![]() |
نعم اخي عبد الله، ما هو إلا ذاك، فشكرا.
|
.
|
مجدي أعرف جيداً أنه ليس طائراً حقيقياًّ ، ولكن استعارتك لفظ الطائر أعجبتني ، هناك شبه كبير بينها وبين الطائر ، انتبهت للبيت السادس ، ولكني أميل فعلاً للتعاطف معها ، أنت لم تحاول التماس عذر واحد لها ، الظروف التي جمعتكما مؤثرة ، وأنت تنكر هذا تماماً .
أكمل لنا القصة من فضلك ، فهي تزداد روعة وجمالاً كل يوم . عبدالله ... لا توجد لك قصيدة واحدة كاملة أبداً أبداً أبداً ؟؟؟!!! |
أنا ( ..... ) ، الاسم المستعار : ميموزا .
أين ؟ من لؤلؤة الخليج ودانة الدنيا . كيف ؟ لا أعرف كيف يجيبون عليها . لا أدري إن كنت حقاًّ غاضباً ، أم متسائلاً فقط ؟؟!! إن كنت غاضباً فأنا أعتذر رغم أني لا أعرف خطئي ، ولن ترى وجهي في شيء تكتبه مرة أخرى ، وأعتذر مرة أخرى عن جرم لا أعرفه !!! |
كم أنت مهذب يا سندباد.
ذكرتني بطرفة أظنني قراتها في المستطرف كان ولد يمشي مع أبيه فناداه أحدهم " يا عبد الله " فلم يجب، فقال له أبوه أجب، فقال إنما ينادي عبدالله، فقال له أبوه: كلنا عباد الله، وذات يومٍ كان مع ابيه فسمع مناديا ينادي يا حمزة، فأجاب الولد:" نعم" فقال له أبوه:" ما لك أنت؟ فهو ينادي حمزة" فرد الولد :" كلنا حماميز الله. " ولعل بعض عذري في خطئي ما أجده في شعركما أنت وعبد الله الكويتي من تشابه في الجزالة والقرب إلى النفس. أما دعوتك مجدي وميموزا للهدوء، فقد أوحت لميموزا بالاحتياط والتساؤل، ولو أنها ظنت باحتمال غضب قبل ذلك لكتبت من زمان، اطمئن فليس من غضب ولا من يغضبون. أنا بعد ميموزا أعرف الناس بما يعنيه مجدي، فهو يستغرب من قراءتها لما بين سطوره مما خص طيره، وقد رجاها مرارا أن لا تكشف من أمره مع طيره ما عرفت. أخي جمال: كان ينقصنا مثل هذا الطير وعلاقتك المنطقية به، بعد طيرين وربما صاحبيهما المجنونين، والحمد لله أن أعدت بعض التوازن لهذه العلاقة بالطيور، وطيرك أول طير يرجع فقل يا رب، وكم تشوقني مقارنة سامي وميموزا وتحليلهما للطيور الثلاثة. |
.
|
.
|
أرى أن تنتهي القصة بهذا القدر والباقي لكم ويا ليتـني أنقطع عن الشعر بعدها:
وعذرك يا صغيري ليس عذرا ً.... فإن لم تلق َ في أرضي مراحا ولم تسمع ندائي أو نحيبي .... وسيلا ً من دموع ٍ فيك ساحا فـَطـِر يا طير ُ حيث تشاء إني.... جعلت لجيدك الذكرى وشاحا _____________________ ولا تعجبوا |
أخي العزيز مجدي
أتمنى منك أن ترسل لي إيميل ( إن أجزت طلبي ) وتقول لي ماذا وراء ما أقرأه الأن وأدمى فؤادي ... أنا في الإنتظار |
بحق الله ثم بحق صحب
..........نشدتك يا صديقي لا تدعنا!!!!! فلو في الليل ألف سها وبدر ...........بلا مجدي .. فليس لذاك معنى!!!!! توقيع :أحباءك وكل من أمتعتهم بدركم |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.