|
وش زينه من مكان
وأشهـد مايزين المكان إلى بجلاس مرابعها والقـوس وهمسة العنـا دوم هم بمجالسها وش جنيـف وها واي عند العـرب وبخيمتنـا بيت الشَعَـر والبعير وقهـوة الهيل بها تكيفنا وصـوت النِجـر يرن وهو بطحـن البن يطربنا ونار الحطب شـابه لدلال الذهب هو يبرقها والربابه ونتهـا تشفي العليل بنغـم لهجتها وربع بها بسواليفهم شِعِر وقصيد وله معنا |
ليالي البرد....جنة الدنيا
الا جاء الحطب وسهيل والليل مع نياق وخيام وكثرة الخيل مع خير من الله مزن لها سيول على طعوس الجوف ورمال حايل هذاك وقت الكيف ياهل الهيل مع من تحبه زينً مليح بالحيل |
إيه والله مع إلي تحبه الصيف يصير جنيف والشتاء برده يـدفى من دون حطـب وزيف والخريف أشجاره تكسى ويأخذ لون الطيف والربيع زود يزها بوجـودهـم يماري الصيف هاالله هاالله كيف ما يصـيـر هنا بينهـم كيف والمطر وسيوله تغسل غثاهم للحسود جريف |
الحسود ما يسود
للحسود جريف وان ما بغى طريف وللنقي منّا نقا بكل لون وطيف بس ما يمنع شوفة الزين بجنيف والهيل والمسمار مع هل الكيف وان ماحصل فموكا بهاك الريف |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.