وكم لله من لطف خفي ***** يدق خفاه عن فهم الذكي
وكم امر تساء به صباحا ***** وتاتيك المسرة بالعشى وكم يسر ياتي بعد عسر ***** يفرج كربة القلب الشجي اذا ضاقت بك الاحوال يوما ***** فثق بالواحد الفرد العلي ------------------------------------------------------------ ولو أنا إذا متنا تُرِكنــا ***** لكان الموت راحة كل حي ولكنا إذا متنا بعثنـــــــا ***** فنسئل بعده عن كل شيء ---------------------------------------------------------- غدا توفى النفوس ما كسبـت ***** ويحصد الزارعون ما زرعوا إن أحسنوا أحسنو لأنفسهم ***** وإن أساوا فبئـس ما صنعـوا |
إذا هممتَ بخنجرك لتقتلني ***** فإحذر أن تجرح يداك فتؤلمني
|
يا اخي لاتمل بوجهك عنى ما انا فحمة ولا انت فرقد
|
تغرب عن الأوطان في طلب العلا **** و سافر ، ففي الأسفار خمس فوائد.
تفرّج كرب ، و إكتساب معيشــة **** و علم ، و آداب ، وصحبة ماجـــــد. فاللهم إجعل غربتنا كما في هاتين البيتين. قولوا معي آآآآمين. |
يا من تحّديتُ في حُّبي له مُدُنـاً بحالها .. وسأمضي في تحديها أنا أحبك يا سيفاً أسال دمي يا قصة لست أدري .. ما أسميها أنا أحبك . حاول أن تساعدني فإن من بدأ المأساة .. ينهيها ألا تراني ببحر الحب .. غارقةً والموج يمضغ آمالي ويرميها إنزل قليلاً عن الأهداب .. يا رجلاً ما زال يقتل أحلامي .. ويحييها أبيات للراحل نزار قباني |
ودي أموت اليوم وأعيش باكر..
وأشوف من هو بعد موتي فقدني.. ومن هو حملني لين ذيك المقابر..!! وأشكر كل من كرمني ودفني.. وشخص تعنالي مع انه مسافر.. وشخص قريب للاسف ماذكرني.. من هـو يرتب غرفتي والدفاتر.. وان شاف لي صورة صـاح وحضني.. !!! ************************************** بعض الجروح ان جت من اغراب عادي والجرح موت الجرح لا جت من اعز احبابي |
أيهـا الليـل الــذي أرّقـنـي ***** خذ من الآهات ما يكفيك وامضي هـذه الدنيـا وهــذا قــدري ***** أذرع الـبـيـداء مـن طـول لعـرضِ |
قال سيدنا علي رضي الله عنه نظما : ما الفـخـر الا لأهـل العلـم أنهم ***** على الهدى لمن استهدى ادلاء وقدر كل امرىْ ما كان يحسـنه ***** والجـاهلون لأهـل الـعـلـم أعـداء فـفـز بـعلـم تعـش حيا بـه أبـدا ***** الناس موتى و أهل العلـم أحياء |
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما **** رقصت عـلى جثث الأسـود كـلابا مـا همهــا تـعـلـو عـلـى أسـيـادهـا **** تبقى الأسود أسود والكلاب كلابا رحم الله صدام حسين ... ورحم الله كل قائد عربي ومسلم |
أخاف أن تمطر الدنيا ، ولست معي فمنذ رحت .. وعندي عقدة المطر كان الشتاء يغطيني بمعطفه فلا أفكر في برد ولا ضجر وكانت الريح تعوي خلف نافذتي فتهمسين : " تمسّك .. ها هنا شعَري .." |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.