![]() |
لك روبى فوتي ماسينجر اا هون
|
هل شربة عزبة اسقى على ظماء...ولو تلفت وكانت منيتي فيها
فان احست سليمى منك داهية...فلست تامن يوما من دواهيها |
هذا الذي تعرف البطحاءُ وطأتهُ والبيت يعرفه والحلُ والحرمُ |
مسارحها المدار، فبطن جوخى ... إلى شط الأبلة فالفرات تراثا عن أوائل أولينا ... بني الأحرار، أهل المكرمات |
تعجّب الليل منها عندما برزت تسلسل النور في عينيه عيناها |
هذا الذي تعرف البطحاءُ وطأتهُ
والبيت يعرفه والحلُ والحرمُ هذاابن خير عباد الله كلهم هذاالتقي النقي الطاهر العلم |
ما قلت ما قلته إلا لأخجله ... ولو أعدت عليه مثله لبكى
|
كالبدر يحنو على الأزهار يغسلها كالطلّ كالقطر .. كالنسمات في السحَرِ |
ربما تزخر بالنور وكم من ضياء وهو من غيرك حالك
لو جرت في خاطري اقصى المنى لتمنيت خيالا من خيالك |
[poet font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
كفى بك داءً أن ترى الموت شافيا=وحسب المنايا أن يكن أمانيا [/poet] |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.