بأقلامهم هم !!!
 

.
.
.
.

موقع ينشر عدة كتب ومقالات عن أحداث 11 سبتمبر

سأحاول ترجمة بعض النبذ عن بعض الكتب .


الموقع تحت إشراف :::

www.911truth.org

عنوان الكتاب : 9/11 والإمبراطورية الأمريكية

عمليا من اللحظة التى انقشع فيها الغبار فى نيويورك وواشتجتون بعد الهجمات فى 11 سبتمبر ، ثارت حركة متنامية من الأحياء والشهود والشكاكون ، الذين لم يستطيعوا قبول القصة الرسمية . وجه الإنتباه العالم الدينى ، "دافيد راى جريفين" ، لهذا الموضوع فى كتابه "بيرل هاربور الجديدة" ، حيث ساعد فى رفع صوت دمدة المنتقدين وإثارة الأسئلة التى ارتفعت من كثير من الأمريكان ومن غيرهم من دول العالم حول أحداث ذلك اليوم . هل حقا كان الجيش و الـ FAA عاجزين ؟ هل كانت مخبراتنا ووحدات جمع المعلومات حقا فى الظلام عن مثل هذا الإحتمال ؟ بالإختصار ، كيف يحدث كل ذلك الخطأ دفعة واحدة فى بلد أقوى وأكثر تطورا تكنولوجيا ؟
كلا من الحكومة وأجهزة الإعلام السائدة حاولت تصوير 9/11 كأنها حركة حقيقية نفذت بواسطة أناس مرفوضين كـ "منظرين للمؤامرة" يستطيعون أن يطرحوا أفكارهم فقط على الإنترنت . هذا الجزء "من الكتاب" مع مقالات من قبل مثقفين من أوروبا وأمريكا الشمالية تظهر أن هذا الكاريكاتير غير صحيح . هؤلاء المثقفون وكثيرون من أنحاء متفرقة من العالم متفقون على اتهام الرواية الرسمية لأحداث 9/11 بأنها خدعة لبناء الإمبراطورية الأمريكية فى الداخل والخارج .

بالتاكيد ان سقوط ناطحتي سحاب بهذه السهوية وفي زمن قصير وسقوط مباني ماجورة ليس بالشيء المنطقي لكن هذا الا يمنع ان بن لادن ذكر انه كان مع وراء هذه الاحداث واشرطة عدة اخرها الشريط الاخير والذي ذكر فيه بعض الانتحاريين وصاياهم . لكن هذا لا يمنع ان تكون القاعدة فقط اداة لخطة امريكية محكومة وعملت بدقة فهناك اسرار عديدة منها ما قاله رجال الاطفاء بان هناك قنابل تفجيرت في المبني وهم في الداخل وكانت من الاسفل وامور اخري خاصة بحادثة البنتاغون , امور غامضة كثير لكن اشرطة القاعدة وخطب وشعارات واشعل بن لادن لهؤلاء الشباب تؤكد ان لهم خيط او ربما هم فقط اداة للوب الصهيوني والان بسبب احداث سبتمبر امريكا تحتل الدول العربية والاسلامية ويكفي ان مشرف قالها امس وفي نيورك انه شارك في الحرب ضد افغانستان بسبب تهديد امريكا له انهم كانوا سوف يجعلوا من باكستان خراب ودمار.

__________
أعد صياغة كلامك(سؤالك) بطريقة تليق بصاحب الموضوع...دمت بود

الأخ الفاضل / الجهاد فرض عين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


لقد قرأت تعليقك قبل حذفه ، وعجبت من كلامك ، فأين موقعه من الإعراب حتى تتهمنى ؟


كل ما فعلته أنى وجدت موقعا يشرف عليه أناس غيرنا ليسوا مسلمين وليسوا عربا ، وبه نقاط موثقة علميا فنقلتها ولم أعلق عليها لا بالسلب ولا بالإيجاب ... حاليا ... فلماذا سارعت باتهامى على مجرد النقل ؟
وجهات النظر المختلفة لابد من الإطلاع عليها لنحيط بأى موضوع من كل جوانبه ، وهذا ما قصدته ، وحبذا لو تابعت الموضوع فهو لم ينتهى بعد .

