اولا ....اللهم فك اسر كل اسير من المسلمين في كل بقاع الارض و انصر المجاهدين في كل مكان يارحمن يا رحيم .....
ثم الموضوع متشعب و طويل و الامور متداخلة و لضيق الوقت القيت نظرة سريعة على بعض الردود و اردت ان اسجل الحضور و احجز مكانا على قول احد الاخوة الاعضاء لاعود لاحقا ان شاء الله و لكن لا يمنع ابداء ملاحظة اولية هنا ان الخيمة كموقع للحوار لا يختلف كثيرا عن بقية المواقع و لا اظنه خارج عن القاعدة العامة فهو ليس الاستثناء المراد و المرجو و اكاد اجزم انه لا يختلف ايضا عن واقعنا العربي المتأزم و المتعاكس و المتصادم ...و المتصارع ...صراع داخلي اكثر من ان يكون صراعا خارجيا لو اردنا ان نصنف مواطني اي مجتمع من خلال نظرتهم مثلا للسلطة او للحاكم سنجد حسب اعتقادي 5 فئات و فئة سادسة لوحدها تعيسة الفئة الاولى المساندة دوما و المدافعة دوما الفئة الثانية المعارضة دوما و المحاربة دوما الفئة الثالثة الممسكة للعصى من الوسط الفئة الرابعة الواقفة على الحياد المتابعة لمايدور عن بعد دون الافصاح العلني عن نفسها و دون الانغماس المباشر في المعمعة الفئة الخامسة الغير مهتمة او الراكنة و المنشغلة بحياتها اليومية بعيدا عما يدور وقد تكون هناك فئة اخرى واكاد اجزم انها موجودة حتما هي موجودة و هي القلة الاقلية الواعية لكل ما يدور و يحاك تحاول التموقع بعيدا عن كل هؤلاء و هذه الفئة عادة تكون الصورة عندا اكثر صفاء و من تم حكمها اقرب الى الصواب و نظرتها اقرب الى الدقة و هي الفئة السادسة التعيسة ... كانت هذه مجرد ملحوظة قد تكونه في الخيمة واقعا عائد ان شاء الله |
إقتباس:
اخي الكريم المصابر اشكرك اولا لتفاعلك مع الموضوع واريد ان اهمس في اذنك:New2: انه عليك المرة القادمة ان تضع في نهاية تدخلك اما يتبع او انتهى حتى لانقاطعك ولاتنسى دائما المصدر خاصة في نقل الاحاديث حتى لايكون هناك طريق للمتربصين |
إقتباس:
مااستطيع ان اقوله لك اخي الحبيب هو :New2: ان تصبر فان في التاني السلامة وفي العجلة الندامة شكرا لهذا التواصل وسننتظر منك بعض الاجابات فقط عليك بالصبر:New2: |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله بك أخي أحمد ياسين على تلك المبادرة الطيبة .. لا تختلف المواقع على الإنترنت عن الأحياء أو المدن أو النقابات أو العشائر أو الأسواق .. مع أنها تصنف ضمن الجماعات المصطنعة غير المدركة بوسائل الإحساس المتعارف عليها .. فكما لا يجوز لأحدنا أن يذهب إلى السوق ، ويبدأ بالحديث مع كل المارة ، كل على حدة ، أو أن يقترب من أي جماعة تتحادث في شأن و يشترك معهم في الحديث و هو لا يتفق معهم اتفاقا كاملا .. فكذلك هي مواقع الإنترنت بها من المشارب الثقافية و الأيديولوجية الكثير .. وكل شخص يرى في رأيه الجانب الصحيح في تحليل ما يدور حوله .. ولو قدر لأحدنا أن يتواجه في نقابة أو في ورشة لمناقشة قضية وطنية أو سياسية ، لوضع لسلوكه عدة محددات : 1 ـ الأول أنه يجلس في مبنى المخابرات العامة (لدولة ما ) .. فعليه أن يقول ما يوصل فكرته ، دون افتعال قضية ، تمنعه من القول مستقبلا .. 2 ـ عليه أن لا يصادر حق الآخرين بالتفكير بالطريقة التي يريدونها ، وطالما أن جماهير المواقع هم عينة قد تتشابه أو تتفوق قليلا عن عينات المواطنين في السوق أو الحي .. فليترك لهؤلاء الجماهير تكوين أحكامهم على ما يطلعون عليه ، دون غمز أو شتيمة أو تسفيه .. 3 ـ قد أعجب بما يقدم الكثير من الأخوة الناشطين في التحليل و تقديم الخبر ، ولكنني لا أتفق معهم على الرؤية المفصلة ، فلا يمنع ذلك من أخذ ما يعجبني ، والمراهنة الأزلية على أن نصبح متعاضدين و أصدقاء ، من خلال النقاط التي نلتقي عليها .. 4 ـ إن الغمز بالجانب السياسي والأداء الحكومي للأقطار التي ينتمي إليها الأعضاء ، سيؤجج من إثارة الخلافات التي لا تخدم .. و يبرز هنا المثل القائل : (لا تعيرني يا أبو صوي .. تراك أتعس مني شوي ) .. على أي حال إن تدريب النفس على التعايش مع هذا الكم المتعدد من الأطياف العقائدية ، تجربة تستحق التطوير .. وفقكم الله جميعا لما فيه خير الأمة |
