أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة السياسية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=11)
-   -   حملة التضامن الوطني ضد الإرهاب ...!! (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=42565)

الوافـــــي 11-02-2005 12:41 PM

إقتباس:

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة فارس الأندلس
و كيف يضعونه على صدور الفاجرات الكاسيات العاريات ...

فارس الأندلس

هل عائلتك تسكن معك في الأندلس ...؟؟ :)

اللهم لا شماته

فارس الأندلس 11-02-2005 12:55 PM

أنا لا تدري أين أسكن و هذا لا يهمك أنت إن تسكن في قصر الملك خادما له... المهم جوابك جاف

الوافـــــي 11-02-2005 01:08 PM

إقتباس:

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة فارس الأندلس
لأني شاهدت ملككم و زمرته التي جاءت في رحلة صفية إلى الأندلس و بالضبط إلى مدينة ماربيا حيث يوجد قصر آل سعود،أقول شاهدت ما قاموا به من أفعال ..

كنت أحسب الغباء محصورا في واحد
وتأكدت الآن أن الغباء في الجميع سجية ليست مصطنعة
لا بأس

الآن أجب .... ;)

قلم المنتدي 11-02-2005 01:45 PM

و كيف يضعونه على صدور الفاجرات الكاسيات العاريات ...
--------------------------------------------------------------------------------



فارس الأندلس

هل عائلتك تسكن معك في الأندلس ...؟؟
وهل شاهدوا ماشاهدت؟

اللهم لا شماته



الآن أجب ....

الوافـــــي 11-02-2005 01:56 PM

لن يستطيع أخي قلم المنتدى
فهو كذلك .... ;)

الوافـــــي 11-02-2005 01:59 PM

الإرهاب لا وطن له

الإرهاب داء تعاني منه المجتمعات بدون استثناء، ولا يمكن القول بأن مجتمعا بعينه أو فئة بعينها هي المستهدفة.
فالإرهاب لا يفرق بين صغير أوكبير ،غني أو فقير، ولكنه يستهدف الجميع لإنه أعمى.
وقد رأينا العديد من العمليات الإرهابية التي حدثت في مناطق متعددة من العالم سواء في الوقت الحاضر أو في سنوات سابقة، وهي تؤكد هذه الحقيقة التي يسعى البعض إلى تغييبها بحجج واهية. فالإرهاب أياً كانت صوره أو أشكاله لا وطن له، ولا يعنيه سوى التدمير والاستئصال لكل منجز حضاري تحقق في مجتمعاتنا المعاصرة رغبة -كما يزعمون- في إحداث التغيير، وتطهير المجتمعات.. وفي النهاية تكون النتيجة أن هؤلاء الإرهابيين يطهرون المجتمع من القيم السامية، ويقضون على الأنفس البريئة، ويتخلصون من كل مظاهر الحياة الجميلة مستبدلين الأمن والاستقرار والبراءة بالخوف والقلق والترقب. ولهذا فإن مواجهة الإرهاب، والسعي إلى مكافحته ينبغي أن لا تقتصر على الأفراد أو المجتمعات التي اكتوت بناره فقط، ولكنه مسؤولية جماعية لابد أن تشارك فيها جميع المجتمعات بما فيها من مؤسسات وهيئات وأفراد لتحقيق الوقاية المطلوبة، ومنع هؤلاء المهووسين من تحقيق أهدافهم التدميرية المقيتة.

من هذه الحقيقة انطلق المؤتمر الدولي لمكافحة الإرهاب في رحاب بلادنا الغالية ليقدم دليلا جديداً على أن الإرهاب لا وطن له، وأنه داء ، على المجتمع الدولي بكافة فئاته أن يتكاتف ويتضامن لكي يتم اجتثاثه واستئصاله لكونه لا يدمر المباني فقط أو يقتصر أذاه على أفراد دون غيرهم، ولكنه يستهدف الحياة بكل مباهجها وحيويتها، فهو يغتال فرحة الصغار، ويقضي على أحلام الكبار، ويدمر المستقبل.
ولهذا علينا جميعا أن نقف في وجهه لنحاربه بكل قدراتنا وإمكانياتنا.
وما هذا المؤتمر إلا جزء من الجهود التي تقوم بها المملكة لمكافحة الإرهاب والقضاء عليه خاصة بعد أن عانى المجتمع السعودي وخلال السنتين الماضيتين من عدد من العمليات الإرهابية التي استهدفت الأبرياء وقتلت الأنفس المعصومة.

