![]() |
انتهاء العمليات الأمنية في مدينة الدمام بمقتل جميع المطلوبين الدمام، دبي - العربية. نت، وكالات ذكر مراسل العربية الثلاثاء 6- 9- 2005 أن قوات الأمن السعودية اقتحمت المنزل الذي يتحصن فيه الإرهابيين في حي المباركية في مدينة الدمام، وقد انتهت العملية التي دامت حوالي 48 ساعة انتهت بمقتل جميع المطلوبين. وكان مصدر أمني سعودي ذكر لقناة "العربية" في سابق وقبل انتهاء الاشتباكات أنه تم قتل ثلاثة مطلوبين آخرين ليصل بذلك عددهم إلى خمسة من بينهم زيد السماري المطلوب على قائمة الـ(36) كما قتل اثنين من رجال الأمن في هذه المواجهات. وقد ذكرت مصادر لصحيفة الشرق الأوسط" أن إحدى القتلى هو صالح منصور الفريدي الحربي، الذي كان قد شارك في قتل بعض رجال درويات أمن الطرق، وهو ليس من أهالي المنطقة الشرقية، وأن عدد المحاصرين يبلغ بين 6 و8 أشخاص. وكانت معلومات أخرى أفادت بأن أحد أعضاء الخلية، المطلوب على قائمة الـ36، وليد الردادي، قتل في مواجهات أول من أمس. وبحسب الصحيفة، فقد رشحت معلومات تفيد بأن عددا من المحاصرين، ينتمون إلى الخلية الإرهابية، التي كان يقودها المطلوب الأمني صالح العوفي، وأن هذه المجموعة، لم تكن حاضرة المواجهة الأمنية، التي أسقطت العوفي في المدينة المنورة. وعلم أن المجموعة الإرهابية، التي كانت مرتبطة بالعوفي، تسللت من المنطقة الغربية، حتى تمكنت في النهاية من بلوغ المنطقة الشرقية، وأن عملية التسلل كانت من خلال المناطق المقفرة. وكان المتحدث باسم وزارة الداخلية السعودية اللواء منصور التركي أن قوات الأمن السعودية تواصل مساء الاثنين محاصرة إرهابيين في أحد أحياء الدمام (شرق) غداة مقتل اثنين من المشبوهين وشرطي. وقال اللواء التركي إن "الاشتباكات المتقطعة مستمرة مساء الاثنين", موضحا أن "المسلحين يرفضون الاستسلام لقوات الأمن التي تحاصرهم منذ يوم الأحد". وأضاف "أنهم مصرون على المواجهة حتى النهاية ومستمرون بإطلاق النار على قوات الأمن مستخدمين قنابل من صنع محلي"، وأوضح مصدر أمني خلال النهار "الاشتباكات المتقطعة مستمرة في الأماكن التي يتحصن فيها عناصر من مجموعة ضالة". وقال المصدر إن قوات الأمن استقدمت تعزيزات أمنية من الرياض إلى جانب جرافات ومعدات ثقيلة للموقع المحاصر. وأضاف "لا زالت قوات الأمن غير مستعجلة باقتحام الفيلا التي يتحصن بها هؤلاء إلا بعد أن تؤمن المنطقة وتتأكد من تنفيذ عملية اقتحام بأقل الخسائر الممكنة". وأشار إلى "وجود مخاوف من أن يلجأ المسلحون إلى تفجير المبنى بكامله حين اقتحامه بهدف إيقاع أكبر الخسائر في صفوف قوات الأمن". المصـــــــدر لنا عودة للتعليق :) |
(الساعة 2:00 مساء) الدمام : محسن العجمي انتهت في الدمام واحدة من أكبر عمليات ملاحقة المطلوبين أمنياً في السعودية بالقضاء على المطلوبين المتحصنين منذ يومين في منزل بحي المباركية المطل على كورنيش الدمام بالمنطقة الشرقية. وعلمت (الوفاق) أن قوات الأمن السعودية تمكنت من التقدم نحو المنزل المحاصر الذي يتواجد فيه المطلوبون بعد أن أنهكته وانهكت من بداخله بقصف عنيف ومتواصل منذ صباح اليوم، إلى أن تمكنت من القضاء على المحصنين بداخله، وقد خرج بعضهم