في التخاذل العربي الإسلامي
بسم الله الرحمن الرحيم ،
الحمد لله رب العالمين ، و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و على آله و صحبه و التابعين . ---*--- إقتباس:
أخي العزيز أحمد ياسين : السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته . و بعد ، كما شئت سيدي ، فلنعرج خارج الخيمة و الله تعالى يعيذنا من سوء الظنون . و جوابا على تحقيقكم الأخير :New2: ، اسمح لي أن اقول لك أخي العزيز أحمد ياسين، إن سؤالك و إن يبدو فضفاضا من أول وهلة ،إلا أنه ينطوي حسب رأيي على إشكالية خطيرة جدا تتمثل في ذلك السؤال الصاعق: من المسؤول عن الوضع المتردي؟ والسؤال الحارق: ما العمل ؟ و لاستبعاد اجترار تلك الأسطوانة المشروخة أن الكل مسؤول و إن كانت في حقيقة الأمر صحيحة، أقول و بالله التوفيق أنه عندما سخر الله تعالى الناصر صلاح الدين الأيوبي رحمه الله، للأمة الإسلامية قائدا عظيما لتحرير بيت المقدس، كانت الأوضاع التي يمر بها العالم الإسلامي حينئذ تشبه إلى حد كبير ما نعانيه اليوم من تخاذل و تشتت، فماذا فعل صلاح الدين آنذاك ؟ لقد أنطلق من مصادرة رئيسية بنى عليها في ما بعد عمله حيث كان على قناعة أن سبب الداء و مشروع الشفاء في نفس الوقت هو الشعب بجميع مكوناته الدينية و الطائفية و الأثنية و حتى الطبقية إن شئت !!! ثم اعتمد صلاح الدين بعد ذلك استراتيجية متدرجة انطلاقا من الدائرة الأضيق إلى الدوائر الأوسع: من تركيز الهمم على المخاطر التي تتعرض له الدولة القطرية، فالمرور إلى الدفاع عن المقدسات الدينية و انتهاء بدحر الهجمة الصليبية و تحرير القدس. إن الخطاب السائد حول سبل النهضة بالأمة هو خطاب متشنج في معظمه، يركز على تحميل الآخر مسؤولية هذا السقوط الحضاري الذريع: فمن قائل أن الحكام هم سبب البلاء و هم بالتالي خونة و عملاء و بيادق و هلم جرا، إلى قائل أن الشعوب هي المتخاذلة و الفاقدة لكرامتها التي تداس في اليوم الواحد آلاف المرات و الساكتة عن حقوقها و هلم جرا. إن هذا التحليل أوصلنا إلى حلقة مفرغة، أستهلك فيها الكلام حتى أصبح ممجوجا و مقزز أو أصبح من يتحدث في بعض الأحيان على أشياء كانت تعتبر، و ستضل إن شاء الله، من النقاط الحمراء مثل الإعتداء على شرف النساء العربيات و المجازر اليهودية و الأمريكية و الاغتيالات لرجالات المقاومة، محل تندر و لامبالاة، هذا إن لم يضحك عليك من تذكره بما يحصل للأمة من اعتداءات و انتهاكات يومية و ينعتك باللاوقعية و المثالية !!! يقول المولى تبارك و تعالى في سورة الرعد: << إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلاَ مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ >> حتى يغيروا ما بأنفسهم. نعم، صدق الله العظيم... هنا الحل و الربط. و صدقني شخصيا أصبحت أؤمن أن المساهمة الفعالة للخروج من هذه الغفوة الطويلة لن يأتي بلغة التصادم التي وصفتها لك أعلاه: أنت المسؤول..لا،، بل أنت المسؤول ، الخ الخ ألخ . لماذا لا نأخذه كمعطى ثابت و غير قابل للزحزحة قيد أنملة أن الحكام الذين يقودوننا لن يتغيروا تجاه شعوبهم بحكم طبائع الاستبداد المتأصلة فيهم و المحافظة على الكراسي و المصالح التي ينعمون بها حتى يلج الجمل سم الخياط ؟ !!! ثم أليس هؤلاء الحكام إفراز " طبيعي " لطبيعة المحكومين ؟ !!! إن الداء لا يستحكم في جسد إلا إذا كانت هناك دفاعات و مناعة ضعيفة، وكذلك الإستعمار و التحكم في الرقاب لا يمكن أن يجد له موطنا إذا لم تكن هناك قابلية و أستعدادات لقبوله و الخنوع له. لا يذهبن في بال أحد من يقراني الآن أني أشرع لمزيد من الخنوع أو أحث بطريقة ما على استعمال العنف مع الحكام..أبدا، هذا لا أؤمن به أصلا و أثبت التاريخ عدم فاعليته !!! ( يتبع بإذن الله تعالى ) |
في التخاذل العربي الإسلامي ( تتمة أخيرة )
