|
بعض جرائم أمريكا المصورة
جراح    حرية للطفولة ومستقبل زاهى من رمضاء صدام لنار الصليب الأمريكى |
ماذا فعلتم بأطفالنا يا شواذ يا مجرمين يا كلاب الأرض     حسبى الله عليكم يا مجرمين |
موت   MADE IN USA     مزقوا فلاذت الأكباد وكذلك الأحلام .. و المستقبل قتلهم حكامنا قبل أمريكا .. لا حول و لا قوة إلا بالله |
ذل  جده كان يسلخ رأس الهندى الأحمر .. وهم على الدرب ماضون  تدارو وجوهكم ممن .. أنتم فوق القانون اهتكوا الأعراض و اقتلوا فحكامنا راضون  عطاشى للدماء  كرامة حكامنا تحت أحذية الكلاب لأن شعوبنا ذاقت الذل و العذاب من حكام عبدو أمريكا من دون الله .... فبشرهم بسوء العذاب  هذه لكم يا من أرجفتم و خذلتم المجاهدين  سيدكم الصليبى يعبث بأعراض الرجال هنيئا لكم ايها الحكام  يا نساء المسلمين .. لولا المجاهدين الأبطال لكان هؤلاء الكلاب يعبثون بعفتكن والله لهم حقيقون بالشكر منكن و الأمتنان |
طبعآ هذه المأساه بمباركه ومشاركه من الزرقاوي وشلته
|
إقتباس:
 |
إقتباس:
تلك الأحداث الشنيعة كانت وقت أقتحام بغداد من قبل بلادكم .. ولم يكن هناك زرقاوى قلم المنتدى لطفا و ليس أمرا لا تشارك فى هذا الموضوع إلا بما هو مناسب كمشاركتك السابقة التى لا تمس الواقع فى زمن الحدث أرحب بمشاركتك لبيان أجرام العدو الصليبى أو تبرئته إن رأيت أنت ذلك شكرا لمرورك الغرباء لم تظهر الصور وشكرا لمرورك |
إقتباس:
اخي الهلالي : الحمد لله الذي رزقنا الله اخوة في الله امثالك والله ما اقول ذلك الا من كل قلبي ، والسبب لقولي ذلك ان مشاهدتي للصور ابكتني وجعلتني استشيط غضبا لله واستحي من الله كوني مسلما ولا فرق بيني وبين الحريم فلربما كانت النساء افضل مني واذا بي اقرأ رد قلم المنتدى : إقتباس:
وماذا لو لم يكن زرقاوي ولا مجاهدين ولا مقاومين؟؟؟ إقتباس:
اية صور اخي الهلالي؟ |
بالصور / فضيحة بجلاجل للجيش الأمريكي في العراق .
بالصور / فضيحة بجلاجل للجيش الأمريكي في العراق .
خلينا انشوف ماذا سيحصل لقلب قلم المنتدى ؟؟؟ يقول مارك كرافت أن مراسل أمريكي في منظمة الصليب الأحمر الدولية في العراق أرسل لي عدة صور خاصة , حصل عليها من صديقه وهو جندي أمريكي في العراق أيضاً ,, مع رسالة قصيرة يقول فيها: أخذت هذه الصور في العراق في 22 من أكتوبر 2004م بكاميرا دجيتل ,, وفي الحقيقة ذكر لي هذا الجندي أن هؤلاء الشباب الصغار السن ليسوا إرهابيين ولا يمتون بصلة للإرهابين . .إ‘ذ أنه بعد أن قام الإرهبيون بنسف سيارة لنا تقل جنودنا من ضمن ثلاثة سيارات كانت تسير في دورية خاصة ,, قمنا مباشرة بالبحث في الأحراش المجاورة فوجدنا هؤلاء الشباب اللذين يلعبون الكرة فلحقناهم وانتقمنا منهم جميعاً عدى واحد منهم . وبعد قتلهم قمنا بوضع أسلحة بجانبهم لنبرر فعلتنا ,,, وقد كان ذلك كله بأمر من الملازم المسئول عنا جريدر . إن جنودنا لا يعرفون من أعداءنا ولكنن مستعدون لإستغلال الأدلة الخادعة لتبرير مواقفنا وأفعالنا التي سئمنا منها ,,, والذي يدلك عل صدق كلامي يامارك أن هذه الصورأخذت بكامير ديجتل وهي مرقمة ومرتبة ,, الصور الأصل في البداية ,, حيث لا يوجد أسلحة بينما أضافوا الأسلحة في الصور الأخرى بعد أن تم إعادة التقاط الصور ,, لاحظ يامارك أن الأسلحة هي نفسها نحولها كما هي بجانب جثثهم ,, هؤلاء الشباب ليسوا إرهابيون إنهم ظاهرون بدون أي دلالة أو إشارة لإمتلاكهم أي من الأسلحة أو لبسهم القفازات أو أقنعة الرأس التي تستخدم عادة كنوع من الزي الخاص بواسطة الإرهابيين ,, بالنسبة لي نحن الإرهابيين يامارك . انتهت الرسالة أترككم مع الصور ولنرى القلوب وردود الرجال؟؟؟        |
إقتباس:
هذه مقابلة اجرتها مجلة " التايم " الامريكية ، مع احد ابطال الأمة ، مع قناديل الليل ، ومصابيح الدجى الذين بدمائهم يروون بلاد الرافدين ، لتنبت من بعدهم باذن الله اجيال العزة والكرامة ... شاب في العشرين من عمره من مدينة الفلوجة الأبية ، من رجال الأمير ابو مصعب الزرقاوي - حفظه الله وسدد رميه - ، يدعى مروان ابوعبيدة ، حيث سجل اسمه في قوائم الاستشهاديين ليقوم بعملية يحصد معه الامريكان ، ليسقي لنا - بدمائه - درب الحرية والشجاعة ... المقابلة عن طريق مندوب المجلة في العراق ، وجدت بعض مقاطعها مترجما في احد المنتديات ، اما الباقي فموجود بموقع مجلة التايم ، ومن يريد النسخة الاصلية فله الرابط : " في يوم قريب يخطط هذا الشاب الجاد للقيام بصلواته الأخيرة قبل ثم يفجير نفسه بصحبة أكبر عدد يستطيع أن يصل إليهم من جنود الأمريكان أو الجنود العراقيين" . مروان أبو عبيدة يقول أنه يقوم بالتدريب منذ شهور للقيام بعملية استشهادية ولا يعلم متي ولا أين ستأتيه الأوامر أن يقفز إلي مركبة مملوءة بالمتفجرات أو أن يلف جسده بحزان ناسف ولكنه يقول أنه مشتاق لتلك اللحظة ، وبينما هو منتظر فإنه يقضي وقته في الإعداد لدعواته الأخيرة حيث يقول في صوت خاشع : " أول ما سوف أدعو الله هو أن يبارك في عمليتي بعدد كبير من الأمريكان ، ثم أسأله ( سبحانه ) أن يطهر قلبي حتي أكون أهلا لرؤيته ( جل وعلا )" – ثم يسكت هنيهة ويتابع قائلا : "أهم ما في الأمر أن ييسر لي ( ربي ) أن أقتل الكثير من الأمريكان ". مروان ذو العشرين ربيعا جهادي متمرس ، صقلته المعارك ، في جيش الزرقاوي – القاعدة في العراق ، ويشتهر في بلدته الفلوجة يصلابته القتالية وبالتدين ، ولقد سأل مروان قائده أن يرشحه للقيام بعملية استشهادية وعندما جاءت الموافقة – يقول مروان "كان أسعد يوم في حياتي" ,كما أخبرنا مروان فإن هناك عدد الأسماء في قائمة الانتظار كثير جدا حتي لإن المرء لينتظر شهورا حتي يتم ترشيحه للقيام بعملية . ويتمني مروان أن تكون عمليته قريبا بينما يحك إبهام اليمني بأصابع اليسري قائلا "إنني مستعد للاستشهاد الآن". بينما بعض الاستشهاديين قد ترك خلفه شريط فيديو مسجل ليروي قصته فإن مروان هو الأول الذي يرويها للعالم مسبقا ، فقد تكلم مع تايم في بغداد بناء علي أوامر من قائده وكانت المقابلة نتيجة لكثرة تفشي العمليات الاستشهادية وتصاعد الرغبة لمعرفة شيئا عن ماهية ودوافع هؤلاء الذين يقومون بتلك العمليات ، ولقد أظهرت أحد المجموعات الجهادية استعدادها لإرسال أحد مقاتليها الاستشهاديين للقاء ، وحضر مروان ... منفردا . لم نعلم من أين أتي ولا أين يقيم وحرصا علي أمن فريق عمل تايم لم نحاول تتبعه بعد المقابلة. دامت المقابلة ثلاث ساعات وفي خلالها جميعا تكلم مروان بصراحة عن دوافعه ولكنه لم يبيح بشيء عن العملية المرتقبة ، بدت عليه علامات اللباقة والكفاءة ولكنه أصر علي ألا نصوره إلا ملثما حتي يخفي ملامح وجهه واختار اسما مستعارا "مروان أبو عبيدة " تيمنا بالمحارب الإسلامي الشهير من القرن السابع أبو عبيدة بن الجراح الذي فتح الشام . إن لقاء مروان يعتبر فرصة نادرة ( لكافر ) للاطلاع علي الإصرار والاستعداد الذي يتمتع بهما من تتوق نفسه للاستشهاد متفجرا ( في الأمريكان ) . يقول مروان : " في بعض الحالات يطلب الاستشهادي أن يقيد إلي الشاحنة حتي يطمئن أنه لن يتردد في اللحظة الحاسمة ، فإنك إن أحسست شكا ولو بسيطا في نفسك علي قدرتك لتنفيذ العملية فليس غريبا أن تطلب أن تربط وما ذلك إلا تأكيدا أنك لن تفقد شجاعتك" ومن الجدير بالاهتمام فيما رواه مروان في تلك المقابلة أن أبو أنس الشامي هو الذي دل مروان علي طريق الجهاد وكان ذلك في شهر أبريل 2004 يصر مروان علي نقاء الطريق الذي اتخذها ، وعلي خلاف الكثير من أقرانه الذين يغضبون عندما يطلق أحد عليهم صفة الإرهاب ويفضلون ألفاظا أخري كالمجاهدين أو مقاتلين من أجل الحرية فإن مروان رد بصرامة "نعم أنا إرهابي" ثم أردف قائلا: "اكتبها عندك هكذا ... اكتب أنني أعترف بأنني إرهابي ، فالقرآن يقول أن المسلم فرض عليه أن يرهب العدو ، ولهذا فكوني إرهابي معناه حسن إسلامي " ثم قرأ آية من سورة الأنفال "وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم " |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.