إلى المبنى المجاور فقتلوا من قبل رجال الأمن، ووجد بجانبهم العديد من القنابل اليدوية، وقد عثرت قوات الأمن على جثتين للمطلوبين داخل المبنى الذي كانوا يتحصنون فيه، كما عثر رجال الأمن داخل المبنى على جثة رجل أمن تمكن زملاؤه من التعرف عليه واسمه ماجد التيماوي من قوات الطوارئ الخاصة بتبوك، وهو أعزب والأصغر بين إخوانه، كما يقوم رجال الأمن بجمع بقايا أشلاء يعتقد أنها لشخص أو أكثر من المطلوبين، قاموا بتفجير أنفسهم، كما لوحظ على جثث بعض المقتولين من المطلوبين آثار الرصاص، ولم يعرف بعد ما إذا كان ذلك من قبل قناصة رجال الأمن أم من قبل زملائهم، حيث يتم إطلاق النار على من يحاول تسليم نفسه، وفق ما عرف عن أفراد تنظيم القاعدة. وتقوم حالياً فرق المتفجرات بتطهير المبنى وفي بيان صدر من وزارة الداخلية تم الاعلان عن استشهاد اربعة من رجال الأمن في هذه العمليات واصابة عشرة معظمها اصابات بسيطة ![]() |
علمت (الوفاق) أن المقتول من قائمة الـ 36 في مواجهات الدمام أمس هو زيد السماري |
اخي الــــــــــــــــــــوافـــــــــــــــــــي
تهنئه من القلب لك ولبلادي ولمليكي ولرجال الأمن البواسل وبارك الله في جهدك الدائم في نقل الاخبار المفرحه والمبهجه والانتصارات المتواليه لرجال الامن البواسل في معركتهم الساميه والنزيهه ضد الضالين المنحرفين التكفيرين .. والله خير الحافظين .. ولا عزاء للارهابيين واذنابهم! الصامتين المشجعين المبررين المظللين ! |
اللهم احمي بلادنا من كل حاقد
اللهم احمي شبابنا من الانخداع بالحاقدين ولا تجعلهم اداة تدمير لبلادهم بايدي هؤلاء |
سياسي / مصدر مسؤول بوزارة الداخلية / تصريح
جدة 3 شعبان 1426هـ- الموافق 7 سبتمبر 2005م واس إيضاحا لما سبق التنويه عنه بالبيانات الصادرة عن وزارة الداخلية بشأن العمليات التي نفذتها قوات الأمن ضد عناصر من الفئة الضالة بمدينة الدمام اعتبارا من يوم الأحد الموافق 30 / 7 / 1426هـ- والتي انتهت ظهر يوم الثلاثاء 2 / 8 / 1426هـ- فقد صرح مصدر مسئول بما يلي : أولا / بتوفيق من الله تمكنت قوات الأمن من متابعة أرباب الفكر المنحرف المنتمين للفئة الضالة الذين زين لهم الشيطان سوء أعمالهم فجعلوا من أنفسهم أدوات للإفساد في الأرض ونشر الفوضى وترويع الآمنين واستهداف مقدرات الوطن والمواطن وقد استوعبت جريمتهم جرائم أخرى بدء من الافتئات على عدد من الأبرياء زورا وبهتانا باستخدام أسمائهم في وثائق مزورة لاستئجار مبنى مزدوج يكون وكراً لهم ومنطلقا لتحركاتهم في حي المباركية بمدينة الدمام المزدحم بالسكان إضافة إلى جلبهم لأدوات القتل والدمار دون مراعاة لما يحيط بهم من أبرياء وانتهاء بهتك حرمات بيوت آمنة وتحويلها إلى ساحة قتال ومقاومتهم لرجال الأمن وعدم الاستجابة لكل النداءات التي وجهت إليهم بتسليم أنفسهم وحقن دمائهم وبالنظر إلى كمية المواد المتفجرة التي جلبها المفسدون في الأرض إلى ذلك الموقع السكني ونشرها في محيطه فقد تعاملت قوات الأمن مع الوضع من منطلق المسئولية وذلك بإعطاء الأولوية للمحافظة على سلامة المواطنين حيث قامت بإحكام تطويق المنطقة والتعامل مع الموقف وفق ما يقتضيه وبعد التأكد من إخلاء المنطقة