![]() |
يا أخوتي وأخواتي هل عرفتم آخر قصة . هاكموها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله سواها جديع أسأل الله أن يبلغه ما تمنى .. قولوا آمين القصة بالتفصيل في الخيمة المجاورة (الخيمة الاسلامية) حيقية كنت أتمنى أن تُنقل إليكم لكن هي حق خاص لتلك الخيمة، كذلك لا يسمح بالتكرار في خيمتين .. كذلك حقوق النشر محفوظة للكاتب (المسافر إلى بلاد الأفراح) تجدونها تحت عنوان .... ياجديع وأنزلك .... لعل هذا اسلوب مشوق للإطلاع عليها .. ترفها فرصة للإطلاع على الخيمة المجاورة ، والاستفادة منها . أرغب إذا سمحتم لي بأخذ أراؤكم في تلك القصة . عذراً .. أطلت عليكم .. الموعد .. كما اتفقنا .. موافتنا هنا بالآراء . اتفقنا ... أتفقنا ... شكراً للجميع .. |
يا رباه000
انه لشئ رائع00 رحمه الله00 هنيئا له00 انه شهيد في سبيل الله00 وامه انها لأمرأة فاضله00 لو ان ذلك حصل لغيرها من النساء ضعيفات الايمان00 لكن بكوا وناحوا على ذلك الفتى الشاب00 ولكنها ام ونعم الأمهات00 فهي تعلم ان الشهيد حي عند الله فلم تحزن؟؟ وهي تعلم ان ابنها في اعلى درجات الجنه؟؟ سبحان الله 00 اتمنى ان اكون مثله يوما اقاتل من اجل رفعة الاسلام00 دلوعه ![]() |
السلام عليكم
غفر الله لنا وله وأسكنه فسيح جناته هكذا الرجال نحسبه والله حسيبه والنبي صلى الله عليه وسلم تمنى انيقتل في سبيل الله مرارا والله يجعلنا ممن يقتل في سبيل الله مقبلين غير مدبرين فارس الساحة |
الأخوة والأخوات الأعزاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أشكر الأخت دلوعة على هذا الشعور العظيم ... والدعوات الصادقة ... وكلنا يتمنى تلك الميت الحسنة .. كما أِشكر الفارس فارس الساحة على تلك الروح العظيمة والعبارات الرائعة .. لكن أين باقي الأصدقاء ... ما زلنا في الانتظار ... |
الأخوة والأخوات الاصدقاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، أشكر الاخت دلوعة على هذا الشعور الطيب والكلمات الصادقة وكلنا يتمنى تلك النهاية السعيدة . كما أشكر الاخ فارس الساحة على ذلك التعليق الطيب ، والكلمات الهادفة . وأسأل الله أن يجعلك فارساً من فرسان الجهاد في سبيله .. قولوا آمين ياجماعة .. لكن أين باقي الأصدقاء ... ما زلنا في الانتظار .. |
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته...
ابوعصام ..جزاك الله الف خير .. لا اعرف ما ذا اقول بعد كلام الاخت .. دلوعه . والاخ فارس .... وجزاك الله الف خير .. انت والاخ .. المسافر الى بلاد الافراح ... ** الله يرحم الشهداء وينصر اخواننا في .. الشيشان.. اخوك ..عذبي .. |
سبحان الله
لقد أتيت الى هذه الخيمة لأجل تسجيل الموضوع , وأثناء الدخول شد أنتباهي موضوع الأخ ابو عاصم وفقه الله فكان كما قصدت طرحه هنا لمعرفتي لكثير من أعضاء ورواد الخيمة المفتوحةوغيرها في تفاعلهم ومتابعتهم لشئون المسلمين وخاصة قضية الجهاد في الشيشان ومن هؤلاء من سطر شعوره وأجاد بدعائه كما تراه فجزاه الله خير الجزاء ومنهم من لم يتسنى له ذالك فنحن بانتظاره وجميل أشعاره |
