|
ماهو الحل للشعب الفلسطيني ..؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
وقبل أن تشارك بحرف واحد ياأخي العزيز تذكر أنها قضية حياة أو موت .. |
لا يوجد حل الآن حتى يغيروا ما في أنفسهم حتى يغيروا عباسهم العميل للصهيونية وحماسهم العميلة للمجوسية لقد نصح محبي حماس عدم مشاركتها في المشروع السياسي المصنوع من أسرائيل ولكن لأسباب ايران التوسعية.... شاركوا في الحكم العلماني ونسوا المشروع الاسلامي أو أجلوه كما قالوا.... فأنساهم أنفسهم أنظروا الى هنية الذي كنا نحبه في الله في أوج الاجرام المجوسي في العراق... وأثناء عملية التسلم والتسليم بينهم وبين أمريكا على منطقتنا وأرضنا وعرضنا وديننا ودمنا نراه يتفاخر في عمقه الاستراتيجي مع هذه الدولة الحاقدة المجرمة يتفاخر بأنه قبض ربع مليار ثمنا لدينه وشعبه وأرضه وعرضه هداه الله وهدى قادة فلسطين.... فدور الرئيس عباس يا هنية ينتهي فور رحيله أما الدور الذي تقوم به أخطر بألف مرة سوف يزيد القهر وأعباءالجهاد على الأجيال القادمة ويصبح الدم الفلسطيني بحرا بعد أن كان نهرا مع العدو الصهيوني كان (دايان الأسرائيلي) يقول بأن العرب لا تقرأ والشيطان المجوسي يقول الآن العرب لا ترى |
جيدآ أنت ترى ياأخي عمر أن الحل الوحيد لما يحصل اليوم للشعب الفلسطيني من قتل وتشريد هو أن يغيروا ما في أنفسهم.. |
أهديك السلام أخي الكريم
كتاباتك أعادتني الى هذا المنتدى العزيز |
قال صلى الله عليه وسلم " ما تركت أمتي الجهاد إلا سلط الله عليها ذلا , لا يرفعه حتى يعودوا إلى دينهم "
|
إقتباس:
|
إقتباس:
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم ..ولكن ياأخي أرجوا أن تبين لنا مافهمته من الحديث .. وماتستطيع تقديمه من رأي يساهم من وجهة نظرك في في أنقاذ شعب من الموت ... |
رؤية إسلامية لحل قضية فلسطين
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد : القضية الفلسطينية هي قضية إسلامية في المقام الأول والأخير، لارتباطها بأرض الإسراء والمعراج، ولتاريخها ومقدساتها، ولن تحل إلا إسلاميا، وهذا لا يعني إغفال كافة الحلول السياسية والعربية والوطنية الممكنة، وطريق النصر في هذه القضية لا يكون إلا بنصر دين الله ، وقد وعد الله من ينصره بالنصر يقول تعالى : (يا أيها الذين أمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم ) وهذا النصر لا يكون إلا بفتح أبواب الجهاد ، وجهاد اليهود جهادا إسلاميا حتى يفتح الله على المسلمين ويعود الحق لأصحابه . وهذا فحوى ما قاله سماحة الشيخ ابن باز مفتي المملكة العربية السعودية سابقا ـ رحمه الله في الإجابة على مثل هذا السؤال : إن المسلم ليألم كثيراً ، ويأسف جداً من تدهور القضية الفلسطينية من وضع سيئ إلى وضع أسوأ منه ، وتزداد تعقيداً مع الأيام ، حتى وصلت إلى ما وصلت إليه في الآونة الأخيرة ، بسبب اختلاف المسلمين ، وعدم صمودهم صفاً واحداً ضد عدوهم ، وعدم التزامهم بحكم الإسلام الذي علق الله عليه النصر ، ووعد أهله بالاستخلاف والتمكين في الأرض ، وذلك ينذر بالخطر العظيم ، والعاقبة الوخيمة ، إذا لم يسارع المسلمون إلى توحيد صفوفهم من جديد ، والتزام حكم الإسلام تجاه هذه القضية ، التي تهمهم وتهم العالم الإسلامي كله . ومما تجدر الإشارة إليه في هذا الصدد أن القضية الفلسطينية قضية إسلامية أولاً وأخيراً ، ولكن أعداء الإسلام بذلوا جهوداً جبارة لإبعادها عن الخط الإسلامي ، وإفهام المسلمين من غير العرب أنها قضية عربية ، لا شأن لغير العرب بها ، ويبدوا أنهم نجحوا إلى حد ما في ذلك . ولذا فإنني أرى أنه لا يمكن الوصول إلى حلٍ لتلك القضية ، إلا باعتبار القضية إسلامية ، وبالتكاتف بين المسلمين لإنقاذها ، وجهاد اليهود جهاداً إسلامياً ، حتى تعود الأرض إلى أهلها ، وحتى يعود شذاذ اليهود إلى بلادهم التي جاءوا منها ، ويبقى اليهود الأصليون في بلادهم تحت حكم الإسلام ، لا حكم الشيوعية ولا العلمانية ، وبذلك ينتصر الحق ، ويخذل الباطل ، ويعود أهل الأرض إلى أرضهم على حكم الإسلام ، لا على حكم غيره أهـ وقد وجه سماحة الشيخ رحمه الله نصيحة للفلسطينيين قال فيها : أنصحهم بتقوى الله والتعاون على الخير والاستقامة في العمل ، فالله ينصر من ينصره ، فقد قال سبحانه وتعالى : ( يا أيها الذين أمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم ) محمد/7 ، وقال سبحانه في مكان آخر من كتابه الكريم : ( وعد الله الذين أمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليُبدلنهم من بعد خوفهم أمناً يعبدونني ولا يشركون بي شيئاً ) النور/55. إنني أنصح كل إخواني بالتعاون معهم وأنصح الأغنياء وولاة الأمور بأن يمدوا يد العون لإخوانهم في فلسطين المجاهدة لاسترداد بلادهم والنصر على الأعداء إن شاء الله ، أيدهم الله بالحق وجزاهم عن المسلمين كل خير ، وما عليهم إلا أن يصبروا ويصابروا فإن وعد الله حق وإن الله ناصر من ينصره ، وفقهم الله ونصرهم على عدوهم ، ووفق المسلمين لمساعدتهم والوقوف بصفهم حتى ينصرهم الله على عدوهم وهو سبحانه خير الناصرين . والله أعلم |
الحل هو ....أن يغيروا ما في أنفسهم..
وعلى كل حاال.... هيك مضبطه بدها هيك ختم..... |
[quote=مواطن مصري][size="6"][b]
رؤية إسلامية لحل قضية فلسطين
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد : القضية الفلسطينية هي قضية إسلامية في المقام الأول والأخير، لارتباطها بأرض الإسراء والمعراج، ولتاريخها ومقدساتها، ولن تحل إلا إسلاميا، وهذا لا يعني إغفال كافة الحلول السياسية والعربية والوطنية الممكنة، وطريق النصر في هذه القضية لا يكون إلا بنصر دين الله ، وقد وعد الله من ينصره بالنصر يقول تعالى : (يا أيها الذين أمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم ) وهذا النصر لا يكون إلا بفتح أبواب الجهاد ، وجهاد اليهود جهادا إسلاميا حتى يفتح الله على المسلمين ويعود الحق لأصحابه . [quote=مواطن مصري][ الأخ المصري يرى بفتح أبواب الجهاد...هو الحل الوحيد للقضية الفلسطينة المعقدة و لإنقاذ الشعب الفلسطيني من الموت .. |
إقتباس:
|
واجبات شرعية لنصرة القضية الفلسطينية بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: الواجب على المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها تجاه إخوانهم في فلسطين في هذه الآونة أن يتعاضدوا ويتراحموا فيما بينهم، وأن يمدوا لهم يد العون والتعاطف كما أن القادرين من المسلمين بإمكانهم صرف زكواتهم للشعب الفلسطيني، ومن وسّع الله عليه في رزقه من أثرياء المسلمين بإمكان كل أسرة منهم أن تكفل أسرة في فلسطين، وبهذا يستطيع المسلمون كسر الحصار المفروض علي الشعب المجاهد في فلسطين، ونري ربنا منا أمارة طاعة. ونصرة الشعب الفلسطيني ومساندته بكافة أنواع الدعم المادي والمعنوي واجب على كل مسلم ، كل حسب قدرته وحسب ما مكنه الله ، وهذا الواجب واجب على الحكومات وواجب على الشعوب، فواجب علينا أن ننصرهم بالدعاء وبالكلمة مسموعة ومقرؤة ومرئية، وننصرهم بالمال وهو واجب الوقت الآن، وبذلك تواترت الأدلة الشرعية ، وقال بذلك جمهور الفقهاء وكافة المجامع المعتبرة، وإليك بعضها: جاء في البيان الختامي لملتقى علماء المسلمين لنصرة شعب فلسطين الذي كان يرأسه فضيلة الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي : يجب على المسلمين حيثما كانوا أن يعينوا إخوانهم في فلسطين بشتى أنواع العون بالمال واللسان، والقلم والنفس، والعون المالي هو اليوم من أوجب الواجبات على المسلمين كافة، وعليهم أن يسعوا بكل طاقاتهم أفرادا وجماعات وشعوباً وحكومات إلى تقديمه إلى أهلنا في فلسطين من أموال الزكاة ومن أموال الصدقات من الوصايا بالخيرات العامة، ومن جميع صنوف الأموال الأخرى، بل ينبغي أن يقتطع المسلمون نصيباً من أموالهم الخاصة ومن أقواتهم لتقوية موقف إخوانهم في فلسطين، فإنه «ليس منا من بات شبعان وجاره جائع» و«المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه»، وعلى المسلمين كافة أن يسعوا بكل طريق ممكن إلى إيصال جميع صور المساعدة المالية والمادية إلى إخوانهم في فلسطين، ليتجاوزا أزمتهم الحالية وينجح مشروعهم البناء في تخفيف معاناة أهلنا في فلسطين وفي تثبيت حقوقهم الشرعية والتاريخية في وطنهم وقوفاً في وجه محاولات الإبادة والتهجير التي يقترفها العدو الصهيوني بجميع الوسائل في كل شبر من أرض فلسطين. وأن البنوك والمؤسسات العربية والإسلامية مدعوة إلى القيام بواجبها في هذا الشأن، بحيث لا تكون أداة في يد أعداء الأمة لكسر إرادة الشعب الفلسطيني وهزيمة مشروعه. إن الجهاد بالمال بنص القرآن الكريم لا يقل أهمية عن الجهاد بالنفس، وهو واجب على الأفراد والمؤسسات؛ والعلماء إذ يعلنون ذلك ليثقون في أن البنوك والمؤسسات المالية في العالمين العربي والإسلامي لن تقف في وجه إرادة الأمة، ولن تخالف الفتوى الشرعية لعلماء المسلمين، ولن تعرض نفسها لما لا نحبه من المقاطعة ونحوها. ويقول الدكتور طاهر مهدي البليلي ـ عضو مجلس البحوث والإفتاء الأوربي: فيما يتعلق بحكم مساندة الشعب الفلسطيني فإنه فرض عين على كل مسلم و مسلمة في كل أصقاع الأرض أن يساندوهم و يكسروا عنهم الحصار، ذلك أن مقتضيات الولاء بين المسلمين توجب هذه المساندة و لا عذر أمام الله لمن يدعي عكس هذا. إن الشعب الفلسطيني في أشد ما يكون حاجة إلى المسلمين اليوم، أما إذا كانوا لا يعينوه و لا يساندوه إلا عندما يكون في نوع من الفرج فهذا لا فائدة من ورائه. و إنني ارتب أولوية هذا الفرض على التالي: 1)يجب على الفلسطينيين أن يساعد بعضهم بعضا القادر يساعد العاجز و الغني يساعد الفقير و القوي يساعد الضعيف. 2)ثم تقع الأولوية مباشرة على الشعوب المتاخمة حدودها لحدود فلسطين كالأردنيين و السوريين و اللبنانيين و المصريين، و يجب القيام بهذا الأمر مهما ضربت الحكومات العربية الحصار و شددت منه، و هنا يدخل قول الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ : » لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق« (رواه أحمد في مسند العشرة المبشرين بالجنة مسند علي رضي الله عنه ) و عدم إغاثة المسلمين هو معصية لله و رسوله. و يوشك أن ينتفي الإيمان عمن يرون إخوتهم يتضورون جوعا و لا يغيثونهم لقوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : »ما آمن بي من بات شبعان و جاره إلى جنبه جائعا و هو يعلم «(رواه الحاكم). ناهيك عن أن الفلسطينيين لهم حق الولاء، و حق الأخوة و حق الجوار، فمهما تنصل المتنصلون فلا حجة عندهم أمام الله ـ عز وجل ـ . 3) ثم يقع الواجب على بقية الشعوب الإسلامية الأقرب فالأقرب، و كل حسب طاقته و استطاعته، و المهم أنه لا يجوز إطلاقا الصمت، فمن لم يسعفه الغنى فليعن بالكلمة و الكتابة و التحريض على المساعدة و في كل خير. بل إنني أقترح أن تقوم كل عائلة في الخارج بإعالة عائلة فلسطينية واحدة في فلسطين و عدد العوائل الفلسطينية لا يتجاوز المليون عائلة و عدد العوائل الإسلامية في الغرب و الدول الميسورة يتجاوز ذلك بكثير و هكذا تحل المشكلة من الأساس و لا حاجة أصلا للأموال الغربية التي يعطونها مقابل سرقة الصهاينة للأرض و قتلهم للبشر. إنَّ أهل فلسطين هم أهل بيت المقدس و كم أشاد الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ بهؤلاء المبارَكين أبناء المبارَكين لأنهم ممن في بيت المقدس و ممن حولها، و القرآن صريح في مباركتهم لأنهم مؤمنون مسلمون و مرابطون فوق هذا و ذاك. كيف لا نستجيب لصراخ الأطفال و عويل النساء و الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول: » ائتوه (بيت المقدس) فصلوا فيه -وكانت البلاد إذ ذاك حربا- فإن لم تأتوه وتصلوا فيه فابعثوا بزيت يسرج في قناديله«(أبو داوود الصلاة السرج في المساجد386) و هذه فتوى من إمام المفتين ـ صلى الله عليه وسلم ـ في وجوب إرسال الإغاثة و باستمرار لأهل فلسطين، فحتى في وقت الحرب أمر ـ صلى الله عليه وسلم ـ بإرسال ما تضاء به القناديل، و في عصرنا يجب إرسال ما تقوم به الحياة. أما واجب الحكومات العربية والإسلامية فحدث ولا حرج فإنهم أول من سيسأل يوم القيامة عن كل فرد ليس فقط يموت بل يجوع و يعرى من الأمة الإسلامية، فيا ترى ماذا أعدوا من جواب؟؟؟ ويقول الدكتور علي بن عمر بادحدح عضو هيئة التدريس بجامعة الملك عبد العزيز ومشرف موقع "إسلاميات": يجب على هيئات الإفتاء والمجامع الفقهية إصدار الفتاوى والبيانات التي توضح خطورة الوضع الذي يعيشه الشعب الفلسطيني والحصار المفروض عليه ومحاولة إسقاط حكومته المنتخبة. كما أن الواجب الشرعي على المسلمين جميعاً نصرة الشعب الفلسطيني وقضيته، وعلى الدعاة وخطباء المساجد القيام بدورهم في توعية وتعبئة المسلمين والتعريف بحقيقة الصراع وبالقضية الفلسطينية، وبتنسيق الجهود العربية والإسلامية لمؤازرة الشعب الفلسطيني. ويقول الدكتور فهد بن سعد الجهني أستاذ الفقه وعميد شؤون الطلاب بجامعة الطائف: الفرد المسلم هو جزء من بنيان فقد شبه النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ المسلمين بالجسد الواحد، وهذا المعنى يقتضي أن الأصل في المسلم التأثر بكل ما يحصل لأمته من خير أو شر كما يتأثر العضو بتأثر الجسد. وبلا شك أن ما يحصل للشعب الفلسطيني هذه الأيام هو محنة شديدة في ظل المحن والابتلاءات التي يبتلى بها هذا الشعب العظيم، فقد تكالب الأعداء عليها من كل جانب لاسيما بعد التطورات الأخيرة، وهذه التطورات تؤكد المعنى القرآني العظيم وهو قوله تعالى: (ولَن تَرْضَى عَنكَ اليَهُودُ ولا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ). ويقول الدكتور سالم سلامة ـ من علماء فلسطين: الواجب على المسلمين في فلسطين وخارجها وفي مشارق الأرض ومغاربها تجاه إخوانهم في فلسطين أن يتعاضدوا ويتراحموا فيما بينهم؛" فالراحمون يرحمهم الرحمن"، "وارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء"، فإذا أراد المسلمون في جميع أنحاء الأرض أن يرحمهم الله؛ فعليهم أن يرحموا إخوانهم الذين يقفون في خط الدفاع الأول، والذين تُهدم بيوتهم وتقتلع أشجارهم ويقصفون ليلا ونهارا على مرأى ومسمع من العالم كله؛ فالواجب أن يتعاطفوا معهم وأن يمدوا لهم يد العون والتعاطف |
الحل
هــــــــــــــــــــــــــــــو (( التوحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــيد )) الكتاب والسنه على فهم الصحابه والسلف الصالح |
إقتباس:
يامصري الغاية من فتح هذا الموضوع هو الحل من وجهة نظرك التي تعتقدها انت لإنقاذ الشعب الفلسطيني من الموت والهلاك .... يعني العبرة من فتح الموضوع ليست بنسخ كتب فلان أوعلان وتلصيقها في هذا الموضوع لا يامصري .. ولو كل واحد منا يفعل مثلك لأنقلبت الخيمة من حوار إلى مكتبة ..وخير الكلام ماقل ودل .. هذها الطريقة ليست إيجابية في هذا الموضوع .. وأيضآ الطريقة التي يعتمد عليها الكثير من المذمومين دينيآ وهي دس السم في العسل فهي طريقة يهودية خبيثة .. فنحن نعرف جيدآ مالفرق بين الثرى والثريا كمانعرف جيدآ ماهو الفرق بين الإمام شيخ الأسلام بن باز رحمه الله وبين القرضاوي بل هذا الأخير نشاهدوه على الشاشة أناء الليل واطراف النهار ونعرف ماهي عقديدته وماهو منهجه وماهو سلوكه نعرف هذا جيدآ سواء بتسجيلاته الصوتية أو مؤلفاته الكتابية !! فلاداعي للتطبيل الحزبي بالطريقة البرلمانية الأخوانية .. وبعدين حيرتنا يامصري تارة تقول الحل هو الجهاد وتارة تغير فكرك بفكر القرضاوي! فلمإذا كل هذا التخبط والتذبب في أعتقادك بالقضية الفلسطينية .. أما انها الوطنية المصرية القرضاوية لعبت دورها في تغيير أفكارك عن طريق الرسائل الخاصة ... وعمومآ لايهمني السبب وأرجوا ان تحتفظ به لنفسك .. وإذا أردت أن تفتح موضوع للقرضاوي اوحسن البنا فاأرجوا ان يكون خارج هذا الموضوع فهذا الموضوع خاص بإنقاذ شعب من الهلاك .. |
إقتباس:
الأخ للحزبية يرى بإن الحل هو تعليم الشعب الفلسطيني التوحيد وان لايستقلوا بفهمهم للكتاب والسنة بل يستعينوا بفهم الصحابة و السلف الصالح .. |
?????????????
|
الشعب الفلسطيني قال كلمته واختار قيادته بنفسه .. فاسأل الله أن يعينهم ويوحد صفوفهم وينصرهم على عدونا وعدوهم .. |
إقتباس:
لم يفهم .. |
إقتباس:
خرج عن الموضوع !! |
الشعب الفلسطيني يعتبر كل من اوقف الجهاد بكل معانيه خائنا
ولا يقبل المزايدات ولن يستمع لأدعياء السلفية معطلة الجهاد بأن يترك المجاهدون جهادهم ليتدارسوا مسائل التوسل و فن تشكيل الفتاوى وفقا لما يرتضيه الحاكم بل وفقا لما يرضي الصهاينة انفسهم:New2: |
إقتباس:
يرى الحل بإن يفرض وجهة نظره المعكوسة المقلوبة على شعب بين الحياة والموت .. .. والتي عبر عنها بوضع هذها العبارات الجوفاء العدائية الحزبية ضيقة الأفق التي ليس لها أي دور في كل زمان ومكان لنفع الإسلام والمسلمين والغريب أنه يؤمن بإن هذها المشاركة العبثية هي الحل للشعب الفلسطيني ولهذها القضية المصيرية!. |
الطاووس المسكين الضائع في ظلمات الجهل :
قمت بعمل موضوع يهدف أن يشارك الجميع بوجهة نظرهم تجاه هذا الموضوع ، وبعد أن يستجيب المشاركين لك ويقدروك ويقومون بالمشاركة ، ويكتبوا الحلول من وجهة نظرهم كما دعوتهم أنت لذلك يفاجأ بعض المشاركين بهجوم عنيف غير أخلاقي يفتقر الى ادب الاسلام في الحوار , لمجرد أن رأيهم لم يأتي على هواك ولم يوافق رأيك ، وتتهمهم بالحزبية والفسق والضلال . اذا كنت لا تريد أن تسمع الرأي الآخر فلما وضعت هذا الموضوع على هذه الصيغة . لماذا لم تكتب الحل من وجهة نظرك وينتهي الامر . في مشاركتي الاخيرة لم تكتب رأيك في مضمون المشاركة ، بل ذهبت الى سبي وقذفي بأبشع الاوصاف دون أن تلتفت الى ما كتبته وتقول رأيك فيه لمجرد اني نقلت بعض وجهات النظر لبعض العلماء مما اوافقهم نفس الرأي تجاه هذه القضية المهمة . الطاووس الضائع المتخبط في الضلال : ان الارهاب الفكري الذي تقوم به لن يمنعنا ان شاء الله من بيان الحقيقة للناس ، الحقيقة التي تريد أنت ومن على شاكلتك من الارهابيين والخوارج طمسها . الطاووس المفلس علميا وأخلاقيا : ان دليل افلاسك هو خوفك من سماع الرأي الآخر . ان دليل افلاسك هجومك على الاشخاص دون الاقتراب من أرائهم . ان دليل افلاسك هو عدم التزامك بالاسلوب الاكاديمي والعلمي في النقد . الطاووس الحائر : لقد قمت بالهجوم الظالم الغير أخلاقي علي الذي يفتقر الى ادب الحوار الذي علمنا اياه الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في مقولته المعروفة للوليد بن المغيرة :(أفرغت يا أبا الوليد ) انظر الى فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم والى فعلك ، لقد ناداه الرسول الكريم بأحب كنية الى قلب الوليد ولم يناديه بأي أسم آخر . لقد حاولت مرارا في مشاركات سابقة أن الفت نظرك الى ذلك ، وأذكرك بالحب في الله والاخوة في الدين ، وانه يجب أن نناقش وجهات نظرنا المختلفة تحت هذه المظلة ( الحب في الله والاخوة في الدين ) ولكن دون جدوى . ليس من عادتي أن أكتب بهذه الحدة ولكن خروجك عن حدود أدب الحوار هو ما دفعني الى ذلك . فمن الناس من يستجيب بالكلمة الطيبة الرقيقة ومنهم من لا يعود الى رشده الا بالكلمة القوية الغليظة . وكما قال الشاعر : اذا أنت أكرمت الكريم ملكته واذا أنت أكرمت اللئيم تمردا |
اخي مواطن مصري
لا تبتئس فتلك عادة طوواويس القصور وجزاك الله خيرا افحمته :New2: |
السلام عليكم .. انا من رأي أخي دايم العلو الذي رايت أنه خرج عن الموضوع . ومعه ايضا اقول الفاضي يعمل قاضي ..الحل اخي الكريم .ان نتوقف عن تعين انفسنا اوصياء على شعب ونضع الحلول هنا وانت تفند كل رأي ..حماس مجوسية او عميله مجوسية .وانتم ماذا مطبلاتيه. أم ماذا ..؟؟ الحل الأول ... أن تصلحوا انفسكم ثم تفكروا ، في اصلاح شعب تحت الاحتلال والانكسار والخذلان من الشعوب العربية والحكومات المائعه والمطموسه الهوية ، وبين من يجلس في المنتديات وينتقد حكومة حاربها المسلمين ارضاء (لزرقاء العينين )امريكا .