![]() |
ما تعليقكم .. على هذا الخبر ؟ وما موقفنا منه ؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،، وبعد :
قد تستغرب مما ستقرأ!!! فأنا قبلك استغربت !!!! لكنها الحقيقة المرة !!! نشرت مجلة البيان في عددها الأخير-152- في الصفحة رقم -1- وهي مجلة اسلامية موثوقة ... بل ومعروفة في العالم الاسلامي .. نشر ما يلي : كلمة صغيرة بعنوان/ بركة الرب في الخرطوم [ تعالى واسمع ونل بركتك من الله] ؟؟؟؟ [سوف تكون هناك صلاة للمرضى والمحتاجين يوميا] ؟؟؟ بهاتين العبارتين صُدرت الإعلانات الكثيرة الملونة التي ملأت أنحاء الخرطوم، والتي تدعو للمشاركة في احتفالات عيد القيامة، وتبشر الناس بوصول القس رينهارد بونكي إلى السودان !!!!! وهذا القس معروف بإقامة هذه الاحتفالات الصاخبة التي يجتمع لها ألوف البشر ، كما حصل في تشاد وإثيوبيا وأوغندا .. وغيرها وهذا القس مشهور بمزاولة السحر والشعوذة والاستعانة بالجن ،وإدعاء شفاء المرضى. وقد اجتمع في الخرطوم لتلبية الدعوة جمع كثير من النصارى ..لحضور القداس اليومي ، إضافة إلى حضور الصلاة الخاصة بالمرضى والمحتاجين، وافتتن بهذه الدعوة فئام من جهلة المسلمين من المرضى ، وذوي الحاجات ، وتقاطروا من كل مكان لينالوا بركة الرب ، ويحصل لهم الشفاء !!!!!!! إن هذا الاختراق التنصيري الصارخ للسودان حلقة من سلسلة طويلة من الاختراقات التنصيرية التي أجلب فيها المنصرون بخيلهم ورجلهم،مع مساندة الشيطان وأعوانه من الجن والانسن لهم، مستغلين فيها جهل بعض الناس وفقرهم !!!!! هذا نص الصفة رقم -1- لمن أراد العودة للموضوع الأصل .. ما تعليقكم ؟؟؟ وما موقف المسلم من هذا الغرو التنصيري ؟؟ نقلها لكم محبكم في الله / أبو عاصم |
لاحول ولا قوة الا بالله ..
يجب على كل مسلم ان يفعل ما يستطيع لمجابهة هذه الحملات التنصيريه فالوسائل كثيرة وابسطها ايصال الكتيبات المطبوعه من قبل اهل العلم وباللغات المختلفه الى غير المسلمين هذا كحل بسيط ثم من يستطيع محاورتهم ان كان لديه القدرة على ذلك فيجب عليه ان يفعل ..المهم المحاوله حتى لو لم تكن النتيجه اسلام من نقوم بدعوتهم ...يكفي ان نشككهم في عقيدتهم وهذا لوحده انجاز. وبما اننا في اجازه والسودان يمكن الوصول اليها فلا اقل من ان يذهب بعض من لديهم العلم ويقومون بتوجيه اخوانهم هناك هذا ما اعتقد والله اعلم. |
أحسنت يا أختي سامية بارك الله فيك ، إن كلماتك تلك تدون بماء الذهب ... والله ... ليست مبالغة .. أو إطراء ... فالفضل يعود لله الذي أنعم عليك بهذه الفطرة السليمة ، والحمية الاسلامية لإنقاذ إخواننا المسلمين هناك ...