الأخوة الأعزاء والأخوات العزيزات السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : أشكر الجميع على هذا الشعور الطيب ، وأسأل الله جلت قدرته أن يتقبل شهداءنا شهداء الإسلام ، وأن يقر أنعيينا بنصر الاسلام والمسلمين ، ويأخذنا كما أخذهم شهداء في سبيله ، ولإعلى كلمته، وأن يجمعنا بهم ، آمين أخي العزيز : athye : صاحب ذكريات سنة 1995 لم أفهم رموزك . لكن المهم أننا أبناء دين واحد هو الإسلام ، فكلنا نسعى لنصرة هذا الدين . نسأل التوفيق والسداد . شكراً على هذا الشعور الطيب ، وبالتوفيق . لعلنا نسمع أخبارك عن قريب ، وتباشير النصر بإذن الله .. الأخ العزيز : مسافر لبلاد الافراح . مماذا تتعجب .. ألسنا مسلمين .. ألسنا نعمل في خندق واحد ؟ الهدف واحد .. أسأل الله أن كما جمع هدفنا .. ووحد رأينا .. أن يجمعني بك وبالأخوة في الله (الاصدقاء) في مقعد صدق عند مليك مقتدر . كما أسأله أن يتقبل الأخ جديع في زمرة الشداء . وأن يجمعنا به . أخي العزيز .. حبذا نقلت تعازينا ، بل مباركتنا لأسرة الأخ جديع ، لأنني حاولت الاتصال على على اسرته فلم استطع ، ولك شكري . شكراً للجميع .. ومازلنا في انتظار مشاعر بقية الاصدقاء . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .... . . |
أسأل الله لك الجنة ولذويك الصبر والسلوان والحقنا الله بكم بجنة الرضوان بصحبة نبينا محمد عليه الصلاة والسلام والصحابة والصديقين والشهداء .. برحمتك يا ذو الجلال والإكرام
وهذا هو ردي http://www.khayma.net/hewar/Forum2/HTML/000190.html |
غفر الله له واسكنه فسيح جناته
والهم ذويه الصبر والسلوان إن لله وإنا إليه راجعون فِراس |
قال تعالى" ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتابل احياء عند ربهم يرزقون"
نسأل الله ان يتقبلك مع الشهداء وتنال منازلهم وهنيئا لك يا جديع الشهادة في سبيل الله هنيئا لك الجنة واين نحن منك يا جديع؟ اللهم ارحمه واغفر له واغسله بالماء والثلج والبردونقه من الخطايا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس اللهم ارحمنا اذا صرنا الى ما صار اليه اللهم اجعل خير ايامنا يوم نلقاك فيها وخير اعمالنا خواتيمها. جزاك الله خيرا اخي ابا عاصم لكتابة الخبر وجزاك الله خيرا اخي جمال لانك اتيت بالموضوع هنا واللهم ارحم جديع واقبله في زمرة الشهداء وسنقوم بالاتصال باهله انشاء الله تعالى. . . . مهند |
أيها الأخوه الأعزاء والآخوات العزيزات .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... نشكر الجميع على هذه المشاعر الجياشة ... والكلمات الصادقة ... . . كما اخص بالشكر والتقدير ... كلا من .. الأخ .. العزيز جمال حمدان ... وفقه الله لما يحب ويرضى ... والأخ الغالي ... فراس ... جزاه الله كل خير .... والأخ المبارك .. مهند .. نفع الله به الإسلام والمسلمين ... شكر للجميع هذه الدعوات ،، وإننا جميعاً نهنئ أسرة جديع ، ونسأل الله أن يتقبله في زمرة الشهداء ... وما هذه القصة .. وأحداثها .. إلا تؤكد .. كم نحن معاشر المسلمين .. متحابين ... متعاونين ... انظروا .. جديع رحمه الله من أي أرض .... واستشهد في أي أرض ... ونحن الآن والأصدقاء نشعر ... بشعور أهله وذويه ... ونحن من بلدان متفرقة .... هذا كله يعني أن الإسلام بخير .... وأنكم معاشر الأصدقاء ... فعلاً تؤكدون قول المولى تبارك وتعالى {والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض} ويؤكد ما قاله الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم [لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه] . . وهذا جزء من واجبنا نحو إخواننا المجاهدين في الشيشان .. والفضل في اثارة هذا الموضوع يعود بعد الله للأخ العزيز (مسافر إلى بلاد الأفراح ).. فجزاه الله كل خير . وإنني أود من إخوننا الأصدقاء الإجتهاد في الدعاء لإخواننا