عنصرية المسلمين !
بهدوء
نجلس مع أنفسنا نتحاور .. نتناقش .. نتفق ونختلف .. دون أفكار مسبقة وكتابات متشنجة أو غاضبة .. أعرف أن العنوان يستفز الجميع .. وأولكم أنا لكن دعونا نعترف بصدق أننا تغاضينا عبر تاريخ طويل على صور عديدة من العنصرية العربية الإسلامية وقابلتها عنصرية شعوبية إسلامية واصطدمتا مراراً وتكراراً أدبياً وعلمياً وعسكرياً واجتماعياً .. بالله عليكم كم مرة قرأتم هذه العبارة ( فقتل العلج ) ؟ أتعرفون من هو العلج ؟ إنه الكافر من العجم ، وقد وردت هذه العبارة كثيراً في كتب المؤرخين وغيرهم .. فلماذا هذه العنصرية ؟ أليس حسبنا أن نقول ( الكافر ) فقط دون أن نسمه بكلمة ( العلج ) ؟ ألا نعترف أن فاتحي الأندلس ما كانوا عرباً في الغالبية ؟ ألا نعترف أن العرب من المسلمين لا يمثِّلون الآن سوى أقلية لا تتجاوز الخمس من مجموع المسلمين ككل .. ألا نستيقظ ونعترف بالمشكلة ونواجهها ونعالجها ! |
أخي يتيم الشعر.
أنا أتفق مع الهدف العام الذي ترمي إليه في موضوعك أو مع ما أظنني فهمته منه على الأقل. على أن في أمثلتك أمرين مختلفين: موضوع "العلج" وموضوع أن العرب لم يكونوا أغلب من فتح الأندلس. في الموضوع الأول أنا أرى والله أعلم أن الإسلام جاء بمبدأ احترام الإنسان ومن هنا حرم التمثيل وضرب الوجه ،بل وقف عليه الصلاة والسلام حين مرت به جنازة يهودي فقيل له:إنه يهودي! فعلل ذلك بأنه إنسان! واحترمت الروح الآدمية فحرم قتل النساء والأطفال والشيوخ والرهبان والفلاحين الذين لا يقاتلون . ففي النقطة الأولى لا أختلف معك. أما أن الغالبية من فاتحي الأندلس لم يكونوا عرباً فلعل الأمر كان كذلك،ولا ريب أن طارقاً بن زياد رحمه الله كان بربرياً.وشارك البربر مشاركة فاعلة وحاسمة في الفتح. والخلاف مع ما قلت هو فقط في النقطة التالية:لم يزعم أحد من المسلمين في الماضي فيما أعلم أن العرب وحدهم كانوا من فتح الأندلس. وقصر الدور في الفتوحات بل في الحضارة الإسلامية بكل وجوهها كالوجه العلمي والأدبي على العرب هو ظاهرة جديدة نشأت مع التيار القومي العربي المعاصر،وخصوصاً في اتجاهاته المغالية. وفي هذه الحالة من الغبن أن ندعو هذا الموقف "عنصرية عند المسلمين" فهو عنصرية عند تيار حديث محدد متأثر بالنزعة القومية المتطرفة. وشكراً لك لطرحك الدائم لمسائل قيمة. |
أخي الحبيب محمد
أنني لأسعد جداً حينما نتحاور معاً ، لما عرفته عنك من أخلاق حميدة و وعيٍ و إداراك و نضجٍ في الكتابة لذلك دعني أوضح لكل القراء حتى لا يلتبس الأمر عليهم .. 1) حديثي هنا عن المسلمين لا عن الإسلام . 2) ما اخترت كلمة علج إلا لأنها مفردة وردت في كثير من أدبيات المسلمين وكتبهم و إلا فإن أشعارنا للأسف تفيض بما هو أقذع من ذلك و الأدهى أننا قليلاً ما نقرأ أن أحداً أخذ على يد هؤلاء الشعراء لعنصريتهم البغيضة . 