لاتظلموا المرأه ؟؟؟
 

كثيرا ماتظلم المرأه 00 هنالك من تهزه الصدمه حين يبشر بانثى ولدت له 00 لان نظرتهم الى الانثى نظرة قصور 00 قصور يرفضه المنطق والعقل 00 بل ويكذبه الواقع الذي اثبت عكسية هذه النظره وتفاهتها 00
المولود الذكر هو امتداد طبيعي لشجرة الانتماء 00 لذلك يعتبر احيانا هو الخيار الافضل 0
الا ان البنت هي دائما غصن وارف الظلال من تلك الشجره 00 غصن يضفي عليها النضاره 00 والحنان والحب 0
كثيرون جدا من الاباء لحظة البحث عن سند يتكئون عليه في مرحله شيخوختهم لم يجدوا الا تلك البنت حضنا رؤوما عطوفا بارا 00
وقد لااكون مبالغه اذا قلت ان نسبة وفاء البنت لأبويها اكثر من الولد الذي يتفرغ لحياته 00 ومشاغله 0
الكثير يظلم المرأه 00 في نظرتهم اليها على انها ضلع اعوج بدايتها مشكله ونهايتها مشكله 0
لااحد ينكر ان البنت تبعه دائمه في عنق والديها 00 وهي طفله 00 وهي زوجه 00 وهي ام اولادها لأن مشاكلها من مشاكل ابويها 00 الا انها رغم هذا كله 00 أكثر التصاقا 00 واكثر تعاملا وتفاعلا مع والديها في لحظة احتياج الى وقفة بر في نهاية عمرهما 0

لا تظلموا المرأة ..


مفهوم ... :D

[ 16-09-2001: المشاركة عدلت بواسطة: issam ]

المرأة لها كامل الحقوق ...

مثل شعبي من جمهورية Argoun العظمى الرجلة

[ 16-09-2001: المشاركة عدلت بواسطة: YARA ]

[ 16-09-2001: المشاركة عدلت بواسطة: ALAMEER99 ]

[ 16-09-2001: المشاركة عدلت بواسطة: YARA ]

يا اميري المبجل

سلام لك من بوشامك

والله لقد فهمت الموضوع كما فهمته









بوشامك :D :D :D

[ 16-09-2001: المشاركة عدلت بواسطة: YARA ]

الإخوة الأفاضل ،
أرجو أن يتوقف التجريح الشخصي بينكم ،
وأرجو منكم جميعا ، حذف العبارات الاستفزازية التي استعملتموها ،
وكذلك أرجو عدم الرد ب" قال ،،، وقلت ،،،، "
الرجاء فقط تعديل الكلام وسأحذف كل رد غير موضوعي أو خارج عن الحوار حول الموضوع المطروح .

السيناتور ارقون
السيناتور عصام
ردكم هو اكبر ظلم للمرأه يامثقفان :mad:

إن جمهورية Argoun على عظمتها و جبروتها تجد نفسها ضعيفة أمام الجنس اللطيف و هاهي تقوم بسحب تصريحاتها أو بالأحرى تعديلها

المرأة لها كامل الحقوق بشرط أن تكون سبية

[ 16-09-2001: المشاركة عدلت بواسطة: YARA ]

إلى الأخ argoun
هذا تنبيه ثان بعد طلبي الأول بتعديل المداخلات والرد بطريقة موضوعية ،
أرجو الالتزام
منك ومن الجميع

:confused: :confused: :confused:

<center>
تحياتي ..
كلامك صح يا يمامة الا اني اختلف معك في
انّ هي الأحن على والديها..
موضوع فعلاً يستحق النقاش بهدوء ومنطقية
تحياتي..

لا تظلموا المرأة

بسم الله .... وبه نستعين
أما بعد :-
أختنا الفاضلة / اليمامة ..... تحية طيبة

لن أدخل معك في نقاش فضل البنت على الولد أو العكس عند الآباء والأمهات والأقربين ...
وحتى أكون منصفاً فوالدي رحمة الله عليه كان يقول دائماً [[ من لم ينجب بنتاً لم ينجب أبدا ]]
وله في ذلك حكمة كبيرة .. سأوردها في السياق ..
وأما ميل الناس عموماً ( ذكوراً وإناثاً ) إلى الذكور أكثر من البنات .. فهو أمر لا أنكر وجوده ..
وهو بالفعل موجود إن كان ظاهراً ومعلنا فبها وكان .. أو سنجده في القلوب والعقول محفوظاً ..
ولكنني أتساءل معك .. لماذا ؟؟؟
وأنا أعرف كثير من قريباتي يتمنين الولد على البنت .. وقد دخلت مع بعضهن في حوار حول هذا الأمر .. فكان جوابهن إن الذكور يحفظون لهن القادم من أيامهن ...
والبعض قال .. إن الذكر أقرب لأمه من أبيه ...
والعض قال ... إن تربية البنت شاقة ..
ومثل هذا كثير وكثير ..
ولكن لم أجد جواباً كافياً وشافيا...
ومن خلال متابعتي ( المتواضعة ) لأمور العادات والتقاليد في [[ مجتمعنا ]] وأقول مجتمعنا تحديداً . وجدت ما يلي :-
** الرجال دائماً يميلون إلى أهل زوجاتهم .. وكذلك أبنائهم يميلون إلى أخوالهم أكثر من أعمامهم ...
وأقول ربما يكون ذلك إلى أن الأبناء يرون في الأعمام صورة أخرى من حزم والدهم وقوته ..
ويرون في أخوالهم صورة أخرى من عطف أمهم وحنيتها عليهم ..
ولا يلامون على ذلك أبدا ..
** النساء أكثر ميلاً إلى أهلهن .. لأنهن ( كما أعتقد ) يشعرن بأن لهن في بيوت أهلهن ذكريات الصبا والشباب .. والمكان الذي ترعرعن فيه وتدللن ... فقد كانت طلباتهن أوامر .. وأحلامهن طلبات ..
وقد انتقلن من هذا الجو الخيالي الرائع إلى بيت الزوجية بما فيه من تعب ومشاق .. إبتداءً بالبيت وإنتهاءً بالأولاد وتربيتهم ..

