![]() |
الوردة
يا وردةً قبعت ما بين أوراقِ
............ذوتْ فلا لونها أو عطرها باقِ وفجأةً شعشعت في الروح رؤيتها ....في أي حينٍ تُرى عاشت؟ من الساقي؟ وأيّ فصلٍ وروضٍ قد عبقتِ بهِ .....وكفُّ من يا تُرى أهْوَت على السّاقِ؟ أكنتِ آمنةً منها؟ أما ارتعشت؟ ............إذ استجرتِ بها من ضُرّ إزهاقِ وهل مقامُكِ ذا رهنٌ بأمسيةٍ ..............فيها تلاحق أنفاسٍ وأحداقِ أم كنتِ رمز فراقٍ إذ هما افترقا ..............أم الرفيقةُ للمستفرَد الباقي مشى بصمتٍ تُرى في ظلّ وارفةٍ .............يعلل النفس من همّ وأشواقِ حيّان هل يا تُرى؟ هل عاشَ حبّهما؟ ...........فليت شعري إذن في أيِّ آفاقِ أم للردى طولُ باعٍ غال حبّهما؟ ........فالكلُّ مثلُك، ما فوق الثرى باقِ ----------------------------- ما تقدم ترجمة للجو العام للقصيدة التالية http://www.geocities.com/Athens/Delphi/6422/flower.html THE FLOWER by Alexander Sergeevich Pushkin translated from Russian into English by Kathi ---------------------- THE FLOWER الوردة A flower withered, without scent, أرى وردةً ذاوية دون عطر Forgotten in a book I see, منسية في كتاب And all at once a curious vision وفجأة ملأت رؤيةٌ غريبة Fills my soul: روحي Where did it bloom and when? Was it during spring? أين ومتى تفتحت؟، أكان ذلك في الربيع؟ And for how long did it bloom? And picked by whom, وكم طال تفتحها؟، ومن قطفها By foreign or familiar hands? أكانتا كفين مألوفتين أم غريبتين؟ And laid in here for what? ولماذا هي هاهنا؟ In remembrance of a tender meeting, ألذكرى موعد حميم؟ Or a fateful separation, أم فراق مقدور؟ Or a solitary stroll أم ذرع وحيد In a silent field, or in a shady forest? في حقل صامت أو غابة ظليلة؟ And still alive is he, and still alive is she? وهل هو مازال حيا،؟ وهي أتُراها ما زالت حية؟ And now where is their small corner? وفي أي ركن صغير هما الآن؟ Or already are they withered, أم أنهما ذبلا (قضيا) Like this unknown flower? كهذه الوردة المجهولة |
((((((
![]() ![]() اخرجتها دررا من جوف اعماق ........أم صغتها مزنا من ماء غيداق سيان إن صدقت في النقل احداقي ....... أو إن تكن سحرت .. ذي رقية الراقي!! |
يا سلام يا سلام على المترجم الشاعر وعلى المعقب المبدع الساحر ياسلام ياسلام
|
بينكما سر في كلمة "أحمد" هلا بحتما لنا بهما أم تتركوننا نفغر
أفواهنا استغرابا |
ما شاء الله يا سلاف،
لديك قدرة عجيبة على الترجمة (شعرا). زدنا. |
جميل جدا
الورده وهذا ما اعجبني من بعض ما قرأت المنسيه... |
جمالُ تملؤ بالمعروف آفاقي
..............كأنّما فيه تبغي اليومَ إغراقي والصقر يمدح لا يدري بأن له ..........في الضاد والقلبِ شأنٌ آسرٌ راقِ =================================== =================================== أما ابن غيثٍ فالتواضع دأبهُ ................وكلامه للنفس كالترياقِ كلّا غديرُ فما نُسيتِ وإنما .......ظرفٌ مضى قد خاط لي (أشداقي) لو تعلمين عذرت، أهلا مرحبا ..............في خيمةٍ زخرت بخير رفاقِ حق لك العتبى إلى أن تسمحي .............منك السماحُ ولي أنا إملاقي ولنور شمسِ والكواكب كلها ................فضلٌ من الآداب والأخلاقِ |
أخي سلاف :
مبدع أنت فعلا .. فأنت تمتعنا بالشعر وتفيدنا بالترجمة . شكرا لك . سهير |
أهلا بالأخت سهير.
شرفت الخيمة شكرا لإطرائك الأخت سهير وقبلها الأستاذ (الجذور) من ديوان الأدب الذين أخبرتهم عن الخيمة، لا شك أن أخي جمال عندما يحضر سيرحب بكماوبمن سيليكما، وكذلك بقية الإخوان. |
استاذي السلاف
انا لست خشانا ولا حتى السلاف ...... ويحق لي إن رمت شاوكم أخاف لكنني لما نظرت بشعركم ......... لاحظت عدة ابحر أم ذا زحاف ؟؟؟ احمد ![]() |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.