![]() |
فيا قلبُ لا تجزع إذا عضّك الأسى
..................فإتك بعد اليومِ لن تتألما ويا عينُ قد آن الجمودُ لمدمعي ...............فلا سيلَ دمع تسكبين ولا دما حافظ إبراهيم - الطويل - (الميم) |
أبو تمام :
من لي بإنسان إذا أغضبته .. و جهلت كان الحلم رد جوابه و إذا طربت إلى المدام شربت من .. أخلاقه و سكرت من آدابه و تراه يصغي للحديث بسمعه .. و بلبه و لعله أدرى به لا أدري أ هي الهاء أم الباء |
ومن أول قصيدة دعد المشهورة يا سندباد : هل بالطلول لسائلٍ ردّ *** أم هل لها بتذكّرٍٍ عهد درس الجديد جديد معهدها *** فكأنما هي ريطةٌ جردُ لهفي على دعدٍ وما حفلت *** بالاً بحرّ تلهفّي دعدُ بيضاء قد لبس الأديم بها *** ءَ الحسنِ فهو لجلدها جلدُ ويزين فوديها إذا حسرت *** ضافي الغدائر فاحمٌ جعدُ هذه الأبيات كما حفظتها عن كتاب أحلى عشرين قصيدة حب لفاروق شوشة والذي لازلت أتألم لفقده . وقد قرأت فيها روايةً أخرى لأ؛د اللبنانيين ( أظنه ناصيف أو الخوري ) في كتاب عنوانه أحلى الكلام : لهفي على دعدٍ وما خلقت *** إلا لطول تلهّفي دعدُ ولكنني أظن الأ,لى هي الأصوب .. وإلا ما رأيكم ؟ واسلموا لي المعتمد |
لابن عبدون :
الدهر يفجع بعد العين بالأثر ....... فما البكاء على الأشباح والصور أنهاك أنهاك لا آلوك موعظة ....... عن نومة بين ناب الليث والظفر |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.