المسلمين المجاهدين في الشيشان .. وفي كشمير .. وفي .. كل مكان .. فالدعاء أيها الأخوه ومعاشر الأخوات سلاح عظيم ... يفتك بالأعداء فتكاً عظيماً ... لكن البعض من المسلمين عطل هذا السلاح . ألم يقل المولى عز وجل {وقال ربكم ادعوني استجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين} وأعلموا أن الله قريب يجيب دعوة الداعي ... ألم يقل تبارك وتعالى {وإذا سألك عبادي فإني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون} .... فاالله ... الله ... ألحوا في الدعاء ... ولا تيأسوا ... وأعلموا أن لكم في الدعاء إحدى ثلاث فوائد ، أو كلها : -1 إما أن يعجل الله لك ما تدعوه به : وهذا مطلب عظيم . أليس كذلك ؟ -2 أو أن يدخره الله لك في الآخرة . ليوم لا ينفع فيه مالا ولا بنون : وهذا مطلب أعظم مما سبقه . أليس كذلك ؟ -3 وإما أن يدفع الله بالدعاء ، أمر عظيم ومصيبة كتبت عليك ، فيدفعها الله عنك بذلك الدعاء ... لذلك يجب أن لا نستعجل في الدعاء ... ونريد سرعة نتائجه .. أو نيأس . إذا لم نر النتائج ىلآن ... لا .. الله الذي خلقك أعلم بمصالحك منك ... أنت أدعه .. وأسأله .. وأنت رابح على كل الأحوال .... آسف ... آسف .... أخذني الحديث ... اطلت عليكم ... عذراً .. عذراً ... وداعاً ... وما زلنا في انتظار ... التعليقات ... والمداخلات ... شكرا للجميع ... أخوكم المحب : أبو عاصم |
الأخ ابو عاصم غفر الله لك فقد تسرعت في الحكم حيث فسرت
كلامي بأمر لم يخطر ببالي بل أنا أشد من يمقت هذا المقصد وأعوذ با الله ان أكون كما فهمت من ردي والحاصل يا أخي ( قولي سبحان الله ) تعجب على الموافقة مثلا : شخص يريدأن يشتري كتابا فعند خروجه من البيت وجد عند الباب ضيفا عليه فأدخله البيت فكان بحوزة هذا الضيف هدية هي نفس الكتاب الذي يريد أن يشتريه فقال صاحب البيت سبحان الله أنا اردت الخروج لاجل شراءهذا الكتاب . وعفوا عن الخروج عن الموضوع فنعودإليه وأقول كتابات الأخوة سوف نقوم بنسخها ومن ثم ارسالها لذوي الشهيد ليعلموا أن ابنهم بهذا ينال العز والكرامة بل سائر المسلمين كذالك , مع حذف كل مالا يتعلق با الموضوع وتبقى مسطره ومدونة عبر أالأجيال والقرون فعلى الأخوة الأفاضل المشاركة نثرا وشعرا والدعاء منهم ولهم هذا إن كان يعنيهم أمر المسلمين وذلك لاتمام الموضوع عاجلا , وأتمام المقصود منه . كما ذكرت واخيرا اشكر أصحاب القلوب الحية وأسا ل الله أن يصلح لنا ولهم النية والذرية |
أخواني وأخواتي ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... لعلكم سمعتم ولا حظتم اقتراح أخي وشيخي وأستاذي الأخ مسافر إلى بلاد الأفراح وإنه لأقتراح وجيه ... ووالله ... إنه عين الصواب ... أن يسجل كل منا مشاعره ... وانطباعات عن مشهد من مشاهد الجهاد في سبيل الله ... والسعي في سبيل نصرة الدين .. والجهاد في سبيل الله ... حقيقة كنا نقرأ في سير الصحابة ... ونتعجب من بطولات شبابهم ... وتدافعهم على ساحات الوغى ... أمثال معاذ ... ومعوذ إنتي عفراء رضي الله عنهما ... وما قصتهما في معركة بدر ... بعيد ... وأمثال جابر بن عبدالله .... وأمثال مصعب بن عمير .... وما أدراك ما مصعب .... والأمثلة من سير الصحابة والتابعين والسلف الصالح أكثر من أن تحصى في جلسة .. كهذه ... أقول كنا نسمع بتلك السير ونقرأ ... ونتمى أن تلد أمهاتنا ... أولادا مثلهم ... بل قد يستبعد المرء ... أن يوجد في هذا العصر .. الذي طغت فيه الملهيات ... وأجهزة البث ... وتقارب وسائل الاتصال ...