أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية

أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية (http://hewar.khayma.com/index.php)
-   الخيمة الإسلامية (http://hewar.khayma.com/forumdisplay.php?f=8)
-   -   سحقاً سحقاً لمن بدل بعدي !!!! (http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=6675)

أحد المسلمين 23-03-2001 08:06 PM

سحقاً سحقاً لمن بدل بعدي !!!!
 
سحقا سحقا لمن بدل بعدي ..... !!!

عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول أنا فرطكم على الحوض فمن ورده شرب منه ومن شرب منه لم يظمأ بعده أبدا ليرد علي أقوام أعرفهم ويعرفوني ثم يحال بيني وبينهم قال أبو حازم فسمعني النعمان بن أبي عياش وأنا أحدثهم هذا فقال هكذا سمعت سهلا فقلت نعم قال وأنا أشهد على أبي سعيد الخدري لسمعته يزيد فيه قال إنهم مني فيقال إنك لا تدري ما بدلوا بعدك فأقول سحقا سحقا لمن بدل بعدي .

قال الحافظ ابن حجر رحمه الله : (( .... وَفِي حَدِيث أَبِي سَعِيد " إِنَّك لَا تَدْرِي مَا بَدَّلُوا " وَقَعَ فِي رِوَايَة الْكُشْمِيهَنِيِّ " مَا أَحْدَثُوا "
وَحَاصِل مَا حُمِلَ عَلَيْهِ حَال الْمَذْكُورِينَ أَنَّهُمْ إِنْ كَانُوا مِمَّنْ اِرْتَدَّ عَنْ الْإِسْلَام فَلَا إِشْكَال فِي تَبَرِّي النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْهُمْ وَإِبْعَادهمْ ,

وَإِنْ كَانُوا مِمَّنْ لَمْ يَرْتَدّ لَكِنْ أَحْدَثَ مَعْصِيَةً كَبِيرَةً مِنْ أَعْمَال الْبَدَن أَوْ بِدْعَة مِنْ اِعْتِقَاد الْقَلْب فَقَدْ أَجَابَ بَعْضهمْ بِأَنَّهُ يَحْتَمِل أَنْ يَكُون أَعْرَضَ عَنْهُمْ وَلَمْ يَشْفَع لَهُمْ اِتِّبَاعًا لِأَمْرِ اللَّه فِيهِمْ حَتَّى يُعَاقِبَهُمْ عَلَى جِنَايَتهمْ , وَلَا مَانِعَ مِنْ دُخُولهمْ فِي عُمُوم شَفَاعَته لِأَهْلِ الْكَبَائِر مِنْ أُمَّته فَيَخْرُجُونَ عِنْدَ إِخْرَاج الْمُوَحِّدِينَ مِنْ النَّار وَاَللَّه أَعْلَم .))

و تذكر أخي أن النبي صلى الله عليه و سلم بين أنه يعرف أمته بآثار الوضوء ، فعرف أولئك مما يبين أنهم ممن لم يرتد ، إذ الردة تحبط العمل و آثاره و الوضوء عمل و بهذا يترجح القول الثاني . و الله تعالى أعلم .

اللهم لا تجعلنا من المبدلين لشرع نبيك المحدثين فيه ما ليس منه ، اللهم اجعلنا ممن يرد حوض نبيك فيشرب منه شربة لا يظمأ بعدها أبداً .

لحظة 24-03-2001 03:23 AM

اللهم أمين ........وياليتنا نستشعرهذا الأمر الخطيرونطرح عنا الأهواءوالبدع وتريين الشيطان.

أخي أحدالمسلمين أمل التكرم بقرأة طلبي بوضع البريد وشكرالله لك.

العويني 24-03-2001 07:31 AM

وخصوصا لمن وصفوا الله تعالى بما لم يصف به نفسه

فقالوا بأن له ملالا حقيقيا وهرولة حقيقية......

