![]() |
أظن ذلك لايتحقق في زماننا هذا فالحكام محاطون يأسوار عالية من يدنو منها مفقود مفقود مفقود هههههههه
باستشناء الأثري من يتفق معي فيما أراه ؟؟ |
في البداية لم أرد الرد على هذا لانه بسراحة موضوع تافه ولايستحق حتى القراءة , ولكن سأرد على كاذب هذا الموضوع أقصد كاتب هذا الموضوع سأرد عليه بكلمتين { لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق } .
نسأل لك الهداية في هذا الشهر الكريم |
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
إذا رأيت الأمر وسد الى غير أهلة فانتظروا الساعة |
رضا ان تقول من يطال حاكمنا مفقود مفقود مفقود
وانا اقول حاكمنا جبار جبار جبار بقسوته |
اخى الشيخ الكريم الأثرى
اما بعد فقد اطلعت على ردود بعض النماذج من المشاركين .. وانت تنوب عن الشيخ الفوزان فى احكامة .... ولنا سؤال هام نسأل الله ان يعينك على ايصالنا إجابتة ... كيف إذا وصلنا الرسالة من طور لطور ولم يتمكن الطور الأخير من إجابة النصيحة ؟؟؟ ننتظر ..... ؟؟ ولا تنسى اننا لسنا من المسالح .... ونذكر الشيخ بأبيه آدم وأمنا الرحم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
[size="5"]الأمثلة على مناصحة الحاكم علانية و على رؤوس الأشهاد أكثر من أن تعد وأن تحصى ..... و هذا يا سادة في خير القرون ..... و القرن الذي يليه و الذي يليه ..... إلى أن ظهر علينا و عاض السلاطين ...... وقصة محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم مع الأعرابي عندما قال له إعدل يامحمد .... فالرسول عليه الصلاة والسلام لم يغضب لأن الأعرابي إنتقده أمام الملأ .... بل غضب لأن الأعرابي شك في عدله ...... وكذلك قصة عمر مع أحد الصحابة الذي قال له : لاسمع ولا طاعة و هو يخطب في المسجد .... لأن الصحابي شك أن عمر أخذ نصيبا من القماش أكثر من بقية الصحابة عند توزيع الغنائم ...... وكذلك قصة أصابت إمرأة و أخطأ عمر ..... يا سادة إذا كان شيخكم يعلم عن سرقات النفط والأراضي و يعلم عن المواطنين الذين في سجون الأنظمه لأنهم أصابوا و أخطأ الحاكم ... ولم يتكلم فتلك مصيبة .... أما إذا تكلم بالطرق المأمونه ولم يتغير شيئ وسكت فالمصيبة أعظم ..... كان العلماء في كل الأزمنه هم من يقودون الأمه .... إلا في زماننا هذا فإن علماء هذا الزمان هم من يثبطون الأمه ..... ويحيلون بينها وبين أعدائها بكل الوسائل ...... ويمنعون الأمه من الجهاد بحجج واهية .... و ذكرتني فتوى هذا الشيخ بقصيدة للشاعر الفذ / أحمد مطر تحاكي الواقع المزري :
[color="Magenta"]قال لنا أعمى العميان: تسعة أعشار الإيمان في طاعة أمر السلطان. حتى لو صلى سكران حتى لو ركب الغلمان حتى لو أجرم أو خان حتى لو باع الأوطان. أنا حيران! فإذا كانْ فرعون حبيب الرحمن والجنة في يد هامان والإيمان من الشيطان فلماذا نزل القرآن؟! ألكي يهدينا مسواكا نمحو فيه من الأذهان بدعة معجون الأسنان؟ أم ليفصل (دشداشات) تشبه أنصاف القمصان؟ ألذلك قد أُنزل؟ كلا.. ما أحسبه أنزل إلا ليحرم شرب الدخان ] |
بل وأسألك انت ... من هو ولى الأمر ؟؟ لأذهب اليه طالباً نصحة فيما يعترينى من الدنيا ؟؟