أن يوجد من بيننا ... أم مثل (أم المثنى ) أقصد جديع رحمه الله تقذف بفلذة كبدها إلى ساحات الجهاد ... وبل وتخر ساجدة شكرا لله .. على أن قتل ... ولدها في الجهاد في الشيشان .... سجل يا تاريخ بمداد من ذهب .. سجل وأخبر أمهاتنا اللاتي يتاكين .. لو عزم الولد على المبيت خارخ المنزل ليلة .. أو ليلتن .... خوفا عليه ... أكبر ... الكل أمهات ... لكن القلوب اختلفت ... قلوب تعلقت بالله والدار الآخرة ، وقلوب لزمت الأرض ، وتمسكت بها .... أما الشهيد - نحسبه كذلك ولا نزكي على الله أحد- فقد ضرب أروع الأمثلة ... ضرب مثلا يحتذى ... شاب لم يتجاز العشرين من العمر .. يتجاوز الحدود ... إلى أين .. إلى بارسش حيث يقضي الصيف ، أم إلى فينا .... أم إلى اسبانيا .... أم إلى .... كلا ... لا .. هذا .. ولا ذاك ... بل إلى الجهاد في سبيل الله ... حيث أخوة الدين ... والعقيدة والمبدأ .. اكتب يارتاريخ ... أن في شباب الأمة الإسلامية ... شبابا يبحثون عن الموت ... كما يبحث عباد الصلبان عن الحياة .... يا شهيدنا جديع .... قد أرسلت رسالة قوية الأثر .... إلى الأعداء والأصدقاء : قرؤا فيها ... كل منهم حسب فهم ولغته .. فقرأ الروس والنصارى في أمريكا والصهاينة .... أنهم ما زالوا بعيدين كل البعد ... عن مأربهم من منا نحن المسلمين .. قرؤا ... أن أرحام المسلمات مازالت تنجب الرجال ... قرؤا ... أن الجهاد الذي ... حاولوا إلغاءه من قواميس المسلمين .. لا زال قائماً .. وسيضل ... ومهما عملوا .. وصرفوا ... عين الناس ... عنه ... فلا زالت ... أعين لم تصرف ... قرؤا ... أن الملهيات التي ما برحوا يتفننون في اشغال شبابنا بها .. لم تححق .. هدفها .. فرحمك الله ياجديع ... .. كم هي رسالة بيلغة ... أزعجت هيئة الأمم المتحدة .. وأعوناها .. وأتباعها .... كل الحصارات التي فرضت على الجهاد في الشيشان .... بل الوسائل ... طاعة للأم أمريكا .... العدو الدود ... للإسلام والمسلمين .... رغم هذا الحصار وبكل وسائل التكنولوجيا ..... جديع يضرب أروع الأمثلة ويعبر ... دونما تفكير ... في العدو .... وهو يردد ... إذا تكالب العالم على إخوني الشيشان ... فإن الله معنا .... إي والله ... إن الله معكم ... ولن يخذلكم ... كما أنك يا جديع وجهت رسالة بالغة الأثر ... لإخوانك المسلمين .. فلعلهم يقتدون بك .. قرؤا .. بين سطورها .... الجهاد في سبيل الله ... وإلا ... الدور قادم ... فعدو ... الشيشان .... عدوكم أيها المسلمون في بلادي الإسلامية بلا اسثناء ... الموت واحد .... من لم يمت في ساحات الوغى ... مات على فراشه قرؤا في طيات تلك الرسالة .... عبارة مرت عليهم سابقاً لشيخ الإسلام ... ماذا يفعل أعدائي بي ... أنا جنتي في صدري ... قتلي شهادة ... وسجني خلوة بربي ... وتغريبي سارحة .... هذه الرسالة أثرها لم يقتصر على شباب الاسلام ... بل تعدى ... إلى الأعداء ، وأتباعهم ... ممن ينفذون أوامرهم .. كيف العلاج ... ما الحل شباب المسلمين ... ينهالون على الجهاد ... البوسنة ... وصلها الشباب المسلمين العرب ... وجاهدوا ... وهم يردود رسالة شيخ الإسلام .... كشمير تشرفت بالأنصار العرب .... الشيشان .... ملىء بالمسلمين العرب .... والله لو قام الجهاد في أمريكا لتفتحن .. وليعلون التكبير فوق ناطحا السحاب .... بهذا بشرط ... أن يكون الهدف إعلاء كلمة التوحيد ... لا إله إلا الله محمداً رسول اللله بشرط ...