أخي يتيم الشعر
فكرة غزوا بلد نفطي
فكره عفى عليها الزمن
فنحن نعيش عصر الاستعمار
الحديث جدا جدا ، فعبدة
الصليب من ولاة الامر هم من يهاجرون
في سبيل الآلهه كوكو الى قبلتهم البيت
الاسود الصليبي ليقولوا شبيك لبيك عبد الانجليز بين إيديك
أما ان قلت وكيف حصل غزوا العراق فهذا البلد لم يوجه حكامه بالريموت
كنترول وهو العدو الحقيقي لابناء القرده والخنازير قديما وحديثا ومستقبلا


وعلى الرغم من ارتفاع أسعار النفط أكثر من 47% مقارنة بالعام الماضي فإن أسعار النفط تحتاج للارتفاع إلى 90 دولارا للبرميل لكي تصل ما بلغته عام 1980 مع احتساب التضخم.

ففي عام 1980 كان سعره يساوي 32 دولاراً للبرميل الواحد وعند حساب التضخم وانخفاض القيمة الشرائية للدولار الصليبي منذ عام 1980 وحتى عام 2005 نجد أن سعر النفط يحتاج لأن يرتفع حتى سعر 90 دولاراً ليتساوى مع سعره في عام 1980 . طبعاً هذه الأرقام طبقاً لنسبة التضخم المعلنة من قبل الحكومة الولايات المتحده الصليبيه نفسها.

ثم يأتينا بعض وزراء النفط ليقول لنا أن السعر المناسب للنفط هو بين 40 -50 دولار وبعضهم يقول 30 -40 دولار. وتستمر مباريات الانبطاح والتسابق إلى أحضان السيد الصليبي الأمريكي.............

أخي الكريم الغرباء

تقديرات المحللين تتحدث الآن عن وصول سعر برميل النفط إلى 100 $ ومع ارتفاع قيمة الدولار وضعف اليورو نسبياً ، فهناك الكثيرون ممن سيفكرون بتكرار تجربة الغزو لا سيما وقد غزينا مرتين في عقر دارنا خلال عامين فقط ، وقد كانت فكرة أن تغزو أمريكا بلداً عربياً وإسلامياً أمراً يستبعده الناس جداً

تجاوزت أسعار النفط حاجز 70 دولاراً للبرميل للمرة الأولى صباح الاثنين 29/8/2005 بسبب المخاوف من اقتراب إعصار كاترينا من آبار النفط في جنوب الولايات المتحدة, لتسجل الأسعار مستوى قياسيا جديداً, في الوقت الذي أرغم فيه واحد من أقوى الأعاصير في التاريخ الأمريكي شركات النفط الكبرى ومصافي التكرير في منطقة خليج المكسيك على وقف إنتاجها.

ووصل سعر النفط الخفيف في سنغافورة تسليم أكتوبر/ تشرين الأول إلى 70.8 دولار قبل أن يتراجع إلى 69.95 دولار الساعة 4,00 بتوقيت جرنتش أي بارتفاع قدره 3.82 دولار مقارنة بسعر الإغلاق يوم الجمعة في نيويورك حيث أغلق سعر البرميل على 66.13 دولار.

وعلى صعيد متصل, ارتفعت أسعار المنتجات النفطية والغاز الطبيعي إلى مستويات قياسية فقفز سعر البنزين 12 سنتا إلى 2.1571 دولار للجالون وتجاوز سعر وقود التدفئة مستوى دولارين للجالون للمرة الأولى, وقفزت أسعار الغاز الطبيعي بنسبة 21 %.

واعتبر وسطاء أن الارتفاع سببه الخوف على آبار النفط من إعصار كاترينا الذي يتجه حاليا نحو مصب نهر الميسيسيبي ونيو اورلينز, الأمر الذي دفع الرئيس الأمريكي جورج بوش لإعلان حالة الطوارئ في جميع المناطق الغنية بالموارد النفطية.

وقال الخبير النفطي تيتسو ايموري إن "السوق تبدو حقا في حالة جنون, فالناس قلقون بشان التزود بالوقود والنفط"، لكنه لا يعتقد أن الأسعار ستتخطى 70 دولارا بصورة دائمة, خصوصا وأن موسم الاصطياف شارف على الانتهاء في الولايات المتحدة وهي فترة تشهد عادة استهلاكا كبيرا للوقود بسبب حركة السير الكثيفة.

ومن جانبه, اعتبر الخبير داريوسز نوفالشيك "أن أسعار السوق ما زالت تميل إلى الارتفاع ولا يزال هناك مجال لتبدل كبير في الأسعار في الأيام المقبلة".

ويذكر أن خليج المكسيك ينتج في العادة نحو 1.5 مليون برميل يوميا تمثل ربع الإنتاج المحلي في الولايات المتحدة وما يعادل نحو اثنين في المئة من الإنتاج النفطي العالمي. وكان إعصار "ايفان" الذي ضرب الخليج في سبتمبر/ أيلول الماضي قد تسبب بأضرار كبيرة في المنشآت النفطية وأدى إلى ارتفاع أسعر النفط بنسبة 22%.