أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة السياسية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=11)
-   -   الشيخ العبيكان : إتـََقوا الله ولا تتعاطفوا مع الزرقاوي (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=54968)

ابو محمد الانصاري 23-06-2006 05:06 AM

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمدلله والصلاة والسلام على سيد المرسلين سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين

عبد المحسن العبيكان إنما يمثل نفسه ورأيه ولا يمثل رأيا شعبيا عاما ، بل الغالب على آراءه هو مخالفة توجهات الهيئة الدائمة للإفتاء وهيئة كبار العلماء وأيضا ليس له قبول واسع في أوساط الناس لا سيما بعد أن كثرت آراءه التي تفرد بها دون بقية أهل العلم

بعض الامثلة على فتاويه الغريبة واللتي غالبا ماتجدها عنوان لمقالات العلمانين و المنافقين

فتاويه يستفيد منها الكافر الحربي و المنافق و يحزن لأجلها المسلم والاسير

يدعو الى مخالفة العلماء ما أجمعوا على حرمته

يفتي بعد جواز مقاطعة الدنمارك بدعوى انها بدعة

وجوب طاعة حاكم العراق المدني الإمريكي بول ابن بريمر نزيل بغداد

وجوب البيعة لعلاوي العلماني وأن حكومته حكومة صحيحة وتحريم الخروج عليه

من لم يبايع الجعفري الرافضي يموت ميتة جاهلية

أن المقاومة في العراق وفلسطين خوارج

أنه لا يجوز قتال الإمريكان إلا بإذن الجعفري

جواز إمداد الكافر المحتل بالمواد الغذائية وغيرها من باب طلب الرزق

وجوب التحاكم إلى هيئة الأمم المتحدة

جواز الذهاب إلى الكهنة والمشعوذين للعلاج

جواز الدفوف للرجال

جواز زواج المسلم من المرأة الرافضية

جواز إعطاء الزكاة لرافضة إيران

جواز التأمين المحتوي على الربا والقمار والغرر بكافة أشكاله

وجوب تحية العلم والقيام له

تحريم الفرح بالكوارث التي تحل بديار الكفار

الطعن في هيئة كبار العلماء ولمزها

جواز مشاهدة طاش ما طاش وأنه برنامج هادف

قوله في القائد خطاب تقبله الله في الشهداء أنه من شربة الخمور

والان نجده يلمز الشيخ ابو مصعب اللذي يدافع عن المسلمين المستضعفين في العراق

فأرنا كيف يكون الدفاع عن المستضعفين والمسلمين في ساحات الوغى

هذا وصف ابن تيمية لمفتين التتار في وقته! طابقوه بما يقوله العبيكان مفتى الأمريكان اليوم
قال ابن تيمية:

( أمـا المنافقون فلهم شأن آخر، ولهم موقف لا يختلف كثيرا عن مواقف أسلافهم في غزوة الأحزاب حين ابتلي المؤمنون وبلغت القلوب الحناجر وظنوا بالله الظنونا( ). وكانوا شيعا؛ فمنهم من قال: ما بقيت الدولة الإسلامية تقوم فينبغي الدخول في دولة التتر، وقالت بعض الخاصة: ما بقيت أرض الشام تسكن بل ننتقل عنها إما إلى الحجاز واليمن وإما إلى مصر، وقال بعضهم: بل المصلحة الإستسلام لهؤلاء كمـا قد استسلم لهم أهـل العراق والدخـول تحت حكمهم)

قال ابن القيم يرد على من يشترط راية ويشترط شروطاً لجهاد الدفع:

( من المعلوم أن المجاهد قد يقصد دفع العدو إذا كان المجاهد مطلوباً و العدو طالباً ، و قد يقصد الظفر بالعدو ابتداءً إذا كان طالباً ، و العدو مطلوباً ، و قد يقصد كلا الأمرين ، و الأقسام ثلاثةٌ يؤمر المؤمن فيها بالجهاد ، وجهاد الدفع أصعب من جهاد الطلب ؛ فإن جهاد الدفع يشبه باب دفع الصائل ، و لهذا أبيح للمظلوم أن يدفع عن نفسه ، كما قال الله تعالى : ( أُذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا ) ، و قال النبي صلى الله عليه و سلم : ( من قُتل دون ماله فهو شهيد و من قتل دون دمه فهو شهيد ) متفق عليه . إن دفع الصائل على الدين جهاد و قربة ، و دفع الصائل على المال و النفس مباحٌ و رخصة ؛ فإن قُتل فيه فهو شهيد فقتال الدفع أوسع من قتال الطلب و أعم وجوبا . و لهذا يتعين على كل أحد يقوم و يجاهد فيه ؛ فالعبد بإذن سيده و بدون إذنه ، و الولد بدون إذن أبويه ، و الغريم بغير إذن غريمه ... و لا يشترط في هذا النوع من الجهاد أن يكون العدو ضعفي المسلمين فما دون ، فإنهم كانوا يوم أحد و الخندق أضعاف المسلمين فكان الجهاد واجبا عليهم لأنه حينئذ جهاد ضرورة ودفع لا جهاد اختيار ... و جهاد الدفع يقصده كل أحد ، و لا يرغب عنه إلا الجبان المذموم شرعاً و عقلاً ) .

ألا هل بلغت اللهم فاشهد

اللهم انصر اخواننا المجاهدين في العراق وفي كل مكان

اللهم تقبل الشيخ ابو مصعب في الشهداء يارب العالمين

اللهم عليك بعلماء السوء واذناب الامريكان والرافض

وحسبنا الله ونعم الوكيل

عالم سوء فامر الدين خطير واعلم اخي القاريء من من تأخذ دينك

الطاوس 23-06-2006 05:24 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد الانصاري
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمدلله والصلاة والسلام على سيد المرسلين سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين

عبد المحسن العبيكان إنما يمثل نفسه ورأيه ولا يمثل رأيا شعبيا عاما ، بل الغالب على آراءه هو مخالفة توجهات الهيئة الدائمة للإفتاء وهيئة كبار العلماء وأيضا ليس له قبول واسع في أوساط الناس لا سيما بعد أن كثرت آراءه التي تفرد بها دون بقية أهل العلم

بعض الامثلة على فتاويه الغريبة واللتي غالبا ماتجدها عنوان لمقالات العلمانين و المنافقين

فتاويه يستفيد منها الكافر الحربي و المنافق و يحزن لأجلها المسلم والاسير

يدعو الى مخالفة العلماء ما أجمعوا على حرمته

يفتي بعد جواز مقاطعة الدنمارك بدعوى انها بدعة

وجوب طاعة حاكم العراق المدني الإمريكي بول ابن بريمر نزيل بغداد

وجوب البيعة لعلاوي العلماني وأن حكومته حكومة صحيحة وتحريم الخروج عليه

من لم يبايع الجعفري الرافضي يموت ميتة جاهلية

أن المقاومة في العراق وفلسطين خوارج

أنه لا يجوز قتال الإمريكان إلا بإذن الجعفري

جواز إمداد الكافر المحتل بالمواد الغذائية وغيرها من باب طلب الرزق

وجوب التحاكم إلى هيئة الأمم المتحدة

جواز الذهاب إلى الكهنة والمشعوذين للعلاج

جواز الدفوف للرجال

جواز زواج المسلم من المرأة الرافضية

جواز إعطاء الزكاة لرافضة إيران

جواز التأمين المحتوي على الربا والقمار والغرر بكافة أشكاله

وجوب تحية العلم والقيام له

تحريم الفرح بالكوارث التي تحل بديار الكفار

الطعن في هيئة كبار العلماء ولمزها

جواز مشاهدة طاش ما طاش وأنه برنامج هادف

قوله في القائد خطاب تقبله الله في الشهداء أنه من شربة الخمور

فأرنا كيف يكون الدفاع عن المستضعفين والمسلمين في ساحات الوغى

عالم سوء فامر الدين خطير واعلم اخي القاريء من من تأخذ دينك

هل تريدون النصر من الله ونصر دينه بالكذب والبهتان ..لايامغفل لن تفلح أبدآ بهذها الوسائل ..فالشيخ معروف ومشهور في دولة تحمل على أرضه أكبر علماء في هذا العصر فاإذا أخطاء في إجتهاده فلن يسكت العلماء عن خطإه حتى يبينوا ماأخطاء فيه ولكن ماتنقل أنت من كذب وتزوير فعاقبته شديدة عند الله فكلنا يعرف عاقبة قول الزور وعافبة البهتان ...

الطاوس 23-06-2006 05:48 PM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد الانصاري
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمدلله والصلاة والسلام على سيد المرسلين سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين


هذا وصف ابن تيمية لمفتين التتار في وقته! طابقوه بما يقوله العبيكان مفتى الأمريكان اليوم
قال ابن تيمية:

( أمـا المنافقون فلهم شأن آخر، ولهم موقف لا يختلف كثيرا عن مواقف أسلافهم في غزوة الأحزاب حين ابتلي المؤمنون وبلغت القلوب الحناجر وظنوا بالله الظنونا( ). وكانوا شيعا؛ فمنهم من قال: ما بقيت الدولة الإسلامية تقوم فينبغي الدخول في دولة التتر، وقالت بعض الخاصة: ما بقيت أرض الشام تسكن بل ننتقل عنها إما إلى الحجاز واليمن وإما إلى مصر، وقال بعضهم: بل المصلحة الإستسلام لهؤلاء كمـا قد استسلم لهم أهـل العراق والدخـول تحت حكمهم)

قال ابن القيم يرد على من يشترط راية ويشترط شروطاً لجهاد الدفع:

( من المعلوم أن المجاهد قد يقصد دفع العدو إذا كان المجاهد مطلوباً و العدو طالباً ، و قد يقصد الظفر بالعدو ابتداءً إذا كان طالباً ، و العدو مطلوباً ، و قد يقصد كلا الأمرين ، و الأقسام ثلاثةٌ يؤمر المؤمن فيها بالجهاد ، وجهاد الدفع أصعب من جهاد الطلب ؛ فإن جهاد الدفع يشبه باب دفع الصائل ، و لهذا أبيح للمظلوم أن يدفع عن نفسه ، كما قال الله تعالى : ( أُذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا ) ، و قال النبي صلى الله عليه و سلم : ( من قُتل دون ماله فهو شهيد و من قتل دون دمه فهو شهيد ) متفق عليه . إن دفع الصائل على الدين جهاد و قربة ، و دفع الصائل على المال و النفس مباحٌ و رخصة ؛ فإن قُتل فيه فهو شهيد فقتال الدفع أوسع من قتال الطلب و أعم وجوبا . و لهذا يتعين على كل أحد يقوم و يجاهد فيه ؛ فالعبد بإذن سيده و بدون إذنه ، و الولد بدون إذن أبويه ، و الغريم بغير إذن غريمه ... و لا يشترط في هذا النوع من الجهاد أن يكون العدو ضعفي المسلمين فما دون ، فإنهم كانوا يوم أحد و الخندق أضعاف المسلمين فكان الجهاد واجبا عليهم لأنه حينئذ جهاد ضرورة ودفع لا جهاد اختيار ... و جهاد الدفع يقصده كل أحد ، و لا يرغب عنه إلا الجبان المذموم شرعاً و عقلاً ) .


سبحان الله تستدل بكلام ابن تيمية وكإنك على منهج واحد معه وانت والله من أبعد الناس عن عقيدة شيخ الاسلام ابن تيمية ..وماجعلك تنقل كلام شيخ الاسلام إلا لتوهم العوام باأنك على منهج أهل السنة فسبحان الله ماأمكركم...والله خير الماكرين.

الثأر 24-06-2006 01:56 PM




يكفي ما يقول هذا الضال


هنا

إقتباس:


الطاووس
سبحان الله تستدل بكلام ابن تيمية وكإنك على منهج واحد معه وانت والله من أبعد الناس عن عقيدة شيخ الاسلام ابن تيمية ..وماجعلك تنقل كلام شيخ الاسلام إلا لتوهم العوام باأنك على منهج أهل السنة فسبحان الله ماأمكركم...والله خير الماكرين.


والله لو دخل شيخ الاسلام ابن تيميه الخيمه
ورأى ما تكتبون لامر بقطع رؤوسكم
قال
ابن تيميه ! قال

إقتباس:

ابو محمد الانصاري
وجوب البيعة لعلاوي العلماني وأن حكومته حكومة صحيحة وتحريم الخروج عليه




ولنقترب من هوية "ابن العلقمي" أكثر ونقارنها بهوية "إياد علاوي"، ـ الذي يدعونا "العبيكان" إلى طاعته!! ـ حتى تتضح لنا الأمور على حقيقتها، ويستبين سبيل المجرمين، ويتبين لنا الزائغين.

