجعية متطرفة، تفرض على المرأة تغطية وجهها، وتمنعها من حقها في التعليم، وترجمها لأتفه الأسباب، وتعيد الناس إلى القرون الأولى، وترفض كل أشكال التحضر والعمران، وتؤوي الإرهابيين على أرضها، وترفض التعامل مع المجتمع الدولي ولا تقبل قوانينه، وتزرع المخدرات وتتاجر بها، وتنشرها في العالم. وقد أسهمت هذه الدعاية الكاذبة في تحقيق هدف الأعداء بيسر وسهولة، إذ وقف المسلمون يتفرجون ببلادة على أشلاء إخوانهم التي تتمزق ودمائهم التي تسيل، ولسان حال كثير منهم يقول: اضربوهم، مزقوهم، خلصونا من شرهم فإنهم يستحقون.لقد أدرك وفد منظمة المؤتمر الإسلامي الذي ذهب إلى أفغانستان لإقناع طالبان بعدم تدمير تمثال 'بوذا' كذب الدعاية الغربية على طالبان، وأدلوا بتصريحات تؤكد ذلك، ومن هذه التصريحات قول مفتي مصر الأسبق الدكتور 'نصر فريد واصل': 'عندما ذهبنا إلى هناك اكتشفنا أن الواقع في أفغانستان مخالف تمامًا لما رسمه وأذاعه الإعلام الغربي عن طالبان، الحقيقة أن دهشتنا كانت كبيرة لهذا الواقع الذي زيفه إعلام الغرب... وأنا أعترف أنني شخصيًا كنت مصدقًا لكل ما أذيع عنهم، ولكن بعد الزيارة اقتنع الوفد كله بلا استثناء بظلم الإعلام الغربي وتضليله للعالم فيما يخص واقع أفغانستان وطالبان. بصراحة أيضًا أنا أعتبر هذه الزيارة كلها إيجابيات؛ لأننا عرفنا عن كثب كذب المزاعم الغربية'.كما أدركت ذلك الصحفية الإنجليزية [أيفون رايلي] التي اعتقلها لمدة عشرة أيام أعضاء طالبان قُبيل القصف الأمريكي لأفغانستان بأيام، وعاملوها معاملة دفعتها لدخول الإسلام، وخرجت تتحدث للصحفيين عن حسن معاملة الطالبان لها، وعن عظمة أخلاقهم، وعن كذب الدعاية الغربية عنهم، وفي محاضرة ألقتها في الكويت بدعوة من مركز الوعي للعلاقات العربية الغربية، قالت: 'حتى عندما اكتشفوا من أول لحظة أنني إنكليزية متخفية في لباس أفغانية بعد أن سقطت مني الكاميرا وفضحتني على الحدود لم يفتشوني بأنفسهم، بل استدعوا امرأة قامت بتفتيشي بعيدًا عن أعين الرجال'.كما تحدثت عن جرأتها عليهم وشتمها لهم وسخريتها منهم وتحديها لهم، وأخيرًا البصقة القوية التي قذفتها في وجه أحد محاوريها، وذكرت أن كل هذا وغيره من الإهانات والتحدي لم يكن له أثر على رجال الطالبان الذين استمروا في حسن معاملتها، وختمت رايلي محاضرتها قائلة: 'إنني ألقي محاضرتي عليكم باللباس الشرعي الإسلامي الذي أعطاني إياه نظام طالبان في السجن هناك، وأحمد الله أنني سُجنت من قَِبل نظام طالبان الذي يصفونه بالشرير، ولم أُسجن في معتقل [جوانتانامو] أو [أبو غريب] للنظام الأمريكي الديموقراطي؛ كي لا يغطوا رأسي بكيس ويلبسوني لباسًا برتقاليًا، ويربطوا رقبتي بحزام ويجروني على الأرض بعد أن يعروني'. لقد استغل العلمانيون الصورة البشعة التي طبعها الإعلام الغربي عن طالبان في عقول كثير من المسلمين؛ ليهاجموها ويتخذوها دليلاً على عدم صلاحية الإسلام للتطبيق، وليتهموا بالطلبنة كل من ينادي بالحكم الإسلامي ويدعو إلى الفضائل ويستنكر الانحرافات والرذائل.