![]() |
إقتباس:
عليك ياختي كريمة اذن بقراءته:New2: ونشكر لك حسن الظن باخيك كما انت دائما |
إقتباس:
هذا جواب مخصص لمن طرق الباب كما هو ملون بالاحمر:New2: ودليل على ان احمد ياسين له مستوى عالي في التفكير ويتوقع ويعرف الاسماء متى تدخل ومتى تختفي خاصة اذا تعلق الامر ب اصحاب الفخامة والجلالة ولمزيد من التاكد ارجوا منكم مطالعة موضوع من نوع اخر ولصاحبه نقول عندما تجد اسم احمد ياسين يمر فعليك باحضار المهدئات وقراءة سورة المعوذات فلعل وعسى ان يصيبك شيئ لاقدر الله ونحمل وزر ماقد يصيبك:New2: جلالة الملك وفخامة الرئيس ب ) حقوق الأعضاء 1) يمنع اتهام أحد الأعضاء صراحة بتهمة تتعارض مع إسلامه أو أمانته أو قذفه أو شتمه أو الحط من قدره، أو التطرق إلى شخصيته الحقيقية تلميحا أو تصريحا. 2) للعضو الحق في ممارسة النقد الهادف المنضبط للمواقف والأفكار دون المساس بالشخصيات العامة أو التجمعات البشرية كما نؤكد على أن تقتصر الكتابة أو النقاش والحوار على محتوى مقال العضو أو ما نقله فقط. |
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد ياسين التزم بالموضوع واعد قراءته في هدوء فالسيستاني ليس حاكما ايها المدعي للحقيقة والموضوع يتحدث عن الملوك والرؤساء ولربما قد اشرت في حديثي الى بعض من ذكرتهم واعرف اساليبهم فاعد المحاولة من جديد فلعل وعسى هنا احمد ياسين منزعج جدا بسبب المساس بأحد رموزه -زنادقة الرافضة سيستاني ومن على شاكلته- بدعوى ان الرد خارج الموضوع ولكن انظر هنا احمد ياسين ينتشي طربا على هذا التعليق لانه يمس اهل السنة: المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك: فعلا ايها الحقيقه بارك الله لك في علمك .والعبيكان كمل الناقص,, الهروب للندن..ما غيرها ..؟؟؟...كثير يروحون لندن تعليق احمد ياسين: مرحبا بك كلمات تهز عرش بني حكمانستان وال طاعستان سبحان الله حينما كان الحديث عن الزنديق سيستاني اصبحت المشاركة خارج الموضوع وان سيستاني ليس حاكما!!!! وحينما كانت عن الشيخ العبيكان هداه الله وحفظه اصبحت المشاركة تهز العروش الا تبا للرافضة المجوس اهل الحقد والحسد والنفاق ثم يكمل احمد ياسين مسلسل الصفات الذميمة المتنافية مع اخلاق الاسلام المتوافقه مع اهل الرفض والدجل فيقول عن نفسه: حاول مرة اخرى اعادة القراءة فانت مع احمد ياسين اعوذ بالله من الكبر والغرور خصوصا من غير مسوغ او مبرر لكن ما ادري لماذا هذا الأحمد ياسين العظيم ألجم فاه عن الإجابة هنا: ما استطاع تخليص نفسه من تورطه بسرقة المواضيعhttp://hewar.khayma.com/showthread.php?t=54303&page=3 وهنا: ما استطاع تخليص نفسه من تورطه بالاستخفاف والتعريض بالصحابة الكرام http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=53571&page=5 فعزتنا وكرامتنا في غنى عن كتابات شخص يعرض بالصحابة الكرام ويستخف بهم وبنفس الوقت يمجد الرافضة ويدافع عنهم ثم يكمل ذلك بسرقة المواضيع أي عزة وكرامة تدعيها بهذا المنهج الخبيث؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ __________________ |
تعليق احمد ياسين: مرحبا بك كلمات تهز عرش بني حكمانستان وال طاعستان |
إقتباس:
![]() إقتباس:
![]() للمزيد من التفاصيل اضغط خفف الله عنك الضغط إقتباس:
![]() إقتباس:
![]() هنا عليك بالمزيد لتعرف من هو احمد ياسين ومن انت |
إقتباس:
حافظ إبراهيم عمر بن الخطاب حسب القوافي و حسبي حين ألقيها **** أني إلى ساحة الفاروق أهديها لاهم هب لي بيانا أستعين به **** على قضاء حقوق نام قاضـيها قد نازعتني نفسي أن أوفيها **** و ليس في طوق مثلي أن يوفيها فمر سري المعاني أن يواتيني **** فيها فإني ضعيف الحال واهيها (مقتل عمر) مولى المغيرة لا جادتك غادية **** من رحمة الله ما جادت غواديها مزقت منه أديما حشوه همم **** في ذمة الله عاليها و ماضيها طعنت خاصرة الفاروق منتقما **** من الحنيفة في أعلى مجاليها فأصبحت دولة الإسلام حائرة **** تشكو الوجيعة لما مات آسيها مضى و خلـّفها كالطود راسخة **** و زان بالعدل و التقوى مغانيها تنبو المعاول عنها و هي قائمة **** و الهادمون كثير في نواحيها حتى إذا ما تولاها مهدمها **** صاح الزوال بها فاندك عاليها واها على دولة بالأمس قد ملأت **** جوانب الشرق رغدا في أياديها كم ظللتها و حاطتها بأجنحة **** عن أعين الدهر قد كانت تواريها من العناية قد ريشت قوادمها **** و من صميم التقى ريشت خوافيها و الله ما غالها قدما و كاد لها **** و اجتـث دوحتها إلا مواليـها لو أنها في صميم العرب ما بقيت **** لما نعاها على الأيام ناعيها ياليتهم سمعوا ما قاله عمـر **** و الروح قد بلغت منه تراقيـها لا تكثروا من مواليكم فإن لهم **** مطامع بَسَمَاتُ الضعف تخفيها (إسلام عمر ) رأيت في الدين آراء موفقـة **** فأنـزل الله قرآنـا يزكيـها و كنت أول من قرت بصحبته **** عين الحنيفة و اجتازت أمانيها قد كنت أعدى أعاديها فصرت لها **** بنعمة الله حصنا من أعاديها خرجت تبغي أذاها في محمدها **** و للحنيـفة جبـار يواليـها فلم تكد تسمع الايات بالغة **** حتى انكفأت تناوي من يناويـها سمعت سورة طه من مرتلها **** فزلزلت نية قد كنت تنويـها و قلت فيها مقالا لا يطاوله **** قول المحب الذي قد بات يطريها و يوم أسلمت عز الحق و ارتفعت **** عن كاهل الدين أثقالا يعانيها و صاح فيها بلال صيحة خشعت **** لها القلوب ولبت أمر باريها فأنت في زمن المختار منجدها **** و أنت في زمن الصديق منجيها كم استراك رسـول الله مغتبطا **** بحكمـة لـك عند الرأي يلفيـها (عمر و بيعة أبي بكر ) و موقف لك بعد المصطفى افترقت **** فيه الصحابة لما غاب هاديها بايعت فيـه أبا بكر فبايعـه **** على الخلافة قاصـيها و دانـيها و أطفئت فتنة لولاك لاستعرت **** بين القبائل و انسابت أفاعيـها بات النبي مسجا في حظـيرته **** و أنت مستعـر الاحشـاء دامـيها تهيم بين عجيج الناس في دهش **** من نبأة قد سرى في الأرض ساريها تصيح : من قال نفس المصطفى قبضت **** علوت هامته بالسيف أبريها أنسـاك حبك طـه أنه بشـر **** يجري عليه شـؤون الكون مجـريها و أنـه وارد لابـد موردهـا **** مـن المنـية لا يعفـيه ساقيـها نسيت في حق طه آية نزلت **** و قد يذكـّـر بالايـات ناسـيها ذهلت يوما فكانت فتنة عـمم **** وثاب رشدك فانجابت دياجيـها فللسقيفـة يوم أنت صاحـبه **** فيه الخلافة قد شيدت أواسيـها مدت لها الأوس كفا كي تناوله **** فمدت الخزرج الايدي تباريها و ظـن كل فريـق أن صاحبهم **** أولى بها و أتى الشحناء آتيها حتى انبريت لهم فارتد طامعهم **** عنها وآخى أبو بكر أواخيها ( عمر و علي ) و قولـة لعلـي قالـهـا عـمر **** أكرم بسامعها أعظم بملقيـها حرقتُ دارك لا أبقي عليك بها **** إن لم تبايع و بنت المصطفى فيها ما كان غير أبى حفص يفوه بها**** أمام فارس عدنـان وحامـيها كلاهما في سبيل الحق عزمته **** لا تـنثـني أو يكون الحق ثانيـها فاذكرهما