العـمـالة والخيـانـة بيـن الأمـس واليـوم


إذن السؤال الذي يطرح نفسه في هذا السياق من هو
: "ابن العلقمي" ؟!

ومن هو

: "إياد علاوي" ؟!

أما "ابن العلقمي"، فقد ترجم له العلماء في مواطن كثيرة، لم أجد من ذكره بالخير أبدا إلا طائفته "الروافض"، فقد مجدوه في بعض كتبهم، ولا يخفى على اللبيب سر ذلك، أما أهل السنة، فقد أجمعوا على لعنه وذمه، بل وصار لقبا لكل غادر للأمة الإسلامية، كما صار "كرزاي" لقبا لعملاء هذا الزمان، فيقال لـ"قديروف" الهالك : "كرزاي الشيشان" ، ويقال لـ"علاوي" المخزي : "كرزاي العراق"…الخ .

وقد ترجم له الذهبي في "سير أعلام النبلاء" 23/362، فقال بنصه: "هو محمد بن محمد بن علي بن أبي طالب ابن العلقمي البغدادي الرافضي وزير المستعصم، وكانت دولته أربع عشرة سنة، فأفشى الرفض، فعارضه السنة، وأكبت فتنمر ورأى أن هولاكو على قصد العراق، فكاتبه، وجسره، وقوى عزمه على قصد العراق؛ ليتخذ عنده يدا، وليتمكن من أغراضه، وحفر للأمة قليبا، فأوقع فيه قريبا، وذاق الهوان، وبقي يركب كديشا وحده بعد أن كانت ركبته تضاهي موكب سلطان، فمات غبنا وغما، وفي الآخرة أشد خزيا وأشد تنكيلا، وكان أبو بكر ابن المستعصم والدويدار الصغير قد شدا على أيدي السنة حتى نهب الكرخ تم على الشيعة بلاء عظيم، فحنق لذلك مؤيد الدين بالثأر بسيف التتار من السنة، بل ومن الشيعة واليهود والنصارى، وقتل الخليفة ونحو السبعين من أهل العقد والحل، وبذل السيف في بغداد تسعة وثلاثين نهارا، حتى جرت سيول الدماء، وبقيت البلدة كأمس الذاهب، فإنا لله وإنا إليه راجعون، وعاش ابن العلقمي بعد الكائنة ثلاثة أشهر وهلك". اهـ .

ويمكن تلخيص ترجمة هذا الخبيث "ابن العلقمي" كما وردت في "سير أعلام النبلاء" في العناصر التالية:

1 ـ "رافضي" النشأة ، والجذور ، والهوية .

2 ـ "تمتع بسيرة سيئة الذكر" .

3 ـ "تولى مناصب عليا في الحكومة التي غدر بها" .

4 ـ "وضع يده في يد الكفار (التتار)، وعمل معهم من أجل إسقاط الحكومة (دولة الخلافة)" .

5 ـ "كان يرعى بنفسه إبادة شعبه، وتدمير وطنه على يد المحتل" .

6 ـ "عينه المحتلون على رأس السلطة بعد إسقاط الحكومة (الخلافة)" .

والآن نقارن هذه الترجمة بترجمة خليفته في السيناريو العراقي "إياد علاوي"، والذي يدعونا الفتان "عبد المحسن العبيكان" للدخول تحت طاعته طوعا أو كرها؛ لأنه إمام المسلمين .

أما ترجمة "إياد علاوي"،


وباستقراء هذه الترجمة نجدها نسخة مطابقة 100% لترجمة جده "ابن العلقمي" وسبحان الله!! "من أشبه أباه فما ظلم!!".

ويمكن تلخيص ترجمة هذا الخبيث "إياد علاوي" في العناصر رئيسة على نحو ما قمنا به مع ترجمة "ابن العلقمي"، وهي كما يلي :

1 ـ "رافضي" النشأة ، والجذور ، والهوية .

2 ـ "تمتع بسيرة سيئة الذكر" .

3 ـ "تولى مناصب عليا في الحكومة البعثية التي غدر بها" .

4 ـ "وضع يده في يد الكفار (الأمريكان)، وعمل معهم من خلال وكالة المخابرات الأمريكية (السي أي إيه)، وذلك من أجل إسقاط حكومة صدام".

