خخخخخخخخخخخ خفة الدم احسن من خفة العقل اللي عايشين فيها!!!!
بصراحه من خلال الكتابات الموجوده توقعت ان الاستاذ ياسين من اصحاب القلام المميزه مميزه بالحقد والكره الله يشفيكم يارب:New2: هدم الخيمة الساخرة .وابلشنا فيهم :New6: احترم رايك لانك خخخخخخخخخخخخ الظاهر عندك اختلاف في وجهات النظر عمو:New8: |
إقتباس:
موضوع له علاقة |
حقائق خطيرة يكشفها فلسطينيون عملاء للمخابرات والموساد الصهيوني في بادرة جيدة تحسب لجهاز الأمن الوقائي «المخابرات الفلسطينية» عندما سمحوا لمندوب صحيفة «الحياة» وتلفزيون «LBC» اللبناني باجراء مقابلات مع الخونة وعملاء إسرائىل من الفلسطينيين والذين تسببوا في إرشاد العدو الصهيوني للوصول إلى إغتيال خيرة المجاهدين الفلسطينيين بكل أسف، ولقد حرصت على إعادة نشر فحوى وخلاصة هذه القضية لما تحمله من معلومات خطيرة جداً تحتاج للتوقف، حيث إن كثيراً من المغفلين ربما يخدمون إسرائىل وهم لايعلمون؟ وقد تبين من خلال المقابلة مع أحد العملاء عن كيفية استقطابه وتجنيده ومن ثم توريطه في العمل لصالح المخابرات الصهيونية «الموساد» لضرب شعبه وأهله بإخلاص وتفانى لايصدقه العقل وإليكم نص الحوار: مع بعض التصرف.. < عبدالله علي جميل > الصحفي: أخبرنا كيف تمكن الصهاينة من تجنيدك لحسبابهم للتآمر على خيانة شعبك ووطنك؟ - العميل الفلسطيني: في البداية قرأت إعلاناً في الصحف الأهلية عن وجود مركز دراسات استراتيجي اجتماعي مقره في سنغافورة يطلب صحفيين من الضفة الغربية لاجراء دراسات اجتماعية وصحفية عن البيئة والفقر... إلخ. فأرسلت لهم سيرتي الذاتية وشهاداتي وبعد أسبوعين وصل الرد بقبولي في المركز المذكور والذي تديره المخابرات الصهيونية «الموساد» في الخفاء ويديره فلسطينيون يعملون مع الصهاينة لتجنيد عرب وفلسطين بطريقة جهنمية لاتخطر على بال أحد، حيث طلبوا مني إعداد تقارير اجتماعية واستراتيجية وأغدقوا علي بالمال، ومن ثم بدأ المركز الاستراتيجي الوهمي يطالبني بمزيد من التقارير الحساسة وأنا أوافيهم أولاً بأول، ومن خلال بعض المطالب تبين لي أن هذا المركز يتبع الموساد، ولم أتمكن من التراجع لأنه سبق أن وافيتهم بتقارير حساسة جداً عن الأمن الوطني والشخصيات المجاهدة ومواقع سكنهم وتواجدهم والتي سهلت هذه المعلومات باغتيال خيرة مجاهدي حركة حماس والجهاد الإسلامي، حيث تطور الوضع تدريجياً وأصبح اللعب على المكشوف حيث منحوني ترخيصاً لمقابلة شخصية هامة في «تل أبيب» وهناك استضافوني في فندق خمسة نجوم ووفروا لي كل سبل المتعة واكتشفت أنهم صوروني في أوضاع مخجلة مع إحدى الفتيات كنوع من الاستعباد والابتزاز لاحقاً. ومن هنا بدأ العمل أكثر دقة حيث دربوني على كل أصول العمل المخابراتي والتجسسي وأصبح التواصل بيننا عبر الأنترنت وإرسال التقارير والمعلومات عبر تلفون سيار زودتني به المخابرات ومن هنا بدأت بجمع أدق وأخطر المعلومات عن زعماء الانتفاضة والمقاومة وامداد الصهاينة بها أولاً بأول وكون عملي صحفي فقد أندمجت مع كل العناصر المجاهدية وكنت أحصل على أدق المعلومات على أنني من المناضلين ومن خلال قربي من زعماء المقاومة ورصدي لأماكن تحركاتهم وأماكن نومهم فقد سهلت للصهيانة عملية اغتيال الكثير بدقة متناهية عبر الطائرات أو عمليات الاعتقالات الليلية أو قصف السيارات، ولقد تمكنت من تجنيد الكثير لصالح المخابرات الصهيونية بمرتبات حقيرة لاتتجاوز 1500 شيكل شهرياً. > الصحفي: علمنا أنك تمكنت من اختراق بعض الجماعات الإسلامية والوطنية.. كيف؟ - العميل: في الحقيقة لقد استغل الصهاينة السذاجة وعدم التفكير والتحليل من قبل الفلسطينيين حيث تم تكليفنا باعداد مواقع على الانترنت باسم: فلسطين الإسلامية، الجهاد المقدس، تحرير القدس، شباب الانتفاضة.. وبهذه المواقع تمكنا من التواصل مع كثير من الشباب المتحمسين والذين يحملون روحاً جهادية ونعدهم بتمويلهم بالسلاح والمال، على أساس أن هذه الأموال مصدرها أغنياء خليجيون وإسلاميون في مصر والأردن والكويت.. وهكذا تمكنا من اختراق أكثر حلقات المجاهدين والتوغل فيهم باسم الإسلام والجهاد، وأخطر من ذلك استغلال بعض المتحمسين وخاصة السلفيين لنشر كتب تثير الفتنة والفرقة بين المسلمين ويتم تمويل وطبع مثل هذه الكتب على حساب «الموساد الإسرائىلي» لخلق معارك هامشية بين الإسلاميين وخاصة الشيعة والسنة في فلسطين، وباكستان، واليمن، والأردن، حيث تم طبع عشرات العناوين: كتب تهاجم الشيعة بشكل مقزز وكتب أخرى تهاجم السنة ويتم استغلال المتعصبين من الطرفين على أنها تطبع من محسنين خليجيين طباعة أنيقة وبقية العمل سيقوم به المغفلين من متعصبي السنة (سلفيين وغيرهم) وكان الهدف الأساسي من نشر وطبع هذه الكتيبات إثارة الفتنة والحقد والضغينة وتكفير كل طرف للآخر ولإشغالهم في معارك جانبية فيما بينهم، لكي يتمكن الإسرائىليون من تحقيق أهدافهم بسحق الإسلام وابتلاع الأرض ومسخ هوية الشباب وجعلهم إما منحلين ومنحطين خلقياً أو أناس مهمشين خارج الحياة متعصبين معقدين قلوبهم مليئة بالحقد على إخوانهم المسلمين الآخرين شيعة أو سنة، وقد نجحت الموساد في هذا الجانب الشي الكثير حيث تلاحظ تقريباً أنه تم إغراق جميع مساجد وتجمعات الشباب في اليمن وباكستان وفلسطين بهذه الكتب والتي تطبع وتوزع مجاناً على أساس أنها كتب تطبع على نفقة محسنين مجهولين «سعوديين» والحقيقة أن الموساد وراء هذه الكتب وللأسف أن كثيراً من المغفلين وأئمة مساجد وخطباء ودعاة يشغلون أنفسهم بهمة وإخلاص بنشر هذه الكتب والتي أقل مايقال عنها «كتب بذيئة وفتنة والفتنة أشد من القتل» كون عقولهم ضيقة ولم يفكروا في الأهداف الحقيقية من وراء نشر هذه الكتب التي تفوح بالكراهية والتفرقة والفتنة خاصة هذه الأيام. ولقد بدأت تأثير هذه الكتب تفعل فعلتها في باكستان حيث أنشأ أصحاب السنة جيش الصحابة يهاجمون المسلمين الشيعة في شعائرهم وبيوتهم وأثناء صلاتهم ويقتلونهم في المساجد أثناء صلاة الفجر كمجازر بشعة يندى لها الجبين تخلف آلاف القتلى، وفي الجانب الآخر أنشأ الشيعة جيش محمد رد فعل يجابه برد فعل أشد ومئات القتلى من الجانبين كل شهر ومجازر دموية وحقد وافتعال معارك جانبية وفتنة خطيرة أبطالها «خوارج هذا العصر من مسلمين متعصبين استغلتهم الموساد لتؤجج فيهم العنصرية والتكفير والقتل لاضعاف أول دولة إسلامية لديها قنبلة ذرية وهي باكستان.. أما خططهم في اليمن فلازال العمل جارياً بشكل كبير والنتائج ستظهر عما