3) و ما أتيت على ذكر الأندلس إلا لضرب المثل فقط و إلا فغيرها كثير مما نُسي من بطولات وإنجازات المسلمين من دون العرب بل لقد صرنا إذا أردنا أن نشتم أحداً قلنا له يا ( بربري ) ونقصد من ذلك أنه همجي بعيد عن الحضارة ! وها نحن نذوق من ذات الكاس الآن فإذا دُعي أحد يلفظة ( مسلم ) فذلك يعني أنه إرهابي !! و إذا دعي بلفظة ( عربي ) فذلك يعني أنه متخلف ! 4) وقد بدأت الآن نتائج ذلك تتجلى بالحركات الإنفصالية لقوميات لم تجد في حضن المسلمين من يراعيها و يحفظ لها حقها مثل الأكراد و الأمازيغ وغيرهم .. وللجميع التحية .. |
أخي اليتيم
لا يخفى عليك أن كلمة "بربر" في التاريخ الإسلامي لم يكن لها أي معنى سلبي، بل كانت اسماً لقبائل المغرب الكبير. والظل السلبي للكلمة الذي دخل لغتنا دخل مع الترجمة الحديثة إذ هو دخول لكلمة غربية:barbarian وأصل الكلمة يوناني كما تعلم وهي سمي بها عندهم من ينطق كلاما غير مفهوم(لهم طبعاً) ولو لاحظت فإن في لهجاتنا الشعبية تؤدي المعنى السلبي لكلمة البربري الأجنبية كلمات أخرى.أما البربر الشعب الشقيق فلم يحصل في التاريخ الإسلامي أن نظر إليهم نظر تبخيسية فهم مثلهم مثل بقية الشعوب الإسلامية . ولعل ما سقته يدلنا كيف أننا نخطئ حالياً حين لا ننتبه إلى القديم في ثقافتنا والوارد علينا. علماً أن من يستعمل الآن عندنا كلمة بربري بالمعنى التبخبيسي الوافد على لغتنا لا يخطر بباله أبداً الشعب الأمازيغي.ولا أعتقد أن الأصل الأجنبي له علاقة أيضاً بهذا الشعب الشقيق بل هو كما ذكرت وصف لكل من لم يكن يونانياً. مع التحية |
أخي الأستاذ / محمد
انتقيت كلمة ( بربري ) لأنها كما ذكرت لا تتداول الأن إلا على أساس أنها شتيمة وهي مستخدمة حتى في وصف التتار !! وى أدري كيف يربط بينهما !! أما عن التاريخ الإسلامي فيا أخي الكريم إن ما نعيشه الآن هو تاريخ إسلامي لمن يأتي بعدنا ولذلك فإن الأحداث في الزمان القريب وحتى في التسعينات ميلادية هي تاريخ إسلامي .. و ربما تظن أنني أتحدث عن عصر صدر الإسلام .. يا عزيزي لقد بدأت العنصرية تطفو على السطح منذ خلافة بني مروان وتراكمت حتى طفح الكيل في حقبة الضعف من خلافة بني العباس وهي إلى الآن من مساوئ المسلمين الذين ارتبطوا بقومياتهم دون دينهم .. وللجميع التحية |
أخي الأستاذ معين
نعم.دخلت النعرة الجاهلية العشائرية في العصر الأموي وتجلى ذلك في الشعر كما تعلمنه ولا سيما شعر الهجاء. وقد ظهر التمييز بين العرب والموالي ولكنه في رأيي ظل تمييزاً شكلياً ولم يتحول إلى تمييز واقعي قانوني، إذ سرعان ما تولى هؤلاء الموالي السلطة اعتباراً من العصر العباسي الذي تلى المتوكل.لنصل في النهاية إلى حكم المماليك ثم حكم أتراك بني عثمان. ولتمييز أهل هذا الدين وسكان هذه المنطقة كان الكلام يتم غالباً عن "المسلمين" وليس عن قومية ما.فلم يتكلم أحد في حينه عن "سلطان كردي" اسمه صلاح الدين الأيوبي ! وكذلك سمعنا بدولة الموحدين وقبلها دولة المرابطين في المغرب ولم نسمع بدولة البربر! القوميات كانت موجودة.نعم! بل الاختلاف في الألسن هو من سنن الله كما تعلم.أما العنصرية بمعناها الحديث فيجب أن نتكلم عنها بحذر.وإلا أصابنا ما حذرنا منه ابن خلدون من مفارقة تاريخية تجعلنا نغفل عن تبدل الأيام والأزمان.وننظر إلى الماضي بمفاهيم معاصرة.ونعتقد أن ما عندنا الآن كان موجوداً دوماً. مع التحية. |
اخواني الاعزاء محمد ومعين 0
السلام ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله عنا كل خير كل ماكتبتموه في صلب الحقيقة فدولة الموحدين ودولة المرابطين دول اسلامية مغربية عربية أمازيغية ورغم أمازغيتهما فكانوا على دراية عالية من اللغة العربية مثلهم مثل باقي الشعوب العربية فكانت كل أرجاء المغرب بيوت الله تقام فيها الصلوات ويحفض فيها القرأن وخير مثال على ذلك جامعة القرويين بفاس العتيقة التي بنتها الصالحة فاطمة الفهرية ورحم المجاهد موسى بن نصير الذي فتح بلاد المغرب ونوره بنور الله وله عضيم الثواب فانضروا الىبلد المغرب كيف كان وكيف صار كان بلدا تحكمه النزاعات والفوضى وعندما صار بلدا اسلاميا عربيا ولدت قوته من اسلاميته فلولا المغرب لسقطت الاندلس في وقت مبكر ولكنه أعاشها تلاثة قرون أخرى في عهد يوسف بن تاشفين زعيم الدولة المرابطية وبقوميته العربية وقف سدا منيعا لكل الاطماع العثمانية فحافض على اللغةالعربية المستقاة من المشرق وقراءة الامام الكبير ورش فكان المغرب أول بلد عربي لم تغزوه الدولة العثمانية في عهد مولى اسماعيل0 فالعرب مشهورون باسلامهم ولو ابتعدوا عن العنصرية القاتلة لما كان مآلهم الضياع والضعف المهين ونرجوا من الله اللطف بنا ولكم جزيل التحية0 |
once u go black..u never go back
قرأت ردود السادة الأعزاء هنا و توقعت كالعادة أن تعاد صياغة تلك الصورة النمطية الملتصقة باذهان العرب و التي تجعلهم يظنون أنهم هم le nombril du monde
المتمعن في طريقة حديثكم يجد تشابها مريبا بينها و بين ما ياتي على لسان اليهود و معتقدهم فيما يخص النظرة الدونية للشعوب الأخرى، فمقابل كلمة "الغوييم" نجد كلمة "العجم" و هي كلمة اصطلاحية تحمل رسالة عنصرية مثلها مثل الكلمة اليهودية "غوييم". فرغم محاولات السادة هنا اظهار عكس ما يتبادر للقارئ المتفطن من اول وهلة الا أن بعض العبارات تفضح صراحة عقدة الاستعلاء الكامنة عند الفرد العربي ( من دون مبرر اذ لا يوجد ما يمكن للعربي أن يباهي به غيره من الناس) أنظر مثلا كيف أن المرجعية في تقييم "العجم" هي مقارنتهم بالعرب و كأن العرب هم النموذج و المعيار. سوف لن أتحدث عن الخلفية الفكرية و العقدية و الظروف البيئية و التاريخية المتراكمة التي جعلت هذه الصورة تترسخ في أذهان العرب جيلا بعد جيل و أختصر مداخلتي في الرد على السيد زهير راشدي الذي يدعي أنه من المغرب و أقول له يا سيد زهير ما الذي يدعو الانسان الأمازيغي للذوبان في هوية غيره؟ الاسلام يا عزيزي لم يطالب "العجم" أن يتنصلوا عن جلدتهم و يصبحوا عربا حتى يدخلوا الجنة. ثم أن نصير هذا لسنا متأكدين من دوافعه الحقيقة. هل كان غازيا أو داعيا؟ و اراك يا عزيزي تؤكد على أن المغرب( بالمفهوم القطري الحالي) هو من أنقذ الأندلس و هو من وقف مدافعا عن "العروبة"؟؟!! في وجه "الغزو العثماني" دعني أولا أصحح لك بعض ما أوردته هنا من مغالطات تاريخية الأتراك جاءوا الى المغرب أو تامزغا ( و هو التعبير الأصح) بطلب من الأهالي، فكيف يكون الأتراك في هذه الحالة غزاة و العرب قبلهم فاتحين دعاة؟ في المغرب (الحالي) حتى العائلة المالكة هي من قبيلة أمازيغية قح و قد ادعوا الانتماء الى نسل علي (عليه السلام) احتيالا و تثبيتا لملكهم لأن الناس في المغرب دئبت على حب و تكريم و احترام آل بيت رسول الله صلى الله عليه و سلم. ثم ما معنى دولة اسلامية مغربية عربية أمازيغية؟؟؟.. هذه تشكشوكة يا عزيزي و ليست دولة. الامبراطورية المرابطية و بعدها الموحدية كانتا أمازيغيتين كما كانت الدولة الفاطمية عند نشاتها في سفوح جبال بابور شرق القبائل الصغرى في الجزائر و منها انطلقوا للسيطرة على جزء كبير مما يعرف بالعالم الاسلامي و هم بالمناسبة من بنى القاهرة و جعلها عاصمة لدولتهم. العرب يا عزيزي انتهى دورهم بمقتل الحسين عليه السلام في ملحمة كربلاء. و هذه الحادثة elle a sonné le glas معلنة بداية العودة الى سابق عهدهم. اليوم و نحن في العشر الأواخر من رمضان تمر علينا ذكرى معركة الزلاقة التي قهر فيها يوسف ابن تاشفين الأمازيغي رضي الله عنه قائد الاسبان بعد أن رد عليه بمقولته التاريخية حين بعث له يخوفه بجيشه و ما جمع له، قال له: "ما سيكون ستراه في الغد" و ما كان في الغد هو انتصار مدوي للأمازيغ على الأوروبيين و اعادة لأمجاد طارق ابن بلدة Chiffa التي تقع جنوب العاصمة الجزائر.و انقاذ ماء وجه هؤلاء العبثيين الذين رحلوا من الشام الى الأندلس و مؤخرتهم ملتصقة بكراسيهم ليلعبوا و يعبثوا هناك و يبنوا المحاريم في قصورهم حتى أن بعض الروايات تقول ان ملكا من ملوك الطوائف كان يملك 1200 جارية في حريمه. طابت أوقاتكم. |
لم أكتب كلمة واحدة عنصرية يا أرغون ومن زعم غير ذلك فهو كاذب وإلا فليأت بالدليل.
والأمازيغ إخوة كرام ومشاركون أصليون في بناء هذه الحضارة العظيمة مع أشقائهم في الشعوب الإسلامية الأخرى. والذي كتبته عن العرب أنت هو العنصرية بعينها. وهي ليست معبرة عن الأمازيغ وحاشى بل هي معبرة عن أقلية فرنكوفونية عميلة نبذها الأمازيغ قبل العرب حين أسقطوا الظهير البربري . |
أوافق الأستاذ محمد في تساؤلاته البريئة حول اتهامك المتسرع يا أخ أرغون له ولنا ..