الأخ الكريم / أبو جورى

أرجو متابعة الموضوع فقد تجد الإجابة عن كثير من النقاط فيما بعد .

عنوان الكتاب : أبراج الخداع .. التغطية الإعلامية لكتاب 9/11

عرضت درزينة من الكتب بحثا دقيقا للقصة الرسمية لأحداث 9 / 11 على أنها احتيال للإرهاب . وبالتالى فقد فشلت الأجهزة الإعلامية السائدة فى تفنيد المتتابع لأسئلة أولية حول الأشياء الشاذة فى هذه القصة . وقد كانت أجهزة الإعلام البديلة أفضل بقليل . كتاب "أبراج الخداع" يشرح لماذا ، كما أنه يوصف العناصر التى تفجر الحقيقة .
ألفه الناقد الصحفى "بارى زويكر Barry Zwicker" الذى أمضى 35 عاما كناقد إعلامى ، "أبراج الخداع" يعرض 26 دليل تثبت (بلا أدنى شك) أن 9/11 كان عملا داخليا . ومن ثم يثبت الوضع التاريخى للرقابة الإعلامية السائدة ويفحص الظاهرة النفسية للإنكار . كما أظهر تأثير عمليات "المعلومات الخاطئة" والحرب النفسية بالتفصيل ، وتأثير "الحكومة الخفية" - والخيوط التى تحرك المشهد من الخلف . والكتاب يتتبع الصورة التى قال بها النبى الأصيل عن الأحداث وحقيقتها ، "داوود راى جريفن David Ray Griffin" ،كما أنه يحث الناس لقول الحقيقة وتحدى كل أجهزة الإعلام .
موشى بصور فوتوجرافية ، ومذكرات مختلفة ، وتصورات أؤلئكم الذين يرون الصورة الحقيقية لـ 9/11 وأن الموقع كان غير منيع .