وعلى هذا الأساس ... أستطيع أن أقول أن الكفتان متعادلتان .. تماماً ..
فكما تذهب الزوجة بزوجها إلى بيت أهلها ..
كذلك تفعل زوجة الإبن بأخذه إلى بيت أهلها أيضاً ..
فلماذا تكون هذه على حق .. وتلك لا تقوم بالحق مطلقا ...؟؟؟

أعرف أنني أطلت ... ولكنك أشرعت لي باباً للتفكير فكتبت ..
إن كنت مصيباً فمن الله .. وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان ...

ودمتــــم ،،،،

المرأة هـي..أمـنـا..فهي القلب الحنون وهي الحضن الرؤوم وهي الشـجرة التي تظلل على الأسـرة...........
والمرأة هي..أخـتـنـا..فهي القلب العاطفي وصـاحـبـة الشـهـامة عند المـصـائـب والحاجة...........
والمرأة هي.. إبـنـتـنـا.. فهي وردة البيت وريحانته وهي الصديقة الوفية في الكبر.........
والمرأة هي ..خالـتـنـا..فهي رائحة أمنا وقـســمـاتـهـا...........
والمرأة هي..عـمـتـنـا..فهي من تعرف و تفهم أبانا من أول نظرة وتأخذ ما بخاطره.........
والمرأة هي..زوجـتـنـا..فهي الـســـكن الذي نسـكن إليه واللـبــاس الذي نـسـتتـر به...........

فكيف يمكن لعاقل أن يظلم من هـذا شــأنهـن أو يحزن بسـبـب ظـهــورهـن عـلى الوجود!!!!!!!!!

ثـم إذا لم يرض الإنـســـان بما أعـطاه واختـار له ربـه.. الكريم المنان..................ماذا نقول له .............لا نقول إلا نـســـأل الله لنا وله البصر والبصـيرة............وإلا كمن ولد فرح به أهله في الصغر ثم أسقاهم المر والأنكاد في الكبر!!!!

شـكـرا..... أختنا اليمامة للإختـيـار الموفق............

قال فيما قال عنهم رسول الله صلى الله عليه وسلم


((يكثرن اللعن ويكفرن العشير ))
:D :cool: :mad: :mad: :mad:

؟

شيخنا أبا طه السلام علبكم و رحمة الله

أعتذر عن انقطاع الإتصال عبر المسنجر فقد كنت في عجلة من أمري و أرجو أن تتاح لنا فرصة أخرى للتعرف و المحادثة

يقول صلى الله عليه و سلم "رأيتكن أكثر أهل النار" قالت إحداهن و لما يارسول الله قال: تكثرن اللعن و تكفرن العشير" و لي عودة في موضوع منفصل حول المرأة....

اخي الحبيب ارغون

لا عليك، فالخطوط دائما تائهة

واردت ان اخبرك اني سعدت جدا بلقائك على مسنجر لاول مرة
وازعجني اني لم اكلمك سوى كلمتين فقط وانفصل الخط

المهم اني انتظر المرة الثانية

على فكرة انت غير مضاف الان عندي
ان اردت ان تتكرر اللقاءات حاول ان تضيفني عندك

اخوك ابو طه

الاخت اليمامة

لقد أوضح القرآن الكريم ..
كما وضّح الرسول صلى الله عليه وسلم

أن الذكر ليس كالانثى ..

لكن لا يعني هذا أن يكره الأب .. أن يرزق بأنثى
لان الذكر والانثى .. رزق من عند الله

ولكن لا أحد ينكر أن الاب يتمنى أن يرزقه الله ذكر
حتى يعينه على مصاعب الدنيا .. و أهوالها

أما من يسيئ معاملة الفتاة .. بدون سبب مقنع فإنه
قد خالف وصية المصطفى عليه السلام ..
حيث قال :(( استوصوا في النساء ... ))

ختاما

النساء شقائق الرجال ..

و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أنا شخصيا أحب ابنتي أكثر من أبنائي الذكور
وأجدها أكثر حنانا رغم صغر سنها