الوطن اليوم وكل يوم يقف ضد الإرهاب بكافة أشكاله وأنواعه، ويقول بشعار واحد «لا للإرهاب». إنه ينبذ الإرهاب ويرفضه..وتأتي حملة التضامن الوطني ضد الإرهاب في جميع أنحاء المملكة لتزيد من التأكيد على هذه الحقيقة بأن جميع المواطنين يقفون يداً واحدة ضد الأيدي العابثة التي تريد زعزعة أمنها، أو الإخلال بمكتسباتها.
وهذه الحملة التضامنية ضد الإرهاب تعد إحدى الوسائل القوية التي تزيد من عزيمتنا وإصرارنا على مكافحة الإرهاب ، ونحن مسؤولون جميعاً عن إنجاحها، وتنبيه جميع فئات المجتمع وخاصة الشباب إلى خطورة الإرهاب على قيمه وحياته ومستقبله.
ولهذا ينبغي أن يكون هدفنا هو القضاء على جذور الإرهاب عن طريق التعمق في بحث مسبباته، والسعي إلى دراسة هذه الأسباب التي لاشك أنها ستقدم لنا رؤية أقرب إلى الواقع عن كيفية تورط هؤلاء الإرهابيين في تبرير أعمالهم الإجرامية المشينة.
وأخيراً إن ما نراه اليوم من إرهاب لا يعني استغلاله لإلصاق تهمة بمجتمع معين أو عقيدة معينة، كما لا يعني أيضاً أن نجعل من مكافحة الإرهاب تبريراً للتدخل في الشؤون الداخلية للدول، فإذا كان تعاضد الدول وتضامنها مطلباً ملحاً للقضاء على آفة الإرهاب بكافة أشكاله وأنواعه، فإن احترام الخصوصيات، وتقدير القيم الاجتماعية لكل مجتمع يعدان من أهم الوسائل لتحقيق التعاضد والتكاتف المطلوبين للنجاح في مكافحة الإرهاب الذي اكتوى بناره الجميع.

منقول

تحياتي

:)

أصايل العرب 11-02-2005 02:42 PM

إقتباس:

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة فارس الأندلس
أهاجم كل المغفلين عديمي الأدب أمثالك الذين يدافعون عن آل سعود اليهود0000
و لولا حيائي من العلماء الأجلاء هناك في السعودية... لنشرت صورا لبعض وزرائكم 0

...