أحد المسلمين 24-03-2001 10:14 AM

أخي لحظة أنا متحفظ جداً على بريدي فإن كان الأمر ضرورياً فلن نرد طلبك .

العويني :

لا نقول إلا ما قال رسولنا صلى الله عليه و سلم فإذا صح الحديث قلنا به فنحن نقول إن رسولنا صلى الله عليه و سلم لم يصف ربه إلا بما هو حق و لم يصفه بما يشتبه أنه باطل حاشاه و حاشاه .

و الحجة : قال الله قال رسوله أجمع الصحابة أجمع علماء الأمة .

لا نثبت إلا ما أثبته الله لنفسه أأنتم أعلم أم الله .؟؟!!!

لا نثبت إلا ما أثبته رسوله أأنتم أعلم أم رسول الله ؟؟!!!

اللهم إنا نؤمن أن قولك حق و قول رسولك حق .


العويني 24-03-2001 10:32 AM

سحقا لمن ألحد في صفات الله

أبوأحمد الهاشمي 24-03-2001 02:41 PM

و
سحقا لمن جعل سنته بدعة

أحد المسلمين 24-03-2001 03:10 PM

لا نقول إلا قال الله قال رسوله أجمع الصحابة أجمع علماء الأمة.

قال أبو بكر قال عمر قال عثمان قال علي قال ابن عباس قال ابن مسعود رضي الله عنهم و ألحقنا بهم في الفردوس الأعلى .

(( المرء مع من أحب ))

فأي الفريقين أحق بالأمن ؟؟؟!!!

مستبصر 24-03-2001 03:40 PM

طيب

نقول أول ( من التأويل ) ابن عباس الساق بالشدة

(((((

فطريق من أولى ان يتبع يا متمسلفة

لحظة 24-03-2001 03:45 PM

راسلني على بريدي الموجود في الموضوع المطروح هناك وشكرالك.

أحد المسلمين 24-03-2001 04:14 PM

إذا تعارض قول المصطفى صلى الله عليه و سلم مع قول كائناً من كان من تقدم ؟؟؟؟؟!!!!!!!

أحد المسلمين 24-03-2001 04:21 PM

عن أبي سعيد الخدري قال : قلنا :
يا رسول الله ، هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ قال : ( هل تضارون في رؤية الشمس والقمر إذا كانت صحواً ) . قلنا : لا ، قال : ( فإنكم لا تضارون في رؤية ربكم يومئذ إلا كما تضارون في رؤيتهما ) . ثم قال : ( ينادي مناد : ليذهب كل قوم إلى ما كانوا يعبدون ، فيذهب أصحاب الصليب مع صليبهم ، وأصحاب الأوثان مع أوثانهم ، وأصحاب كل آلهة مع آلهتهم ، حتى يبقى من كان يعبد الله ، من بر أو فاجر ، وغبرات من أهل الكتاب ، ثم يؤتى بجهنم تعرض كأنها سراب ، فيقال لليود : ما كنتم تعبدون ؟ قالوا: كنا نعبد عزيز ابن الله ، فيقال : كذبتم ، لم يكن لله صاحبة ولا ولد ، فما ترويدون ؟ قالوا : نريد أن تسقينا ، فيقال : اشربوا ، فيتساقطون في جهنم . ثم يقال للنصارى : ما كنتم تعبدون ؟ فيقولون : كنا نعبد المسيح ابن الله ، فيقال : كذبتم ، لم يكن لله صاحبة ولا ولد ، فما تريدون ؟ فيقولون : نريد أن تسقينا ، فيقال : اشربوا ، فيتساقطون ، حتى يبقى من كان يعبد الله ، من بر أو فاجر ، فيقال لهم : ما يحبسكم وقد ذهب الناس ؟ فيقولون : فارقناهم ونحن أحوج منا إليه اليوم ، وإنا سمعنا منادياً ينادي : ليلحق كل قوم بما كانوا يعبدون ، وإنما ننتظر ربنا ، قال : فيأتيهم الجبار في صورة غير صورته التي رأوه فيها أول مرة ، فيقول : أنا ربكم ، فيقولون : أنت ربنا ، فلا يكلمه إلا الأنبياء ،