أن يسجل التاريخ أمجاذ دونها الشيهد جديع بدمه المسلم .. وخطتها الأم الحنون أمنا (أم صالح ) أم الشهيد ... بشرط ... نتعلم نحن الشباب من دروس جديع .... بشرط .. أن تتعلم أمهاتنا ... دورس التضحية ... والصبر ... والإيمان .... من أم صالح ... أسأل الله أن يتقبلك ... وأن يجمعنا بك ووالدينا ووالديك في الفردوس الأعلى . ...... أخي وشيخي الفاضل ... مسافر إلى بلاد الأفراح أنا فاهم ماذا تعني ... وعندما قلت ... لم العجيب فنحن مسلمين ، ونعمل في خندق واحد ... أعني ... أنه لا بأس أن يقوم بعضنا .. بدور آخر ... فالهدف .. واحد .. ولا يعني أنني أساءت الظن بك ... كلا ... وحاشا ... فأنا أبنك الأصغر ... وكيف يجرؤ ابن أن يقول ذلك عن والده الفاضل ... شكراً لك على مشاعرك ... أيها الأخوة ... الأفاضل ... يبدو أن للشهيد جديع حق علينا ... فلا تبخلوا بتسجيل مشاعركم ... عذرا .. على الإطالة .. لا بد أن نترك المجال للجميع ... ليسجل مشاعره .. أخوكم المحب في الله / أبو عاصم |
حصل خير والحمد لله مادمنا كذالك والفضل بعد الله لكم
..................... بإمكانك أن تشاهد الشهيد الشبل المجاهد ( المثنى ـ جديـــــــع عبر شريط ( جحيم الروس ) أو ( الشيشان أنتصارات العيد) وهو يلاقي ويجاهد الكفرة بقوة وشجاعة وبسالة تراه صاحب العمامة الحمراء والجسم الصغير وهو يقود أسيرين بعد الأنتصار في أحد المعارك التي شارك فيها ويضع يده على رأس أحد الأسيرين ويقول له ( يا الله ) يعني تحرك , ثم يقف خلفهما أثناء التحقيق معهما , صغير الجسم صغير العمر لا ترأفي وجهه شعره لكنه كبير العقل والفكر عالي الطموح , رحمه الله وكثر في شباب الاسلام من أمثاله |
وفقك الله ايها المسافر وحفظك من كل سوء ان شاء العلي القدير
اخي ان كان في الامكان اريد استشارتك في موضوع مهم ارسل لي عبر الايميل رسالة تبين فيها ايميلك yassin33@maktoob.com y.bakkioui@caramail.com مع الشكر الناي الحزين ياسين |
جزى الله الاخوان خيراً..
رحم الله هذا البطل واثاب الله اهله بجنات النعيم لتربيتهم الجهاديه لهذا الصغير. لفت نظري تعليق يحمل تمني لمماثلة والدة البطل مستقبلا ً وتمنيت انا ذلك ولكن هل صحيح استطيع تربية ابنائي في المستقبل بهذه الطريقة ونحن تربينا على الخوف من كل شيء ومن أي صوت خارج الدار او داخله بل واعذروني في هذه الكلمة لااعرف كيف اتعامل مع الحشرات المنزلية للتخلص منها , بل وتربينا على نحن ليس لنا علاقة في الموضوع .. ولاداعي للخوض في هذه المواضيع ,ونخاف من المستقبل المجهول ونخاف ونخاف ونخاف…… نحن بحاجة الى الكثير حتى نربي ابنائناهذه التربية الجهادية. |
شيخي الفاضل . مسافر إلى بلاد الأفراح السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... أشكرك من الأعماق على هذه الاوشادات والتوجيهات كما أشكرك على توجيهك لي بمشاهدة صورة شهيدنا المثنى [جديع] نحسبه كذلك ولا نزكي على أحداً- وهي دعوة لي ولكل الأصدقاء لمشاهدته .. هناك في موقع ... صوت القوقاز وقد وضعت عنوان ذلك الموقع في موضوعي الثاني (آخر خبر وصلنا للتو ) في هذه الخيمة المباركة على فكرة يا شيخي إريد أن آخذ رايك في الا بيات التي كتبتها وقد كانت مرتجلة كتبتها مباشرة من القلب إلى الخيمة ... لعل هذا عيبها فلم انقحها ... وأصححها ... يا الله ... يقولون الشعر فكرة ... ثم خطرة ... ثم كلمة .... فإن كتبتها حالا ... وإلا طارت ... وإلا وش رايك يا شاعرنا الكبير جمال حمدان ... تراك صاحب موهبة وصاحب صنعة .... أنتظر رايك هناك ... القصيدة فيها أخطاء مطبعية لا شك ... فهل ترى أنها مناسبة أن أنقحها وأصحح الأخطاء المطبعية التي بها .. وأحضر بها إليك يا أخي مسافر في الخيمة الإسلامية ... لتعرضها بدورك على أحباب الشهيد ... أم ترى أنها غير مناسبة .... والاستغنى عنها أفضل ... أنا آخذ رائك .... أنت أعرف مني ... انتظر درك هنا .... يا شيخي .. وأنتظر آراء جميع الأصدقاء .... في تلك القصيدة ... كذلك .... لا بأس هنا أو هنا أكرر شكري لكل الأصدقاء الذين شاركوا معنا هنا ... وأشكر كل الأخوة الذي يتابعوننا في هذه الخيمة . والسلام عليكم ورحمة الله .... أخوكم أبو عاصم |
أيها الأخوه والأخوات معاشر الاصدقاء
أختي سامية 51 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد اسعدتي تعليقاتكم وانطباعتكم ... حول قضية الشهيد جديع ،سأل الله أن يتقبله ... وأن يحشره مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وجسن أولئك رفيقاً ... آمين كما أسأل الله أن يعوض الاسلام والمسلمين في هذا الشبل البطل ... لنرى في الأمة الاسلامية أكثر من جديع ..... وما ذلك على الله ببعيد فالحمد لله ما زال الإسلام بخير ... ولا بد أن يكون المسلم متفائلاً ... أما عن تمني أن يربي المسلم أبناءه على مثل ما ربى والدي الشهيد جديع ..... ابنهم ..... فهذا ليس ببعيد .... فكما سمعنا جديع من بلد إسلامي ... مثل ما أننا كلنا نعيش في بلدان إسلامية .... جديع ووالديه عاشوا في ثراء ... في سعة رزق .... وهذا مما يصعب عملية التربية وفي رغد من العيش ... ومع ذلك استطاع كل من أبو جديع ... وأم الشهيد جديع .... أن يربوا .... شبلا .... من أبطال الجهاد ... كل ما في المسألة .... فقط ... أن والدي .... البطل .... الشهيد ... جديع .... كانت نظرتهما .... إعداد هذا الشبل للآخرة ... للجنة ..... أما نحن ... ومن يخاف على أولاده من الحشرات المنزلية ..... فأعدددنا أولادنا - وللأسف - للدنيا ... للتسمين ... أكل وشرب ... حلوى ... وملابس .... ملاهي ... ليكون لاعباً ... أو ممثلا .. أو .... و نفيذنا له لكل الطلبات ... هذا الفرق بين تربية ... وتربية .... هدف .. وهدف .. مع ذلك .... الأمر ليس ببعيد .... الشهيد جديع .... ووالدي الشهيد ..... عاشوا عصرنا .... هذا .... فلسنا نتحدث عن عصر الصحابة .... أو التابعين .... حتى يأتي من يقول .... لا نستطيع .... أبداً .... الأمر في متناول البد .... مع صدق الدعاء بأن يصلح الله .. أولادنا .... حتى نراهم يحملون راية الإسلام خفاقة ... مدافعين ... عن المسلمين في كل مكان ..... من أرض الاسلام في أسيا وأفريقيا ... في أوربا ... وغيرها ... الأمر سهل جداً .... سؤال الله لهم بالصلاح .... وإلحاح في الدعاء مع شيء من التوجيه ... والعناية .... والصبر ... وسوف نرى - بحول الله - من أبناءنا أكثر من جديع .... وأكثر من بطل .... وأكثر من مثنى .... وسوف نرى _ بإذن الله - وما ذلك على الله ببعيد ... أكثر من أم تعد ابنها للجهاد ... كما فعلت أم صالح .... وتقوم تصلى شكرا لله على استشهاد ابنها في سبيل الله . أسأل الله أن يوفقنا للعلم النافع والعمل الصالح ... شراً للجميع ... هذا رأيي ..... ومن لدية فائدة ... أو مداخلة ... فليتفضل مشكوراً مأجوراً ... |
أولا :اكرر شكري لاصحاب الضمائر الحية والأخوة الإيمانية