وبالرغم من بعض مآخذي على حركة طالبان، إلا أني أجزم أنهم حققوا خلال مدة حكمهم التي لا تزيد عن خمسة أعوام ما لم تحققه جميع الدول التي أنشأها العلمانيون العرب خلال أكثر من نصف قرن. وإلى الذين لا يصدقون بذلك أقول: مَنْ الأشرف؟؟! الإمارة التي رفضت تسليم المجاهدين العرب إلى أعداء المسلمين، ودفعت ثمن موقفها الشريف هذا دماء أبنائها واحتلال أرضها وضياع سيادتها، أم دول العلمانيين التي سلمت علماءها ومصانعها ومجاهديها لأعدائها وتفاخرت بذلك؟! الإمارة التي حافظت على العادة الإسلامية الحسنة بالحجاب والتي تسود أفغانستان منذ الفتح الإسلامي، أم الدول التي دعت وعملت على خلع حجاب المرأة العربية المسلمة، حتى صارت نساء العرب يخرجن شبه عاريات؟! الإمارة التي حافظت على العفة والفضيلة وشجعت عليها وأقامت الحدود على المصِرَّات على الفاحشة، أم الدول التي شجعت على الفاحشة وسنت القوانين التي تبيح الزنا، وعاقبت ولي الأمر الذي يمنع محارمه من الزنا أو التبرج؛ مما أدى إلى انتشار الفاحشة والإيدز في ديار العرب؟! الإمارة التي طهرت أفغانستان تمامًا من المخدرات خلال مدة وجيزة بعد أن كانت أولى دول العالم إنتاجًا وتصديرًا لها، أم الدول التي يكفي ما تشتريه من مخدرات في العام الواحد لسداد ديونها المتراكمة من عشرات السنين والتي تقدر بعشرات المليارات من الدولارات؟! الإمارة التي قضت على الفساد الإداري والأخلاقي ونشرت الأمن والأمان خلال سنوات قليلة، أم الدول التي يتفاقم فيها الفساد والانحراف والفوضى ويزيد كل يوم؟! وأخيرًا أقول ألم يأنِ للعلمانيين والذين يدعون الاسلام أن يسكتوا بعد أن جربناهم ورأينا الهزائم والمصائب كلها على أيديهم؟ !!
|
ص/ للباحثين عن مواضيع !!؟؟
|
بيان البيعة لخليفة المسلمين الملا محمد عمر -حفظه الله
إقتباس:
ن ع م فلقد رأينا منهم كفرًا بواحاً !!!!!!!!!!!!! !!!!!!!! !!!!!! :grin: ـــــــــــــــــــــــــ انا الغرباء أشهد الله والملائكة والناس أجمعين أننا نبايعك على السمع والطاعة في منشطنا ومكرهنا وعسرنا ويسرنا وألا ننازعكم الأمر إلا إذا رأينا منكم كفرًا بواحاً ، وأن نطيعكم في كل الأمر إلا في معصية الله ورسوله - صلى الله عليه وسلم - وأن نأتي من أمر الطاعة ما استطعنا قال الله عز وجل : " لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلا وُسْعَهَا " (سورة البقرة، الآية: 286 ) وقوله سبحانه : " فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ " (سورة التغابن، الآية: 16 ) وقوله - صلى الله عليه وسلم – " إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم" ( متفق عليه ) وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : كنا إذا بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة ، يقول لنا : فيما استطعتم ــــــــــــــــــــــــ اخي غيث بارك الله لك لتذكيرنا بهذه المناسبه العطره |
الحمد لله على نعمة العقل
صوفي قريح أفغاني نصاب من مدرسة ديوبند و قال ايش قال خليفة مسلمين لا حاجة لنا بالجهلة و الحمقى من كهوف و جحور بلاد فارس |