ثم إن المسألة ليت قاصرة على طلاب العلم فقط ، حتى العوام لهم دور عظيم في الدعوة إلى الله !! لا أريد أن أطيل .. وسوف أورد قصصا شيقة لبعض العجائز من الرجال والنساء في الدعوة إلى الله فيما بعد!! ما زلت انتظر من الأخوه والأخوات تعليقات ، وتوجيهات أخرى !!! أبو عاصم المنتظر لتعليقاتكم |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن مما يعجب له المرء أن يرى أولئك الكفار من يهود ونصارى ومجوس وغيرهم يجتهدون في الدعوة إلى ضلالهم ... على الرغم أنهم على ضلال ... وما لديهم من كتب فهي محرفة . ومنسوخة.. أما نحن المسلمون فنعلم تحتم وفضل الدعوة إلى وندرك الأجر العظيم المترتب على ذلك ... ومنه قوله صلى الله عليهو وسلم [فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم] ومنه قوله عليه الصلاة والسلام [من دعى إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من اجورهم شيئا، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الاثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا] رغم ذلك نجد تقصيرنا .... واجتهادهم ... تراجعنا في الدعوة .... وحرصهم .... تفرقنا ... واتحادهم ... لذلك حري بكل مسلم أن يحرص على الدعوة كل على حسب طاقته ... وقدرته ... صاحب المال بماله ... بتوزيع الكتب ، والاشرطة ... صاحب الجاه بجاهه ... صاحب المنصب بمنصبه .. صاحب الجهد بجهده ... وهذه الأمور زكاة تلك النعم .. فالمنصب له زكاة ... كما للمال زكاة ..وكذلك ... أما أن يرجع كل منا الامر للأخر فلا لا بد أن يكون لكل منا أثر ... لا بد أن يقدم كل منا عملا في الدعوة يلقى أجره يوم القيامة ... ويسلم من السؤال والحساب قال تعالى {فوربك لنسئلنهم أجمعين. عما كانو يعملون} فسوف تُسأل ماذا قدمت لهذ الدين ؟؟؟؟؟ فماذا أنت قائل ؟؟؟ أعد للسؤال جوابا !! وللجواب صوابا !! وفقنا الله وإياكم للعلم النافع ، والعمل الصالح . إنه ولي ذلك والقادر عليه . وصلى الله وسلم على نبينا محمد .. أخوكم/ أبو عاصم |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي في الله ابو عاصم ان النصارى يحاولون جهدهم لنشر اعتقاداتهم الباطلة خاصة مع الشعوب الفقيرة والضعيفة بالرغم من تحريف كتبهم وتزييفها. ونحن الذين ننتمي للدين الاسلامي الصحيح لا نحرك ساكنا وان فعلنا شيئا لا نصل الى مايفعلونه هم من اجل نشر الدين المسيحي. فتراهم يتغربون ويتحملون المشقة من اجل ذلك ونحن نصرف اموالنا هنا وهناك ونفتخر باننا قضينا الاجازة في هذا البلد الكافر او ذاك!! حماقة عجيبة تنبع من داخلنا. هاهم المسلمون ينصرون ونحن ننظر وكان الامر لا يعنينا. لا انكر فضل المخلصين من ابناء هذا الدين العظيم والمجتهدين لنشر الدين الاسلامي فجزاهم الله خير الجزاء ولكن الامكانيات المطروحة فهي غالبا لا تفي والغرض المطلوب فليس بعيدا ان نرى مانرى ونسمع ما نسمع ليس بعيدا ان نقرا كم من السلمين تحولوا الى الديانة المسيحية ليس بعيدا ابدا لاننا ....................ارجو المعذرة. . . .مهند |
اتمنى ان تكون هذه دعوة لمسلمين في كل مكان ليستيقظوا
افيقوا من سباتكم. فبعض النصارى بالرغم من تيقنهم وتأكدهم انهم على باطل يصرون على نشر دينهم ويحاولون جاهدا. فماذا لو كنامتيقنين انه الحق من ربنا, ماذا علينا ان نفعل؟؟ هادية |