فقد تعشقوها شمطاء شاب وليدها وللأذلاء فيما يعشقون مذاهبُ ،، الحل الثاني...... امدوهم بالمال والسلاح وانظروا ماذا سيفعلون ،فقد اثبتوا انفسهم من تحت ظل الحجارة شعب يعاني من الاحتلال منذ اكثر من نصف قرن وما زال متماسكا وبطلا وينجب الابطال وانتم تسألون ما هو الحل الذي للشعب الفلسطيني ... الحل الثالث ... قرار شعبي مسلم برفض ضعف الحكومات ، ومحرقة كبيرة لعلماء السلطان .. وأدعياء السلفية ..، بمعنى فتح باب الجهاد .. الحل الرابع ... الاسلوب الذي استخدمته مع الجميع ..وطريقة ردودك لا تستخدمها معي انتهى ما لدي ...وانا احاول ان ابتعد عن هذه الخيمة لأن الحاصل ايها الطاوس كأنا جلوس والماء من حولنا جلوس ومن حولنا الماء .. |
إقتباس:
يامصري ربما أن تكرار له دور في تنشيط خلايا عقلك وفهم السبب الذي جعلني أنتقد مشاركتك الأخيرة قلت : "يامصري الغاية من فتح هذا الموضوع هو الحل من وجهة نظرك التي تعتقدها انت لإنقاذ الشعب الفلسطيني من الموت والهلاك .... يعني العبرة من فتح الموضوع ليست بنسخ كتب فلان أوعلان وتلصيقها في هذا الموضوع لا يامصري .. ولو كل واحد منا يفعل مثلك لأنقلبت الخيمة من حوار إلى مكتبة ..وخير الكلام ماقل ودل .. هذها الطريقة ليست إيجابية في هذا الموضوع .. وأخيرآ أقول عند الله تجتمع الخصوم .. |
إقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله الأخت على رسلك ترى الحل لإنقاذ الشعب الفلسطيني من الموت هو" بفتح باب الجهاد ".. |
اخي العزيز الطاوس اشكرك على طرحك لهذا الموضوع الحل للقضية الفلسطينيه هي:- ااولا ان يتحد الشعب الفلسطيني ويكافح ويجاهد ويكمل مسيرة انتفاضته التي اقضت مضاجع اليهود 0 وثانيا ان يحافظ الفلسطينيين على الدعم السياسي التي تدعمه بها السعودية و مصر والدعم المادي التي تدعمه السعودية والا مارات وبعض الدول العربية الاخرى 0 اما ان تفرقوا واصبحوا يتبادلوا الاتهامات قيما بينهم فلن يصبح لقضيتهم اي حل 0 |
إقتباس:
الأخت على رسلك هذه هي الحلول ..التي لديها متسلسله فلا تجتهد وتستنبط أيها الطاوس وتحذف ..كلها أو اتركها لان لن يتحقق الجهاد إلا بما ذكرته قبله .. |
الأخ الفاضل ابن اليمامة يرى الحل في توحد الصفوف والحفاظ على الدعم العربي السياسي والاقتصادي والاستمرار في الانتفاضة .
|
إقتباس:
الأخت على رسلك ماذكرته سابقآ ليست حلول لإنقاذ الشعب الفلسطيني من الموت هي عملية نفسية نتج عنها مفردات عدائية أنتقامية ليس لها صلة بعنوان الموضوع وأعتقد بإن ماكتبتيه عنوانه المناسب هو " الإنتصارات الشخصية ".. ولم يحالفك الصواب عندما زعمت أن ماكتبتيه حلول لا.. هي ليست حلول يابنتي ..هي شروط للجهاد من وجهة نظرك كماأقريت بذلك في أخر ردك وقلت :لان لن يتحقق الجهاد إلا بما ذكرته قبله .. والجهاد له شروط حققها الشرع وكل ماجاء وراء ذلك فهو مزهوق .. وبعدين الغاية من فتح الموضوع هو البحث عن الحل المناسب لإنقاذ شعب من الموت .. ملاحظة :هذا الموضوع لايحتمل إلا من قال خير أو صمت .. |
وجب على أهل البلاد مقاومة المحتل فإن عجزوا ولم يجدوا من يساعدهم من المسلمين فلهم حالتان:
الحالة الأولى: أن يأمنوا على أنفسهم وأعراضهم وأموالهم، ويستطيعوا إقامة شعائر دينهم فلا حرج عليهم أن يبقوا في بلادهم مع العمل على إخراج العدو من بلادهم . الحالة الثانية: أن لا يأمنوا على أنفسهم وأعراضهم وأموالهم أو لا يستطيعوا إقامة شعائر دينهم فيجب عليهم أن ينتقلوا إلى بلاد مسلمة يستطيعون فيها إقامة شعائر الإسلام. وعليهم عدم التسرع والعجلة ، والتعاون مع ولاة الأمورهم وفي النظر فيما يصلح وما لا يصلح، وعدم إساءة الظن بالحكام، وعدم إحداث الفجوات أو تعميقها بين الرعية وبين ولاة أمرهم وحكامهم. شكرا اخي الطاوس والى الامام |