حتى يغيروا ما بأنفسهم. نعم، صدق الله العظيم... هنا الحل و الربط. إني فقط أحاول وضع الإصبع على موطن الداء، كما أراه، عندما يحصل لنا الوعي بأهمية المناعة الداخلية ضد جميع الأوبئة و ما أكثرها، ساعتها سنأخذ بأسباب العلاج و الوقاية اللازمة و الغذاء الصحي، ساعتها لن تستطيع الأوبئة الخارجية (استعمار، استيطان، احتلال، غزو، الخ ) و لا الداخلية ( استبداد، ظلم، نهب، تجويع، تفقير، الخ ) أن تركعنا و تسقطنا بKO، بل سنتألم قليلا و لكن سنتعافى بسرعة. إن العمل الذي ينتظرنا شاق جدا و لكن حسب رأيي هو الطريق الصحيح لإعادة السيادة للفرد و للمجموع الإسلامي. مشكلتنا أننا أمة تتكلم أكثر مما تعمل و حتى الذي يعمل بصمت لا يشجع بل يكرهونه في اليوم الذي حاول فيه السبح ضد تيار السلبية و اللامبالاة و التخاذل السائد. و هنا يأتي دور طلائع الأمة كل في اختصاصه لتغيير ما بالأنفس و هنا يتجلى لنا عظمة الحديث الشريف:<< كلكم راع و كلكم مسؤول على رعيته >> . حتى يغيروا ما بأنفسهم. نعم، صدق الله العظيم... هنا الحل و الربط. إذا ما أخلص أغلب طلائع الأمة في هذا التوجه، فالظن في الله تعالى جميل أن يمن على الأمة رجل مخلص و قائد محنك لتنسيق هذه الجهود و استثمارها من أجل مصالح الأمة العليا، و ليس ذلك على الله بعزيز خصوصا إذا ما توجهنا له سبحانه بقلوب صادقة و أيدي عاملة من أجل نصرة دينه العزيز. في حوار حديث أجرته أحد الصحف اليومية التونسية مع النائب البريطاني صديق القضايا العربية جورج غالاوي، أقتطف لكم هذه العناوين و لا أزيد:
***-** تحياتي الأخوية الصادقة لكل الإخوة و الأخوات المارين من هنا. و استغفر الله من جميع ما كره الله قولا و فعلا و خاطرا و ناظرا، و صلى الله على سيدنا و مولانا و قدوتنا محمد و على آله و صحبه و المقتدي. |
إقتباس:
اخي الكريم عمر المختار اسعد الله مسائك كلمات تستحق الوقوف استغل وجودك معنا ان اتوجه لك ببعض الاسئلة مادام انك قررت الرجوع فاقول إقتباس:
في وقت يذبح فيه اخواننا في فلسطين والعراق وفي عدد من البلدان إقتباس:
ام هي رياضة وفقط 2 مارايك في استغلال البعض من الدول في توجيه رسائل سياسية عبر الاشهار او خلال مرور الكاميرات في الملاعب 3 هل الجمهور الرياضي يمارس السياسة من خلال الشعارات المتدوالة او من خلال التعبير عن الغضب وحتى ذلك الحين هاهو احمد ياسين يحييك من الخيمة في برنامج الغرباء:New2: |
إقتباس:
اخي الكريم ابن حوران وعليكم السلام ورحمة الله ووبركاته شكرا على اظافتك وعلى نصيحتك في هذا الموضوع سنحاول جاهدين باذن الله ان نسال وان نجيب ننتظر قليلا فلعل بعض الاخوة الذين توجهنا اليهم باسئلة قد يضيفوا الينا معلومات اوشروحات نوسع بها النقاش فيزيد بذلك عذابة وشوقا وان كان لديك الوقت ولامانع ان تجيبنا على بعض الاسئلة اسمح لنا ان توجه اليك ببعض منها |
اخي الكريم صلاح الدين في مداخلتك الاخيرة ارى ان مانقلته عن ذلك الرجل اثار في نفسي اشياء لايعرفها الا من احتك بهؤلاء القوم وعرف مايريدونه من هذه الامة التي نسيت مالديها ومضت مع هواها هذا موضوع من المواضيع التي ارى انه على كل مسلم صادق النية مخلص العقيدة ان يتامل ويتدبر في هذا الكلام المنقول عن اعداء الاسلام فما رايك اخي الكريم صلاح الدين بعد قراءة هذه المقتطفات ان نعود الى الخيمة من خلال طرح بعض التسااؤلات إقتباس:
عذوبة وليس عذابة إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
|
إقتباس:
هذه اقوال قادة الغرب ولكن من ساعدهم في تدمير الاسلام اليس فقهاء التسول الذين يعملون كهاتف العملة بقدر ماتضع فيه من اموال يفتي لا نلقي اللوم على الحكام فقط فهم لايستطيعون محاربة المسلمون الا عن طريق فقهاء التسول فقهاء التسول فقهاء التسول فقهاء التسول فقهاء التسول فقهاء التسول فقهاءالتسول فقهاء التسول فقهاء التسول فقهاء التسول فقهاء التسول فقهاء التسول فقهاء التسول فقهاء التسول فقهاء التسول فقهاء التسول فقهاء التسول فقهاء التسول |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.