أثابكما الله يا خي مهند وأنت يا أختي هادية
وجميع الاخوه والاخوات على هذه المشاعر الفياضة ، وعلى هذا التعبير الصادق المخلص ، صدقتمافيما قلتما... نعم كم نحن بحاجة لنعمل لنشر هذا الدين الصحيح .. نعم لإننا تقاعسنا عن نشره بين الناس ، فنشط الأعداء في نشر باطلهم ... وظلالهم... وقديما قيل ... لإن لم تدعو إلى صلاح .. سوف تدعى أنت إلى باطل. لذا أيها الأخوه والاخوات ... إن من أيسر ما يمكن أن نفعله نحن نشر هذا الدين بين العامة والخاصة .. عبر هذه الشبكة الانترنت وغيرها ... فلو أن كل واحد منا اطلع على هذا الخبر طبعه .. ووزعه على من يرى أن له جهدا في الدعوة لعله أن يستفيد منه ..أو يثير حماسه للدعوة .. ويوجه جهده لهذا الأمر المهم ... حتى نتمكن جميعا من التعاون على البر والتقوى ... بل لماذا لا ننشر هذا الخبر بين العامة والخاصة .. ليسعى كل مسلم بقدر جهده ... في الدعوة إلى الله عز وجل ... بالدعاء .. بالبذل .. بنشر الكتاب الاسلامي ... بنشر الشريط بين الاخوه المسلمين في السودان وغيرها.. حتى نتمكن من تحصينهم من جهود المنصرين وغيرهم . لعلي لا أطيل عليكم ... لآترك الفرصة لمن يريد الاضافة .. أو المداخلة ... ولدي بعض القصص لأناس أقل منا علما .. وأكبر سنا ..وأضعف من اجسانا.. وأكثر ارتباطا... وأصعب منا ظروفا... وأقل أموالا ... نفع الله بهم ... وهدى الله على أيديهم الكثير من الهندوك والنصارى ... سأوردها بعد تعقيباتكم التالية .. بغذن الله ... محبكم/ أبو عاصم |
أذكر أني قرأت في إحدى المجلات قبل بضع سنوات تقريراً عن الحركة التنصيرية في أندونيسيا ، و ذُكر في هذا التقرير أنه يتم سنوياً تنصير أكثر من 200000 ألف مسلم هناك ، و أعتقد أن هذا الرقم قد ارتفع في السنوات الأخيرة.
مئتي ألف مسلم في دولة واحدة خلال سنة واحدة ، و ما خفي كان أعظم ؟؟!!!! أخي أبو عاصم ، لا داعي للعجب ، فما الذي تتوقعه من أناس أضاعوا دينهم الذي هو سبيل خلاصهم ، أناس عبدوا الدنيا و نسوا خالق هذه الدنيا ، اناس إذا اغتصبت أراضيهم شجبوا ، و إذا انتهكت أعراضهم استنكروا. أتفق معك أنه يجب على كل واحد مناأن يفعل ما باستطاعته ، و لكن هل جهود فردية لبعض الصالحين و مساعدات بسيطة من بعض الهيئات قادرة على ايقاف هذا المد التنصيري المدعوم من قبل أكبر الحكومات و الهيئات ، و المستمد لقوته من مليارات الدولارات و ملايين الأشخاص الذين وهبوا أنفسهم لهدف تدمير الاسلام. لولا أن الله وعدنا بالنصر و بشرنا بعلو الاسلام لكنت فقدت الأمل بالمسلمين ، و من قدرتهم على الثبات في وجه كل هذه الحملات. |
جزاك الله كل خير يا أخي المر كلامك هذا كله شهد وعسل وغذاء ملكات ... أسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتك ،
