![]() |
فعلاً هو شيء غريب أنهم لم يتطرقوا إلى هذه العلاقة وهذا الأمر يحيّرنى.
وكنت قد خرجت باستنتاج ولكنى احترت الآن وسأقول لك استنتاجى وأريد رأيك فيه: أقول أنهم ربما يحاولون صنع شخصيتين للإنسان المسلم شخصية محبوبة وشخصية مكروهة ليس فى هذا الفلم بل فى أفلامهم عامة فالشخصية المكروهة هي شخصية المسلم الملتزم فيظهرونه إنسانا متخلفا همجيا جافا إرهابيا لا يتورع عن قتل النساء والأطفال ويلصقون به كل النقائص. أما الشخصية المحبوبة فهي شخصية المسلم الذى يوحد الله ولكن من الممكن أن يشرب الخمر ويغازل النساء ويقيم معهم علاقات ويحب النصارى ويدعو للسلام كما يرون السلام من وجهة نظرهم وهو إنسان أنيق ظريف (جنتلمان) أو لنقل محاولة صنع إنسان مسلم (مودرن) كما يريدون هم. |
الصمصام
أتفق معك بشأن الحالة الأولى .. أما الحالة الثانية .. فلا أملك لك او لنفسي رأيا .. وذلك لأني لم أر إلا هذا الفيلم الذي يعكس الصورة الحسنة !.. ( خلاف لما ذكرت أن شارب للخمر .. ففي الفيلم ..هو يسأل قبل أن يشرب!!!) ولو زودتني بأسماء أفلام تحكي وصفا جميلا للمسلم والاسلام .. من الممكن أن أقول رأي القاطع كما في الحالة الأولى !. وأراك هنا تتفق معي أنه يوجد ( سر ) حول هذا الفيلم!!!! مفكر |
الأخ واحد يفكر:
ربما تكون هذه المحاولات الأولى لصنع هذه الشخصية ولى فترة طويله وأنا متوقف عن رؤية الأفلام وإذا لمتخنى الذاكرة فأنا أتذكر مقطعا صغيرا فى فلم روبن هود لكيفن كوستر وفلما قديما عن الطوارق أما بالنسبة لابن فضلان فأنا لم أصفه بشرب الخمر وإنما وضعت تصورا عاما للشخصية التى تخيلت أنهم ربما يفكرون بصنعها. |
الصمصام ..
أرجو منك أن تزودني بمصادر تاريخ ابن فضلان .. واسماء الكتب ان وجدت .. ولك مني جزيل الشكر مفكر |
العزيز / أبو جعفر
كيف تتحدَّث أيها العزيز عن شيء لم تشاهده وتحكم عليه غيابياً .. هل هذا هو ما استفدته من الإسلام !! أظنك قد تكون شاهدت فيلم " عمر المختار " وهو من إنتاج استوديوهات هوليوود .. فهل كان فيه مساسٌ بالإسلام ؟؟ راجع نفسك وراجع كلامك أيها العزيز ولا تتشنَّج سريعاً وتحارب طواحين الهواء .. |
أيها الصمصام ..
عمر المختاااااااااااااااااار!!!!!!!!!! أكبر حدث تاريخي ... ونغفل عنه!!!!!؟؟ أشكر ( يتيم الشعر ) على هذه المداخلة الرائعة!! مفكر |
فعلا يا مفكر نبهنا يتيم الشعر لعمر المختار
ولا أعلم كيف نسيناه وهذا يجعلنا نتذكر الفلم الأهم للعقاد وهو( الرسالة)الذى صوّر بنسخة عربية وأخرى انكليزية،يقول صديق أن زميلا له كان قد شاهد الفلم فى أمريكا فى صالة من صالات العرض وأن ّ المشاهدين فى الصالة بكوا حين سقط انتونى كوين قتيلا. أما بالنسبة لسؤالك فعليك بكتاب مغامرات سفير عربى فى اسكندنافيا للكاتب(أحمد عبد السلام البقالى) من إصدارات (تهامه للنشر) ففيه كل ما تريد. تحياتى لك. |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.