قريب بكل أسف). وبخصوص إثارة الفتنة المذهبية في فلسطين فلم تحقق كل أهدافها مثل ما تحقق في باكستان واليمن. > الصحفي: الآن هل تحس بالندم وأين كان ضميرك وأنت تدل الصهاينة على مخابئ زعماء المقاومة ليصفوهم ويقتنصونهم بشكل مجازر بشعة هم وأسرهم بطائرات الأباتشي وصواريخها الموجهة. - العميل: ماذا ينفع الندم حيث كنت أحس بحزن عندما أبادوا عمارة بسكانها ليغتالوا أحد المجاهدين المطلوبين، حيث نتج عن هذه العملية قتل سبعة عشر طفلاً وامرأة وكذلك المجاهد المطلوب وكنت أنا السبب بكل أسف، فلهذا أنا أستحق العقاب الذي حكمت به المحكمة «الإعدام». |
لسنا في سيرك ان كنت مكلف بمهمة قذرة فقد اخطات العنوان اعد المحاولة مرة اخرى |
النص الكامل لخطاب شارون في الأمم المتحدة: (إذا نسيتك يا أورشليم..فلتنسيني يميني) "أصدقائي وزملائي، رؤساء ومندوبو الدول الأعضاء في الامم المتحدة، جئت الى هنا من القدس، عاصمة الشعب اليهودي منذ أكثر من ثلاثة الاف سنة والعاصمة الموحدة لدولة اسرائيل إلى أبد الآبدين. في بداية كلمتي أعرب عن مشاعر التضامن العميقة للشعب في اسرائيل مع الأمة الامريكية، وتعازينا الصادقة للعائلات التي ثكلت اعزائها. اني اشد على يدي اصدقائي، الرئيس جورج بوش، والشعب الامريكي في مساعيهم الثابتة لمساعدة متضرري الاعصار وترميم الحطام. دولة اسرائيل، التي وقفت الولايات المتحدة الى جانبها في لحظات الاختبار، مستعدة لان تمد كل عون ممكن في هذه المهمة الانسانية الكبيرة. سيداتي سادتي، أقف هنا أمامكم في بوابة الامم كرجل يهودي وكمواطن في دولة اسرائيل الديمقراطية الحرة والسيادية: مندوب عزيز لشعب عريق، ليس كثيرا في عدده، ولكن مساهمته في الثقافة الانسانية والقيم الاخلاقية، العدل والايمان تلف العالم، تعانق التاريخ. الشعب اليهودي يتميز بذاكرة طويلة، الذاكرة التي وحدت شتات اسرائيل على مدى الفي عام؛ الذاكرة التي بدايتها في أمر الرب لابينا ابراهيم: "إذهب إذهب!" وتواصلها في تلقي التوراة من على جبل سيناء وتنقل بني اسرائيل في الصحراء بقيادة سيدنا موسى في طريقهم الى أرض الميعاد، أرض اسرائيل. ولدتُ في ارض اسرائيل إبنا لطلائع فلاحين للارض لم يسعوا الى الشقاق ولم يأتوا الى البلاد لاستغلال سكانها. ولولم تستدعي الظروف لما كنت أصبحت جنديا بل فلاحا ومزارعا. حبي الأول كان ولا يزال كد اليدين؛ الزرع والحصاد، الرعي، الخراف والبقر. واليوم، أنا، الذي قادني مسار حياتي لان اكون مقاتلا، قائدا واستراتيجيا في كل الحروب، أمد يدي الى جيراني الفلسطينيين بدعوة للمصالحة والحل الوسط، لوضع حد للنزاع الدموي والصعود معا الى المسار المؤدي الى السلام والتفاهم بين شعبينا. أنا ارى في ذلك رسالتي ومهمتي الأساس في السنوات القادمة. أرض اسرائيل عزيزة عليّ، عزيرة علينا، نحن اليهود، أكثر من أي شيء آخر. والتنازل عن أي جزء من ملك ابائنا يمزق أنياط القلب، قاس كشق البحر الاحمر. كل ما على الارض، كل جبل ووادٍ، كل جدول وصخرة مفعم بالتاريخ اليهودي، زاخر بالذكريات. وتواصل الاستيطان اليهودي في أرض اسرائيل لم ينقطع ابدا. وحتى اولئك الذين منا ممن سبيوا من بلادنا، رغم أنفهم، الى أطراف البسيطة، بقيت روحهم على مدى كل الاجيال