واتخاذ كافة الاحتياطات وتوفير مسافات آمنة واستنفاد كافة الفرص التي منحت للمحاصرين قامت بحسم الموقف ومباشرة تطهير المنطقة التي شملت ستة مواقع سكنية وسط أكوام من الركام التي تنتشر فيها المواد المتفجرة ويتطلب تأمينها وتفتيشها وقتا وجهدا حيث تم تأمين ما يزيد على ستين قنبلة يدوية وأنبوبية في الموقع الأول فقط 0 ثانيا / منذ بدء العمليات يوم الأحد 30 / 7 / 1426هـ- أمام أحد المراكز التجارية بمدينة الدمام وحتى الانتهاء من تأمين وتفتيش الموقع الأول مساء يوم الأربعاء 3 / 8 / 1426هـ- اتضح أن خمسة من عناصر الفئة الضالة قد لقوا مصرعهم حيث ثبت لدى الجهات المختصة ومن خلال فحص الحمض النووي أن جثث هؤلاء الخمسة تعود لمطلوبين سبق الإعلان عنهم وهم 1 - المطلوب / زيد بن سعد بن زيد السماري سعودي الجنسية يبلغ من العمر واحداً وثلاثين عاما وهو ممن يعتنقون الفكر الضال وسبق له السفر إلى أفغانستان وقد جند نفسه لخدمة زمرته متعاونا معهم لتأمين أوكار لهم كما أنه أحد المشاركين في حادثي اعتداء على مقيمين في مدينة الرياض في عام 1425هـ- وقد لقي عاقبة سوء عملة أثناء مقاومته لرجال الأمن 0 إن الله لا يصلح عمل المفسدين 0 2 - صالح بن منصور بن محسن الفريدي سعودي الجنسية يبلغ من العمر اثنين وعشرين عاما عرف عنه ارتباطه بأرباب الفكر المنحرف وتنقله بين أوكارهم ولديه سابق خبرة في تشريك المتفجرات وقد شارك في إطلاق النار على رجال الأمن في موقعين ليتنقل بعد ذلك متخفيا إلى أن لقي المصير الذي ينتظره وأمثاله من المفسدين في الأرض0 3 - سلطان بن صالح بن هوصان الحاسري سعودي الجنسية يبلغ من العمر ستة وعشرين عاما وهو ممن يعتنقون المنهج التكفيري ومن المحرضين على رجال الأمن كما أنه أحد المشاركين في اختطاف وقتل أحد المقيمين وقد شارك أيضا في الاعتداء على اثنين من المقيمين وذلك في مدينة الرياض خلال النصف الأول من عام 1425هـ- وقد أفضى إلى المصير الذي ينتظره وأمثاله من المفسدين في الأرض 0 4 - نايف بن فرحان بن جلال الجحيشي سعودي الجنسية يبلغ من العمر أربعة وعشرين عاما من معتنقي الفكر الضال وعرف بين أقرانه باحترافه لتزوير الوثائق والمستندات وقد كان يتنقل متخفيا بين أوكار الفئة الضالة ومشاركا لهم في مخططاتهم وقد أفضى إلى المصير الذي ينتظره وكل مفسد عابث بأمن هذا البلد الأمين 0 5- محمد بن عبدالرحمن بن محمد السويلمي سعودي الجنسية يبلغ من العمر ثلاثة وعشرين عاما من معتنقي المنهج الضال وسبق له وأن تورط في إطلاق النار على إحدى دوريات الأمن بمدينة الرياض كما قام بتوفير سيارة لتأمين تنقلات زمرته الضالة وله محاولات للتغرير بآخرين وتجنيدهم خدمة لمخططات أرباب الفكر المنحرف وقد كان يتنقل متخفيا إلى أن أمكن الله منه مع زمرة المفسدين في الأرض حيث لقي جزاءه العادل 0 وقد نال شرف التضحية في مواجهة هذه الفئة الضالة أربعة من رجال الأمن نسأل الله أن يتقبلهم في الشهداء كما نقل إلى المستشفى عدد من رجال الأمن نتيجة إصابات مختلفة وقد غادر معظمهم المستشفى 0 ثالثا / من خلال ما قامت به الجهات المختصة لتأمين الموقع الأول تم التحفظ على مضبوطات شملت أسلحة رشاشة ومسدسات وكميات من