إقتباس:
ماشاءالله ودكتور نفسي ايضا .ماهذه المواهب ..عدائية وانتقامية ممن ايها الطاوس ليتك توضح هل عندما اقول اصلحوا انفسكم عدائية هانت رضيت وجعلت نفسك داعيا لاصلاح الفلسطنين فنفسك اولى ..فاين العدائية ..؟في كلامي وعندما اقول مدوهم بالسلاح عدائية وانتقاميه .؟؟ وعندما اقول نحتج على ضعف الحكام اليسوا ضعافا ويوجد علماء سلطان وادعياء سلفيه ...؟ وهل عندما اقول الجهاد انتقامية وعدائية .والاهم ايه الطاوس عدائية على من وانتقامية من من وانتصارات شخصية على من رحمك الله فانا لا أرى أمامي احد .... إن كنت غير قادر على أن تسير موضوعك وتلجأ لعضلاتك البالونية الجديدة. فتاكد أن أقل حرف نملكه بحدة رأس الدبوس ..بعيدا أن الولوله والصراخ والسباب والشتائم الطاوس لم أعطي باليمنى لاخذ باليسرى عافاك الله ...وإن كنت إمرأة فلا أقول إلا ما استطيع أن ا تحمله فلا تتبع ظنونك وتقول شخصية ، وليتك تصمت حتى تكتمل الفائدة التي تطلبها فقد اجابك الاخ دايم ولكن كنت ملتهي عن استيعاب ما فيه بحشد الحلول لتنقذ الفلسطنيين والحل واضح ... ملاحظة مهمة.......................) |
إقتباس:
نعم خرجت عن الموضوع أيها الطاوس !!! لأنك تعلم أن الفلسطينيين قالوا كلمتهم واختاروا قيادتهم فلله درهم نعم هم عرفوا الحل ولم ينتظروا من أحد أن يملي عليهم ولم ينتظروا أن تأتي لهم بالحلول .. فرفقاً بنفسك .. وأسأل الله أن يعينهم وينصرهم |
"إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ" تلك الآية الكريمة يكمن فيها الحل للشعب الفلسطيني المشرف / تصحيح الآية فقط .. |
أبو دجانة يريد من الشعب الفلسطيني مغادرة البلاد
والطاووس يجمع الاراء لينتقدها وكأنه ناقد سينمائي:New2: |
إقتباس:
علــى رســلكـ |
إقتباس:
الأخ العزيز أبودجانة يرى أنه من الواجب على الشعب الفلسطيني أن يقاوم المحتل وفي حالة عجزه عن المقاومة وعدم تمكنهم من حماية أنفسهم وأعراضهم وأموالهم ولكن يستطيع إقامة شعائر دينهم فعليهم فيجوزالإنتقال من بلادهم إلى بلاد أخرى أفضل حالآ وأكثر أمانآ لتعزيز قوتهم ولاحرج عليهم أن يبقوا في بلادهم المحتلة مع العمل على مقاومتهم وأخراجهم من بلادهم..هذها هي الحالة الأولى . الحالة الثانية يقول أبودجانة أن لايأمنوا أن لا يأمنوا على أنفسهم وأعراضهم وأموالهم أو لا يستطيعوا إقامة شعائر دينهم فيجب عليهم أن ينتقلوا إلى بلاد مسلمة يستطيعون فيها إقامة شعائر الإسلام . |
إقتباس:
نعم يابن اليمامة هل تحاول أن تجرب كتابه اسمي باللون الوردي أم ماذا ..؟؟؟ |
إقتباس:
أولآ القضية الفلسطينة ياأخ قضية كل المسلمين و خاصة بالشعب المسلم الفلسطيني وليست هي قضية قومية أو وطنية أوعربية كمايعتقد الكثير من المغافلين وليست حكر على حزب مفتون أوحركة سياسية بل هي قضية كل مسلم أعجمي أو عربي.. أبيض أو أسود ...ذكر أو أنثى ..فلسطيني أو صيني وليس هناك أي مجال للعنصرية في القضية الإسلامية . ثانيآ مشاركتك الأولى تفسرها الأخيرة ..كالقارئ الذي قرأ "فخر عليهم السقف من تحتهم" فقيل له: لا عقل عندك ولا قرآن ... ورحم الله من قال خير أوصمت |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.