ولهم منا رد في موضوع مستقل بإذن الله وذلك بعد عرض مشاركتهم وإنتظار من لم يشارك بعد على أهل الشبل البطل الشهيد . وفقكم الله لكل خير ..................... ثانيا: نسيت أمرا مهم لم تتم أضافته في اصل الموضوع وهو انني لما ذهبت في اليوم الأول لمنزل الشهيد إذ بلوحة كبيرة ملصقة على باب المنزل تحمل عبارة ( تبرعوا لاخوانكم المسلمين في الشيشان) وبجوارها موضع التبرعات والناس تلج الدار فراداوجماعات وتضع ما تجود به نفوسهم من التبرعات فقلت في نفسي الله أكبرفي هذا الموطن وفي تلك الحال هكذا فليكن المسلم الحق حهاد با النفس والمال وصبر على البلاء وتحمل وجلد في وقوف المسلم مع أخيه المسلم مهما كان جنسه و اوصفه ولو حصل ما حصل من تغير الأحوال والضروف ... والله المستعان ............. الأخت المشاركة سامية ,سلمها الله نعم لقد صدقت وملاحظتك بشأن الخوف في اوساط المجتمع مهمة جدا ترجع في ظني لاحد امرين أو كليهما معا الاول تربية النشىء على الخوف والتخويف وهذا ذكره علماء النفس فبمجرد ما يخطي الطفل أو يراد منعه من فعل ما أوبدون سبب يستخدم معه التهويل والتخويف كأن يقال ( جاك السعلو ) ( انزلت عليك المقرصة الحامية ) ( جاك مسدد عيونه با الخرق) ( يأخذك العبد المدهون ),,, الحرامي ,,, الشرطة ,,, الوحش وهكذا كنا نسمع !وعنما كنا صغار كان الواحد منا يكثر الألتفات وهويمشي في الليل كثيرا يعتقد أن أحد من هؤلاء يجري خلفه الأمر الثاني : وهول الغا لب أن الأنسان يكون مجبولا ومفطورا على الخوف حتى إنك لتجد عائلة بأكملها أخذها الخوف من كل مأخذ والقصص في هذا الأمر كثيرة ومعروفة وبا المناسب منها : أن أحد أخواننا من حدثاء السن ذهب للشيان قبل بضعة أشهر من أجل الجهاد هناك ولم يستطع الصبر ودفع الخوف الذي حل به فكان لا ينام ولا يرتاح له بال وأصابته بعض العوارض التي سببها الخوف فما كان منه إلا أن رجع إلى أهله وجلس في بيته بضعة أيام لا يخرج منه بسسب آثار الخوف وبعد القرأة عليه باالقرآن ذهب مابه حتى إنه يقول بعد ذالك أنتم لا تعلمون عندما يقوم الملاحدة بإنزال اطنان المتفجرات من طائراتهم على أماكن تواجدنا نسمع صوتا تكاد آذاننا أن تتفجر من قوته ونصعق لولا لطف الله وعنايته بنا ... تفجر الأرض التي حولنا فتتحطم الصخور والجبال من شدته والصواريخ تتوالى علينا و... ,... ( بلغه الله منازل الشهداء) ولا شك أن هذا حالة نادره ........... الأخ ياسين هل وصل طلبكم فقد أتممنا ما طلبتم فورا , وفقك الله ............. الاخ ابو عاصم : مشاركتك فعاله واصل وطلبك واجب علينا ولقد ألبستني ثوبا ليس لي . فأنا أخوك وزميلك ولو ناديتني بذالك فهو أحب إلي . وأعرف أن هذا من أحترامك وتقديرك وحسن أخلاقك بارك الله فيك , لكن كما قلت , |
أخوان الافاضل أخي مسافر إلى بلاد الأفراح .... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صعودا عند رغبتك يا أخي مسافر قلت ... أخي ووالله .... الفضل ... في هذا التواصل .... مع أحداث وفصول قصة الشهيد جديع .. البطل .. الشجاع .. أسأل الله أن يبلغه منازل الشهداء كان الفضل لله ثم لك يا أخي في هذا التواصل معك ... ومع الأخوة ..... والاخوات وهذا أحد واجباتنا ... كمسلمين ... ولا فرق بيننا ..... باللغة .... أو البلد أو بالجنس ، أو اللون .... الفرق واحد فقط ....