مرتبطة بجذورنا بالاف من الخيوط الخفية من العطف والحب؛ تعبر عن ذلك ثلاث مرات في اليوم، بالصلاة وبانشودة الاماني. أرض اسرائيل هي الكتاب المقدس المفتوح، كتاب الوعي، الهوية، والحق للشعب اليهودي. تحت سمائها أطلق أنبياء اسرائيل دعوتهم للعدل الاجتماعي، وحلمهم الخالد بعالم من حلف الشعوب لا يعرف أي حرب. مدنها، قراها، مشاهدها، تلالها، صحاريها وسهولها تبقي كالشاهد المخلص اسماءها العبرية العتيقة. صفحة واحدة صفحة تمتد الارض الواحدة والوحيدة لنا، وفي لب لبابها القدس الموحدة، المدينة المقدسة على جبل موريا، محور حياة الشعب اليهودي على أجياله وعنوان أمانيه وصلواته منذ ثلاثة الاف سنة. المدينة التي نذرنا لها أغلظ الايمان بقسم الخلد الذي يدق الى الابد في قلب كل يهودي: "اذا نسيتك يا اورشليم فلتنسني يميني!" اني اطلق على مسامعكم هذه الاقوال، إذ أنها خلاصة وعيي اليهودي وايماني بالحق الخالد الذي لا يرتقي اليه الشك لشعب اسرائيل على أرض اسرائيل. ولكني اقول هذا هنا ايضا كي اؤكد شدة الالم الذي أشعر به في أعماق قلبي بالاعتراف بواجبنا في أن نقدم تنازلات من أجل جيرة سلمية بيننا وبين جيراننا الفلسطينيين. حق الشعب اليهودي على أرض اسرائيل لا يعني تجاهل حق الاخرين في الارض. فالفلسطينيون سيبقون أبدا جيراننا. نحن نحترمهم وليس لنا أي تطلع لحكمهم. وهم ايضا يستحقون الحرية والعيش الوطني السيادي في دولة خاصة بهم. هذا الاسبوع خرج آخر الجنود الاسرائيليين من قطاع غزة، وانتهى الحكم العسكري في المنطقة. دولة اسرائيل اثبتت أنها مستعدة لتقديم تنازلات اليمة من أجل حل النزاع بيننا وبين الفلسطينيين. والقرار في فك الارتباط كان صعبا عليّ جدا وهو ينطوي من ناحيتي على ثمن شخصي لا بأس به، ولكن الاعتراف التام بان هذا هو السبيل السليم لمستقبل اسرائيل هو الذي وجه خطاي. المجتمع الاسرائيلي يمر بأزمة شديدة جراء خطوة فك الارتباط، وهو يحتاج الان الى رأب الصدوع. والان جاء دور الفلسطينيين في اثبات رغبتهم في السلام. انهاء السيطرة والمسؤولية الاسرائيلية في قطاع غزة يتيح الان للفلسطينيين، ان شاءوا، ان يطوروا اقتصادهم وان يبنوا مجتمعا يتطلع الى السلام، متطورا، حرا، يقوم على القانون والنظام، الشفافية والمبادىء الديمقراطية. الاختبار الأهم الذي ستقف امامه القيادة الفلسطينية سيكون الايفاء بتعهداتها لوضع حد (للارهاب) وبناه التحتية، تصفية نظام فوضى العصابات المسلحة ووقف التحريض والتعليم على الكراهية تجاه اسرائيل واليهود. والى أن يفعلوا ذلك، ستعرف اسرائيل كيف تدافع عن نفسها من فظائع (الارهاب). ولهذا فقد أقمنا جدارا أمنيا وسنواصل بناءه حتى نستكمله، مثلما كانت كل دولة ستفعل لحماية مواطنيها. الجدار الأمني يمنع يوميا (مخربين وقتلة) من الوصول الى مراكز المدن للمس بالمواطنين وهم في طريقهم الى العمل، بالاطفال وهم في طريقهم الى المدارس وبالعائلات التي تقضي وقت فراغها معا في مطعم. هذا الجدار حيوي لا مثيل له. هذا الجدار ينقذ الحياة. التنفيذ الناجح لخطة فك الارتباط يفتح نافذة فرص في التقدم نحو السلام حسب مسار خريطة الطريق. ودولة اسرائيل ملتزمة بخريطة الطريق وتطبيق تفاهمات شرم الشيخ. وأنا آمل في ان