![]() |
إقتباس:
أضحكك الله في الدنيا والأخرة والشكر لله أولا ثم لأخي غيث على هذه الصورة المعبرة والجميلة |
إقتباس:
*سهيل*اليماني* اتصور يبيلك مترجم ويالله تفهمها .. :New14: على رسلك.. خليكِ قوية يالغالية .. لا يهمونك .. :New9: |
إقتباس:
وين قوية ...اصلا محد يكتم أنفاسي إلا *سهيل*اليماني* والكثرة تغلب الشجاعة بس ما أدري وش قصته ؟؟ مدري ايش مزعله كذا ؟؟؟ وش فيك أخوي سهيل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مركبك طبعان وإلا ما وصل:New18: |
الغضب يشحن الإنسان بطاقة عظيمة فلماذا نفرغها في الهدم والأذى ولا نفرغها في البناء!!
أسهل وأبسط الأمور هو التعبير عن الغضب بالصراخ والسب والضرب وووو وأصعب الأمور هو التماسك والمحافظة على الهدوء الإنسان كثير الصراخ والإنفعال لايمكن تصنيفه على أنه صاحب شخصية قوية والسبب معروف. لكن صاحب الغضب الصامت هو من تجد الناس يهابونه من خلال تجاربي رأيت أني حين أحاول أن أعبر عن غضبي بالكلام أزداد غضباً وتضطرب نبضات قلبي لذا أختار الهدوء لأحافظ على صحتي . الخاتمة : أنا لاأحتاج إلى الأطباق :New6: |
إقتباس:
لكل منا طريقة تعبر عن غضبه والبعض يتجاهله نعم المحافظة على الهدوء صعب ولكن ايضا نوع الموقف يحدد قدرتي على مسك أعصابي من عدمه حياك الله أخي الحبيبة |
استنكر بكل شدة الدعوة لتفريغ الغضب هنا او في اي مكان واحذر من مثل هذه الدعوات الباطلة
علينا ان نكون ايجابيين في اي دعوة ....انه مجتمعنا ان مثل هذه الدعوات ستصدر مثل هذه الصورة الصارخة ![]() ![]() ![]() ![]() انا مثلا من جهتي ادعو لمثل هذه الصورة فتخيل انك في زحمة سير خانقة ويتسفزك احدهم او يصلك عبر الموبايل خبر يغضبك جدا فماذا لو نزلت من سيارتك فعلت ما فعله هذا الهادي الرايق ![]() |
إقتباس:
يارايق :New2: |
![]() اوفففففففففففففففففففففففففف .ذبحته لا أخوي ابو طه . بل عكس هذا كله ايجابية في إيجابية . سهيل انفجر وارتاح والأخ زيطة زنبليطة .(.دبل زد ) دخل الموضوع وارتاح انا آخر طراوة أخوي غيث كوووووووووووول ماهر جهز جيش لهذه الحملة .وفي النهاية ابتسم يعني النتائج باهرة فأرجوك لا تفسد الموضوع بإثارة الفتن الطائفية بين الهدوء والغضب |
إقتباس:
:New2: :New2: :New2: حلوه أوي وعجبتني أوي أوي حسيت نفسي بأيت زورو ZORO :New2: شكرا على رسلك |
كنت أدرس في تونس العاصمة كنا ساكنين مجموعة عزاب (4) مع بعض، تحديدا في حي الخضراء بالعاصمة أحيانا تجدنا نريد شرب قهوة أواخر الليل كانت المقهى الوحيد المفتوح في تلك الساعة المتآخرة هو مقهى المطار كنا نذهب مشيا على الأرجل إلى المطار فقط لشرب قهوة و دردشة صغيرة ثم نعود سيرا كذلك أيامها كان هناك محول أمام المطار مباشرة بصدد البناء محول يعني عدة قناطر تسهل حركة المرور بدون إشارات ضوئية كنا نصعد إلى أعلى نقطة فوقه و نبدأ بالصراخ كانت السيارات تمر و راكبوها ينظرون إلينا و أكيد كانوا يقولون مجموعة مجانين بعدها نعود للمنزل و قد أفرغ كل منا شحنة غضبه بالصراخ و تخلص من الظغط المسلط عليه من الدراسة و الإمتحانات :New2: :New2: :New2: شخنتي اليوم لن أفرغها لأاني لازلت أحتاجها إلى ما بعد العصر فإن لم أفرغها خارجا رجعت لكم :New2: :New2: :New2: :New2: و لكن كرمال عيونكم هذه فقط :New14: واحدة تكفي :New6: |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.