لمصلحة من كل ما يحدث في لبنان ..؟؟
تابعنا منذ صباح هذا اليوم الأحد 20/مايو /2007 الأحداث المؤسفة التي تجري في مخيم نهر البارد في شمال لبنان وزاد الأسى أكثر عندما قرأنا أعداد القتلى من الجيش اللبناني الذين يحاربون عصابة فتح الإسلام وكم زاد الأسى والحسرة أن تمتد آثار تلك الأحداث لتصل إلى قلب بيروت بإنفجار الساعات القليلة الماضية والسؤال لمصلحة من كل ما يجري في لبنان الحبيب ..؟؟؟ هل أجد الجواب ..؟؟؟ |
لمصلحة تمايز الصفوف ليصبح فسطاط الأيمان أيمان لا كفر فيه و فسطاط الكفر كفر لا أيمان فيه أو كما قال صلى الله عليه و سلم . |
ثم أليست الأحداث توابع لأتفاق الطائف رحمه الله و طيب ثراه . |
إقتباس:
اخي الوافي بعض من حولي يقرأ هذه الاحداث بطريقة اخرى فاثارة قضية اللاجئين في البلدان المجاورة لفلسطين المحتلة مخيم نهر البارود، فتح الاسلام المنشقة عن فتح، الفلسطينيون في لبنان كل هذا العبارات تذكر باللاجئين وعلاقاتهم بالمجتمع الذي هم فيه انصهار، تناغم، توطين وكلمات اخرى كلها توحي بان المنطقة تخضع لعملية خلط اوراق قد يكون لاجل الحل النهائي او لتحريك عملية السلام التي يعوقها اكثر ما يكون قضية اللاجئين والحديث عن العودة تارة وعن التوطين تارة اخرى والحركات التي تتصرف بدموية باسم الاسلام وهو منها براء بصراحة لم اعد افهم ما يجري فهل من مجيب على تساؤل الوافي ليرتاح عقلي من كثرة ما يتخبط به من افكار وخوف من القادم؟؟!!! [/color] |
إقتباس:
|
شكرا للوافي واهتمامه بالامر
ومبدئيا ممكن القول في تعقيب على السريع بكلمتين مختصرتين ان من كان له المصلحة في عودة اللهجة الطائفية في لبنان وغذا النفس و دعم الشحن الطائفي بعد مقتل الحريري مباشرة ونفخ في بوق التطرف هو من له مصلحة كبيرة فيما يجري في لبنان |
لمصلحة اسرائيل واعواانها ولم يتحركـ تنظيم فتح الشااام الا لزعزة امن واستقرار لبنااان حسبنا الله على كل من عاد الاسلام والمسلمين والسعودية |
لمصلحة كل حاقد يكره استقرار الامه
لمصلحه عدو يتربص بنا وهؤلاء كثيرون من داخلنا ومن الخارج |
إقتباس:
أي صفوف أخي الكريم هناك جماعة ( ذبح ) الإسلام وهي إحدى ربائب القاعدة واتابعي منهجهم تذبح في اللبنانيين وهناك دولة لا ينقصها أمثال هؤلاء السفهاء لقلبوا مواجعها ألم يكن اليهود أولى بهذا القتال الذي يقوم به أفراد منظمة ( ذبح الإسلام ) ؟؟؟ |
إقتباس:
أما اتفاق الطائف فهو الذي أرسى دعائم الأمن والأمان في لبنان وهو الذي أسس حكم أهل السنة ، وأعطاهم مواقعهم التي كانت عند المسيحيين إتفاق الطائف لم يعجب الكثيرين ، لأنه لم ياوافق مع أهوائهم ولكنه كان حجر الزاوية في أن يعود للبنان أمنه الذي تسعى منظمة ( ذبح ) الإسلام لتقويضه |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.