![]() |
مساجلة الخيمة -- 1
أفتتح هنا مساجلة عن الخيمة وأعضائها وسابق أيامها وتمني عودة التئام الشمل بها والإشادة بتفردها بالشعر الشعر وخدمتها للفصحى وما إلى ذلك.
الرجاء من كل مشارك أن يشارك ببيتين مشكورا ليصار فيما بعد إلى تنسيقها معا، وكل مشارك يدخل بصورة مستقلة ولا داعي لتجميع الأبيات حاليا في كل مشاركة. ها قد أتيت لخيمة الأحبابِ ........................ والشوقُ يغمر بالندى أهدابي كم من أخٍ فيها عزيز ماجدٍ ........................ أفضى إلى روحي بغير حجاب |
سأدلي على استحياء بدلوي .....
قامت على عمد المحبة رحبة** .........................محمية من دونما أبواب ظل لأهل العلم والأدب الذي** .......................... يبقى العميد لسائر الآداب |
ظلٌّ أجل، لكنما أيضا بها
.........نسبٌ لعمري خيرة الأنسابِ حبُّ البيانِ ونور هدْيِ محمدٍ ............صلّى عليه اللهُ والأصحابِ |
إني تذوقت الأماني كلها..وخبرتها في صبوتي وشبابي
فوجدت أطيبها وأهناها – على مر الزمان- تجمُّعَ الأحباب |
أحبابِ فكرٍ جمّعتهم خيمةٌ
..........بالفكر شدت أفضلِ الأطنابِ أرسى جمالٌ بالقريضِ أساسها ..........من دونها هضُبٌ ومرّ سحابِ |
لا تسالوني عن غرامي إنه
................................ في خيمة الأصحابِ والأحبابِ حبٌ نقي صادق ما شابه .............................. زيف الحديث وخدعة الكذابِ أي نار سيدي لم تضرمِ |
اسمحولي أن أقول بعجالة:
يا معشر الأحباب والأصحابِ .................. ذكرتموني صبوتي وشبابي فهنا التقينا ليت أنا لم نزل .................. عند اللقا والصحب والأترابِ واليوم تجمعنا الخيام بعطفها ................... كنسيم فجر عطرُها منسابِ فكأن خيمتنا تجرّ رداءها .................... وتعضّ ألماسا على العنابِ وأعتذر عن التغيب فقد كنت مشغولا قليلا :) |
واليوم تجمعنا الخيام بعطفها
................... كنسيم فجر عطرُها منسابِ :) نابغة لا تزال :) أين أحمد |
قامت على عمد المحبة رحبة**
.........................محمية من دونما أبواب أخي سلاف أظننا نقول في بيت الأخت وَلَهْ السابق مثل ما قلت في بيت أخينا عمر مطر السابق أيضاً :) |
فيها نمتع سمعنا بحديث منْ
................................. ملكوا العقول بروعة الأقلامِ ما أنشدوا الأشعار في ليلى ولا ................................. يشكون من نار الجوى وسقامِ هم ينشدون الشعر شعراً صادقاً ................................... لله .. للإيمانِ .. والإسلامِ |
حتى لا يختلط الأمر، النسيم هو المنساب وليس العطر. :)
أنكمل على الباء أم الميم؟ |
حسنا نتابع على الميم بإذن الله.
فيها السلاف بن الخليل وإنه ....................... لبفضله مَهَدَ الدروبَ أمامي فبه اقتديت وقلتُ يا قوم اقتدوا ....................... بالترجمانِ المفصحِ النظـّامِ * رجلٌ بخورُ الشعرِ في أنفاسه .......................... فالحرف ينبسه بنظم كلامِ حتى إخال إذا شققتَ فؤادَه ......................... لوجدتَ شعرا منطقَ الأحلامِ ** * المقصود ترجمة الأشعار الإنجليزية، وتفصيح العامية، ونظم النثر. ** المقصود منطق الناس في أحلامه. |
لله روضٌ بالبلاغة مُبهجٌ
.......تلقى الأحبَّة عنده بسلام يتنسَّمون لطائفاً من مَنطقٍ .......وقِراهمُ دُررُ القريضِ السامي يتناشدون العِشق شفَّ قلوبَهم .......لا فحشَ لا استخفاف بالأحلام ويرتِِِّلون مآثراً لجدودهم .......يستنهضون حميَّة الإبرامِ |
عفواً عفواً ، خطأ غير مقصود ،، بل القافية هي الباء ولا أدري كيف حولتها أنا للميم ،، ولم أنتبه إلا بعد رد أخي عمر ..
لذلك نواصل على الباء والعذر من الجميع عن هذا الخطأ غير المقصود |
هههههههههههه
وتتهمونني بالإقواء. يبدو أن العمر أخذ منكم حقه. :) |
عوداً إلى الباء:
لله روض بالبلاغة مبهج جمع الأحبة ساحه برغاب يتنسمون لطائفاً من منطق ألفاظه عربية الأنساب من عاده يغذوه طيب لبانه بالشعر رق بسلوة وتصاب خصب على جدب الزمان ربيعه حلو السلاف جماله كشهاب |
شكرا أخي الوائلي للتنبيه وسأكرر الأبيات بعد تعديلها.....
قامت على عمد المحبة رحبةً** .........................حصنا برغم تعدد الأبواب ظل لأهل العلم والأدب الذي** .......................... يبقى العميد لسائر الآداب في روعها نفث النسيم فرفرفت** ..........................خفاقةً, فتملكت إعجابي هي خير من تلقى الجليس بسطره** .........................تغنيك عن كتب وعن أصحاب |
والله العليم
أعتقد والله أعلم، وإن كان يهمكم رايي،أن عمر ووله لم يرتكبا إقواء وأن لما قالا وجها،اقول هذا بالغريزة اللغوية ويمكن ان اعود لبعض المراجع
|
قوله تعالى:
(فبما رحمةٍ من الله لنت لهم) هل يمكننا إلحاق ما جاء في بيت وله بهذا مع الفارق بين (دون) و(في) قامت على عمد المحبة رحبة** .........................محمية من دونما أبواب وعلى أي حال أجد من الصعب على شفتي أن تنضما برفع الباء في أبواب. |
قوله تعالى:
(فبما رحمةٍ من الله لنت لهم) هل يمكننا إلحاق ما جاء في بيت وله بهذا مع الفارق بين (دون) و(في) قامت على عمد المحبة رحبة** .........................محمية من دونما أبواب وعلى أي حال أجد من الصعب على شفتي أن تنضما برفع الباء في أبواب. ولي عودة إليك يا أبا الغيث :) بإذن الله. |
لانَ الرسولُ برحمة من ربه
................................ للطفلِ للأنثى وللأترابِ وأراك يا رمز الإباء سلكته .............................. درب الرسول فلنتَ عند خطابِ وفهمتُ أنَّ الدون يأتي بعدها ............................... رفعٌ وحرف الفي يجر ثيابي هذا وقد أخطأتُ حين جعلتها ................................ ميماً فسرَّ عمير عند جوابِ هذي بتلك ترددت وسمعتها ................................. ضحكاته من دولة الإرهابِ وكأنني أبصرته ملقىً على ................................. أرضٍ ويضرب رجله بترابِ |
فبها نجمّع شمل أعراب النهى....وبها نخالف سيرة الأعراب!
سنوا لنا سنن التفرق كلها.. أبفرقة وصى أعز كتاب؟ لو أعربوا بالعدل أفعالاً لهم.. ما ضرهم من ضل بالإعراب! دين وعقل : سدتَ إن حضرا معاً..فأسفْ لمعدودين في الغياب! ملاحظة : هذه الأبيات هي تكملة لوصف الخيمة. |
من معجم القواعد العربية للشيخ عبدالغني الدقر:
مَا الكَافَّة: هي التي تَكُفُّ عَامِلاً من كَلِمةِ أو حَرفٍ عَنِ العَمَل فمِنْها: كافَّة عن عَمَل الرَّفْع، وهي المُتَّصَلة بـ "قَلَّ" و "طالَ" و "كثُر" تَقُول: قَلَّما، و "الَما، وكثُرما، فمَا هُنا كَفَّتِ الفِعلَ عن طلَبِ الفَاعل، ومِنْها الكَافَّةُ عَنِ عَمَلِ النَّصْبِ والرَّفعِ، وهي المُتَّصِلةُ بـ "إن" وأخَوَاتِها نحو {إنَّما اللّهُ إلهٌ واحدٌ} (الآية "171" من سورة النساء "4" ) ومِنْها الكَافَّةُ عَنْ عَمَل الجَرِّ، وهي التي تَتَّصِلُ بأحْرُفٍ، وظُرُوفٍ، فالأحرف "رُبَّ" و "الكاف" و "الباء" و "من" والظرف "بعد" و "بين". |
من الجامع لأحكام القرآن للقرطبي:
الآية: 159 {فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله إن الله يحب المتوكلين} قوله: "ما" صلة فيها معنى التأكيد، أي فبرحمة؛ كقوله: "عما قليل" [المؤمنون: 40] "فبما نقضهم ميثاقهم" [النساء: 155] "جند ما هنالك مهزوم" [ص: 11]. وليست بزائدة على الإطلاق، وإنما أطلق عليها سيبويه معنى الزيادة من حيث زال عملها.. ابن كيسان: "ما" نكرة في موضع جر بالباء "ورحمة" بدل منها. ومعنى الآية: أنه عليه السلام لما رفق بمن تولى يوم أحد ولم يعنفهم بين الرب تعالى أنه إنما فعل ذلك بتوفيق الله تعالى إياه. وقيل: "ما" استفهام. والمعنى: فبأي رحمة من الله لنت لهم؛ فهو تعجيب. وفيه بعد؛ لأنه لو كان كذلك لكان "فبم" بغير ألف. |
هي خيمةٌ مشدودةُ الأطنابِ
...................فاقت على متزيّنٍ بقبابِ فقبابُها رهط كريمٌ علمُهم ..............مع طيبةٍ في الذات والأنسابِ فبها ابن غيثٍ يستبيكَ طلاوةً ...................منه الكلامُ كأَنّه أعرابي وكأنه في علمهِ وبصيرةٍ ................فينا ابنُ سينا قامَ والفارابي وبها محمد باءُ :) عزّ نظيره ............من ذوقهِ ينسيكَ طيبَ شرابِ للعقلِ مما خطه بصحافها .............ما لا تنالُ الأذنُ من زريابِ ولهٌ بها فكأنها خنساؤها ..............سلمت من الأرزاءِ والأوصابِ حسبي أحيي الكلّ في أشخاصهم .............فجميع من فيها من الأطيابِ آهٍ جمالُ ألست ترحمُ إخوةً ...............يا خيرةَ الأحبابِ والغُيّابِ تبقى بحبّاتِ القلوبِ معلّقا ...........فإذا ابتعدت فكلّ حسنٍ نابِ |
أيها الاخوة و الأخوات السلام عليكم
و أنا أدخل المساجلة متأخرا ليس لديَّ سوى أن أقول: ===== إني أتيت إلى السجال مؤخرًا في خيمة مفتوحةِ الأبواب ِ ولقد وصلتُ على انقضاءِ وليمةٍ يا أيها الشعراءُ أين نصابي !؟ لا..! لا تقولوا عد إلينا بكرة ً ! لا أقبلُ التسويف من أحبابي ! إما طعام ٌ أو شعورٌ هائم ٌ يأتي إليَّ على مذاق ِ رضاب ِ! ====== و لعل الأستاذ سلاف بعد أن تنتهي المساجلة يختمها بهذه الأبيات لشاعر جاء متأخرًا و ظنها و وليمة أو حفلة فقال: الأبيات, === ملاحظة زدت نصابي إلى أربعة أبيات اثنان مطلوبان و الآخران غرامة تأخير!! |
وختامها مسك
شكر ا أخي الأستاذ محمد الشنقيطي. و عليك الدور الآن في بدء مساجلة أخرى في موضوع تختاره أنت. |
إني ولجت الشعر منتظم به
في منتدى ليس له باب وغدوت كالسيل فيه انا ارم من في قافيتي قد عاب او شئت كالفرزدق أو شبيه عنترة من سلاسته صاب إكملوا الباقي رايح أنام |
بحثت للأستاذ عمر مطر عن موضوع أرفعه لأذكره بأن الناس في الخيمة تتابع أخباره وتدعو له بأن يعود كما كان وأحسن مما كان بلا هم إن شاء الله فلم أجد إلا أني وجدته هنا مشاركاً!
تقنيات البحث ليست كما يرام أو هو الأستاذ عمر رد وأدار أكثر مما أتاح المجال لمواهبه العديدة أن تظهر بكل أبعادها. مع دعائي له بالفرج القريب إن شاء الله وأن يعود سعيداً لا يعكر صفو سعادته مكدر وهذا الموضوع -بعد- فيه ذكرى لأدباء غابوا عن خيمة الثقافة والأدب |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.