عنوان الكتاب : مؤامرات ، نظريات المؤامرات وأسرار 9/11

حينما هوجمت "بيرل هاربور" من السماء فى 7 ديسمبر 1941 ، غضب الأمريكان على خداع اليابان . يزعم اليوم مؤرخين متنوعين أن الرئيس روزفلت كان على علم سابق للهجوم وشجع عليه ، فقد كان يريد دخول الحرب العالمية الثانية ولكن 88% من الأمريكان حتى "بيرل هاربور" كانوا ضد ذلك .
عندما هوجم مركز التجارة العالمى من السماء فى 11 سبتمبر 2001 ، أمريكا وبقية العالم روع من هذا الحقد المطلق للإعتداءات . هوية الجناة والعدو أعلنوا فوراً: أسامة بن لادن ومجموعته الإرهابية الإسلامية، القاعدة . وأعلن جورج دبليو بوش الحرب بسرعة على ' إرهاب دولي ' هذه الحرب التى سبقها دعم ضعيفَ . وفى نفس الوقت ، دعمت الأدلة أن نظرية أن الحكومة الأمريكية كان عندها علم مسبق عن الهجوم .
هذا الكتاب يبين أن 11 سبتمبر ليس فقط تاريخ قتل جماعى مرعب ، ولكنه يشير إلى سخافات غريبة ، تناقضات مريعة ، قمع ، وجود معلومات فى الخفاء ، وعمليات استراتيجية سرية ، كل ذلك جاء سويا . هل حقا أن ما يجرى منذ أحداث 11 سبتمبر لم يكن سيجرى بهذه الطريقة ؟ والحقيقة هى : قبل هذا التاريخ كانت هناك أمور كثيرة مختلفة عن ظاهرها .
"بروكرز Broeckers" كان مصرا على الدقة . المعلومات الرسمية تترك أسئلة كثيرة بدون إجابة : لماذا لم تنشر سجلات الرحلة الجوية وأشرطة الملاحة الجوية للجمهور ؟ ولماذا لم تظهر أسماء الـ 19 الذين قيل أنهم مختطفون للطائرات على قوائم الركاب ؟ لماذا لا توجد صور فوتوغرافية أو شرائط فيديو لموقع التحطم فى البنتاجون ، حيث أجزاء من حطام الطائرة يرى بوضوح ؟ لماذا كان حطام الطائرة فى بنسلفانيا مبعثرا على مساحة واسعة ؟ بالرغم من التكذيبات الرسمية ، هل أسقطت هذه الطائرة ؟ لماذا استقال "جون أونيل John O'Neil" كبير المحققين لابن لادن قبل ثمانية أسابيع من الهجوم ؟ ما هى المعاملات بين بوش وعائلة بن لادن ؟ ما هى المصالح لشركة هاليبرتون التابعة لنائب الرئيس تشينى بخصوص مشروع أنابيب البترول فى أفغانستان ؟ لماذا كانت هناك اتصالات سرية بين أمريكا وطالبان بخصوص أنابيب البترول حتى يوليو 2001 ؟ لماذا توقفت تحريات بعض رجال FBI عن الطلاب المرتاب فيهم بمدارس الطيران ؟ لماذا ضغط بوش وتشينى على رئيس المعارضة "توم داشيل Tom Daschle" ليشجع الكونجرس على عدم طلب تحقيق دقيق لأحداث 11 سبتمبر ؟
الجريدة الإخبارية الألمانية "دير شبيجل" (42/2002) قالت عن كتاب بروكرز "أكثر الكتب الجريئة المباعة" ، وعلق أحد الألمان المحافظين عن الكتاب "هل مثل هذه المواد القابلة للإنفجار توضع فى أيدى المدنيين ؟" . بروكرز هو باحث متخصص فى المؤامرات . وفى هذا الكتاب يوضح بأن هجمات 11 سبتمبر صممت بعمد لتقود الفكر العالمى فى الطريق الخطأ . "بالرغم من أنها كانت أكبر تحريات للشرطة كل الوقت " يذكر بروكرز "أنه بعد سنة من الهجمات فالأدلة التى جمعت ضد من يزعمون أنهم العقل المدبر ، أسامة بن لادن وإرهابيوا القاعدة ، تَؤدى إلى لا أكثر من أنَهَم عَملوا فقط بضعة ساعات بعد ذلك : عمليا لا شيء."
يسأل بروكرز ، من هم وراء هذه الهجمات الإرهابية ليستفيدوا منها ويورطوا فيها آخرين سيئى السمعة ؟ هو لا يرد أن يتهم العالم بنظرية المؤامرة ، ولكنه يريد للناس أن يكون لها موقف علمى وشكاك أكثر إلى المؤامرة ، ويؤكد على أن ذلك سيكون أكثر انتاجا . السبب فى ذلك : "أنه بدون نظرة ملائمة إلى نظرية المؤامرة، فسيكون عالمنا المعقد والغادر جدا صعب جدا للفَهم ."

أثار عالم الدين والكاتب الشعبى "دافيد راى جريفن David Ray Griffin" ، عدة أسئلة كاشفة ومزعجة كتحليل فعال للبيانات الرسمية عن أحداث 11 سبتمبر 2001 .
وكمحقق لا يمل ، دقق جريفن فى الكمية الهائلة من البيانات الحكومية ، وتلك المستقلة ، وأظهر إلى السطح بعض التضاربات التى تزعزع حقيقة ما حدث . وفى كتابه الأخير يحلل الأدلة حول 9/11 ومن ثم يستكشف من منظور نصرانى بشكل متميز هذه القضايا ، أخذا فى الإعتبار بجدية ما يعرف النصارى عن حياة المسيح وموته وتعاليمه . مبينا وجه الشبه بين الإمبراطورية الرومانية القديمة ، والإمبراطورية الأمريكية اليوم ، ويطبق تعاليم المسيح على الإدارة السياسية الحالية ، ويكشف أن نية الكنائس النصرانية كمجتمع تجسيد عقيدتها وفرضها والإستجابة لها .