يكون ممكنا استئناف المسيرة السياسية من خلالهما. أنا أنتمي لاولئك الذين يؤمنون بأنه يمكن الوصول الى حل وسط نزيه والى تعايش بجيرة طيبة بين اليهود والعرب. ولكنه يتعين عليّ أن اشدد على حقيقة واحدة: لن تكون أي مساومة على حق دولة اسرائيل في الوجود كدولة يهودية، في حدود قابلة للدفاع، بأمن كامل وبلا تهديد و(ارهاب). ان أدعو القيادة الفلسطينية الى ابداء التصميم والحس القيادي، وأن يبعدوا من منظومة العلاقات بيننا (الارهاب)، العنف وثقافة الكراهية. أنا مقتنع بأن في وسعنا ان نقدم للشعبين افقا جديدا وواعدا أفق أمل. سادتي، كما قلت لكم الشعب اليهودي يتميز بذاكرة طويلة وهو يذكر احداثا وقعت قبل الاف السنين وبالتأكيد يذكر احداثا وقعت في هذا البيت في السنوات الستين الاخيرة. الشعب اليهودي يذكر التصويت الدراماتيكي في جمعية الامم المتحدة في 29 تشرين الثاني 1947 عندما اعترف مندوبو الامم بحقنا بوجود قومي في وطننا التاريخي. ولكنه يذكر أيضا عشرات القرارات القاسية وغير العادلة التي اتخذت في هذا البيت على مدى السنين. وهو يعرف أيضا انه في هذا البيت يجلس، حتى اليوم، مندوبو دولة يدعو زعماؤها الى محو اسرائيل من على وجه البسيطة ولا احد يفتح فاه. محاولات التسلح لهذه الدولة بسلاح نووي يجب أن يقض مضاجع كل محب للسلام والاستقرار في الشرق الاوسط وفي العالم برمته. وخليط الاصولية المظلمة والدعم لمنظمات الارهاب، يخلق تهديدا خطيرا يجب على كل الامم الاعضاء في الامم المتحدة للوقوف في وجهه. آمل أن تتضمن الاصلاحات الشاملة التي تخوضها منظمة الامم المتحدة في سنة الستين لقيامها تغييرا وتحسينا جذريا في علاقات المنظمة، في كل فروعها ومؤسساتها، تجاه دولة اسرائيل. زملائي ومندوبي الامم، السلام هو قيمة عليا في التراث اليهودي وهو الهدف المنشود لدولتنا. بعد كل رحلة التنقل والعذاب للشعب اليهودي؛ بعد الكارثة التي ابيد فيها ثلث شعبنا، بعد كفاح النهضة الطويل والمضني؛ بعد أكثر من سبعة وخمسين سنة متواصلة الحروب والارهاب، والتي لم توقف تطور دولة اسرائيل؛ بعد كل هذا - فان تطلع روحنا كان ولا يزال الوصول الى سلام مع جيراننا. شدة رغبتنا في السلام قوية بما فيه الكفاية لضمان تحقيقه، فقط اذا كان جيراننا شركاء حقيقيين في ذات الهدف المنشود. إذا ما نجحنا في العمل معا فسنتمكن من تحويل قطعة ارضنا، العزيزة على الشعبين، من أرض شقاق الى واحة سلام - من أجل اطفالنا واحفادنا. بعد ايام معدودة ستبدأ سنة جديدة حسب التقويم العبري، سنة خمسة الاف وسبعمائة وستة وستين للخلق. وحسب الايمان اليهودي تتقرر في رأس السنة مصائر بني البشر وأمم العالم بيد الباري للشر أو الخير. يا ليت الرب تبارك اسمه يقرر مصيرنا ومصير جيراننا نحو السلام، الاحترام المتبادل والجوار الطيب. من على هذه المنصة المبجلة بودي أن أتمنى، باسم شعب اسرائيل، سنة طيبة لكل شعوب العالم. سنة طيبة". 2005-09-15 |
إقتباس:
|
قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس إن السلطة الوطنية جاهزة للتفاوض مع الحكومة الإسرائيلية المقبلة حالما يكتمل تشكيلها برئاسة إيهود أولمرت. وأوضح عباس عقب اجتماعه مع الملك عبد الله الثاني في عمان، أن هناك "إشارات إيجابية" من قبل الإسرائيليين يمكن استثمارها لاستئناف مفاوضات السلام. وفي ظل الخلافات القائمة بين الحكومة والرئاسة الفلسطينية، أرجئ إلى منتصف الشهر الحالي حوار وطني كان يفترض انطلاقه اليوم الثلاثاء دعا إليه رئيس السلطة الوطنية لإنهاء خلاف بين الجانبين. ويفترض أن يحضر الحوار أعضاء باللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير وأعضاء بالحكومة ورئيس البرلمان وممثلون عن الفصائل المسلحة ومستقلون. وقال المتحدث باسم الحكومة غازي حمد إن الحوار مهم جدا لكن هناك حاجة لـ"إنضاج القضايا المطروحة لاسيما السياسية خصوصا بيننا وبين حركة فتح"، مشككا في جدوى حوار موسع, ومفضلا حوارا ثنائيا بين الحركتين "بطريقة جدية ومعمقة.. وهذا بحاجة إلى أسبوع أو أسبوعين للتحضير". من جهته قال رئيس اللجنة السياسية في البرلمان عبد الله عبد الله وهو من فتح، إن عباس أرسل دعوات لحضور المؤتمر لكن إسماعيل هنية وحكومته يريدان إدارة الحوار. أما الرئيس الفلسطيني فاستغرب التأجيل قائلا من عمّان "لا أفهم لماذا يرى بعض الناس أنه من الضروري تأجيله.. ربما كان الأمر تأجيلا قصيرا المصــــــــــــــــــــــــــــــــــــدر |
دعاة التطبيع مع "إسرائيل" بقلم: سيد زهران صحيفة البيان الإماراتية 13/10/2005 انطلقت في الفترة الأخيرة دعوات مجانية - في ظاهرها- للتطبيع مع "إسرائيل"، وركزت على ضرورة الإسراع في إقامة علاقات اقتصادية وثقافية ودبلوماسية بين دول مجلس التعاون الخليجي والكيان الصهيوني، كضرورة لتحقيق النهضة والتحديث، وتوفير الظروف اللازمة للازدهار الذي ترجوه المنطقة. غرابة الدعوة، التي أطلقها كتاب وصحافيون خليجيون. أنها لم تصدر عن عواصم عرفت بسابقة «الهرولة» واستضافة رموز "إسرائيل" في منتصف حقبة التسعينات من القرن الماضي، بل انطلقت من الكويت، والسعودية، الدولتين المعروفتين بثبات الموقف الرافض بشكل قاطع لأية علاقات رسمية أو شبه رسمية، قبل أن يتحقق السلام الشامل والدائم، وتنسحب قوات الاحتلال الإسرائيلي من كل الأراضي العربية، سواء في الضفة الغربية لنهر الأردن أو مرتفعات الجولان السورية، أو جنوب لبنان. وزاد من غرابة أحدث دعوة خليجية للتطبيع مع "إسرائيل"، أن دعاتها طرحوا خطاباً «نشازاً» على مسار الصراع العربي الإسرائيلي، ولم يسبقهم إليه أحد من «كهنة التطبيع» ورواده، حيث ربطوا بين التطبيع ونهضة المنطقة، وكأن مفاتيح الخير والرفاهية بيد أمثال الإرهابي آرييل شارون، ومن لف لفه من قيادات تل أبيب. وهذا الطرح يتناقض مع خبرات التطبيع بين "إسرائيل" وكل من مصر والأردن، ففي الأولى لم تسفر عمليات التطبيع السريع في مجال الزراعة، إلا عن كوارث، في كل المجالات، حيث فقدت مصر نبوغها وتفرد أصناف القطن المصري، وتدهورت المحاصيل الحقلية، وتدنت إنتاجية الأرض، بفعل الاعتماد على البذور والمبيدات الإسرائيلية، التي أشاعت الأمراض الفتاكة بين المصريين، لدرجة أن معدل الإصابات بأمراض الكبد والكلى بلغ أكثر من30%. وجاءت مع أفواج السياح الإسرائيليين إلى مصر، فرق نسائية لنشر الإيدز، والمخدرات، والتهتك الأخلاقي، والشذوذ، ولولا أن السلام المصري الإسرائيلي ظل بارداً، بفعل المقاومة الشعبية للتطبيع، لتدهورت الأوضاع بسرعة جنونية إلى الهاوية. وللتغلب على بطء عجلة التطبيع، لجأت "إسرائيل" إلى توظيف الرافعة الأميركية، كبوابة إجبارية، تلزم الراغبين في الوصول إلى أسواق الولايات المتحدة، على المرور عبر الباب الإسرائيلي، مثلما حدث في اتفاقية «الكويز» أو المناطق الصناعية المؤهلة. أما في الأردن، فقد لم تضف السياحة الإسرائيلية شيئاً مفيداً إلى الاقتصاد، بل رصدت عمليات نهب وسرقات من الفنادق الأردنية، إضافة إلى خبرات ومحاولات إلحاق الأذى، والحصول على مكاسب من طرف واحد. ويخطئ من يظنون ظناً حسناً، بأن التطبيع هو بوابة النهضة والتحديث، ففي واقع الأمر إن التطبيع مجرد مصطلح مضلل لعملية أشمل تهدف إلى فرض هيمنة "إسرائيل الكبرى"، وجعلها القطب الإقليمي المحرك لسياسات دول المنطقة، بعد أن تكتمل عمليات الفك والتركيب، فك الارتباطات التاريخية، وإعادة رسم الخرائط الجغرافية. ويتفق الخبراء والمفكرون الاستراتيجيون، الغربيون قبل العرب، على أن مصطلح التطبيع. مجرد اختزال وتبسيط لعملية أكبر، هي إعادة صياغة الشرق الأوسط «الجديد» وفقاً لرؤية برنارد لويس «الأكبر» طبقاً لخطة زلماي خليل زاده، أو «نحو شرق أوسط جديد» يريده شيمون بيريز، ورغم اختلاف الأسماء يبقى المضمون واحداً: تسريع عملية هدم وتحطيم النظام العربي، وإضعاف الرابطة القومية، حتى يصبح الحديث عن وطن عربي، من أحاديث الماضي مثل الحديث عن العنقاء والخل الوفي، ويعلو الحديث عن دول الطوائف والأقليات، التي لن تجد "إسرائيل" أفضل منها في التعامل، والتدجين، فهي ستكون مجرد كيانات تابعة، بحكم النشأة أو القدرة على الاستمرار. يرتبط بمشروع فك وتركيب الدول العربية، عزل العراق، بعد تفتيته، وإبعاد دول الخليج العربية عن محيطها العربي، وهو أمر ينذر بمخاطر تهدد ليس الاستقرار، بل الوجود على الوضع الراهن، ولن يوفر كما يظن دعاة التطبيع الفرصة للتقدم والرفاهية، بل على العكس، سينتقص من فرص النهضة القائمة، لأن جوهر المشروع التطبيعي يقوم على جعل "إسرائيل" واحة مزهرة وسط صحراء قاحـلة، أو لـغة مباشرة، مركز أعمال يأخذ ولا يعطي إلا الفتات المصدر |
حظر تأشيرات .في سياق الضغوط والحصار الذي تتعرض له الحكومة الفلسطينية بقيادة حماس، علمت الجزيرة نت من مصادر قيادية في حركة حماس أن السلطات المغربية سحبت تأشيرة دخول كانت قد منحتها لعضو المكتب السياسي في حركة حماس محمد نزال لدخول المغرب. وقالت هذه المصادر إن نزال كان حصل قبل أيام على التأشيرة من السفارة المغربية في دمشق للمشاركة في أعمال المؤتمر القومي العربي العاشر الذي ينعقد في الرباط في الخامس من الشهر الحالي. الزهار سيلتقي مع موسى في القاهرة لبحث آلية نقل المساعدات للفلسطينيين (الفرنسية) وأكد نزال في اتصال هاتفي مع الجزيرة نت صحة الخبر، مشيرا إلى أن قياديين إسلاميين مغاربة يجرون اتصالات مع الحكومة لثنيها عن هذا القرار. جاء ذلك بعد أن رفضت فرنسا منح عضوين في حماس هما المتحدث باسم الكتلة في المجلس التشريعي صلاح البردويل وعضو الحركة محمد الرنتيسي تأشيرة دخول إلى أراضيها المصدر |
إقتباس:
انظر فقط الى الملون بالاحمر |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.