صراحة القول جداجدا محترم في انتقاء الملافظ المناسبة في آداب الحوار0








أصايل العرب 11-02-2005 03:28 PM

نكمل مسيرة حملة التضامن الوطني ضد الإرهاب



دور البيئة الاجتماعية في إرساء ثقافة الحوار والتسامح لدى الشباب



الحقيقة أنه عند الحديث عن دور البيئة الاجتماعية في إرساء ثقافة الحوار والتسامح لدى الشباب فإن أول
ما يتبادر إلى ذهن المتخصصين في علم الاجتماع هي مؤسسات التنشئة الاجتماعية المتعددة في المجتمع التي يفترض أن تقوم بدور فاعل في تشريب الناشئة القيم الاجتماعية والثقافية التي يرغب المجتمع في استمرارها .ولعل أهم المؤسسات الاجتماعية التي يحسن الحديث عنها في هذا الصدد هي الأسرة والمدرسة ، ففي الوقت الذي تقوم فيه الأسرة بتعويد الناشئة على القيم الاجتماعية المقبولة والتي تأخذ في طبيعتها خصوصية الأسرة فإن المدرسة يفترض أن تكون هي الجسر الذي يربط بين خصوصية الثقافة التي يجب أن تقوم بها الأسرة لتعميم ثقافة مشتركة تجمع جميع أفراد المجتمع على هوية ثقافية واحدة .
وبما أن هذا التقديم أوضح أهمية مؤسسة الأسرة والمدرسة كمؤسسات اجتماعية مهمة في عملية التنشئة الاجتماعية تأخذ الأول طابع المؤسسة الغير رسمية كما تأخذ الأخرى طابع المؤسسة الرسمية فإن هذه يمهد للدخول في موضوع الحوار المطروح ايوم وهو دور البيئة الاجتماعية في إرساء ثقافة الحوار والتسامح لدى الشباب .
وانطلقنا من البداية فإن ما تم استعراضه من قضايا حول الأسرة يجعلها هي الأول في تحمل مسؤولية تشريب الناشئة ثقافة الحوار وقبول الآخر دون إفراط أو تفريط انطلاقاَ من تعاليم الدين الإسلامي التي تحظى جميع الأفراد على قبول الآخر والتسامح معه ، ولكي تستطيع الأسرة القيام بدورها المأمول في إرساء ثقافة الحوار والتسامح بين أفرادها فإن المأمول من الأفراد والراشدين داخل محيط الأسرة تفعيل قيم التسامح والحوار بينهم فالابناء الذين يرون قيم التسامح والحوار بين الأب وزوجته وقيم الحوار والتسامح بينهم وبين والديهم سوف يخرجون بإذن الله سبحانه وتعالى أفراداَ قادرين على استيعاب الآخرين وتقبلهم انطلاقاَ من مفهوم أن الكمال لله سبحانه وتعالى والجميع لديه نواقص يجب أن نقبله بعيوبه ما دامت لا تتعارض مع الأسس الشرعية الثابتة في الدين الإسلامي .
إن الحوار في الأسرة هو سلوك وممارسة وليس توجيهات تصدر من سلطة عليا هي الأب أو ألأم ، إن ألأب الذي يفقد آليات الحوار السليم مع زوجته وأبنائه يجب أن لا يتوقع أن يخرج أبنائه إلى المجتمع وهم قادرون على الحوار أو استيعاب الآخر .
ومما لا شك فيه أن قضية تعويد الأبناء على الحوار والمناقشة وتقبل الرأي الآخر لم يعد قضية ترفيه وإنما أصبحت ضرورة من ضروريات الحياة العصرية في عملية التنشئة والتعليم ، وما لم تستطع الأسرة القيام بهذا الدور المأمول منها فإن الحوار في المجتمع سوف يخنق في مهده .
وفي جانب آخر فإن هناك مؤسسة مهمة من مؤسسات التنشئة الاجتماعية مسؤولة مسئولية كبيرة عن إرساء ثقافة الحوار داخل المجتمع ، وحتى تصبح المدرسة قادرة على إرساء ثقافة الحوار داخل المجتمع فلا بد من تكامل مقومات العملية التعليمية في إرساء ثقافة الحوار والتسامح في المجتمع ولا يمكن إرساء ثقافة التسامح والحوار داخل المجتمع دون تفعيل العوامل الأربعة التي تقوم عليها العملية التعليمية وهي :
1- الطالب :
لا إرساء ثقافة الحوار في المجتمع فإنه يجب تعويد الطلاب على الحوار القائم على التفكير والإبداع الذي يسمح لعقل الطالب بتأمل الأمور ورؤية الحقيقة من أكثر من زاوية ، كما يمكنه من الابتعاد بعد توفيق الله سبحانه وتعالى عن أي يصبح فريسة سهله للأفكار المتطرفة والداعية للعنف والتخريب .