أما عن العرب على وجه الخصوص فبالتأكيد لهم ميزتهم التي سمت بهم .. بل ليست ميزة واحدة و إنما مميزات عدة .. ألم يصطف الله تعالى خير رسله منهم ؟ و أنزل القرآن بلغتهم وجعلهم أول المؤمنين بأكمل شرائعه و فضَّل أرضهم على كل بقاع الدنيا ليكون منها خير المساجد ( في مكة و المدينة و القدس ) كل ذلك و تتساءل ما ميزة العرب ؟ إن المستنكر الذي أردت الإشارة إليه في موضوعي الرئيس هو أن يرى المسلم العربي أنه خيرٌ من المسلم غير العربي و أن نرى أن غير المسلم العربي خير من غير المسلم العربي و ننسى ( إن أكرمكم عند الله أتقاكم ) وجزاكم الله خيراً اخواني |
ارغون هنا في هذا الموضوع ؟؟؟
سيدنا ارغون افندي ممكن تتفضل لنا بشيئ عن هويتك الفكرية
طالعت لك مرة تمسحا بمحمد السعيد رحمه الله كان عمرك يوم استشهد 15 عام يعني لا تعرف الوضوء جيدا والاصح لم تكن الصلاة عليك مكتوبة في هذا الوقت مكن استاذنا الغازي ان تضيف شيئا عن خلفيات ما لنظرياتك الفكرية و في قراءة التاريخ وشيا ما عن مصادرك التي يمكننا ان نضعها في ميزان الامازيغ علنا نفهم بعض طلاسمك والغاية من وجودك هنا ؟؟؟؟ مع الشكر العربي هذه المرة |
كتب الأستاذ / محب الدين الخطيب إقتباس:
تحياتي :) |
احسنت بالتوضيح يا وافي
المشكلة ليست في المعرفة اخي وافي
المشكلة اعمق ابعد يوجد هناك ناس يدعون لدولة شمال افريقيا يوجد مجرم معروف اسمه سعيد سعدي يوجد يوجد ولا دخان بلا نار ونحن نسال ارغون عن مصد النار فان اجابنا كفانا شر الدخان والا فقد تركنا لديه امانة ان يزرو عنا جميعا ضريح الشيخ الشهيد محمد السعيد ورفاقه هناك دماء لها قدسية يا ارغون مهما اختلف مكان مولدها الست معي في ذلك ؟؟؟ |
الموضوع من عنوانه ..."عنصرية المسلمين " ثم نجد تخصيص للعرب و انهم لا يمثلون الا الخمس ...و كاني بصاحب الموضوع يقول عنصرية العرب و في الاخير نصل الى عنصرية البربر و ممثلهم الدائم هنا الهرجون.....و الاغرب ان الموضوع قديم تم اخراجه الان بعد تولي الهرجون الاشراف ... " و لن اطرح اي سؤال هنا الان " فقط علامات استفهام ؟؟؟؟؟؟؟ و صراحة من مدة و بعد الذي لاحظته من فترة تولي البربري الاشراف فكرت جديا في انزال موضوع يؤرخ لخطوات هذا الهرجون هنا في الخيمة من اول يوم دخوله الى غاية تمكنه من عرش الخيمة لانها فعلا ستكون تجربة مفيدة جدا لعدد كبير من رجال المال و السياسة و حتى الثقافة و الرياضة ..كرونولوجيا تعبر عن التطور الحاصل في اتجاهين الاتجاه الاول في فكر و ادبيات و وسائل الهرجون و الاتجاه الاخر في مبادئ و سياسة و نهج الخيمة كموقع له و عليه قد يكون لهذا كله مجال و فرصة اخرى قريبة ان شاء الله
المهم تحضرني هنا تصريحات سابقة للهرجون عن " العنصرية الايجابية " اعتقد ان شرحها و توضيحها قد حان...لنتعرف على هذه النظيرة المستحدثة في الفكر العالمي المعاصر الاخ ابو نعيم سواد سعدو المعروف بسعيد سعدي لم يعد له وجود سياي مطلقا انه لا يمثل الا نفسه و قلة قليلة من البربر المغرر بهم مثله مثل الدا الحسين و ان كان بدرجة اقل يظهر ان زمن العروش و اضيات القصر و الدشور و لتتواصل الكوابيس |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.