المخازن والذخائر وقنابل يدوية شديدة الانفجار وقنابل أنبوبية محلية الصنع ومقذوف آر بي جي وأجهزة اتصال وحاسبات ومبلغ مالي وثمانية عشر كيسا بالإضافة إلى برميلين مملوءة بالخلائط المتفجرة وشاحنة من نوع فورد وأجهزة تصوير ووثائق ومستندات مزورة لدخول المنشآت ولا تزال الجهات المختصة تستكمل تأمين وتفتيش بقية المواقع 0 وفي السياق ذاته تمكنت قوات الأمن من إلقاء القبض على أحد عشر من جنسيات مختلفة ممن يشتبه بعلاقتهم بهذا الحادث وسوف تعلن المستجدات في حينه 0 ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتقدر للأخوة المواطنين والمقيمين في موقع الحدث تعاونهم مع رجال الأمن وتحليهم بروح المسئولية الأمر الذي أسهم - بعد توفيق الله - في تأمين سلامتهم وأتاح الفرصة أمام قوات الأمن للقيام بواجباتها تجاه المفسدين في الأرض ورد كيدهم في نحورهم وكشف مخططاتهم في استهداف مقدرات الوطن ومنشآته والله المسئول أن يحفظ لوطننا أمنه وأمانه0 إنه سميع مجيب |
ان شالله يا اخوان نفرح قريبا ببقية القائمه فهاهم يتساقطون واحدا تلو الاخر بفضل من الله عز وجل ثم بجهود وزارة الداخليه...
|
( من الوفاق ) الدمام : خالد الجراح بعد مرور أكثر من أربع وعشرين ساعة على انتهاء المواجهة بين رجال الأمن والمطلوبين أمنياَ في مدينة الدمام تنشر (الوفاق) تفاصيل أكثر عن هذه المواجهة. البداية كانت في (سوبر ماركت) بنده الواقع في حي العمامرة والمطل على شارع الأمير محمد بن فهد (الشارع الأول) .. هناك كان المطلوب صالح الفريدي الحربي يتسوق ومعه مطلوب آخر اسمه زيد السماري .. ولم يكن أي منهما يعلم أنهما مراقبان في تحركاتهما منذ فترة ، كان زمن الدخول إلى (السوبر ماركت) الساعة الواحدة ظهرا ووصلت التعليمات إلى رجال الدوريات بالتواجد حول (السوبرماركت) في تمام الساعة الواحدة والعشر دقائق ولم يذكر لهم اسباب الطلب منهم التواجد في المكان المحدد وما أن وصلت الدوريات وفرق المساندة إلى الموقع المطلوب حتى تم إبلاغهم بسبب تواجدهم وهنا تمت الاستعدادات لما يمكن أن تسفر عنه مثل هذه العملية من مواجهة مسلحة ، وظل الجميع خارج (السوبرماركت ) في حالة ترقب وانتظار وعلت الدهشة على وجوه المواطنين والمقيمين المتواجدين في المنطقة والذين فيما بعد وضعوا كاميرات هواتفهم النقالة في حالة تأهب لتصوير ما سيجري وقد شوهدت اللقطات التي تم تصويرها في بعض القنوات والانترنت، لحظات الترقب استمرت عشرين دقيقة تقريبا وعندما لاحظ المطلوبان أن الوضع خارج (السوبر ماركت) غير طبيعي قررا الافتراق والخروج من المكان ، ففي الساعة الواحدة وخمسة وثلاثون دقيقة خرج صالح الفريدي الحربي من الباب الرئيسي لـ (السوبرماركت) وكان خلفه رجل أمن مرتديا ثوبا وغترة بيضاء وهو الذي ظهر في مقطع الفيديو ، وكان يشير بيده لرجال الأمن على من هو أمامه حيث المطلوب صالح الفريدي الحربي في إشارة يدرك من خلالها رجال الأمن أن المشار إليه هو المطلوب أمنيا وللتعامل معه وفق ما تقتضيه الحالة .. هنا صرخ واحد من رجلي الأمن الذين كانا خلف سيارة الدورية واللذين ظهرا في مقطع الفيديو وهو (ع. ب ) موجها كلامه إلى المطلوب صالح الحربي قائلا "سلم نفسك" فسارع المطلوب الحربي إلى إطلاق النار على رجال الأمن وتوجه تحديدا إلى رجلي الأمن الذين يقفان خلف سيارة الدورية وهي الأقرب إليه بالمسافة وقد استنفذ المطلوب الحربي خمسة رصاصات من مسدسه اطلقها على سيارة الدورية قبل أن يلتقي وجها لوجه مع رجلي الأمن وما بين بداية المطلوب الحربي في اطلاق النار ووصوله إلى خلف سيارة الدورية ومواجهته مباشرة لرجلي الأمن كان العريف (ف .