2- الأستاذ :
يمثل الأستاذ النواة التي يمكن توصيل المعلومة من خلالها إلى الطالب وإذا لم يكن الأستاذ متمكن من العادة العلمية التي يعرضها لطلابه فإنه لن يساعدهم على التفكير الإبداعي القائم على الحوار والمناقشة .
ولشخصية المعلم في قاعات الدراسة إسهاماَ مهماَ في تشكيل شخصيات الطلاب إذ أن سمات المعلم ينعكس في أسلوبه مع تلاميذه وطريقة تهذيبه لهم وهذا بدوره قد يعزز لديهم الحوار وثقافة الحوار أو يجهضهما في المهد .
3- بيئة المدرسة :
لا يمكن للطالب أن يتلقى التعلم بشكل جيد ويستفيد منه ما لم يتواجد في بيئة تشجع على الأإبداع وتحفز التفكير وتدفع بالفرد إلى أفاق من التعلم القائم على التفكير الإبداعي والبعيد عن القوالب الجاهزة والمعلبة ، ولتوفير بيئة تعليمية جيدة فلا بد من وجود مجموعة من العناصر الأساسية التي تحفز على التعلم ومنها :
1- وجود وسائل متعددة للتعليم تساعد على الحوار والمناقشة .
2- وجود مكتبة متخصصة تحفز على البحث وتشجع على الدراسة .
3- وجود قاعات دراسية تساعد على شيوع روح المناقشة والإبداع .
4- إعطاء الفرصة للطلاب للمناقشة والحوار والإبداع والاختلاف ، فالابداع ينمو في أجواء الحوار ويموت في مهده في أجواء الدكتاتورية الصارمة .
4- المناهج الدراسية :
تعتبر المناهج الدراسية هي عماد العملية التعليمية وهي الوعاء الذي تقدم من خلاله المعلومة للطالب لكي يستوعبها ويستفيد منها مما يساعده في مسيرته العلمية ، ويجب أن تكون المناهج الدراسية مصاغة بشكل يساعد الطلاب على الجوار والمناقشة وتحفيزه على إيجاد بيئة تساعد على الحوار وتشجع على ثقافة الحوار وقبول الآخر .
وما دام الحديث عن المدرسة كمؤسسة تعليمية فإن الحديث يمتد ليشمل الجامعات كمؤسسات تعليمية عالية يجب أن تشجع على الحوار وسيادة ثقافة الحوار والمناقشة ، ولا شك أن عقدة المؤتمرات العلمية لمناقشة المواضيع الهامة هو أحد المحاور الأساسية لإشاعة أجواء الحوار ونشر ثقافة الحوار في المجتمع ، ولعل إقامة جامعة الإمام لمؤتمر عالمي حول موقف الإسلام من الإرهاب والعنف والتطرف يعتبر استشعاراَ رائداَ من هذه الجامعة المباركة في إشاعة أجواء الحوار وثقافة التسامح في المجتمع .
فالحوار وثقافته لا يمكن أن ينمو إلا بالمناقشات والمؤتمرات واللقاءات العلمية .
نسأل الله سبحانه وتعالى للجميع التوفيق والسداد وأن يحفظ الله هذه البلاد المباركة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد الأمين والنائب الثاني لكل ما فيه الخير والسداد وأن يرزق الله الجميع حسن القصد والنية .

أخوكم
د / عبدالله بن عبدالعزيز اليوسف




المصدر
















فارس الأندلس 11-02-2005 04:35 PM

الجميع يعرف أنكم مأمورون و متآمرون على تكثيف حملاتكم ضد ما تسمونه بالإرهاب هذا اسم لشبح اخترعه أسيادكم العلوج و الصهاينة لصرف أنظار الشعب عن أفعال حكامكم أيها العبيد ، إقرؤوا التاريخ لتعرفوا قصة عبد اسمه بلال رضي الله عنه كيف انتهت قصته مع أمية لكن أنتم جبناء و متخلفون عقليا أرجوا لكم من الله الشفاء العاجل يا خدم حكامهم اليهود


الوافـــــي 11-02-2005 04:59 PM

لا زلت أنتظر الإجابة ....:)

إقتباس:

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الوافـــــي


فارس الأندلس

هل عائلتك تسكن معك في الأندلس ...؟؟ :)

اللهم لا شماته



Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.