وترحم كلما ذكروا **** أعاظما ألِّهوا في الكون تأليـها ( عمر و جبله بن الايهم ) كم خفت في الله مضعوفا دعاك به **** و كم أخفت قويـا ينثنـي تيها و في حديث فتى غسان موعظة **** لكــل ذي نعـرة يأبى تناسيـها فما القوي قويا رغم عزته **** عند الخصومة و الفـاروق قاضـيها وما الضعيف ضعيفا بعد حجته **** و إن تخاصم واليها و راعيها ( عمر و أبو سفيان ) و ما أقلت أبا سفيان حين طوى**** عنك الهدية معتزا بمهديها لم يغن عنه و قد حاسبته حسب **** و لا معاوية بالشام يجبيها قيدت منه جليلا شاب مفرقه **** في عزة ليس من عز يدانيها قد نوهوا باسمه في جاهليته **** و زاده سيد الكونين تنويها في فتح مكة كانت داره حرما **** قد أمّن الله بعد البيت غاشيها و كل ذلك لم يشفع لدى عمر **** في هفوة لأبي سفيان يأتيها تالله لو فعل الخطاب فعلته **** لما ترخص فيها أو يجازيها فلا الحسابة في حق يجاملها **** و لا القرابة في بطل يحابيها و تلك قوة نفس لو أراد بها **** شم الجبال لما قرت رواسيها (عمر و خالد بن الوليد) سل قاهر الفرس و الرومان هل شفعت **** له الفتوح و هل أغنى تواليها غزى فأبلى و خيل الله قد عقدت **** باليمن و النصر و البشرى نواصيها يرمي الأعادي بآراء مسـددة **** و بالفـوارس قد سالت مذاكيـها ما واقع الروم إلا فر قارحها **** و لا رمى الفرس إلا طاش راميها و لم يجز بلدة إلا سمعت بـها **** الله أكبـر تـدْوي في نواحـيها عشرون موقعة مرت محجلة **** من بعد عشر بنان الفتح تحصيها و خالد في سبيل الله موقـدها **** و خالـد في سبيل الله صـاليها أتاه أمر أبي حفـص فقبله **** كمــا يقـبل آي الله تاليهــا و استقبل العزل في إبان سطوته **** و مجده مستريح النفس هاديها فاعجب لسيد مخزوم وفارسها **** يوم النزال إذا نادى مناديـها يقوده حبشي في عمامته **** ولا تحـرك مخزوم عواليـها ألقى القياد إلى الجراح ممتثلا **** و عزة النفس لم تجرح حواشيها و انضم للجند يمشي تحت رايته **** و بالحياة إذا مالت يفديها و ما عرته شكوك في خليفته **** ولا ارتضى إمرة الجراح تمويها فخالد كان يدري أن صاحبه **** قد وجه النفس نحو الله توجيها فما يعالج من قول و لا عـمل **** إلا أراد به للنـاس ترفيـها لذاك أوصى بأولاد له عمرا **** لما دعاه إلى الفردوس داعيـها و ما نهى عمر في يوم مصرعه **** نساء مخزوم أن تبـكي بواكيـها و قيل فارقت يا فاروق صاحبنا **** فيه و قد كان أعطى القوس باريها فقال خفت افتتان المسلمين به **** و فتنة النفس أعيت من يداويها هبوه أخطأ في تأويل مقصده **** و أنها سقطة في عين ناعيها فلن تعيب حصيف الرأي زلته **** حتى يعيب سيوف الهند نابيها تالله لم يتَّبع في ابن الوليد هوى **** و لا شفى غلة في الصدر يطويها لكنه قد رأى رأيا فأتبعه **** عزيمـة منه لـم تثـلم مواضـيها لم يرع في طاعة المولى خؤولته **** و لا رعى غيرها فيما ينافيها و ما أصاب ابنه و السوط يأخذه **** لديه من رأفة في الحد يبديها إن الذي برأ الفاروق نزهه **** عن النقائص و الأغراض تنزيها فذاك خلق من الفردوس طينته **** الله أودع فيــها ما ينقيـها لاالكبر يسكنها لا الظلم يصحبها **** لا الحقد يعرفها لا الحرص يغويها (عمر و عمرو بن العاص) شاطرت داهية السواس ثروته **** و لم تخفه بمصر و هو واليها و أنت تعرف عمرا في حواضرها **** و لست تجهل عمرا في بواديها لم تنبت الأرض كابن العاص داهية **** يرمي الخطوب برأي ليس يخطيها فلم يرغ حيلة