5 ـ "هو يرعى بنفسه إبادة شعبه في الفلوجة، وسمراء، وبعقوبة ….الخ، ويتوعد أهلها شرا، سرا وجهرا، كما ساهم بشكل مباشر في تدمير وطنه على يد المحتل الأمريكي".

6 ـ "عينه المحتلون على (رئاسة الوزراء) بعد إسقاط حكومة صدام" .

ولعل أحد الأفاضل يستدرك على ما سبق ذكره، ويقول: ولكن "إياد علاوي" رئيس وزراء، أما رئيس العراق، فهو "غازي الياور"؟!!.

والجواب : أن هذا صحيح، ولا إشكال فيه؛ لأن المحتل طبق في مغتصبته "العراق" نظام الحكم "الوزاري"، كما هو مطبق في "دولة الصهاينة"، وليس الرئاسي كما هو مطبق في "مصر"، وهذا النظام ـ أعني الوزاري ـ يحكم فيه "رئيس الوزراء"، أما رئيس الدولة، فهو منصب شرفي، لا يهش ولا ينش، يعني بصريح العبارة "تيس مستعار"، ولعل هذا يظهر جليا عند مقارنة دور "كساف" بدور "شارون" عند الصهاينة.

نعود فنقول : إن تنصيب "إياد علاوي" في سدة الحكم في العراق، ليس من قبيل "السلطان المتغلب" حتى يلحق بحكمه؛ لأن الوثبات في الحكم تكون داخلية، أما "علاوي"، فقد نصبه المحتل الأمريكي، كما نصب التتار "ابن العلقمي"، وابن العلقمي لم يقل أحد من الفقهاء بأن طاعته واجبة؛ لأن تسلطه على رقاب المسلمين يضر بأمن الأمة الإسلامية، فضلا عن العراق نفسه؛ للأجندة الأمريكية المعلنة والتي سبقت الإشارة إليها!!!.

فلو جدلا قام "إياد علاوي" بثورة داخلية ـ كالتي حدثت في التسعينات في جنوب العراق ـ، فتمكن من إسقاط "صدام حسين"، والاستيلاء على الحكم، لقلنا: يمكن إلحاق هذه الحالة بحكم "السلطان المتغلب"، أما وقد قام المحتل الكافر بذلك، فلا وألف لا !! فكيف إذا انضاف إلى ذلك علمنا بأن المحتل لديه قائمة من الأهداف الصليبية البعيدة المدى؟!!.

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،




الطاوس 25-06-2006 06:21 AM

إقتباس:

المشاركة الأصلية بواسطة الثأر



يكفي ما يقول هذا الضال


هنا



والله لو دخل شيخ الاسلام ابن تيميه الخيمه
ورأى ما تكتبون لامر بقطع رؤوسكم
قال
ابن تيميه ! قال



ولنقترب من هوية "ابن العلقمي" أكثر ونقارنها بهوية "إياد علاوي"، ـ الذي يدعونا "العبيكان" إلى طاعته!! ـ حتى تتضح لنا الأمور على حقيقتها، ويستبين سبيل المجرمين، ويتبين لنا الزائغين.

العـمـالة والخيـانـة بيـن الأمـس واليـوم
[center]

إذن السؤال الذي يطرح نفسه في هذا السياق من هو
: "ابن العلقمي" ؟!

ومن هو

[font=Arial]: "إياد علاوي" ؟!



والله وبالله وتالله أنتم في وادي وابن تيمية في وادي ..فقد قرر ابن تيمية ومنه أعلم منه من الائمة كاإمام أهل السنة والجماعة أحمد بن حنبل إن كان وراء الخروج على الحاكم الكافر الذي وجوده يعتبر مفسدة على المسلمين مفسدة أكبر ومنكر أعظم كسفك دماء للمسلمين وفتن لايعلمها شرها إلا الله والراجح فيها للكافر ففي هذها الحالة لايجوز الخروج عليه بإجماع الامة إنطلاقآ من القاعدة الشرعية (إذا تعارضن مفسدتين فتختار المفسدة الصغرى ) وهذها القاعدة يااخي الاجوف حجة على كل من ينسب لاهل السنة والجماعة وهذا الكلام مشهور في كتب ابن تيمية ....وكلنا يعلم بمحنة الامام احمد مع الجهمية وكان الحاكم في ذلك الوقت جهمي والجهمي والرافضي سواء في الحكم فهل أمر الامام أحمد بالخروج عليه لانه كافر ؟ سااترك الاجابة لك .
وإليك أيضآ كلام
الامام الفقيه الاصولي الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله تعالى :
.شروط الخروج على الحكام.للعلامة العثيمين عليه رحمة الله.

