![]() |
........... ( يا درة الاقصــــى).........
يا درة الأقصى كشفت عن الألى ............. جعلوا (السلام) عقيدة , وشعارا قتلوك في وضح النهار ولم تكن ................ أنت الذي قتلوه بل مليارا قد شاهدوك تصيح من فزع وما ............... هبوا .. وليتك قد قصدت جدارا يا أمة التوحيد قرد قد غدا ................ يملي الشروط .. ونخلق الأعذارا فإلام نبقى تحت نير نرتضي .................. ذلا , وقهر شراذم ٍ , وشنارا والله لو مسخ الإله جموعنا ................ نملاً .. لقاوم عن حماه وثارا لكنه موت السكينة لا القضا ................. فمتى يجوس المسلمون ديارا ؟؟؟ |
إلى سيد الشهداء سيدي الحسين وابن شفيعناعليه وأله وأصحابه الصلاة والسلام .. أقدم هذه المرثية
***************************** فَــــــــدَ يْتُــــكَ يــَا ا بْـــــــنَ طَـــــــــــــهَ *************************** كَرَّ البَلاءُ عَلَىَ الْعِبَادِ , فَقَدْ بَغَىَ ......كَلْبٌ عَلَىَ أَسَدٍ , بِلَيْلٍ أَلْيَلِ بَأَبِيْ فَدَيْتُكَ يَا ابْنَ طَهَ هَلْ أَتَىَ ............ رُسُلٌ كَجَدِّكَ فِيْ الْوَرَىَ مِنْ مُرْسَلِ ؟! رَفَعَ الإِلَهُ لآلِ بَيْتِكَ ذِكْرَهُمْ .......... وَكَفَاكُمُ نَسَباً لأَكْرَمِ مَنْزِل هِيَ فِتْنَةٌ , تَاللهِ جَلَّ مُصَابُنَا .............. بِكَ يَا حُسَيْنُ , سَوَادُهَا لاَ يَنْجَلِيْ للهِ حَالُ البَاكياتِ مِنَ الأَسَىْ ............ وَامُصْطفاهُ , تَعَالَ فَانْظُرْ , وَاجْتَلِ ! حِيْنَ الْيَزِيْدُ عَتَىَ بِأَشْرَفِ عِتْرَةٍ ............... فِيْ الْمُرْسَلِيْنَ , وَسَامَ كُلَّ مُحَجَّلِ يَسْبِيْ نِسَاءَ الأَطْهَرِيْنَ سُلاَلَةً ......... وَيُسَاقُ وَفْدَهُمُ إِلَيْهِ بِجَحْفَلِ لَمْ يُدْرِكُ الشَّامِيُّ كَمْ بَعُدَ الْمُنَىَ ........ فِيْ أَخْذِ وَاحِدَةٍ , فَشَطَّ بِمَأْمَلِ فَاللهُ كَالِئُهُمْ , وَأَبْعَدَ عَنْهُمُ .............. رِجْسَاً , وَذَلِكَ فِيْ الْكِتَابِ الْمُنْزَلِ هَذِي الْبُدُوْرُ , بُدُوْرُ بَيْتِ شَفِيْعِنَا ............ حُرُمَاتُ بَيْتِ الزَّاهِدِ , الْمُتَبَتِّلِ فَلَذَاتُ قَلْبِ الْهَاشِمِيِّ الْمُصْطَفَىَ ........... قَدْ كُنَّ قُرَّةَ أَعْيُنِ الْمُتَزَمِّلِ القَانِتَاتُ , السَّاجِدَاتُ .. تَبَتُّلاً ............ بِدِيَارِهِنَّ الْوَحْيُ يَهْبِطُ مِنْ عَلِ وَبِآلِهِنَّ عُرَىَ الشَّفَاعَةِ تُرْتَجَىَ ............. وَالْحَوْضُ وِرْدَهُمُ , وَطِيْبُ الْمَنْهَلِ أَيْنَ الْمُرُوْءَةُ يَا يَزِيْدُ ؟ فَرَحْمُهُمْ ........ أَوْلَىَ بِهِ صَوْناً , إِذَا لَمْ يُوْصَلِ تَرِدُ الفُرَاتَ البُهْمُ , لاَ مَمْنُوْعَةً ...........وَابْنُ النَّبِيِّ ... عَنِ الْوُرُوْدِ بِمَعْزِلِ حَتَّىَ الرَّضِيْعَ , قَتَلْتُمُوْهُ فَهَلْ رَمَىَ ............ باغٍ كمثلكم بطفلٍ أعزلِ والآخَرِيْنَ مِنَ الصِّغَارِ أَتَوْا بِهِمْ .......... جَرْحَىَ , وَبَعْضٌ بِالْحَدِيْدِ مُكَبَّلِ يَلْهُوْ الْيَزِيْدُ إِذِ الْقَضِيْبُ بِكَفِّهِ ............ بِالرَّأْسِ , أَوْ شَفَةِ الْحُسَيْنِ بِمَحْفَلِ تِلْكَ الثَّنَايَا مَا انْحَسَرْنَ شِفَاهُهَا .......... إِلاَّ عَنِ التَّرْتِيْلِ فِيْ الْمُتَنَزَّلِ وَالثَّغْرُ كَمْ أَنِسَ النَّبِيُّ بِلَثْمِهِ ....... رَيْحَانَةٌ كَانَتْ لَهُ لَمْ تَذْبُلِ إن كنتَ تجهل يا شقيُّ من الذي ............. درَّجتـَـــهُ بـــدمٍ فـــذا لـمْ يُجـــهلِ هَذَا ابْنُ مَنْ يَفْدِيْ الرَّسُوْلَ بِنَفْسِهِ ....... هَذَا ابْنُ مَنْ وَفَّىَ , وَلَيْسَ بِمُؤْتَلِ هَذَا ابْنُ مَنْ صَرَعَ الشَّقِيَّ بِخَنْدَقٍ .......... ( فَلإِبْنِ وُدٍ ) قَالَهَا : " وَأَنَا عَلِيّ" هَذَا ابْنُ مَنْ سَكَبَ الْكُؤُوْسَ بِكَفِّهِ ........... لِلْكَافِرِيْنَ , مِزَاجُهَا مِنْ حَنْظَلِ هَذَا ابْنُ مَنْ دَكَّ الْحُصُوْنَ , بِخَيْبَرٍ ....... مَا انْفَكَّ عَقْدُ لِوَائِهِ لَمْ يُحْلَلِ هَذَا ابْنُ فَاطِمَ يَا يَزِيْدُ وَهِذِهِ ............... بِضَعُ الْحَبِيْبِ , وَسِبْطُ آلِ الْمُرْسَلِ الْمُخْلَصُوْنَ , الْمُنْتَقُوْنَ مِنَ الْوَرَىَ .......... مِنْ عَهْدِ آدَمَ لِلْزَمَان الْمُقْبِلِ يَا لَيْتَ شِعْرِيْ ! هَلْ تَقُوْلُ لِجَدِّهِ ........... يَوْمَ الْحِسَابِ : هَتَكْتُ سِتْرَكَ .. فَادْعُ لِيْ! وَقَطَعْتُ نَسْلَكَ يَا نَبِّيُّ تَقَرُّباً ............. وَجَرَتْ دِمَاؤُهُمْ كَجَرْيِ الْجَدْوَلِ نُكِبَتْ ثَمُوْدُ بِنَاقَةٍ حِيْنَ انْبَرَىَ .......... أَشْقَىَ الْعِبَادِ لَهَا بِحَدِّ الْمُنْصُلِ هِيَ نَاقَةٌ جُعِلَتْ لِمِثْلِكَ آيَةً ............ مِثْلُ ابْنِ يَاسِرَ إِذْ أُصِيْبَ بِمَقْتَلِ لَكِنَّهُ الْحِقْدُ الَّذِيْ مَلَكَ النُّهَىَ ........ فَغَدَا يَمُوْرُ بِجَانِبَيْكَ كَمِرْجَلِ للهِ تَصْرِيْفُ الأُمُوْرِ , فَهَبْ لَنَا ........... فِيْ الصَّبْرِ أَجْرًا , يَا مُعِيْنَ الْمُبْتَلِيْ! ــــــــــــــــــــــــــــــــــ تعليق: لقد تفاخر قاتل ذرية آل البيت وقال: أوقر ركابي فضَّة وذهبا.... أنا قتلت الملك المحجبا قتلتُ خير الناس أمّا وأبا.... وخيرهم إذ يُنسبون نسبا !! أقول : سبحانك اللهم وبحمدك حتى قاتله ( لعنه الله ) لم يشا الله إلا أن يجري على لسانه ما الحسين أهل له .... بابي أنت وأمي يا ابن ابنة شفيعنا وحبيبنا فوالله منذ إستشهادك ما ارتفعت للمسلمين راية .! |
.......... (( الصــــد داؤكِ ))........
******************************** الصدُّ داؤكِ , والتَّوددُ دائي ........... ودواكِ هجر , والإباء دوائي أيكون حدِّي إذ ثملتُ من الهوى .......... حد َّ الذي قد قارفَ الصَّهباء؟ إن كان شرعك في الغرام تنكرا ........... فالشرع عندي .. للمحب وفائي يا ويح صب لا يعد كميت ......... كي يستريح ولا من الأحياء !!! لله أمر العشق كم هجع الورى ......... والعين لا ترقا بلا أغفاء لم يبق لي في الكاس إلا رشفة .......... بيدِ النَّديــمِ , ودمعة لعزائي رباه لا رد لأمرك والقضا .......... لكنها الخلجات من صعداء ! فالوصل ذروة ما أود وغايتي .......... فمتى الذي جافى يجيب رجائي ؟؟؟ |
سيدي الشاعر جمال أحييك
وألفت انتباهك السامي إلى أن حديث (اكرموا عمتكم النخلة...) أنه موضوع ذكر ذلك الإمام الشوكاني في "الفوائد المجموعة" وقبله ابن الجوزي وابن عدي من علماء الجرح والتعديل. |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.