9/11 ... وجهة نظر أخرى تثير أسئلة :

يضع العالم الدينى "جريفن" أسئلة عن الأحداث من منظور أعمق – ويعطى أسبابا لقلق أعظم .
وفى مراجعة لكتابه "ً"Witherspoon المنشور فى 8 أغسطس 2006 ، للكاتب "آرش تيلور دافيد Arch Taylor David" ، يقول جريفن أنه لمدة ثمانية عشر شهرا بعد 9/11 كان يتقبل أن الفاعل للهجمات هو أسامة بن لادن والقاعدة . وبعد تحرى المتناقضات قبل وبعد 9/11 بعناية ، يذكر : "أنا مثل العديد من الناس الآخرين لم أرفض القصة الرسمية إلى أن اقتنعت بوفرة الأدلة التى غيرت من قناعتى الأولى" ... ونشر "جريفن" كتابه "بيرل هاربور الجديدة" عام 2004 وفيه السئلة المقلقة حول إدارة بوش و 9/11 ، ويقد الدليل على تواطؤ إدارة بوش - شينى ، وقد أدرج 40 سؤالا لا جواب عليها ، وأثار "دخان مدافع" قد تؤدى إلى تحريات حقيقية ... فى حالة إذا أسندت السلطة لآخرين .
استجابة للضغوط من الأحياء من الكارثة فقد عينت الإدارة بعد تلكؤ وبطء ، لجنة لتقصى الحقائق ، وأصدرت تقريرها النهائى للجنة الوطنية على الهجمات الإرهابية على الولايات المتحدة . ذلك التقرير أخفق فى إجابة أسئلة "جريفن" ، لذا نقضه بعمله الرئيسى الثانى (9/11 تقرير لجنة) : "الأخطاء والتشوهات" . ويلقى كتابه الجديد فى الموضوع الضوء على بعض هذه الأمثلة البارزة :
يقول خبراء الإنشاء والحريق ، أنه فيما عدا الحالة المزعومة بالنسبة للبرجين التوأمين ، لم يوجد مبنى بهذا العلو من الأطر الفولاذية تحطم كنتيجة لمثل هذا الحدث كليا . ويقول خبراء هدم المبانى ، أنه فيما عدا هذه الحالة المزعومة ، فإن المبانى العالية ذات الأطر الفولاذية تنهار مباشرة للأسفل إذا حطمت عمدا بواسطة متفجرات توضع بأماكن استراتيجية وتفجر عن قصد . وأن تقرير اللجنة قد أهمل هذه المعلومات ، وتمسك بالنظرية التى لا تصدق ، بأن النار وتأثير سقوط الطوابق العليا هو ما جعل المبنى ينهار كالكعكة .

"مداخلة ::: أحب أن أذكر هذه الآية الكريمة من سورة النحل لأنها تتفق مع رأى الخبراء المذكور (قَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللّهُ بُنْيَانَهُم مِّنَ الْقَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَيْهِمُ السَّقْفُ مِن فَوْقِهِمْ وَأَتَاهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَشْعُرُونَ {26}) "

إدعى تقرير اللجنة أن "إدارة الطيران الفيدرالية" أخفق فى إشعار "قيادة الدفاع الفضائية الأمريكية الشمالية" بوقت كاف لكى تعترض طائراتها المقاتلة الطائرات المختطفة . وفى مذكرة قرأت بواسطة "لورا برون Laura Brown" قالت أن لجنة إدارة الطيران الفيدرالية أبلغت قيادة الدفاع الفضائية ، الساعة 8:20 قبل ضرب البرج الشمالى الذى هوجم الساعة 8:48 . أفاد سكرتير النقل "نورمان مينتا Norman Mineta" اللجنة ، بأنه بينما كان فى اجتماع برئاسة تشينى أن شابا فى حوالى الساعة 9:26 ذكر بأن هناك طائرة على بعد 50 ميل تقترب من البرج ، فقال له تشينى "الأوامر ما زالت قائمة" . البنتاجون هوجم فى الساعة 9:38 . أغفل تقرير اللجنة كلا من شهادتى براون ومينتا والقى اللوم على إدارة الطيران الإتحادية . لم يفصل أحد من إدارة الطيران الإتحادية بسبب التقصير بينما كل الدلائل المتوفرة تشير بأن هناك تباطؤ فى تبليغ قيادة الدفاع الفضائية .
المدير التنفيذى للجنة 9/11 ومصمم التقرير النهائى ، هو "فيلب زليكو Philip Zelikow" ، الذى كان يخدم مع كوندليزا رايس فى إدارة بوش وساعد فى الإنتقال إلى مجلس الأمن القومى فى إدارة بوش التالية . شارك زليكو فى تأليف الوثائق لبوش – تشينى التى تصف استراتيجية أعمال 9/11 . مما حدى بجريفن أن يقول "البيت الأبيض يتحرى عن نفسه" .
من الأمثلة الأخرى المضافة ، هى أن الإدارة أخفقت فى نقض الفكرة الواضحة بأن تخطيط الأحداث هو لاستخدامها فى جوهريا كهدف للسيطرة العالمية الأمريكية ، وهى التى ابتكرت من قبل أشخاص يحتلون المناصب فى الإدارة ... تشينى .. رامسيفيلد .. ولفتز .. بيرل .. ليبى .. بولتون .. وولزى من ضمن آخرين ، لتنفيذ مشروع "القرن الأمريكى الجديد" ب . ن . ايه . سى PNAC ..Project for the New American Century" . واعترفوا بأن الخطة كانت طموحة وتحتاج إلى حدث فى مستوى "بيرل هاربور" ليحرك الجماهير الأمريكية . ذكرت الـ CBS بأن الرئيس "بوش" كتب فى مذكراته قبل النوم يوم 9/11 "أن بيرل هاربور القرن الحادى والعشرين قد حدث اليوم ."

يصف جريفن أن الإيمان النصرانى فى القرن الأول نشأ تحت الهيمنة الرومانية بمساعدة الأرستقراطية السياسية والدينية اليهودية المستكينة . تحدى المسيح مملكة القيصر ، واعتبر كرحمة من السماء ، وجالبا للسلام . المنتفعون الرومانيون الحقيقيون كانوا هم مكونات القوة الرومانية وهم المسيطرون على المستعمرات . الجماهير فى كل من روما وبالأخص فى المستعمرات كانوا يعانون بشكل مروع .
أعلن السيد المسيح سلطان الله على الأرض ، فك أسر الفقير من السلطات الشيطانية ، وتحريره من الفاقة واليأس . فى السنوات الأولى من ظهور المسيح كانت حركته سلمية ضد الإمبراطورية ، وشكل جالية متماسكة من المظلومين متعاونة فيما بينها ، وسرت فيها روح المسيح لحياة جديدة أفضل .
حبنما تطورت النصرانية وأصبحت تابعة لثقافة الإمبراطورية ، فقدت شخصيتها الأصيلة وأصبحت مشروعا إمبراطورى . الإيمان بسيدنا عيسى أصبح الوسيلة للغفران وتأمين السماء . يفصل جريفن هذه العملية ، وينتهى بنداء للنصارى لإعادة اكتشاف السمة المضادة للإمبريالية فى الإيمان الصحيح وجلب ذلك للتأثير فى أمريكا اليوم . الزعماء الصناعيون والماليون والسياسيون مرتاحون لهذه الأوضاع . وأجهزة الإعلام ليس لها اهتمام فى تحدى الوضع الراهن .
النصارى يجب عليهم الآن أن يتصرفوا لوأد المشروع الإمبراطورى الأمريكى ، كما سبق أن احتجت الكنيسة على هتلر ، وأدانت التمييز العنصرى بجنوب إفريقيا .
البداية تأتى بعمل تحقيق موضوعى فى أحداث 9/11 ، وحسب تصور جريفن ، هل هذه الأحداث "نظمت نيابة عن المصالح الأمريكية" .

بواسطة : "آرش ب . تيلور"
فى 29 أغسطس 2006

بارك الله فيك ابينا الفاضل أبو ايهاب،
الموضوع واضح تماما ولكن هيهات أن سمع الاطرش،
دمت بود ابنا وكل عام وانت بألف خير،

بسم الله الرحمن الرحيم
اخي الفاضل صاحب الموضوع ...
لاشك ان تنظيم القاعدة هو من قام بهذه الغزوة ( ربما راقت هذه المفردة الغزوة للبعض وربما لاترق لاخرين لكن ليس هذا لب المشكلة ) وهذا ما جاء باعتراف الشيخ اسامه بن لادن حفظه الله ليبقى على المستضعفين من المسلمين وعباد الله البحث والتمحيص في الكثير من الامور للوصول الى حقائق تلك الغزوة واسبابها والدوافع من خلفها ومن اول اسبابها هي فلسطين الحبيبة الساتر الاول لمعركة المسلمين عاجلا ام اجلا ان شاء الله فيجب التوقف عندما نذكر فلسطين ليس في ذكرنا لها ذكروا لمجرد ارض او وطن قد احتلمن قبل لصوص كباقي الاوطان التي احتلت من قبل اعداء الله والاسلام , ولكن يجب عندما نذكر فلسطين ان نذكر ( القدس ) ان نعطي هذا المكان مكانه الحقيقي في قلب المسلم المؤمن الصحيح , والقدس هي اولى القبلتين فكيف لمسلم يؤمن بالله سبحانه وتعالى وبرسوله صلى الله عليه وسلم واقبل على الاسلام بقلب مؤمن ان تكون اولى قبلته قد احتلتبغير حق من قبل اليهود يساندهم في ذالك المتشددين من الامريكين والغرب , ان يقبل اللمسلم الحقيقي ذالك المكان المقدس ان يدنس من قبل هؤلاء .
ثانيا علمنا الاسلام ان المسلمين في مختلف بقاع العالم جسد واحد ان اصابه مكروه تداعا له باقي الجسد بالسهر والحمى وهذا كلام نؤمن به لانه نابع من كتاب الله القران الكريم وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وليس كلمات في رواية لكاتب ما او فيلسوف ما ؟؟ ربما نختلف في طروحاته او كتاباته فتعجب البعض ولا تعجب اخرين , لذلك علينا ان نعمل بها بما اوصانى الله سبحانه وتعالى وما توارثناه من السنة , فان ما يصيب اهلنا في تلك البقعة المغتصبة من ارض الاسلام من انتهاك لحرمات المسلمين بالتعدي على النساء والرجال والاطفال والشيوخ في قتلهم وتهجيرهم والنيل من اعراضهم ومالهم ليندى له الجبين ويدمي القلب اما لمسلم يحمل غيرة او قلبا ليدافع عن هؤلاء القوم ويدفع عنهم هذا البلاء كما تعلمنا في تاريخنا الاسلامي من عمر الخطاب او خالد ابن الوليد او غيرهم , فلو كان هناك من حكامنا او ولاة امرنا من يحمل عنا ذلك العبا او الواجب ما خلقت او تكونت تلك الجماعات الجهادية التي تطالب بالدفاع عن افغانستان او الشيشان او العراق او فلسطين او غيرها من بلاد الاسلام المحتلة فسيصطف الجميع خلف ذالك القائد او ذالك الحاكم او حتى مجموعة حكام او قادة لياتمروا بامره لطالما الهدف واحد هو الدفاع عن الاسلام وارضه وعرضه .
اثالثا : فيما يخص العمل بشرع الله فمن الملاحظ ان الكثير ممن يحكمون بلادنا العربيه والاسلاميه لايعملون بما امر الله به ورسوله صلى الله عليه وسلم , ولايندرج كلامي بانهم كافرون حاشى لله ان انطق بهذا فهذا شانهم امام الله يحاسبهم عليه فالدين لله وحده وما انا او غيرنا الا مذكرين والبشر خطائون , وهم يعملون ببعض من شرعه بما يتناسب ومصالحهم ومانفعهم الشخصيه ضمن نطاق تلك الدولة او الدويلة وهذا واقع الحياة التي نعيشها كل يوم بتفاصيلها الدقيقه من كل الجوانب سواء المعيشيه او التجاريه او الاجتماعيه او السياسيه وغيرها . فما ان تعارضت مصلحة تلك الدولة التي يحكمها هؤلاء بالدفاع عن ارض من ارض الاسلام اعتدى عليها او غزيت من قبل عدو بقي قاعدا او جبانا على ان يحرك جيشا او مقاتلين ليذود عن ارض الاسلام الذي ينتمي له وهذا مبدا من مبادئ الاسلام فاخذ بعض المقاتلين المجاهدين على عاتقهم هذا الامر بعد ان خاب املهم بهؤلاء بالدفاع عن ارض الاسلام وقولنا بارض الاسلام لاتعنى بمفهومها التربه فقط , فبتلك التربه ارواح اناس وممتلكاتهم من شجر ومال وحيوانات ...الخ وكل تلك المكونات هم مسؤولون عنها امام الله .
وهناك الكثير مما يندرج ويطول شرحه حول اسباب والدوافع حول غزوة منهاتن او احداث 11 سبتمبر او السفارات الامريكيه او المصالح الغربيه التي طالتها ايدي المجاهدين اجتهادا منهم بالدفاع عن الاسلام والمسلمين , ولم ياتي قول الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز من وحي الفراغ بل هو دستورا منزلا للمسلمين يعملون به على مختلف العصور والدهور الى اليوم الذي ترجع به الامور لخالقها . نحن اعلم من اعداء الله والمتعاونين معهم المنشقين عن دين الله من بني جلدتنافاصطفوا خلف الاعداء , ان هناك بشر واناس ابرياء قد تزهق ارواحهم بدون ذنب فالعين بالعين والسن بالسن والبادئ اظلم الم تزهق ارواح المسلمين كل يوم او تنتهك اعراضه كل يوم الم تدنس مقدساتنا كل يوم لابد من الدفاع او الذود عن النفس فمن حقنا ان نتضامن او نساند مع من يدافع ان ارواح المسلمين ان لم نجد من يدافع عنهم وان كانوا من يسمون انفسهم ولاة امر او حكاما .
اما فيما يخص احداث 11 سبتمبر فهي بالتاكيد من تنفيذ المجاهدين المنتمين لتنظيم القاعدة وهذا ما جاء باعترافهم واعتراف الشيخ اسامه بن لادن ومن خلال الشواهد والاشرطه التي اذيعت باصوات المنفذين تقبلهم الله شهداء عنده فهذا اضعف الايمان ارتئوه هم لذود عن اعراض المسلمين التي تنتهك كل يوم امام ومراى العديد من الحكام والولاة المسلمين الذين على حد مزاعمهم اشهدوا بالدفاع عن الاسلام والمسلمين والذود عن اعراضهم واموالهم وارضهم . اما باقي الدلائل تدل على ان المخابرات الامريكية والبريطانيه والاسرائليه وحتى بعض العربيه كانت على علم ودرايه كافيه بهذا التخطيط وهذا الامر وكان من الممكن ان تمنع تلك الاحداث لولا تلك الحسابات في الفائدة والضرر التي سوف تجنيها تلك الانظمة من مثل هذه الاحداث و فبنظر المجاهدين في تنظيم القاعدة هي غزوة للدفاع عن الاسلام والمسلمين والرد على بعض ما تفعله امريكا ومساندتها الى العدو الاسرائيلي في انتهاك الحرمات وهذا ايمان يستطيع اي مسلم القيام به اذا ما طلب منه هو التضحية والفداء من اجل الاسلام وارضها وعرضها وهذا راسخ في قلب كل مسلم غيور فقد الامل بحكامنا على تحمل المسؤلية بالدفاع عن بلادنا وارضنا التي اغتصبت .وبنظر القوى الاستعماريه او المحافظون الجدد الذين يحكمون عالمنا اليوم لابد من غض البصر عن مثل هذا الحدث او غيره بل قدموا الكثير من التسهيلات او العمل بالخفاء على انجاح هذا العمل للكسب فائدة قد كان مخططا لها مسبقا ؟؟ ولكن ربما لم يكن في بالهم مستوى الحدث اوالنتائج المترتبه عليها في هذه العمليه في موقع الحدث ولكن ماهو مؤكد ان لديهم علم بما كان مخطط لديه منذ اللحظات الاولى له.
رحم الله المجاهدين الذين نذروا انفسهم لذود عن الاسلام والمسلمين بعد ان خاب املهم بحكام كانوا من المفترض ان ياخذوا على عاتقهم تلك المسؤلية بالدفاع عن الاسلام واعراض المسلمين وامولهم ورحم الله الابرياء ممن شاءت الاقدار ان يكونوا بموقع الحدث فدمائهم باعناق حكامهم الذين فضلوا مصالحهم واختاروا الاعتداء على ارض المسلمين واعراضهم على السلم والسلام .