بابي انت وامي يا أمير المؤمنين
![]() ![]() الحمد لله والصلاة والسلام على الرحمة المهداة خاتم الأنبياء والمرسلين الذي بعث بالسيف بين يدي الساعة حتى يعبد الله وحده وجعل الذل والصغار على من خالف أمره وعلى آله وصحبه ومن والاه ... أما بعد !!!!!!!!!!! و تنازلا عن رغبات الاخوه الاعضاء والمشرفين الكرام :grin: ـــــــ فقد قررت الكتابه ومن اراد من الاحبه الاعضاء تحت عنوان واحد كوكتيل و منوعات سياسيه حتى يسهل علينا الكتابه والقراءه ونقل المفيد من هنا وهناك تحت عنوان واحد وعلى صيغة صوره وخبر تقريبا ![]() ولكم حرية الكتابه انى شئتم والغرباء قدها وقدود ولكم بالمرصاد و مع ذلك يقول ![]() إقتباس:
اما الرد على خذلانك فاليك هذا الرابط الرجل العملاق الموضوع السابع رقم # 38 |
البيعة تمت.. والخلافة ستقوم باذن الله .. واما الرد على الذين يقولون ان هذا خروج على الحاكم هو:
أين أنتم من تقسيم الدول؟؟ أليس لنا حق في اقامة دولة تطبق شرع الله ؟؟ وهذا مقطع من مكالمة اجراها احد حكام العرب مع الشيخ اسامه بن لادن حينما تم فتح امريكا على ايد المجاهدين : الحاكم: الو..... الشيخ: ........ الحاكم: السلام عليكم.. الشيخ: وعليكم السلام والرحمة.. الحاكم: لماذا لا تعطينا وجها يا امير المؤمنين؟؟ الشيخ: تقصد يا زعيم الخوارج..؟ هل اصبحت في نظركم الآن امير المؤمنين؟؟ الحاكم: هه.. هه.. لا.. اقصد.. كنا نمزح معك فقط!! الشيخ: تمزحون؟؟ هل عرفتم الآن ما هو الذي اخرج اسامه؟؟ الحاكم: بلى .. نعلم انك خرجت لمحاربة امريكا اللعينة.. الشيخ: تقصد امريكا الصديقة؟؟ الحاكم: هه .. لا . بل.. نعم انها امريكا اللعينة.. فلكم سامت اخواننا في فلسطين والعراق سوء العذاب.. الشيخ: انني اسمع صوتا عندك.. ما الخبر؟؟ الحاكم: انه احد المشائخ يثني عليك.. الشيخ: دعني استمع اليه.. الحاكم: حالا يا امير المؤمنين.. .. ... .. الصوت:(اين اسامة؟؟ اين البطل؟؟....) الشيخ: سبحان الله.. حسبي الله ونعم الوكيل.. الحاكم: لقد دخل الامريكان علينا بعد ان طردتموهم ونريد ان تهب لنصرتنا.. الشيخ: لماذا لا تتركون الارض لهم؟؟ ألستم مستضعفون؟؟ الحاكم: ارجوك اسرع.. فالوقت ليس وقت جدال يا امير المؤمنين.. الشيخ: الان صار الوقت ليس وقت جدال؟؟ اين كلامكم هذا عندما احتلت العراق وفلسطين؟؟ الحاكم: ولكن .. .. الشيخ: (اغلق الهاتف) الحاكم: الو.. يا امير المؤمنين.. انتهت المكالمة.. الله اكبر,, ستعود الخلافة من جديد.. وستلبس ثوب الرشد والصدق.. وستجيش الجيوش لنشر دين الله.. ولإعلاء كلمة الله. |
الحمد لله على نعمة العقل
اتقام الخلافه باهل البدع القبوريين سبحان الله كيف تحكمون صقر |
اتقام الخلافه على ايدي اهل البدع القبوريين سبحان الله كيف تحكمون