فيما أمرت به **** و قام عمرو إلى الأجمال يزجيـها و لم تقل عاملا منها و قد كثرت **** أمواله وفشا في الأرض فاشيها (عمر و ولده عبد الله ) و ما وقى ابنك عبد الله أينقه **** لما اطلعت عليها في مراعيها رأيتها في حماه وهي سارحة **** مثل القصور قد اهتزت أعاليها فقلت ما كان عبد الله يشبعها **** لو لم يكن ولدي أو كان يرويها قد استعان بجاهي في تجارته **** و بات باسم أبي حفص ينميها ردوا النياق لبيت المال إن له **** حق الزيادة فيها قبل شاريها و هذه خطة لله واضعها **** ردت حقوقا فأغنت مستميحيها |
حافظ إبراهيم عمر بن الخطاب حسب القوافي و حسبي حين ألقيها **** أني إلى ساحة الفاروق أهديها لاهم هب لي بيانا أستعين به **** على قضاء حقوق نام قاضـيها قد نازعتني نفسي أن أوفيها **** و ليس في طوق مثلي أن يوفيها فمر سري المعاني أن يواتيني **** فيها فإني ضعيف الحال واهيها (مقتل عمر) مولى المغيرة لا جادتك غادية **** من رحمة الله ما جادت غواديها مزقت منه أديما حشوه همم **** في ذمة الله عاليها و ماضيها طعنت خاصرة الفاروق منتقما **** من الحنيفة في أعلى مجاليها فأصبحت دولة الإسلام حائرة **** تشكو الوجيعة لما مات آسيها مضى و خلـّفها كالطود راسخة **** و زان بالعدل و التقوى مغانيها تنبو المعاول عنها و هي قائمة **** و الهادمون كثير في نواحيها حتى إذا ما تولاها مهدمها **** صاح الزوال بها فاندك عاليها واها على دولة بالأمس قد ملأت **** جوانب الشرق رغدا في أياديها كم ظللتها و حاطتها بأجنحة **** عن أعين الدهر قد كانت تواريها من العناية قد ريشت قوادمها **** و من صميم التقى ريشت خوافيها و الله ما غالها قدما و كاد لها **** و اجتـث دوحتها إلا مواليـها لو أنها في صميم العرب ما بقيت **** لما نعاها على الأيام ناعيها ياليتهم سمعوا ما قاله عمـر **** و الروح قد بلغت منه تراقيـها لا تكثروا من مواليكم فإن لهم **** مطامع بَسَمَاتُ الضعف تخفيها (إسلام عمر ) رأيت في الدين آراء موفقـة **** فأنـزل الله قرآنـا يزكيـها و كنت أول من قرت بصحبته **** عين الحنيفة و اجتازت أمانيها قد كنت أعدى أعاديها فصرت لها **** بنعمة الله حصنا من أعاديها خرجت تبغي أذاها في محمدها **** و للحنيـفة جبـار يواليـها فلم تكد تسمع الايات بالغة **** حتى انكفأت تناوي من يناويـها سمعت سورة طه من مرتلها **** فزلزلت نية قد كنت تنويـها و قلت فيها مقالا لا يطاوله **** قول المحب الذي قد بات يطريها و يوم أسلمت عز الحق و ارتفعت **** عن كاهل الدين أثقالا يعانيها و صاح فيها بلال صيحة خشعت **** لها القلوب ولبت أمر باريها فأنت في زمن المختار منجدها **** و أنت في زمن الصديق منجيها كم استراك رسـول الله مغتبطا **** بحكمـة لـك عند الرأي يلفيـها (عمر و بيعة أبي بكر ) و موقف لك بعد المصطفى افترقت **** فيه الصحابة لما غاب هاديها بايعت فيـه أبا بكر فبايعـه **** على الخلافة قاصـيها و دانـيها و أطفئت فتنة لولاك لاستعرت **** بين القبائل و انسابت أفاعيـها بات النبي مسجا في حظـيرته **** و أنت مستعـر الاحشـاء دامـيها تهيم بين عجيج الناس في دهش **** من نبأة قد سرى في الأرض ساريها تصيح : من قال نفس المصطفى قبضت **** علوت هامته بالسيف أبريها أنسـاك حبك طـه أنه بشـر **** يجري عليه شـؤون الكون مجـريها و أنـه وارد لابـد موردهـا **** مـن المنـية لا يعفـيه ساقيـها نسيت في حق طه آية نزلت **** و قد يذكـّـر بالايـات ناسـيها