فيقول : هل بينكم وبينه آية تعرفونه ، فيقولون : الساق ، فيكشف عن ساقه ،

فيسجد له كل مؤمن ، ويبقى من كان يسجد لله رياء وسمعة ، فيذهب كيما يسجد فيعود ظهره طبقاً واحداً ، ثم يؤتى بالجسر فيجعل بين ظهري جهنم ) . قلنا : يا رسول الله ، وما الجسر ؟ قال : ( مدحضة مزلة ، عليه خطاطيف وكلاليب ، وحسكة مفلطحة لها شوكة عقيفة ، تكون بنجد ، يقال له ا: السعدان ، المؤمن عليها كالطرف وكالبرق وكالريح ، وكأجاويد الخيل والركاب ، فناج مسلم وناج مخدوش ، ومكدوس في نار جهنم ، حتى يمر آخرهم يسحب سحباً ، فما أنتم بأشد لي مناشدة في الحق قد تبين لكم من المؤمن يومئذ للجبار ، وإذا رأوا أنهم قد نجوا ، في غخوانهم ، يقولون ربنا إخواننا ، كانوا يصلون معنا ، ويصومون معنا ، ويعملون معنا ، فيقول الله تعالى : اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال دينار من إيمان فأخرجوه ، ويحرم الله صورهم على النار ، فيأتونهم وبعضهم قد غاب في النار إلى قدمه ، وإلى أنصاف ساقيه ن فيخرجون من عرفوا ، ثم يعودون ، فيقول : اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال نصف دينار فأخرجوه ، فيخرجون من عرفوا ثم يعودون ، فيقول : اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال ذرة من إيمان فأخرجوه ، فيخرجون من عرفوا ) . قال أبو سعيد : فإن لم تصدقوني فاقرؤوا : " إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها " . ( فيشفع النبيون والملائكة والمؤمنون ، فيقول الجبار : بقيت شفاعتي ، فيقبض قبضة من النار ، فيخرج أقواماً قد امتحشوا ، فيلقون في نهر بأفواه الجنة يقال له : ماء الحياة ، فينبتون في حافته كما تنبت الحبة في حميل السيل ، قد رأيتموها إلى جانب الصخرة ، إلى جانب الشجرة ، فما كان إلى الشمس منها كان أخضر ، وما كان منها إلى الظل كان أبيض ، فيخرجون كأنهم اللؤلؤ ، فيجعل في رقابهم الخواتيم ، فيدخلوا الجنة ، فيقول أهل الجنة : هؤلاء عتقاء الرحمن ، أدخلهم الجنة بغير عمل عملوه ، ولا خير قدموه فيقال لهم : لكم ما رأيتم ومثله معه ) .


آمنت بقول رسول الله و صدقت و هو العربي الفصيح البليغ المنزه لربه أكمل تنزيه .