من ؟؟ نعم هو سؤالى بالتحديد ... من هو ... اين هو ؟؟؟؟ وله منى الطاعة فى كل ما أمر الله به ؟؟؟؟؟ فليقل لنا انه خليفة الله فى الارض .... ليرى منا الله ما نصنع ... وليس هو ايضاً ..... فقط ليقول ذلك .. ليس عليه سوى ذلك .... وكلنا يعرف دينه ..... ......... تلك امة قد خلت ... ما لى ولها ...... اريد الخليفة ؟؟؟ ولا ادنى من ذلك ....؟؟ فليجتمعوا فى ظل الرحمن .. ويخرجوا لنا افضلهم ... ولن تتدخل الشعوب فى ذلك .... بل طاعة الله فى كل ما يأمر به خليفة الله ... عندما يعلم من هو على الأرض .... عندما يتلقى كلمات ربه فينشرح له صدره .... اراه جالساً على الارض .... بل فى حفرة منها .... لا يجهر للرسول بقول ... همه الحق .. فهو ربه .... رازقه وخالقه .. محاسبه على ما كلفه به ... وإلا ان يتدارك امره .. قبل موته .... فقد رددناه الى الله ورسوله .. منذ عقلنا كلام ربنا .. وعلمنا لسان القوم ... فليقرأ سورة غافر .. فبها يعمل قلبه فيعقل عن ربه.. انه مخلوق ... عليه شهود .... والله خير الشاهدين ......... دعاء آخر الزمان ... دعاء الغريق لا إله إلا انت سبحانك انى كنت من الظالمين فليسبح ثلاث لعل الله ان يهب لنا من لدنه رحمة ... انه ارحم الراحمين |
بارك الله فيكم واحسن إليكم
*************** جنات عدن (كيف إذا وصلنا الرسالة من طور لطور ولم يتمكن الطور الأخير من إجابة النصيحة ؟؟؟ ننتظر ..... ؟؟ ) اقول كما قال عليه الصلاة والسلام : (( من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية , وليأخذ بيده فإن سمع منهُ فذاك وإلا أدى الذي عليه )). أخرجه ابن ابي عاصم في السنة برقم (1130) وصححه الألباني رحمه الله |
ان شاء الله ... سعدت بك انت والاخوة الكرام وكل عام وانتم طيبين ... نؤدى الذى علينا بحول الله وقوته
|
أخي المسلم... الحذر الحذر من أن تنساق وراء ما يقوله لك الإعلام الإسرائيلي-المصري المعادي للإسلام والمسلمين، إنهم يحاربونك في عقيدتك وفي دينك... السلطان الذي أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بعدم الخروج عليه ومناصحته سرا هو الحاكم المسلم الذي يحكم المسلمين بشريعة الرحمن، أما حكام العالم العربي اليوم، فهم طواغيت كفرة بدلوا شريعة الرحمن بشرائع أسيادهم اليهود والنصارى، وبالتالي فلا طاعة لهم على المسلمين. وعابد الطواغيت الحاكمة في العالم العربي أشد ضلالا وانحرافا وكفرا من كل اتباع ملل الوثنية والشرك التي ظهرت في تاريخ البشرية بشهادة القرآن الكريم، وتوحيد العبادة لا يتحقق دون تحقيق أول وأهم شرط أساسي وهو الكفر بهذه الطواغيت عملا بقوله تعالى: (لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) واستنادا إلى هذه الآية وتطبيقاتها، فقد أجمع أهل العلم على أن كل مسلم لا يعتقد بكفر أي طاغوت من طواغيت العالم العربي وهو عاقل بالغ غير مكره عالم بأنه يحكم بشريعة الشيطان ومات على ذلك، فإن حكمه حكم المنافق، وإن مات على ذلك فإنه يموت على غير ملة الإسلام ويخلد مع طاغوته في النار في دركها الأسفل وإن نطق الشهادتين وأقام كل فرائض الإسلام. فاحذر أخي المسلم عن أن يفتنك اليهود وعملائهم في دينك. |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.