الفاضل / abbud


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أرجو قراءة ترجمة هذا الكتاب "أغرب من خيال" قبل اتخاذ أى قرار بالسلب أو بالإيجاب ، وأرجو ألا ننساق سويا خلف عواطفنا ونتمهل كثيرا فى إقناع أنفسنا بالحقيقة ، وهذا لا يتم إلا بالقراءة والتفكير والطلب من الله عز وجل ، أن يلهمنا رشدنا ، ما ورد فى هذا الكتاب الذى ألفه كاتب أمريكى ... لا عربى ولا مسلم ... استند فيه على حوالى 191 مرجع من صحف وجرائد وتاريخ ، كما أنى سآتى بترجمات أخرى فى الموضوع ... من مؤلفين أمريكان يعيشون فى موقع الحدث ويعلمون كثيرا من الدخائل التى لا نعلمها نحن ... حتى نصل سويا إلى الحقيقة بناء على المعلومات المتوفرة فقط لا على عواطفنا .

ترجمة كتاب "أغرب من خيال"

عدد 40 سؤال لم تتم الإجابة عنها

عمر شيخ كان عميلا للمخابرات البريطانية

جزاك الله خيرا والدنا الكبير أبو إيهاب
فما ورد في ثنايا الموضوع وفي الروابط الأخرى لدليل واضح لا يحتاج إلى دليل

من المضحك جدا ان نسمع اراء تقول بنظرية المؤامرة حول احداث سبتمبر وطبعا عندما تصادف احد هؤلاء الناس فسوف يردد نفس الاسطوانة المشروخة والتي نسمعها منذ 2001 وحتى الان عن سبب غياب 4000 يهودي وحجم الطائرة التي ضربت البنتاغون وعمالة بن لادن والقاعدة لامريكا الخ.. كل هذه التخاريف تصلح ان تكون سيناريوهات افلام كرتون ولكن المثير للدهشة حقا ان ترى من يصغي لتلك التخاريف بل ويقتنع بها ويصدقها والسؤال الذي يفرض نفسه هل يستحق احتلال افغانستان والعراق (الاسلام) التضحية ب 4000 علج امريكي من قبل هبل العصر؟! اترك الاجابة للعقلاء.