{أن أكرمكم عند الله اتقاكم} أكرر شكري وتقدير لكل من تجاوب معنا في هذا الملتقى الطيب .... وإنني .. نيابة عن الشهيد ... وذوية . إذ أهنئ جميع الأخواة والأخوات على هذا الحس الإيماني . وهذه المشاعر الفياضة . وأهنئ راعي الخيمة .... على عظيم الأجر ... حيث ... اتاح هذه الفرصة لنا بهذه اللقاءات ... إلا أنني ... أؤكد على أن هذا واجب الجيمع فإذا كان جديع (المثنى) قد ضحى بكل شيء لدينه ، وفي سبيل ربه... وأمه ... ضحت بفلذة كبدها ووالده ضحى ... بهذا البطل الشجاع ... فكيف ... لا نضحى نحن معاشر الاصدقاء بشيء من وقتنا .. نصرة لديينا أيها الأخوة الأكارم .... كل شيء يفنى وربما كان وبالاً عليكم ... إلا الله ... وما يعمل خالصاً لوجهه الكريم فهو الباقي ... وهو ما ستجده أمامك ... في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا من أتى بقلب سليم .... شكرا للجميع ..... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .... محبكم في الله / أبو عاصم |
أخواني وأخوتي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : لقد ضربتم أروع الأمثلة ،، في الأخوة الاسلامية . لقد من الله على المؤمنين إذ جعلهم ، أمة واحدة فيما يقولون وفيما يفعلون ، وما يأتون ، وما يذرون ، ألف سبحانه بين قولبهم ، ونزع العداوة من صدورهم ! زين الإيمان في قلوبهم ، دعوتهم توحيد واتحاد .. حياتهم إخاء وتعاون ... صلاتهم واحدة .. وقبلتهم واحدة بيوت الله في شتى بقاع العالم تجمعهم ... الله أكبر ... يا .. لهو من فضل عظيم .. المفاضلة بينهم بتقوى الله ، والعمل الصالح . صدق الله القائل {وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعانوا على الأثم والعدوان} وصدق الرسول الأمين صلى الله عليه وسلم القائل {المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً} متفق عليه لذلك لا عجب ولا غرابة ... أن نسمع ... ونقرأ ... وننظر تلك الشاركات الحية .... والمشاعر الفياضة منكم معاشر الاخوة ... والأخوات ... كم ترك لنا الشهيد جديع .... من رسالة ... لنا ولكل الشباب ... ستبقى ... ما بقي الاسلام وقام الجهاد سيقول التاريخ .. كان الشاب الفتى الشجاع جديع الملقب في ساحات الجهاد الشيشاني بـ( المثنى) أحد أبطال تحرير الشيشان ... وقد ااستشهد هناك ... مقبلاً غير مدبر أسأل اله أن يتقبله ، ويجمعنا به ..في الفردوس الأعلى كم تركت لنا .... أم صالح .... من رسالة .. للأمهات ستبقى بإذن الله تتناقلها الحفيدات عن الجدات . أسأل الله أن يجبر مصابها ... ويلهمها الصبر والسلوان ,, كم ترك والد الشهيد لآباء من رسالة ... ستبقى على مر العصور والأيام ... أسأل الله أن يثبته ... ويجمعه بالشهيد ووالدته في مقعد صدق عن مليك مقتدر ... ولذا فأنا ... أسائل الجميع .... أن يقفوا مع علمنا الاسلامي ... بنصرته بالفكرة .. بالنصيحة بالتوجيه .. بالتأييد ... بالدعاء ..... كل على حسب حاله وقدرته ... الطبيب في عيادته بنصر إخونه ... وينصرح لهم .... المهندس في مصنعه ... يعمل ,ينصح لإخوانه .... والطبيبة .... والمعلم ... والمعلمة .... والعامل والعاملة ... كل على حسب قدرته .... ثم أمر خاص بكم .. مرتادي هذه المنتديات .... الله ... الله ... في نصرة الدين .... كل بجهده ... بتعليقه .... باستنكاره وقوفا في وجه كل من يحاول المساس ، والعداء للإسلام والمسلمين .... استودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه .... أخوكم المحب في الله : أبو عاصم |
هذا اليوم بمشيئة الله تعالى سوف نقوم بما وعدناكم به وهو إبلاغ
أهل الشهيد ( جديع ) بما عبرتم به عن مشاعركم الجياشة نحو الشهد وهذه فرصة لمن أحب المشاركة . |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.