إقتباس:
وهذه قنبلة أخرى .....سؤال حيرني ,,,ولكن ربما أجد إجابة عند (جماعة الأخوان ) لماذا لم يبدأ زعيم حماس بزيارة السعودية ....(قلب العالم الإسلامي النابض ) ...كما فعل الرئيس البوسنوي السني السابق -علي عزت -رحمه الله - .....؟؟؟؟؟ |
إقتباس:
تعليقي على الاخ الغرباء في موضوعه الذي كتبه والذي يحمل نفس الخبر |
|
هل لأخي الوافي أن يعرفنا بوكالة ( مهر للأنباء ) وما مدى مصداقيتها وهل هي من الوكالات المعروفة ...عني فلم أسمع بها من قبل ...فهل يمكنك ان تزودنا لتأكيد نص النقل الذي قمت به من وكالة معتبرة؟ ومحترمة ....وهل لو ذكرت أي وكالة خبراً مغرضاً يسيء لبلد او شخصية نحبها هل ستحضى برعاية الخيميين وتثبيتهم ؟
|
أخي الكريم / مستبشر الساحات ليس المهم ما هية الوكالة التي نقلت ولكن المهم هو ماذا نقلت ، وللعلم لقد وضعت رابط الوكالة في الخبر الأساس وهي وكالة أنباء إيرانية مشهورة عندهم ( أي أنها شيعية الهوى ) وهذا يعني أن نقلها لما صرح به خالد مشعل في إيران يأتي للإفتخار بما قاله السياسي الفلسطيني ، لأنه يؤكد ما ترغبه إيران من حماس ، وما تسعى لتحقيقه عبرها ولعل خبر إنشاء المرجعية الشيعية في غزة يؤكد هذا التوجه وهذا رابطها ( http://www.mehrnews.com/ar/ ) وأثناء تصفحي اليوم للواجهة الرئيسية للوكالة ، لفت إنتباهي موضوع كتبته أحد محللي الوكالة ، سأورده هنا لإرتباطه بالموضوع حماس دخلت التاريخ منتصرة فهل ستخرج مهزومة ؟ وكاله مهرللانباء : قد يكون الاستنتاج عن اسباب ولوج حماس اللعبة الديموقراطية من السابق لاوانه ومن هذا المنطلق فان الحكم على برامجها ومشروعها السياسي سلفا قد يكون مجحفا بحقها. لكن السؤال الذي يطرح نفسه خاصة في الوقت الذي اصبح فيه العالم يترنح تحت الضربة السياسية القاضية التي وجهتها حماس من خلال فوزها الكاسح في الانتخابات التشريعية ما هو الدافع الحقيقي الذي جعل حماس تتبنى العمل السياسي بدلا من العمل النضالي؟ فهل غيبوبة الديناصور آرييل شارون وصراعه مع الموت اعطيا الامل لحماس بان هناك انفراجا سيحصل على الساحة الفلسطينية والدولية وعلى حماس عدم تفويت هذه الفرصة؟ بالتاكيد فان الامر لا يتعلق بحياة او موت الجزار شارون بل هناك من امثال شارون على الساحة الاسرائيلية من هم اكثر قساوة وبطشا منه , فعلى سبيل المثال نشير الى بنيامين نتانياهو و يهودا اولمرت وغيرهما. وعلى الساحة الدولية فان اميركا والاتحاد الاوروبي مازالا يتمسكان بمواقفهما في دعم الكيان الصهيوني وتسوية القضية الفلسطينية على طريقتهما الخاصة دون اعطاء اي حق للفلسطينيين. اذن ما هو التغيير الذي حصل اقليميا ودوليا وداخليا الامر الذي ادي الى تغيير استراتيجية حماس من الواقع النضالي الى الوهم السياسي ودخول معمعة الحكم ؟ من المؤكد ان حماس ارتكبت نفس الخطأ الذي ارتكبته فتح قبل اكثر من عقد من الزمن عندما وقعت على اتفاقية اوسلو عام 1993 على اسس وعود معسولة زائفة حيث كان نهايتها موت رئيس السلطة الفلسطينية ياسر عرفات بشكل غامض قبل ان يرى تاسيس الدولة الفلسطينية المستقلة التي كان قد ناضل من اجلها طيلة خمسة عقود. والحق ان اعضاء حماس ليسوا اكثر تجربة وممارسة سياسية من اعضاء حركة فتح في تكتيك الحوار الدولي رغم ان رجال حماس هم من خيرة ابناء الشعب الفلسطيني وهم اكثر اخلاصا و ايمانا بقضيتهم العادلة. صحيح ان فوز حماس كان متوقعا بسبب شعبيتها الهائلة في الاراضي المحتلة لكن كيف ستتعامل هذه الحركة مع الكيان الصهيوني والعالم بعد تشكيلها الحكومة؟ هل ستتنازل عن حق العودة وتحريرالقدس وترك المقاومة ونزع الاسلحة والاعتراف بالكيان الصهيوني؟ فاذا كان ذلك صحيحا اذن ما الفرق بين حماس وحركة فتح؟ من المسؤول عن الدماء الطاهرة التي سالت على ارض فلسطين؟ من المسؤول عن استشهاد العشرات من ابطال وقادة الانتفاضة الباسلة امثال الشيخ احمد ياسين وعبدالعزيز الرنتيسي و اسماعيل ابو شنب ويحيى عياش وآخرين؟ كيف تستطيع حماس ان تقضي على الفساد المتفشي في هيكلية السلطة الفلسطينية وما هي الآليات التي ستستخدمها لمواجهة تمرد حركة فتح المتذمرة من فوز منافستها في الانتخابات التشريعية؟ واذا كانت الحركة ستبقي متمسكة بمبادئها ونضالها وستحتفظ بسلاح المقاومة فكيف ستتعامل في هذه الحالة مع المجتمع الدولي الخاضع للهيمنة الصهيونية والاميركية؟ ا لا يكون هناك فخ قد وقعت فيه حركة حماس لجعلها حصان طروادة للقضاء على الانتفاضة وعلى باقي الحركات الجهادية ومن ثم طردها من الحكم والقضاء عليها كليا؟ فأي مشروع ستقدمه الحركة في المستقبل يجب ان يمر عبر القنوات الاسرائيلية والاوروبية والاميركية للمصادقة عليه اذ لا يمكن تنفيذه الا بمباركة الكيان الصهيوني. فهامش المناورة والتكتيك السياسي والتعامل الدولي ومجال الحوار يبقى بالنسبة للحركة ضيقا لا يمكنها ان تنتزع شيئا من الغرب دون التخلي عن كل القيم التي ناضلت حماس من اجلها. في الحقيقة فان حركة حماس دخلت التاريخ من اوسع ابوابه منتصرة حيث بقت صامدة في وجه كل التحديات ولم تستسلم للعواصف السياسية ولم ترضخ الى الضغوطات الداخلية والخارجية والخوف كل الخوف من ان تخرج هذه الحركة الاصيلة النبيلة من نوافذ التاريخ مهزومة. حسن هاني زاده خبير الشؤون الدولية بوكالة مهر للانباء إنتهى الخبر وأنا أتساءل مع المحلل السياسي في تلك الوكالة حماس دخلت التاريخ منتصرة فهل ستخرج مهزومة ..؟؟؟ |
أخي الفاضل الوافي ....كثيراً ما نتهم الروافض بأنهم قوم بهت ..وأهل كذب يتدينون لله بكذبهم ..أفحينما صار الخبر منهم يخدم بعض التوجهات طرنا به كالحقيقة ؟...لازلت أقول لابد من التمحيص والتمحيص تزداد اهميته إن كان الخبر رافضياً ........ولازلت أقول رويدكم بحماس كون معها وقت الأزمة لاتكونوا خناجر الظهر.....تمنيت أن لاتكون مصادرك رافضية بشكل دائم
|
إقتباس:
أخي الكريم / مستبشر الساحات هناك تساؤلان أود الإشارة إليهما دون تعليق الأول : ما رأيك في الخبر لو نقلته BCC ـ أو CNN ..؟؟ الثاني : هل أفهم من ردك المقتبس أعلاه أنك تقصد الوافي بالتوجهات ..؟؟ تحياتي :) |
لو جاء الخبر من الوكالات المذكورة لربما كان أصدق من الروافض ...مع ان الأخبار تؤخذ من مظانها وهؤلاء روافض وهذه نصارى ...ولعل العامل المشترك بينهم عداء اهل الحق والسنة ... التوجهات كل من حاول النيل من حماس بغير حق وإصدار الحكام الاستباقية وفرح بانتصار غيرها عليها وحاول تشويهها مقصود بكلامي حتى لو كان المستبشر نفسه فالحق يعرف بنفسه لا بالرجال
|
أخي الكريم / مستبشر الساحات لعلك وصلت إلى المعنى الذي أردته من سؤالي وفي هذا لي غنى عن التعليق ولو أنك قرأت ما كتبته في ردي السابق لعلمت يقينا أنني أعي تماما كل ما كتبته في ردك الأخير ، بل وأكثر من ذلك فنقل الوكالة الإيرانية لهذا الخبر أكثر صدقية من غيرها مع أننا تعودنا أن نقبل من تلك الوكالات الأجنبية أكثر من أي وكالة أخرى ، لأننا ( نفترض ) أنها صادقة دائما ، وسأعيد ما كتبته للتذكير إقتباس:
وهذا سأقبل ما كتبته عنه ، على أنه مجرد تعبير عام وليس موجه لأن من الخطأ أن نحكم على ( نية الآخرين ) إن لم يكتبوها مهما كانت عندنا من الشواهد والأدله مع أنه لم يرد في كل ما كتبته عن حركة حماس ما يوحي بأنني ضدها أو معها نهائيا فرأي فيها أحتفظت به لنفسي لأسباب خاصة لا أحب الإفصاح بها ولا أظن أن هناك ( وأنا لا أقصدك تحديدا ) من سيأتي ليكتب رأيي نيابة عني تحياتي :) |
إقتباس:
|
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.