كما أشكرك على هذه الاحصائيات الدقيقة التي تنم عن حرصك على متابعة أحوال إخواننا المسملين ، والألم والاسى على ما حل ببعضهم وما أصابهم. وصدقت فيما قلت : أنه يجب علينا أن لا نيأس لأن الله وعدنا بنصر الاسلام والمسلمين ،وأن العلو للإسلام . لكن الله اشترط شرطاً فهل نحقق الشرط حتى يتحقق لنا النصر ؟؟ قال تعالى {إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم} فالله سينصر الاسلام بلا شك !! ونصرلنا لله بطاعته واتباع أمره وترك نهيه، والدعوة إلى الإسلام .... لكن متى ؟ هذا متوقف على موقفنا نحن ! كيف ذلك ؟؟ قال تعالى {وإن تتولوا يستبدل غيركم} لاحظ .. قد يترك المسلمون نصر إخوانهم !! ولا يدعون إلى الاسلام ! ولا يقفون في وجوه المنصرين !! هنا تحل العقوبة - ولا حول ولا قوة إلا بالله - وهنا.. يستبدل غيرنا بأناس ينصر الله بهم الدين ... وقد أخبر صلى الله عليه وسلم أنه في آخر الزمان تفتح القصطنطينية وروما .. وقال صلى الله عليه وسلم .. في آخر الزمان تقاتلون يهود .. وتنتصرون عليهم ، وتناديكم الشجر ، وتقول يا مسلم خلف يهودي ، تعالى فاقتله ...إلا شجر الغرقد .. هذه من بشائر النصر ... لكن هل نتشرف نحن به ... أما أننا سنشقى بالدرهم والدينار .. وبالبحث عن الدنيا والشهوات والملذات ؟؟؟؟ ونترك الأعداء يعبثون في الارض ، ويظلون المسلمين !! محبكم/ أبو عاصم |
محاولة للمساعدة فقط
مهند |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لمن ساعدني لإستعادة هذا الموضوع شكرا لدلوعة ، ولمنهد وللديك الذهبي ... وللأخوة الباقين شكرا لكم جميعا ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أما القصص التي تبين دور المسلم في الدعوة وقد وعدتكم بها: 1- قصة امرأة كبيرة في السن كانت لا تقرأ ولا تكتب ... لكنها ساهمت في الدعوة إلى الله ... أتدرون كيف ذلك ؟؟ كانت تطلب من أحد أبناءها في نهاية كل شهر أن يشتري لها بعض الكتب والاشرطة تتعلق بأمور المرأة وتعالج بعض المشكلات التي تواجه الفتيات .. وكلما ذهبت لأحدى المناسبات الخاصة بالعائلة قدمتها كهدية لمن تلاحظ عليها بعض التقصير ... أو تقليد الغرب .. مع جمل دعوية تدعو الله لها بالصلاح والقبول !!! أيعجز أي منا رجالا ... أو نساء أن نقوم ما تقوم به تلك العجوز ..؟؟؟؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 2- القصة الثانية لشاب من السعوديه ..لم يكمل تعليمه الجامعي ، وإنما اكتفى بالثانوية .. لظروف ما لية ألمت به ... رغم ذلك .. ألتحق بأحد الأعمال .. وأخذ يتقاضى مرتبا بسيطا يدر عليه وعلى والدته واخوته الأيتام ... رغم ذلك يوفر من راتبه بعض النقود ... للدعوة إلى الله !!! ولكن كيف .. وهو لم يكمل تعليمه فكيف يدعو إلى الله ؟؟ الجواب : إنه يدعو إلى الله من خلال محطات البنزين : حيث يأتي لعامل المحطة بسارته الصغيرو ذات الموديل القديم.. ويطلب منه أن يضع فيها كمية قليلة من البنزين بما قيمته 5 ريالات ، ويعطي العامل الهندوسي أو غيره ريالا كهدية، وعند سؤاله عن سبب ذلك قال اليوم ريالا وغذا مثله ، وبعد غدأقدم لع كذلك معه شريط يدعو إلى الاسلام ، أو إلى العقيدة الصحيحةأو كتاب كذلك.. بعدها يسلم هذا الكافر بثلاثة ريالا.. لكن لو قدمت إليه ألف ريالا مباشرة بدون التعامل الطيب وقلت له أسلم لرفض .... وفعلا أسلم على يده بهذه الطريقة عدد لا بأس به، وصحت عقيدة البعض من المسلمين كذلك على يده !!!! أيعجز المرء أن يفعل مثله وأفضل ؟؟؟ لعلنا نستكمل بعد قراءة تعليقاتكم ... أخوكم/ أبو عاصم |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.