ذهلت يوما فكانت فتنة عـمم **** وثاب رشدك فانجابت دياجيـها فللسقيفـة يوم أنت صاحـبه **** فيه الخلافة قد شيدت أواسيـها مدت لها الأوس كفا كي تناوله **** فمدت الخزرج الايدي تباريها و ظـن كل فريـق أن صاحبهم **** أولى بها و أتى الشحناء آتيها حتى انبريت لهم فارتد طامعهم **** عنها وآخى أبو بكر أواخيها ( عمر و علي ) و قولـة لعلـي قالـهـا عـمر **** أكرم بسامعها أعظم بملقيـها حرقتُ دارك لا أبقي عليك بها **** إن لم تبايع و بنت المصطفى فيها ما كان غير أبى حفص يفوه بها**** أمام فارس عدنـان وحامـيها كلاهما في سبيل الحق عزمته **** لا تـنثـني أو يكون الحق ثانيـها فاذكرهما وترحم كلما ذكروا **** أعاظما ألِّهوا في الكون تأليـها ( عمر و جبله بن الايهم ) كم خفت في الله مضعوفا دعاك به **** و كم أخفت قويـا ينثنـي تيها و في حديث فتى غسان موعظة **** لكــل ذي نعـرة يأبى تناسيـها فما القوي قويا رغم عزته **** عند الخصومة و الفـاروق قاضـيها وما الضعيف ضعيفا بعد حجته **** و إن تخاصم واليها و راعيها ( عمر و أبو سفيان ) و ما أقلت أبا سفيان حين طوى**** عنك الهدية معتزا بمهديها لم يغن عنه و قد حاسبته حسب **** و لا معاوية بالشام يجبيها قيدت منه جليلا شاب مفرقه **** في عزة ليس من عز يدانيها قد نوهوا باسمه في جاهليته **** و زاده سيد الكونين تنويها في فتح مكة كانت داره حرما **** قد أمّن الله بعد البيت غاشيها و كل ذلك لم يشفع لدى عمر **** في هفوة لأبي سفيان يأتيها تالله لو فعل الخطاب فعلته **** لما ترخص فيها أو يجازيها فلا الحسابة في حق يجاملها **** و لا القرابة في بطل يحابيها و تلك قوة نفس لو أراد بها **** شم الجبال لما قرت رواسيها (عمر و خالد بن الوليد) سل قاهر الفرس و الرومان هل شفعت **** له الفتوح و هل أغنى تواليها غزى فأبلى و خيل الله قد عقدت **** باليمن و النصر و البشرى نواصيها يرمي الأعادي بآراء مسـددة **** و بالفـوارس قد سالت مذاكيـها ما واقع الروم إلا فر قارحها **** و لا رمى الفرس إلا طاش راميها و لم يجز بلدة إلا سمعت بـها **** الله أكبـر تـدْوي في نواحـيها عشرون موقعة مرت محجلة **** من بعد عشر بنان الفتح تحصيها و خالد في سبيل الله موقـدها **** و خالـد في سبيل الله صـاليها أتاه أمر أبي حفـص فقبله **** كمــا يقـبل آي الله تاليهــا و استقبل العزل في إبان سطوته **** و مجده مستريح النفس هاديها فاعجب لسيد مخزوم وفارسها **** يوم النزال إذا نادى مناديـها يقوده حبشي في عمامته **** ولا تحـرك مخزوم عواليـها ألقى القياد إلى الجراح ممتثلا **** و عزة النفس لم تجرح حواشيها و انضم للجند يمشي تحت رايته **** و بالحياة إذا مالت يفديها و ما عرته شكوك في خليفته **** ولا ارتضى إمرة الجراح تمويها فخالد كان يدري أن صاحبه **** قد وجه النفس نحو الله توجيها فما يعالج من قول و لا عـمل **** إلا أراد به للنـاس ترفيـها لذاك أوصى بأولاد له عمرا **** لما دعاه إلى الفردوس داعيـها و ما نهى عمر في يوم مصرعه **** نساء مخزوم أن تبـكي بواكيـها و قيل فارقت يا فاروق صاحبنا **** فيه و قد كان أعطى القوس باريها فقال خفت افتتان المسلمين به **** و فتنة النفس أعيت من يداويها هبوه أخطأ في تأويل مقصده **** و أنها سقطة في عين ناعيها فلن تعيب حصيف الرأي زلته **** حتى يعيب سيوف الهند نابيها تالله لم يتَّبع في ابن الوليد هوى **** و لا شفى غلة في الصدر يطويها لكنه قد رأى رأيا