![]() |
بك أستجير ومن يجير سواك فأجــر ضعيفاً يحتمي بحماك |
كم للمعادنِ في الأشعار من شبَهٍ ... وما لقولك من صنوٍ سوى الذهب مذ غبتِ كم حرفِ جرٍّ بات مضطرباً ... يشكو لـ(كانَ) وليتَ شدّةَ الوصبِ والحالُ أضحى كسيراً لا يميّزه ... عن فاعلٍ من سكونٍ جدّ مقتربِ ويح التفاعيل كم عانت بما حفلت ... من التباسٍ يماهي (الودّ) بالسبب و"الله يسترُ" غابت عن محافلنا ... فصرن من فقدها في شرّ مضطرَبِ |
بنتم وبنا فما ابتلت جوانحنا ~~~ شــوقــاً إليكم ولا جفت مآقــينا نكاد حين تناجيكم ضمـائرنا ~~~ يقضي علينا الأسى لولا تأسينا |
نعيب زماننا والعيب فينا........... وما لزملننا عيب سوانـــا...........
ونهجو ذا الزمان بغير ذنب................ولو نطق الزمان لنا هجانا...... وليس الذئب يأكل لحم ذئب....................ويأكل بعضنا بعضا عيانا........... |
اذا
اذا المرء لم يطلب معاشا لنفسه= شكاالفقراولام الصديق فاكثرا
وماطالب الحاجات من كل وجهة= من الناس الامن اجد وشمرا فسر في بلادالله والتمس الغنى=تعش ذايساراوتموت فتعذرا :New8: |
رباه هان المسلمون ومزقوا ... وتطاول الأقزام والفجّار
ما شئت أنت .. تكونه الأقدار .. فالطف .. فأنت الواحد القهار |
رأيت الدهر مختلفا يدور........................فلا حزن يدوم ولا سرور..............
وقد بنت الملوك به قصورا...........................فلم تبق الملوك ولا القصور........... على بن أبى طالب (رضى الله عنه) |
روما حنانك فاغفري لفتاك ..... أواه منك وآه ما أقساك
|
كشفت قناعي ثم قلت أنا الذي ... غضبت ولكني لها متهيب
فلا تحسبوا أني رجعت منافقا ... ولكن لما نال المغيرة أغضب |
بيني وبين العاذلين ضروسُ
فالوصل نار والعناق شَمُوسُ |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.