ح) (32 عاما) من موقع آخر قد أصاب المطلوب صالح الحربي برصاصة من سلاحه من نوع (mb5) في صدره أو أسفل بقليل لكن المطلوب واصل الركض تجاه رجلي الأمن وما أن تقابل معهما وجها لوجه إلا وقد وجه إليه رجل الأمن (ع . س ) من موقع أخر طلقة يعتقد أنها اصابته في عنقه فأردته قتيلا حالت دون أن يتمكن المطلوب من قتل رجلي الأمن الذين يقفان أمامه بجانب الدورية .. وهذا يعني أن من صوّب المطلوب أولا ثم قتله ثانيا ليس أحدا من رجلي الأمن الذين ظهرا في مقطع الفيديو إنما رجلي أمن صوباه من موقع آخر ، وحسب إفادة رجل أمن لـ (الوفاق) من الذين واجهوا الفريدي الحربي في الموقع فإن المطلوب كان يطلق النار وهو في حالة ارتباك شديدة .. وفي ثواني قليلة انتهت المواجهة مع المطلوب الأول لكن في الجانب الآخر تمكن المطلوب زيد السماري من الخروج من باب خلفي لـ (السوبر ماركت) ومباشرة طلب من عامل هندي مقيم يقود سيارة من نوع (بيك اب) التوقف ليأخذ سيارته لكن العامل لم ينصاع لطلبه فركض المطلوب السماري باتجاه الجنوب من (السوبرماركت) بين طرق ضيقة للحي القديم وكان رجال الأمن يراقبونه ويطاردونه وقاموا بمخاطبته بضرورة تسليم نفسه ليسلم ولكنه رفض ثم كرروا عليه الطلب ولم يستجب لطلبهم بعد ذلك أخرج من جيبه قنبلتين يدويتين ليستخدمهما ضد رجال الأمن عندها أمسك به رجال الأمن بعد إصابته بطلق ناري من أحدهم وتم السيطرة عليه قبل أن يستخدم القنبلتين اليدويتين اللتين كانت معه وتم نقله إلى المستشفى لكنه لاقى حتفه هناك وبهذا انتهت المواجهة الأولى مع المطلوبين في الساعة الثالثة عصرا . لتنتقل فيما بعد مع المطلوبين أمنيا الذين كانوا متواجدين في منزل في حي المباركية في نفس المدينة وقد نشرت (تفاصيل تلك المواجهة أولا بأول إلى أن تم القضاء على المطلوبين). لكن (الوفاق) علمت أن المواجهة في موافق (سوبرماركت) بندة لم تكن مع ثلاثة مطلوبين كما ذكرت بعض وسائل الاعلام وأن الشخص الثالث هرب ولجأ إلى زملاءه في منزل المباركية ، بل الصحيح أن المواجهة عند (سوبر ماركت)بنده كانت فقط مع السماري والحربي وأن المطلوبين المتواجدين في منزل المباركية كانوا مراقبين منذ شهرين ولكن المصلحة والضرورة عطفا على ما حدث في موقع (سوبر ماركت) بنده استدعى التعامل مع البقية ممن يسكنون في ذلك المنزل وكانوا تحت المراقبة. |
الاخوه الافاضل : الوافي ودايم العلو بنت الهلال شكرا لجهودكم المبذوله في نقل احداث المواجهه التي نصر الله بها المجاهدين من قوات الامن في القضاء على الزمره الفاسده التي روعت العباد والبلاد ليلحقوا بسابقيهم الهالكين على يد القوات الامنيه المجاهده والحمدلله رب العالمين |
إقتباس:
|
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.