قناة الجزيرة والتطبيع
 

السلام عليكم
أولا أنا ضيف جديد وأرجو قبولي في هذا الحوار
أود أن أطرق موضوع قناة الجزيرة والتطبيع الذي تمارسه ولكن أرجو ممن يريد الرد أن يرد بمنطق وبحقائق وليس بتهجم ودفاعا أعمى عن الجزيرة.
أريد رأي المشاركين هنا فيما يلي:
1-ما هو موقفكم من وضع كلمة إ س ر ا ئ ي ل على خارطة فلسطين بدلا من فلسطين المحتلة؟
2-ما هو موقفكم من ظهور بعض الصهاينة على قناة الجزيرة ليتحدثوا عن (العنف، الإرهاب ...) وغير ذلك من مصطلحاتهم ويتحدثوا بأكاذيب تدخل إلى بيوت العرب والمسلمين؟
من كان يعرف شلومو أو رومح أو كوهين أو غير ذلك من أسماء أدخلتها الجزيرة إلى بيوتنا؟
وشكرا

أرحب بك قبل أي شيء، فهذه مشاركتك الأولى يا أبا حازم، فالسلام عليكم، وأقول:

لأننا نعيش عصر الهزيمة،
ولأننا أدمنا التفتت والخلافات الداخلية القاتلة،
ولأن جل جهودنا تبذل في غير موضعها،
ولأننا لا نملك خطة استراتيجية
ولأننا ...
ولأننا ...
ترى إسرائيل تخترق كل مواقعنا، ولو كانت بحجم إعلام ناجح كالجزيرة..

نعم، إسرائيل والصهيونية مستفيدة مما يعرض على شاشة الجزيرة، وغيرها، فهم يعرفون ما يريدون ونحن ما زلنا نبحث عما نريد.

شكرا للأخ صلاح الدين
واتمنى أن يكون هذا الموضوع محط اهتمام الكثير من العرب والمسلمين وان يجعلوا الجزيرة تشعر بأن المسلمين والعرب متذمرون من هذه الأمور.
لذلك أدعو الجميع إلى الذهاب إلى الجزيرة نت والتسجيل هناك في سجل الزوار وقول كلمة الحق في هذا المجال.

معضم الذين يعملون بها من المسيحيين الفلسطينيين
والله اعلم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

اخي الكريم ابوحازم المتابع لهذه القناة يلاحظ انها تحاكي الرأي العام (الشارع العربي)وبالأصح شريحة معينة منه لزرع الفرقه وتذبذب القناعات والا ما معنى اعادة احياء بعض الازمات كاتي حصلت بين قطر والبحرين او ازمة لبنان الاخيره بعد ان كادت تشتعل فتنة وخمدت ثم احيتها الجزيره ببرنامجها العفن الاتجاه المعاكس وعلى شاكلتها الرأي والرأي الآخر ثم دعونا نتسائل ماهي الآلية التي يختار بها معدو البرامج ضيوفهم ولماذا يعطي مقدم البرنامج نفسه الحق في كتم اصوات المتصلين اذا خالفوا رأيه الا يدل كل ذلك ان القناة تسعى الى هدف خفي .وستكشفه الايام

الم تكشف لنا الايام ان سبب كل ذلك تركنا الالتزام بدين الله

الم يرد في الحديث ان البلاء العام لا ينزل الا بمعصية

الم يرد في القرءان اننا منصورون ان نصرنا الله وما نصرنا لله الا طاعتنا له عزوجل

وماذا بعد!! الجزيرة ليست المشكلة المشكلة نفوسنا وابتعادنا عن دين الله

اللهم ردنا اليك ردا جميلا انك ارحم الراحمين

أهلا بك يا أخي أما بالنسبة لموضوع قناة الجزيرة فانا أرى فيما ذكرت شيئا من الصواب فهم في يتناولون مواضيع من شانها بث الافكار المسمومة و الدنيئة,و لكن الست معي ان هناك مواضيع رائة مثل المواضيع التي يقدمها المذيع احمد المنصور مثل الموضوع الذي ناقش فيه ازمة التعليم في العالم العربي و مخاطرها على مستقبل الامة.

انا لم اشاهد هذه المحاضرة
ولكن بالاجمال فيها ما ينفع وفيها ما يضر
كقناة اعلامية شأن كل القنوات الاخرى مع بعض امتياز في الحالتين

صحيح أن هناك العديد من البرامج التي تقدمها الجزيرة مفيدة مثل الشريعة والحياة وبعض البرامج العلمية، لكن فيما يتعلق بالجانب السياسي أصبحنا نشعر بأنها قناة ذات شكل عربي وجوهر صهيوني، يقومون في بعض الأحيان بلبس الثوب الوطني ولكنهم في غالب الأحيان يتحدثون عن الصهاينة كخبر أول وكأن الجزيرة هي القناة الأولى في تلفزيون العدو الصهيوني.

ميدان الإعلام كميدان السياسة وكميدان الرياضة:
الفريق الذي يملك خطةً ورؤية ومتابعة يحقق أهدافه.
والذي لا يملك سوى ردة الفعل مغلوب على أمره مهما بلغت (إمكانياته).
وفي هذا السياق ليس من الغرابة في شيء أن يستفيد الصهاينة من قناة (الجزيرة) كما يستفيدون من أنظمة سياسية كثيرة عالمية وإقليمية، بينها للآسف مجموعة (عربية) وأخرى (إسلامية). والله المستعان.
الحل في إيجاد إعلام ملتزم ناجح على مستوى الشكل والمضمون يرد بشكل عملي وميداني على ما نشكو منه في (الجزيرة) وغيرها.