...... ولو كانوا طلاَّب حقٍّ لأخذوا بعين الاعتبار الشروط التي اشترطها الشيخ في ذلك، وهي قيود أربعة ـ وليست واحدة كما زعم بِشر ـ لو تأمّلتها لرأيتَ أنّ الشيخ قد قيّدهم بوثاق شديد لا يَخْطون به خطوة واحدة، وإليكموها، قال:
ـ أولا: لايجوز الخروج على الأئمة ومنابذتهم إلا حين يكفرون كفرا صريحا لقول النبي : » إلا أن تروا كفراً بواحاً ... « الحديث متفق عليه.
ـ ثانياً: العلم بكفرهم، والعلماء هم الذين يقدّرونه، وأنا لا أَقْدر على أن أحكم على حكوماتكم؛ لأنّني لا أعرفها، وفي الحديث السابق: » عندكم فيه من الله برهان «.ـ ثالثاً: تحقّق المصلحة في ذلك وانتفاء المفسدة، وتقديرها لأهل العلم أيضا.
ـ رابعاً: القدرة لدى المسلمين على إزاحة الحاكم الكافر.
ثم قدّم نصيحة ذهبيّة ـ حفظه الله ـ فقال ما معناه:
" وعلى كل حال، فهذا الكلام نظريّ؛ لأنّ الغالب أنّ الشّوكة والقوّة لهذه الحكومات، وأنا أنصح بالرويّة والدعوة بالحكمة وترك الدّخول في هذه المواجهات ...
إلخ "( ).
قيد خامس مهمّ: وهو أن الشيخ يشترط فيمن يمارس السياسة أن يكون من أهل العلم الذين بلغوا درجة أهل الاستنباط؛ بدليل قوله: " السياسة لها قوم، والدين له قوم؛ وقد أشار الله إلى هذا في قوله تعالى:{وإذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الأَمْنِ أَوِ الخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ} ... وليس قولي هذا فصل السياسة عن الدين أبداً! الدينُ نفسُه سياسة "( ).
قلت: وهذا قيد في غاية الأهمية؛ لأن جُلّ ـ إن لم أقلْ كلهم ـ الذين يريدون خوض غمار السياسة اليوم لا يصلح أن يقال لهم: ( طلبة علم! ) فكيف يقال لهم:( علماء؟! ) أم كيف يُتَصوَّر فيهم ( علماء مستنبِطون؟! )، وكل منصف يفهم هذا الكلام. .......أنتهى.
فهل لك مجال الان ؟ ان تطعن في الامام احمد وابن تيمية والشيخ بن عثيمين وتلحقهما بالشيخ العبيكان لآنه يقول لقولهم " فإن كنت تدري فتلك مصيبة وإن كنت لاتدري فالمصيبة أعظم ".

قناص بغداد 25-06-2006 06:34 AM

انت تقول نعم يجوز الخروج علي الحكام ولكن بشروط اليس كذلك؟
والله وبالله وتالله ان الشروط واولها الكفر البواح قد تحق فيهم
وماالقدرة ان الاخوة يرون انهم قادرين بأذن الله ولو قدموا ما قدموا من الجماجم
ولا تقام دولة الاسلام الا بتقديم المزيد والمزيد من الجماجم والاشلاء
ليش انت زعلان
مادمت ترى انهم كفار ولاقدرة لك علي التغيير
خلق الله للجهاد رجالا .... ورجالا لقصعة وثريد

قناص بغداد 25-06-2006 06:34 AM

00000000000000000000000

ابو محمد الانصاري 25-06-2006 07:13 AM

كثير من المرجئة والجامية يحاولون تخذيل الأمة فهذا حالهم من قديم

نعوذ بالله من الخذلان واهله

دمتم سالمين

الطاوس 25-06-2006 09:52 AM

سبحان الذي طبع على قلوب الذين لايعلمون


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.