فأتبعه **** عزيمـة منه لـم تثـلم مواضـيها لم يرع في طاعة المولى خؤولته **** و لا رعى غيرها فيما ينافيها و ما أصاب ابنه و السوط يأخذه **** لديه من رأفة في الحد يبديها إن الذي برأ الفاروق نزهه **** عن النقائص و الأغراض تنزيها فذاك خلق من الفردوس طينته **** الله أودع فيــها ما ينقيـها لاالكبر يسكنها لا الظلم يصحبها **** لا الحقد يعرفها لا الحرص يغويها (عمر و عمرو بن العاص) شاطرت داهية السواس ثروته **** و لم تخفه بمصر و هو واليها و أنت تعرف عمرا في حواضرها **** و لست تجهل عمرا في بواديها لم تنبت الأرض كابن العاص داهية **** يرمي الخطوب برأي ليس يخطيها فلم يرغ حيلة فيما أمرت به **** و قام عمرو إلى الأجمال يزجيـها و لم تقل عاملا منها و قد كثرت **** أمواله وفشا في الأرض فاشيها (عمر و ولده عبد الله ) و ما وقى ابنك عبد الله أينقه **** لما اطلعت عليها في مراعيها رأيتها في حماه وهي سارحة **** مثل القصور قد اهتزت أعاليها فقلت ما كان عبد الله يشبعها **** لو لم يكن ولدي أو كان يرويها قد استعان بجاهي في تجارته **** و بات باسم أبي حفص ينميها ردوا النياق لبيت المال إن له **** حق الزيادة فيها قبل شاريها و هذه خطة لله واضعها **** ردت حقوقا فأغنت مستميحيها |
احمد ياسين : هذا الصور
وكذا حديثك عن عمر الفاروق رضي الله عنه لن يمنحاك التهرب والافلات من هـــــــــــذا: ((السخـــــــــــــــــــــــــرية بالصـــــــــــــــــــــــــحابة الكرام والتعريـــــــــــــــــــــــض بهم )) اجب ولا تتهرب : لماذا اوردت رواية فيها تكذيب لصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم على اقرار منك بما فيها ما هدفك؟ السؤال واضح ونحتاج اجابة صريحة اذا كان عندك غير الجواب الاول الذي قلت ان الصحابة غير معصومين لاتكن جبانا اجب !!!!!!!!!!! احمد ياسين اعرف انك امام امرين احلاهما مر بالنسبة لعقيدتك =اما ان تعلن التوبة وهذا ما يناسب الخمينية =او تقر ببغضك للصحابة الكرام وعملك لصالح الخمينة وهذا يفسد ما جئت تعمل بالخفاء من اجله http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=53571&page=5 ولايمنحاك ايضا الافلات من هــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــذا: ((ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرقة المواضيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـع)) احمد ياسين : كيف نطلب منك المصدر وانت نقلت (سرقت) الموضوع بطريقة توحي انك صاحب الموضوع؟؟؟؟؟ المطلوب ليس المصدر المطلوب اسناد الموضوع لصاحبه اولا بغض النظر عن المصدر او على الاقل اشارة الى انه منقول فقط فأنت تحاول ايهام القارئ ان الخلاف حول عدم ذكر المصدر والصحيح ليس ذلك بل ان الصحيح : لماذا تســـــــــرق موضوعا ليس لك وتنسبه لنفسك لانك لم تشر الى انه منقول اسلوب المراوغة هذا اسلكه مع غيري يا احمد khayma.com/showthread.php?t=54303&page=3 فقضيتي معك ليست مع حاكم كائنا من كان عبدالله ابن عبدالعزيز حفظه الله او غيره فالجميع بشر يخطئون ويصيبون قضيتي معك هي عقائد الاسلام ورموزه لن اسمح لك بالتعدي عليها والرافضة المجوس الذين يسمون بالشيعة اكثر الخلق نفاقا وحقدا واشدهم على الاسلام خطرا لن اسمح لك بتمرير عقائدهم و تنجيس المنتدىبالثناء عليهم وفقك الله وهداك وسأقف لك بالمرصاد |
أغلق من قبلي
|
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.