في الحقيقة كل المواقف التي ذكرتها اخي الوافي مؤلمة و لكن لعلك نسيت مواقف اخرى لربما تكون اكثر ايلاما
1-حينما يحتقرك الجاهل لعلمك 2- حين تضطر لمجاملة وجه كريه فقط لانه سيكون مفتاح نجاحك الذي هو من حقك 3-حين ترى سنين عمرك الجميل و شقاء 16 سنة من الدراسة و الجهد يضيعون سدا و انت تعد الايام من شرفة منزلك تنتظر فرصة عمل 4- حينما تضطر لتعمل عملا زميلك في نفس مرتبتك فيه راسب في السنة 9 من مرحلة الدراسة اي لم يتحصل على الكفاءة 5- حينما يقيضك المقتدر من الناس، اما ان تبقى بلا عمل او ان تتخلى عن شرفك و اصعبها على قلبي موقف اعدام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين |
جميع ماسبق صحيح
|
الذى يؤلمنى غير ذلك فالذى يؤلمنى حقا أن يولى أمورنا ظاااااااااااالم
|
آآآه ياأخوي كل المواقف اللي ذكرتها مؤلمة مرت وتمر بنا . . لكن في هذه اللحظات اشعر بالألم عند قرائتي لهذين الموقفين . . إقتباس:
دمت بألف خير . . |
إقتباس:
وكم كنت أتساءل هل الإنسان لا يكون ( إنسانا ) إلا في أوقات السعادة والهناء فقط ..؟؟؟ إجابة السؤال سترسم عندي ألف علامة إستفهام بعدها لهذا سأكتفي بالتساؤلات القادمة في ردك إقتباس:
بالتأكيد الإجابة ستكون ( لا يوجد ) إلا نادرا والنادر بالتأكيد لا حكم له تحياتي |
إقتباس:
أخي الكريم / ماهر رغم تبريرك لبعض ما ورد من النقاط إلا أن ما كتبته كان أكثر إيلاما من الأصل الذي قبله وكم هو جميل أنك وافقتني على بعض ما جاء في الموضوع فلا أظن ( بن أنثى ) يعيش بيننا إلا وقد عاش ( جميع أو بعض أو واحدة ) مما سبق تحياتي |
إقتباس:
أختي الفاضلة / ليالي الشتاء الحياة لا تعترف بكبير أو صغير أبدا والإنسان خُلق فيها في ( كَبَدْ ) ثم أليس الإنسان مجموعة مشاعر وأحاسيس ..؟؟؟؟ إن استطعتي أن تربطي بين هذه الأمور ستتأكدين حينها أنه لا يوجد إنسان فوق الألم مهما كان تحياتي |
إقتباس:
أخي الفاضل / الصالح الصالح أسأل الله أن يجعلني وإياك وكافة من يقرأ ردي هذا من الصالحين ولعلك وقعت على أمر تمنيت منذ زمن أن يتحقق ليس لسوء في زمني الحاضر ، ولكن لشوقي إلى أزمان أخرى مضت شكرا لتواجدك أخي الكريم هنا تحياتي :) |
إقتباس:
لو أننا عندما نغمض أعيننا نرتاح لكنت أول الفاعلين له ولكنني إن فعلت ذلك ، ذهبت مع المواقف إلى الأعماق أكثر وأكثر شكرا لك مرورك العاطر من هنا وإضافتك الضافية تحياتي :) |
إقتباس:
أختي الكريمة / بيلسان الموقفين الأخيرين الذين اخترتيهما هما أكثر إيلاما مما سواهما وقد كانا سببين هامين في إدراج هذا الموضوع هنا وكأني بكِ أنتي من لامس الجرح تحياتي :) |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.