|
Re: مرحي بك أخي الكريم الوافي .
إقتباس:
بالانتظار اخيصلاحالدين مع الشكر مقدما لك اخيكيمكام تزدان بك صفحات الخيام فاهلا بطليتك البهية |
<center><div style="width:100%;filter:shadow(color=black,streng th=20);color:yellow"><BR><font color="#AAAAAA" size="9" face="Amerigo BT">الســلام عليكم ،،،
أخي الكريــم ،،، صـلاح الديـن ( حفظك الله ) ،،، اولاً : اعتذر عن التأخير بالترحيب بعودتك ،،، ثانيـاً : الدنيــا لا تساوي جناح بعوضة عند الله تعالى ،،، وأعلم رحمك الله تعالى بأن المرء يخدم نفسه في هذه الدنيا ،،، فان عمل صالحاً فقد فاز فوزاً عظيماً ،،، فامضي يا اخي والله يسدد خطاك للخير ،،، </font></div style> <BR> <br> |
الأخ الحبيب كيم كام
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم . اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِدِنَا مُُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ النَّبِيِ الأُمّي وَ عَلَى آلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ سلّم . *** -*** إقتباس:
- أولا : المعذرة عن تأخري في رد تحيتكم العطرة هذه ، فمشاغل الحياة كثيرة أعاننا الله تعالى عليها و تكفل بها علينا حتى يُفردنا لما من أجله خلقنا سبحانه و تعالى . - ثانيا : أنار الله بصيرتكم أيها الاخ الحبيب ،و صدقني فقد أخجلمتوني بعذب كلامكم سيدي الفاضل ...و لا أحسب ذلك إلا من صفاء سريرتكم و نقاوة طويتكم . زادكم الله من نوره و أقر أعينكم بما ترجونه منه في الدنيا و الآخرة . - ثالثا : إنه لشرف عظيم للعبد الضعيف أن يجد إخوانه وأخواته أمثالكم ممن عرفوا بالصدق و الإعتدال و الصراحة و المحبة الصافية و العطاء الغزير ...يجدهم يفتحون له أيديهم بالأحضان و جوانحهم ملآنة بالحرارة الأخوية الخالصة لوجه الله :heartpump فجزاكم الله خيرا و أدام الله علينا هذه النعمة العظيمة إلى أن يجمعنا بمحض فضله علينا إخوانا على سرر متقابلين . مرة أخرى : حياكم الله أخي الكريم kimkam ، و الله نسأل جميعا أن ييسر من الأسباب حتى يعود للخيمة العربية كل الإخوة الذين هجروها ... في القريب العاجل بإذن الله . و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته . |
المعذرة أختي الفاضلة العنود عن التأخير
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم .
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِدِنَا مُُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ النَّبِيِ الأُمّي وَ عَلَى آلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ سلّم . *** -*** إقتباس:
الأخت الفاضلة : العنود - السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته . أرجو أن تسامحيني يا أختاه على تأخري في إهدائكم الهدية المتواضعة التي كنت قد وعدتكم بها ... و هي عبارة عن خاطرة فرضت نفسها علي ذات يوم من العام 1989 ميلادي ... و ذكرتني بها مداخلتكم الأخيرة المرحبة بأخيكم العائد إلى الخيام ... خاطرة ترصدت لحظات من الصفاء التام يمنحها الله لنا من الفينة والأخرى ... و نتمنى أن تدوم و تدوم و تدوم ... و لكن :( ما كل ما يتمنى المرء يدركه ، تجري ...:( لا تسأليني كيف تذكرتها ؟... و لماذا هي بالذات ؟ ... و الله ، لا أعلم :rolleyes:... يحتمل عنوان الخاطرة << صفـــــاء >> ...قد يكون ...الله أعلم!!! هي هدية بسيطة جدا ...فأرجو أن تقبلوها و شكرا لكم سلفا :)   << قُلْ أَمَرَ رَبِّي بِالْقِسْطِ وَأَقِيمُوا وُجُوهَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ كَمَا بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ >> 29 – الأعراف . صفاء تمر على المرء صفـــاءٌ ... يتمنّـــى بوعي عاجز أن يسبح ... و أن يغنم من أمواج تلك الإشراقات ... تــتــحرك القاطرة بسرعة مذهـــلة ... يستـــحث الخطــــى ... لا يملك إلا أن يُلوح بقبلات عشقية نارية في اتجاه صفاء ... صفاء متى تعـــودين ؟؟؟ ... صفاء ... إنك لحظات من معدن يوم الخلود ... يا لــهُ من شعور رهيب يتملَّك المرء في حضرتك يا صفاء يود أن يشبــع ... أن يلثم ...أن يدرك ...أن يسمو ... و لكن ، لا شيء من ذلك يتم ... إنه الإرتكاس و الإثقال ... اللهم أدم بالقربِ ما يمكن أن يستشف روح صفاء بالبعدِ ... فبعدُ صفاء الغالب ُ ...قدرٌ على المرء التاعـــــب ...
تونس ،
مساء الأحد 22 جانفي 1989
و السلام عليكم و رحمة الله . |
الأخ الحبيب جاد
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم . اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِدِنَا مُُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَ رَسُولِكَ النَّبِيِ الأُمّي وَ عَلَى آلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ سلّم . *** -*** إقتباس:
الأخ الحبيب جــاد : السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته . و بعد ، جزاكم الله خيرا سيدي الكريم جاد ، حفظكم الله و جاد عليكم بمزيد من فيوضات نعم العقل و الصدق و الصفاء . و أشكركم اخي الكريم جزيل الشكر على موعظتكم العظيمة تلك للعبد الضعيف ، فكم كنت بحاجة إلى مثلها : إقتباس:
الأخ الحبيب جاد : سنسير بإذن الله معا ... كالبنيان المرصوص ... تذكرني و أذكرك .. و يذكر بعضنا البعض الآخر .. ننثر حبات المحبة ... و نربط أواصر الأخوة الإسلامية الصحيحة ... نرفع من شان الكلم الطيب ... و نقاوم متحدين الكلم الخبيث ... نرفع للحق رايات ... و نطيح رايات الفتنة و الشقاق ... قاصدين بذلك كله وجه الله الكريم ، و أعظم به من قصد عظيم ... لا تقوى على تحمله إلا اصحاب الهمم العالية ... المخلصين في إنتمائهم لأمتهم الغالية ... بارك الله فيك أخي مرة أخرى ... و لا تحرمنا من طلتكم البهية :heartpump |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.