أخي الحاوي
لم يكن لدي شك من غلبة الظرفية على ملء، أما الآن فقد بت أتساءل هل تجيء ظرفا، مع إحساسي بمفهوم الظرفية فيها، أما بالنسبة لسؤالك، فأقيسه على قولنا (فوقَ الطاولة كتابٌ) أراها جملة مفيدة تفيد وجود كتاب ما فوق الطاولة، قارن هذا بالقول (الكتاب فوق طاولة، والكتاب فوق الطاولة) وكذلك بقولنا ، ويتعقد التعبير أكثر لو قلنا (فوق طاولة كتاب، أو كتاب فوق طاولة)، وكأن التركيب هنا ما عاد جملة، أما تشريح ذلك والفصل فيه فلاثنين صاحب طير، وابن مطر. |
أخي سلاف ،،
والله أني حين قرأت تعليقك ،، ضحكت ،، ( على نفسي طبعا ً ) فأنا لا أفقه في الأوزان شيئا ً ،، وما أكتبه أكتبه على السليقة ،، فإن صابت صابت وإن خابت ......! المهم مشكوووووووووووووووووور وجزاك الله ألف خير ،، وسأسعى إن شاء الله على تطوير نفسي ( عروضيا ً ) ،، __________ أما صاحب سماح ،،، فشكرا ً ،، رفع المعنويات طيب ،،، ولكن القسوة مطلوبة وبخاصة من الأساتذة ،، |
ايها الحاوي،
أعجب لك كيف صغت ذلك المعنى في تلك الكلمات. أي خوف يتملكني حين أقرأ: آهِ من وحشة السكونِ .. وآهِ من أغانٍ تموت فوق الشفاه هو ذات الخوف الذي تملكني يوما حين قرأت لأحدالشعراء: كوخي تراقص في العراء على أكف الزمهرير بصراحة، لا أرغب أن أختم يومي بعد كد و تعب بهذا النوع من العاطفة او قل العاصفة. على أي حال، شعوري الشخصي لن يغير من حقيقة شاعريتك المتميزة. |
لو تعلم يا حاوي كم سرّني أن طابقت أفكاري قصّتك .
القصيدة رائعة لا أدري لم تذكّرت إيليا أبو ماضي وأنا أقرأها . أنا من رأي أخي عمر في قضية الهوى وعرشه ونزعه للقلب . المعتمد |
أخي سلاف .. أفادك الله وزادك اطلاعًا كما أفدتنا وأطلعتنا ..
أختنا يمامة الواثق .. لا داعي لأن أحلف أن معارضتك أحسست أنها أغنية شجية وأنا أقرأ .. ثم إنني لست أستاذًا ! كما أنني جربت القسوة (والله يعلم نيتي وقتها) فقال بعض الأساتذة فيّ ما قالوه .. ولذلك آليت على نفسي ألا أتفحص قصيدة بيتًا بيتًا .. لكن قصيدتك حلوة (طبعًا الوزن مش شغال!) أخي المعتمد .. أشكرك يا أخي .. أفدني إن كنت تشعر فيها تجاوزًا ! أخي الخليلي .. أسأل الله ألا ترى ما رأيتُ ! يكفي -كما قلت- أن تقرأ القصيدة مرة ثم تنساها ! ما رأيته "يشيّيّيّيّيّيّيّيّيّيّيّب" ! |
للرفع، والتمتع بهذه الدراسة التحليلة لأحد أجمل القصائد التي مرت على الخيمة، ولرجاء إعادة مثل هذه الأيام مرة أخرى، وللترحيب بأخي الحاوي، ووووووو
يكفي هذا. :) إليكم... |
أخى الحاوى
قرأتها ومازلت أقرأها..وأتعجب من قدرتك على اللعب بالألفاظ وتشكيلها كما تشاء..بدون أن يشغلك الشكل عن المضمون والوجدان..لكنها قدرات الحمد لله أن لم تدخل بها المسابقة ..كنت فزت بالجائزة الأولى والثانية والثالثة فصحى وعامية.. تحياتى |
أما والأمر أن الموضوع لم "يرفع" والخيمة لا زالت "منصوبة" فلا محيص عن الكلام!
شكرا لترحيبك يا أخي عمر :) وأدعو الله أن تعود أيام الخيمة تلك التي نتلهف عليها ... يا مصرية ده نق ده واللا ايه؟! :D ارضي بما قسمه الله لك! :cool: |
بلا شك فإن هذه القصيدة كانت مثارا لجدل ومتعة وحوار طويل . وربما كان اخونا الحاوي الأجرا من بيننا لانه باح بما يحاول جل الشعراء بل معظم الناس إخفاءه الا وهو تسليط الضوء على ما بداخلهم من زوايا معتمة بل ولنقل العيوب او الذنوب .
ولربما كانت هذه الجرأة - والتي لم نعهدها - من غير اخينا الحاوي بالاضافة لمحتوى القصيدة والغموض الذي بدا وكانه يكتنفها في بعض المفردات اقول ربما كل هذه العوامل مجتمعه جعلت من هذه القصيدة لغزا محيرا ولوحة فنية امتعت كل ناظر لها بغض النظر عن الزاوية التي نظر منها للوحة ولكن تبقى هذه اللوحة ممهورة بإمضاء حاوي اثبت بالفعل انه لم (يُخيل لنا) بل كان سحر حقيقي ادخل السرور على نفس كل من شاهده وامتع كل من ابحر بين انسياب موجاته . تحية لكم اخي الحاوي [ 30-10-2001: المشاركة عدلت بواسطة: جمال حمدان ] |
للرفع بناء على طلب الأستاذة وله.
|
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.