قناة الجز يرة من اهدافها الاضرار بسلطة الفلسطينة كما هو الحال مع دول عربية اخر ى ر

الحمد لله ثم الحمد لله

نعود للمتابعة هنا واقول ان الجزيرة تحتوي على الايجاب والسلب ولكن لي تعليق صغير حول مداخلة مرت سابقا وهي استياء البعض من تغطية الجزيرة لاخبار اليهود اولا باول

انا ارى ان هذا الامر ضروري على قاعدة اعرف عدوك ثم كأنني اذكر الان حديثا معناه اذا عرفت لغة قوم امنت مكرهم فمن الممكن ربما ان يقاس هذا على ذاك

ولنا عودة

في الحقيقه ما تقدمه قناة الجزيره من أخبار هو من الواقع الذي نعايشه فإن أحسنت فلها وإن إسائت فعليها أما من ناحيه التطبيع مع ........... فهو لن يفيد او يضر الأمة فلن يقتل أي طفل خلف ابيه في قطرأو إحدي الدول العربيه أوالأسلاميه نحن نعرف أعدائنا ونعرف أهدافهم جيدا ونعرف المكان الذي يرتكبون فيه ابشع الجرائم التي عرفتها الإنسانيه
ولكن لا حياة لمن تنادي

السلام عليكم.
بداية لا اعتقد ان الجزيرة هي القناة الوحيدة التي تطلق على القرود و دولتهم المزعومة تلك التسمية فمعظم القنوات العربية ان لم تكن كلها تفعل ذلك ...ثم لماذا نعيب على الجزيرة ما يفعله حكامنا العرب واعلامهم الموجه علانية و دون خجل ؟؟؟
الجزيرة كأية قناة تبحث عن السبق والخبر عليها ولها و اعتقد ان الانسان او المتفرج الواعي يمتلك القدرة على التمييز بين الجيد والردئ ..الصالح والطالح...يستطيع ان يُعمل عقله وفكره للفصل بين الامور....
ولنا عودة ان شاء الله

بسم الله وعلى بركة الله
الاخوة الافاضل
لقد شدني هذا الموضوع وأحببت ان اشارككم بهذا التعليق عن قناة الجزيرة
اولا وقبل ان نبدا يجب ان نعترف ان هذه القناة قد اختطت لنفسها خطا مغايرا تماما لما عهدناه في تلفزيوناتنا العربية بشكل عام وبذلك ينطبق عليها المثل القائل خالف تعرف.
ثانيا يوجد بها زمرة من المذيعين الحاقدين ،والكل يعرف ذلك، على السعودية والكويت والامارات العربية لا لشيء الا انهم مرتزقة وعملاء للنظام العراقي المهزوم، ويكفي ان نعرف ان ابو شعر شائب والمتحذلق وعازر وو.. كانا يمثلون نواة الب ب سي في لندن ولا يخفى على ذي بصيرة مدى الدور الذي لعبته تلك الاذاعة المسمومة في بث الفرقة بين الدول العربية. وقد جاء دور القردين المذكورين مكملا لدورهما السابق قبل ان يطردا من لندن لتحتضنهما الدوحة تحت القيادة الرشيدة لسمو وزير الخارجية.
واذا عرفنا من اين جاء هؤلاء العملاء فلا عجب ان نسمع ونرى اسبوعيا تلك المهاترات والتجريح لهذا البلد او ذاك فالنتيجة واحدة مهما اختلفت الاساليب.
شيء آخر وهو انه ومن خلال السنوات الماضية كان كل هم تلك القناة هو العراق والظلم الذي تعرض له والحصار وكان الكويت هي التي احتلت وان السعودية هي التي شردت ذلك الشعب المسكين المغلوب على امرة ، وتتناسى تلك القناة او القردين الراقصين السبب الحقيقي وراء الأزمات والمشاكل التي عصفت بالخليج.

وكما يعلم القارئ العزيز أن الاجواء السياسية بين دول الخليج والعراق قد بدأت تتبدل الى الأفضل حيث فتحت السعودية معبرا بريا بينها وبين العراق كما تصدر بين الفينة والأخرى تصريحات كويتية مشجعة نحو العراق ، مما يضع القردين الراقصين ومن ورائهما في موقف لا يحسدان عليه ، حيث ان المصالحة مع العراق لوتمت ، وهي ليست ببعيدة تخرج هذه القناة من اهتمام الناس ولن يعود لها البريق الذي تريده ، فقد رات قيادتها الرشيدة وعلى مبدأ خالف تعرف ايضا ، التوجه نحو العدو الأبدي للعرب ، العدو الصهيوني، بافساح المجال له للتعبير عن وجهة نظرة غير آبه بمشاعر العرب جميعا وبمشاعر الفلسطينيين بالذات.
لذلك اخوتي الكرام ، انا لا ألوم المتحذلق وأبو شعر شائب وغيرهم ولكن ألوم من سمح لهم بالعمل في الدوحة وبمن تنكر لأبيه وللعروبة وكل همه ان يقال انه سياسي بارع وخبير لا يشق له غبار بينا الحقيقة انه أشبه بالطبل الذي له صوت ولكنه خاوي الوفاض.

اعتذار من القراء واهل المكان.....
لقد وضع هذا الرد بالخطا كموضوع جديد انما مكانه الطبيعي في هذا المكان ........
:cool: