![]() |
((الطلقة))
:gun:
شكرا لأنك قد أجبت سؤالي <******>doPoem(0)******> |
صاحبة الجلالة / ولَه ..
قرأتها باسمها القديم و حقيقةً لست متأكداً إنْ كنتِ قد أضفتِ إليها ألماً جديداً .. وهي حقاً ( طلْقة ) بلفظها و معنياها ولكنها على ما أظن كانت رصاصة الرحمة .. لا أدري إنْ كان هذا ما استبشرتِ به ولكن ( حسب المنايا أن يكنَّ أمانيا ) أو ربما يجب أن أقول ( وداوني بالتي كانت هي الداءُ ) .. أختي العزيزة .. صراحةً لا أعلم هل أعزي أم أهنئ ، وأخشى أن أكون قد تسرَّعت وفهمت الموضوع خطأً .. أخوكِ / معين بن محمد:( |
لا والذي أعطاك موهبة القر
................................يض مع الحياء وطيب الأفعالِ ماذي النهاية قتل كل فضيلة ................................ عزُّ الكفور وذلة الأبطالِ لا لن يكون الشر يوما سيداً ................................ ويقاد هذا الخير بالأغلالِ لا لن يكون الكفر يوماً حاكماً ................................. في ارض ربٍ قاهرٍ متعالِ إن الجواب لدي يا ابنة أمتي ................................. حقٌ كضوء البدر يسطع عالي النصر والعز المكين لأمتي ............................. حين التمسك بالكتاب الغالي وستفتح الدنيا لنا أبوابها ............................ بسهولها وقفارها وجبالِ فنسير فيها فاتحين حداؤنا ............................. في السير آياتٌ من الأنفالِ |
تدللي و اختالي!!
ألقٌ الحروفِ على جميل ِ خيال ِ
و عواطفٌ حَـرّى .. و قــلبٌ سال ِ! و أتت معان ٍ في البهاءِ سنية ٌ لا تشتكي أبدًا لسوء ِ الحال ِ لكنما قبلت بقلب صامدٍ ظلمَ الحياة ِ و حَيرة َ الأطفال ِ قالتْ: هنيئا لي الحياة ُ بطلقةٍ ها قد ْ تركتُ مذلة َ الأغلال ِ !! و تركتُ منزليّ القديم َ و طينـَهُ و بدأت أنثرُ في الحياة ِ نضالي! سأعود ِ بالعطر ِ الجميل ِ .. برونقي لامدَّ للأمل ِ البهيج ِ دلالي! و دَّعتُ ماض ٍ بائس ٍ ما كان لي فيهِ سوىَ النكرانُ في غربالي! *** ها قد أتينا بالتهاني إننا لنرىَ لكِ الإسعاد في ( الإقبال ِ ) فتزيني و تعطري و تدللي و انسيْ !! سيأتيك ِ الزمانُ الحالي !! و تبسمي إن الحياة َ جميلة ٌ و لديكِ موهبة ُ – بها – فاختالي !! |
<div align='center'><table cellspacing='20' cellpadding='0' dir='rtl' border='0' width='0' style='font:normal normal normal 14pt Simplified Arabic; color:black; background-image:url(); background-color:; border:4 double #ffffff'><tr><td width='0' align='center' valign='top' nowrap><div style='margin-left:96pt'>هـذا قصيد الفارس ا لرئبالِ <span style='font-size:1pt;letter-spacing:3.75pt;visibility:hidden;'>ii</span>!!</div><div style='margin-right:96pt'>أم شعر ذات القرط& nbsp;والخلخالِ <span style='font-size:1pt;letter-spacing:2.25pt;visibility:hidden;'>ii</span>؟</div><br><div style='margin-left:96pt'>أيـاًّ يـكـن مـن قاله&nb sp;<span style='font-size:1pt;letter-spacing:0.75pt;visibility:hidden;'>ii</span>فشهادني</div><div style='margin-right:96pt'>هـو في البلاغة فوقَ&nbs p;حدّ <span style='font-size:1pt;letter-spacing:2.25pt;visibility:hidden;'>ii</span>خيالي</div><br><div style='margin-left:96pt'>كـم صـورة فـيه لدى <span style='font-size:1pt;letter-spacing:3pt;visibility:hidden;'>ii</span>متأملٍ</div><div style='margin-right:96pt'>تـغـني عن التشخيص بالتم ثالِ</div><br><div style='margin-left:96pt'>فيه أرى الإحساسَ وهو&nbs p;مشخَّصٌ</div><div style='margin-right:96pt'>فـي ثـورةٍ تـصطك <span style='font-size:1pt;letter-spacing:1.5pt;visibility:hidden;'>ii</span>كالزلزالِ</div><br><div style='margin-left:96pt'>وأرى مـلامح لست أدرك&nbs p;<span style='font-size:1pt;letter-spacing:0.75pt;visibility:hidden;'>ii</span>كنهها</div><div style='margin-right:96pt'>مـا بـيـن إدبـارٍ إلـى& nbsp;<span style='font-size:1pt;letter-spacing:2.25pt;visibility:hidden;'>ii</span>إقبالِ</div><br><div style='margin-left:96pt'>ولـهٌ إذا قـالـت ت ـرنّمَ <span style='font-size:1pt;letter-spacing:3.75pt;visibility:hidden;'>ii</span>معبدٌ</div><div style='margin-right:96pt'>ولـكـم يـودّ أبـو عليِّ <span style='font-size:1pt;letter-spacing:2.25pt;visibility:hidden;'>ii</span>القالي</div><br><div style='margin-left:96pt'>لـو عاش حتى أتحفته <span style='font-size:1pt;letter-spacing:2.25pt;visibility:hidden;'>ii</span>بشعرها</div><div style='margin-right:96pt'>أغـنـى الكتابَ بخيرة&n bsp;<span style='font-size:1pt;letter-spacing:2.25pt;visibility:hidden;'>ii</span>الأمثالِ</div><br><div style='margin-left:96pt'>لـلـه عـذب الـشعر في&nbs p;تياره</div><div style='margin-right:96pt'>مـتـدفـقـا من ذروة&nbs p;<span style='font-size:1pt;letter-spacing:3.75pt;visibility:hidden;'>ii</span>الشلالِ</div><br><br></td></tr></table></div>
---- أيّأً يكن من قاله لا تستريح النفس لجزم الفعل ( يكن) ولا أرى له تبريرا يقنع، هل لدى أحد من الإخوان ما يجيزه به؟ |
يكن
الأستاذ سلاف
لو قلتم "أيا يكُ " بدلا من "أيا يكن" لارتحتم و جاز مد الضمة قليلا ( اشباع ) للتعويض عن السكون المفقود و الله أعلم و لكم تحياتي |
أخي الكريم يتيم الشعر .....
غيابك عن منتديات الشعر الأصيل يشعرنا بمعنى اسمك ويذيقنا إياه...... لم يكن ما توقعت ولكنه الاستبشار بالخير:) ثم أن الطلقة قد تكون ما ذكرت وقد تكون أي رصاصة رحمة يتلقاها عضو مصاب بألم لا شفاء منه....ويُخشى أن يتسرب إلى باقي الأعضاء... والصغار قد تكون الأحاسيس والعواطف التي ولدت من تلك العلاقة وماتت بها.....:confused: |
الله
الله أخي اوائلي , ما أجمل البشرى التي زفتها أبياتك وأعدك بأن لا أكتب حرفا عابسا متى تحققت ...... اللهم آمين اللهم آمين فعلا لا عز إلا بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وشكرا لك أخي الفاضل هذا التفاعل الفعال......وهذا التوجيه الجيد لخط سير انفعالاتي عقد ثمين نظمته يداك وتقلدته بفخر ...... |
أخي الكريم محمد الشنقيطي.......
لا فض فوك أيها الشاعر الفطن...... سرني تزاحم معانيك الجميلة على أبواب معاناتي لتقديم التهاني ..... بالفعل هذا ما انتظره ,,,,واستبشر بحدوثه فلم تكن الطلقة التي ذكرت سوى خلاص من عبء ما..... ويزيد من قيمة هذه التهنئة طريقة تقديمها في أجمل مبنى ومعنى .... فشكرا أيها القلم النشط ,صاحب الحبر المميز....... |
أما أستاذي السلاف فقد عهدته دوما يحل من نفسه على غيره فيراهم أكبر مما هم عليه
شكرا لك صاحب أزكى الأنفاس الشعرية , فالشعر نفس تنفث به كل ما يزعج رئتك وتذكي به نار أوتخمدها ..وتبث به الدفء في أكف الشعراء الذين تجمدت أطرافهم من رهبة الكتابة في صفحات أمثالكم..... فشكرا أيها الشاعر المرهف....... |
أخي محمد الشنقيطي
إنما كنت أتساءل عن جواز جزمها من حيث النحو سواء نطقت يكن أو يكُ . فإن يكُ لا تكون إلا من يكن على حد علمي.ولا أراها تجوز من يكون. شكرا على اهتمامك، فإن وجدت مخرجا في النحو فلا تبخل على أخيك به ، والدعوة أيضا للأخوين عمر مطر ومحمد ب. |
==
سيدتي أشكرك على لطيف عباراتك و يسرني لو أرسلت إلي بعضا من قصائدك الأخرى لعلي أطلع عليها حيث أني مستجد هنا و لا أزال أتحسس طريقي بين هؤلاء العمالقة! و بشكل عام يتميز هذا الشعر الذي قرأته لك برقة و صدق المشاعر و هو خلو من الحشو و قد لا يعرف بعض الشعراء هنا أن الرد على فصائد الشواعر يزيد الشعراء رقة و يزيد الشواعر شدة! لك تحياتي == |
أي من أدوات الجزم والشرط التي تقتضي جملتين ، إحداهما ، وهي المتقدمة: تسمى شرطاً. والثانية ، وهي المتأخرة: ، تسمى جواباً وجزاءً. كما في قوله تعالى: "أياً ما تدعوا فله الأسماء الحسنى"
ويجب في الجملة الأولى أن تكون فعلية ، وأما الثانية فالأصل فيها أن تكون فعلية ، ويجوز أن تكون اسمية. (1) فيكون في قولك: "أياً يكن من قاله فشهادتي.." أياً: خبر يكن منصوب ، واسمها من. وجواب الشرط جملة: فشهادتي.. أما يك ، فهي تأتي مخففة من يكن المجزومة فقط ، والأصل في يكن يكون ، فحذفت الواو لالتقاء ساكنين ، فصار اللفظ لم يكن ، والقياس يقتضي ألا يحذف منه بعد ذلك شيء آخر ، لكنهم حذفوا النون بعد ذلك لكثرة الاستعمال ، فقالوا: لم يك. وهو حذف جائز لا لازم. ومذهب سيبويه ومن تابعه أن هذه النون لا تحذف عند ملاقاة ساكن ، فلا تقول: لم يك الرجل قائماً. وأجاز ذلك يونس.(2) أما قصيدة الشاعرة وله ، فلعله يكون لنا وقفة تناسبها. وقد حال الانشغال دون التعليق على قصائد الشاعرة المتميزة ، لكن لا أقل من أن أعبر عن إكباري هنا لموهبتها الفذة ، التي تجعلها نسيجاً وحدها ، بما تتميز به من تنوع الصور وحشدها ، وجزالة الألفاظ ، وعمق الفكرة ، مع عاطفة جياشة ، تصهر ذلك كله في نص أدبي راقٍ ، كتب ليبقى. ---- (1) حاشية الخضري على ابن عقيل 2 \121 ، 122 (2) نفس المصدر 1\ 118 |
العزيزة وله .. أنت الشاعرة
وما كتبت هو الذي أراه شعرا .. تستحيل فيه الكلمات أنامل رقيقة تتنقل ببراعة وانسياب بين أوتار المعاني من غير تكلف أو كسر لإشارات المرور في شوارع الوزن والقواعد .. فما أشبهك بمهندس فنان بارع يجيد التصميم والتنفيذ أما البراعة و الإتقان في صب الألفاظ في الأوزان .. فلا يزيد فاعله على أن يكون عامل بناء يجيد تعلية السور بحفر الفناء .. وما أكثر العمال واقل المهندسين !!! رحيب |
:(
|
أخي الاستاذ عمر المطر أشكركم على تنبيهي أخي في هذه الشبكة ترى العجب! و تجد الإساءة ممن لم تستوجبها عليه و يقول الشاعر: و من يكُ ذا فم ٍ مر ٍ مريض ٍ يجدْ مُرا به الماءَ الزلالا على أية حال الشاعر كصاحب البضاعة و كل يعرض بضاعته و للمتلقي اختيار ما يشاء منها. و في كل الأحوال إنما يكون الرد الحق على الشاعر من شاعر بشعر أبرع منه و في هذه الحالة اهتم و فيما سواها فحالي هو " كأنك لم تسمع و لم يقل ِ" |
ليس لي إلا أن أقف مذهولاً لأُبدي إعجابي بهذه الأبيات الرائعة للأخت "وله"..
أكرمك الله أيها المشرف أعدت لنا أيام الخيمة الخوالي.. أخوك محمد |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.