أحد المسلمين 24-03-2001 04:21 PM

عن أبي سعيد الخدري قال : قلنا :
يا رسول الله ، هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ قال : ( هل تضارون في رؤية الشمس والقمر إذا كانت صحواً ) . قلنا : لا ، قال : ( فإنكم لا تضارون في رؤية ربكم يومئذ إلا كما تضارون في رؤيتهما ) . ثم قال : ( ينادي مناد : ليذهب كل قوم إلى ما كانوا يعبدون ، فيذهب أصحاب الصليب مع صليبهم ، وأصحاب الأوثان مع أوثانهم ، وأصحاب كل آلهة مع آلهتهم ، حتى يبقى من كان يعبد الله ، من بر أو فاجر ، وغبرات من أهل الكتاب ، ثم يؤتى بجهنم تعرض كأنها سراب ، فيقال لليود : ما كنتم تعبدون ؟ قالوا: كنا نعبد عزيز ابن الله ، فيقال : كذبتم ، لم يكن لله صاحبة ولا ولد ، فما ترويدون ؟ قالوا : نريد أن تسقينا ، فيقال : اشربوا ، فيتساقطون في جهنم . ثم يقال للنصارى : ما كنتم تعبدون ؟ فيقولون : كنا نعبد المسيح ابن الله ، فيقال : كذبتم ، لم يكن لله صاحبة ولا ولد ، فما تريدون ؟ فيقولون : نريد أن تسقينا ، فيقال : اشربوا ، فيتساقطون ، حتى يبقى من كان يعبد الله ، من بر أو فاجر ، فيقال لهم : ما يحبسكم وقد ذهب الناس ؟ فيقولون : فارقناهم ونحن أحوج منا إليه اليوم ، وإنا سمعنا منادياً ينادي : ليلحق كل قوم بما كانوا يعبدون ، وإنما ننتظر ربنا ، قال : فيأتيهم الجبار في صورة غير صورته التي رأوه فيها أول مرة ، فيقول : أنا ربكم ، فيقولون : أنت ربنا ، فلا يكلمه إلا الأنبياء ،

فيقول : هل بينكم وبينه آية تعرفونه ، فيقولون : الساق ، فيكشف عن ساقه ،

فيسجد له كل مؤمن ، ويبقى من كان يسجد لله رياء وسمعة ، فيذهب كيما يسجد فيعود ظهره طبقاً واحداً ، ثم يؤتى بالجسر فيجعل بين ظهري جهنم ) . قلنا : يا رسول الله ، وما الجسر ؟ قال : ( مدحضة مزلة ، عليه خطاطيف وكلاليب ، وحسكة مفلطحة لها شوكة عقيفة ، تكون بنجد ، يقال له ا: السعدان ، المؤمن عليها كالطرف وكالبرق وكالريح ، وكأجاويد الخيل والركاب ، فناج مسلم وناج مخدوش ، ومكدوس في نار جهنم ، حتى يمر آخرهم يسحب سحباً ، فما أنتم بأشد لي مناشدة في الحق قد تبين لكم من المؤمن يومئذ للجبار ، وإذا رأوا أنهم قد نجوا ، في غخوانهم ، يقولون ربنا إخواننا ، كانوا يصلون معنا ، ويصومون معنا ، ويعملون معنا ، فيقول الله تعالى : اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال دينار من إيمان فأخرجوه ، ويحرم الله صورهم على النار ، فيأتونهم وبعضهم قد غاب في النار إلى قدمه ، وإلى أنصاف ساقيه ن فيخرجون من عرفوا ، ثم يعودون ، فيقول : اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال نصف دينار فأخرجوه ، فيخرجون من عرفوا ثم يعودون ، فيقول : اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال ذرة من إيمان فأخرجوه ، فيخرجون من عرفوا ) . قال أبو سعيد : فإن لم تصدقوني فاقرؤوا : " إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها " . ( فيشفع النبيون والملائكة والمؤمنون ، فيقول الجبار : بقيت شفاعتي ، فيقبض قبضة من النار ، فيخرج أقواماً قد امتحشوا ، فيلقون في نهر بأفواه الجنة يقال له : ماء الحياة ، فينبتون في حافته كما تنبت الحبة في حميل السيل ، قد رأيتموها إلى جانب الصخرة ، إلى جانب الشجرة ، فما كان إلى الشمس منها كان أخضر ، وما كان منها إلى الظل كان أبيض ، فيخرجون كأنهم اللؤلؤ ، فيجعل في رقابهم الخواتيم ، فيدخلوا الجنة ، فيقول أهل الجنة : هؤلاء عتقاء الرحمن ، أدخلهم الجنة بغير عمل عملوه ، ولا خير قدموه فيقال لهم : لكم ما رأيتم ومثله معه ) .


آمنت بقول رسول الله و صدقت و هو العربي الفصيح البليغ المنزه لربه أكمل تنزيه .


Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.