|
والسبب الذي يجعلنى اكره الانتصار الامريكي على العراق هو ان هذا الانتصار سوف يسجل في التاريخ وهذا هو عيب ووصمة عار في جبين التاريخ العربي المعاصر , هذا هو موقفي يا فارس نجد , سيكتب في صفحاته عن هزيمة العرب ولن يقولوا حزب البعث , بل سوف يشدقون غرورا لعنهم الله , وانا ارى ان الكويتيين شاركوا الفرحة مع الصهاينة الاسرئيليين الجاثمين على ارض فلسطين المقدسة , وعلمت من مصادر موثوقة ان الكويت وظفت كثير من ابنائها للدخول للمنتديات كي يقوموا بوظيفة مناصرة الامريكان , والى من لا يعرفون السلفي اقول لهم , اني مناضل اممي انساني ,,, وسيأتي دور سوريا ولبنان وليبيا , |
وسقطت البصرة وداسها العلوج الامريكان باقدامهم , وانتم تعلمون ان البصرة كانت اقدام الصحابة فيها و |
وسيقى رهان الاغبيـاء على غباؤهم
ورهـان التاريخ على جماهيره و ستحرق الجماهير ذلك التاريخ الذي ترسمه ايدي خبيثة و انتظروا اننا لمنتظرون |
إن الشتائم والفرقة لن تنفع بل تزيد من الكوارث والمصائب.....
ولقد بين لنا الإخوة الكويتيون في المنتدى أن هناك مشكلة توضح وجود ثغرة خطيرة في العالم الإسلامي. والمشكلة هي مشكلة الكويت والعراق، والثغرة هي عدم وجود جيش إسلامي موحد يدافع عن الدولة الإسلامية المظلومة إذا ما غزاها أحد جيرانها، وكذلك يدافع عن الدول الإسلامية المحتلة كفلسطين وغيرها.... وعدم وجود هذا الجيش يعنى إذا اعتدت دولة مثل العراق على دولة أخرى مثل الكويت فإن الأعداء حينئذ سوف ينتهزون الفرصة ويظهرون كالمدافع عن حقوق الشعوب المظلومة حتى يتمكنوا من المنطقة، فإذا تمكنوا أظهروا خبيث نواياهم وحقيقة أمرهم كما فعلت أمريكا وتظاهرت بنصرة الكويت... وهذا الجيش يمكن أن يتكون إذا خصصت كل دولة إسلامية جزءا ولو ضئيلا من وحدات جيشها وسلاحها وطيرانها الحربي وميزانيتها العسكرية، ووضعته تحت قيادة أحد حكام المسلمين.. ويقوم هذا الحاكم بتحريك الجيش إلى البلاد المحتلة، أو إلى بلد يغزوها أحد جيرانها... وبالتالي يمكن وضع جميع الدول التي ليس لها جيش يدافع عنها، كدول الخليج والجزيرة العربية تحت حماية هذا الجيش الإسلامي بدلا من أن تكون تحت حماية الصليبيين والمجرمين والإرهابيين وعملاء الصهيونية وإسرائيل... وعلى أعضاء المنتدى أن يقوموا بنشر هذه الفكرة عبر شبكة الانترنت ومطالبة الحكومات بذلك، بدلا من أن يشتم بعضهم بعضا ويكفر بعضهم بعضا. |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.