الحلقه الثانيه إقرار بن لادن و أتباعه لمنهج طالبان الديوبندي لم يقروها فحسب بل ادعى أسامة بن لادن و أتباعه أنها هي الإسلام الصحيح و أن بيعتها واجبة على جميع المسلمين،ففي كلمة ألقاها " أسامة بن لادن في مؤتمر ضخم لعلماء المدرسة الديوبندية في شبه القارة الهندية يوم الاثنين 15 / محرم / 1422هـ - 9 / 4 / 2001م ، خارج مدينة بيشاور شمال غربي باكستان في ذكرى مرور 150 عاما على ظهور المدرسة الديوبندية،قال بن لادن ( أنتم تعلمون أنه قد قيض الله لهذه الأمة في هذه الأيام العصيبة قيام دولة إسلامية تطبق شريعة الله ، وترفع راية التوحيد ، هي أمارة أفغانستان الإسلامية بقيادة الملا محمد عمر حفظه الله ). و أكد في نفس المؤتمر على مبايعة الملا محمد عمر زعيم طالبان، ونصرة إمارة أفغانستان الإسلامية، واعتبر الملا عمر الحاكم والأمير الشرعي الذي يحكم بشريعة الله في هذا العصر!!،و أن بيعته تلزم جميع المسلمين!!)أهـ. قال بن لادن في الحديث الذي أجرته معه قناة الجزيرة و أذيع في 20/09/2001 (فنحن ندعو المسلمين أن ينصروا هذه الدولة بكل ما أوتوا من قوة بإمكانياتهم، وبأفكارهم(وبزكاواتهم وأموالهم، فهي -بإذن الله- اليوم تمثل راية الإسلام، وإن أي اعتداء من أميركا اليوم على أفغانستان هو ليس على أفغانستان لذاتها، وإنما على أفغانستان رافعة راية الإسلام في العالم الإسلامي، الإسلام الصحيح المجاهد في سبيل الله)أهـ. و إننا لنعجب كيف صار منهج الديوبنديين الصوفي هو الإسلام الصحيح عند أسامة بن لادن( و سترى لاحقاً بإذن الله تزكيات أعضاء تنظيم القاعدة المطلقة لحكومة أفغانستان ووصفها بأنها الحكومة الإسلامية الوحيدة في العالم. في برنامج أكثر من رأي الأحد 10/9/1422هـ الموافق 25/11/2001م (عمر محمود أبو عمر(أبو قتادة): يا سامي، الناس انضووا تحت راية طالبان، العرب الذين ذهبوا، وهذا جواب على سؤال سابق، العرب الذين ذهبوا إلى أفغانستان لم يذهبوا ليحكموا، ولا يذهبوا.. لم يذهبوا حتى ليفرضوا آراءهم، كان الشيخ عبد الله عزَّام يقول: صلوا كصلاة الأفغان، والشيخ أسامة بن لادن يقول: لا تساوموا الأفغان في شيء، فبالتالي لم يذهبوا لحكم.. لم يذهبوا هناك لحكم أفغانستان(هم يذهبون من خلال منطق شرعي وفتاوى علمية، لا تفريق ما بين عربي وأجنبي عندما يكون الإسلام هو المستهدف، الطالبان يمثلوا الإسلام في أفغانستان هذا حق)أهـ. و لنا هنا وقفة مع كلام أبي قتادة حيث أنه قال(لم يذهبوا حتى ليفرضوا آراءهم)،فما هي الآراء التي يقصدها؟،يقصد الآراء الدينية لأنه فسرها بأن عبد الله عزام قالصلوا كصلاة الأفغان)، و الرسول صلى الله عليه وسلمصلوا كما رأيتموني أصلي). لماذا لا توضح لهم الطريقة الصحيحة،أنتم ادعيتم أنك ستفرضون رأيكم بالسلاح على من أسميتهم بالحكام المرتدين في الدول العربية فلماذا لا تنصحون هؤلاء الديوبنديين و تصلحوا عقائدهم الماتريدية الصوفية،بل و توافقونهم أيضاً في باطلهم و تقولون (صلوا كصلاة الأفغان) وليس كصلاة الرسول صلى الله عليه وسلم،الشيخ سميع الله -أمير جماعة الدعوة السلفية-أوضح أن طالبان ينكرون على من يصلي الصلاة الصحيحة التي صلاها الرسول صلى الله عليه وسلم و ينعتونه بأنه (وهابي)،فهل تخافون من طالبان يا أيها الخارجي أبا قتادة لذا لا تنصحونهم???-أم لا تحب أن يقال لك وهابي?؟. |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.