![]() |
بدون مجاملة - 2 - الصراع الخفي المعلن
من خلال متابعتي للخيمة و من مدة ليست بالقصيرة حتى وان كانت مشاركاتي قليلة و قليلة جدا خرجت بملاحظة واحدة تكاد تكون الغالبة
وهي الصراع العلني و السري بين طرفين و يقف بينهما طرف ثالث لا ناقة له فيها و لاجمل صراع يخرج في الكثير من الاحيان عن اطاره ليتحول الى صراع حول محاولة بسط نفوذ و تجميع سلطات و تكوين زمر و لوبيات للضغط و كل طرف يحاول الظهور بمظهر المهدي المنتظر و المنقذ و المخلص و الى ان يعي كل طرف ان صراعاتهم تلك واضحة و ليست بخفية و الى ان يعي هؤلاء ان النفوذ و التسلط الاحادي يخلق ردة فعل مغايرة و ان االغلبة لن تكون لاي طرف و ان الكر و الفر سيستمر و ان الخاسر الاكبر هو هم و الى ان يعي هؤلاء هذا و غيرها من الاشياء فلتتواصل الكوابيس |
و دوما بدون مجاملات
لعل الكثير من الاعضاء لاحظ ويلاحظ على فترات متقطعة الصراعات الخفية التي تطفو على السطح طبعا رجال السياسة يقولون انه من الوسائل المتبعة لاستظهار او اظهار قوة طرف ما على طرف اخر هو فتح الباب لبروز الخلافات للعلن و لعب بعض الاوراق لتحقيق انتصارات ظرفية تمليها المرحلة و لتحقيق هذا فان كل الوسائل تصبح مستباحة و ابرزها استعمال لوبيات الضغط و اكيد ان بروز هذه الخلافات للعلن مردها ايضا ربما محاولة منع انفجار الاوضاع نتيجة الضغط الداخلي الخفي للتمكن من استعادة المواقع الضائعة و توجيه ضربات للطرف الاخر لهدم بعض مكاسبه و تحقيق نوعا من التوازنات الهشة في محاولة لمسك العصا من الوسط في انتظار فرص اخرى للزحف في اطار سياسة الكر و الفر و كل هذا حسب مفهوم الطرفين لصراعهما الخارج عن اطار الواقعية و الموضوعية بالنسبة للطرف الثالث المتفرج عن بعد او عن قرب و في انتظار بدون مجاملات اخرى و لو بعبارات غامضة فلتتواصل الكوابيس |
بسم الله .... وبه نستعين
أما بعد :- الأخ الفاضل / عائد .... تحية طيبة ألا ترى معي أن ... ( إحسان الظن بالآخرين خير التشكيك بهم ) ..؟؟!! يقول الله تعالى :- { وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلاَّ ظَنًّا إَنَّ الظَّنَّ لاَ يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا إِنَّ اللّهَ عَلَيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ } (36) سورة يونس ثم أليس من سماحة الإسلام أنه يدعونا دائماً لأن ( نحسن الظن بالآخرين ..؟؟ ) لأن الظن لا يغني من الحق شيئا ، ولأن الله هو العليم بما يفعلون أخي العزيز ... قد ترى بأم عينيك أمراً تحسبه صحيحاً ولكنه غير ما تراه ، فالدجاجة عند ذبحها قد تراها ترقص طرباً ، وتحسبها كذلك .. ولكن الأمر غير ما تراه .. أشكر لك طيب ما تكتب ، وأتمنى لك الخير دائماً .. ودمتـــــم ،،،، |
إقتباس:
رقص الدجاجة عندما تذبح ذكرني ببعض ما قاله احمد شوقي في رمزيته ومنها : يا عباد الله توبوا ..... فهو كهف التائبينا وازهدوا في الطير ..... إن العيش عيش الزاهدينا واطلبوا الديك يؤذن ..... لصلاة الصبح فينا فأتى الديك رسول ..... من إمام الناسكينا عرض الأمر عليه ..... وهو يرجو أن يلينا فأجاب الديك عذراً ..... يا أضل المهتدينا بلغ الثعلب عني ..... عن جدودي الصالحينا إنهم قالوا وخير القول ..... قول العارفينا مخطىء من ظن يوماً ..... أن للثعلب دينا نعوذ بالله من ثعالب هذا القرن . سلام |
إقتباس:
كتبت البارحة ردا في هذا الموضوع , و لكن على ما يبدو ان الرد قد طار مع رأس الدجاجة :D :mad: :mad: :mad: |
بسم الله ... وبه نستعين
أما بعد :- الأخ الفاضل / ظايم الضد .... تحية طيبة إقتباس:
بالفعل نعوذ بالله منهم ... أجمعين :) شكراً للأبيات التي أدرجتها |
بسم الله .... وبه نستعين
أما بعد :- الأخت / نور العين .... تحية طيبة لا نريد هذه :mad: بل نريد هذه :) وإن كان بالإمكان فهذه أفضل :D شكراً لطيب ما كتبت ودمتــــم ،،،، |
من يحدث الدجاجه 00 فهو يتحدث عن اليمامة
اليست طيور 00 والطيور على اشكالها تقع اعجبني هذا البيت وازهدوا في الطير ..... إن العيش عيش الزاهدينا واطلبوا الديك يؤذن ..... لصلاة الصبح فينا :) :) :) |
بسم الله .... وبه نستعين
أما بعد :- الأخت / اليمامة .... تحية طيبة كما أعتقد أن هناك فرق كبير بين الدجاجة ... ذلك المخلوق الذي يأكله الجميع وبين اليمامة ... الذي ما سمعت قط أنه وضع على الصحون ليؤكل .. ولكن .. قد يكون هذا مشروعاً ناجحا ، إن فكّر أحد فيه فقد رأيت لحم ( النعام ) يباع في الأسواق ... وهو الذي أشتهر عنه ( الغباء ) وليس عيباً أن نرى ( اليمام ) يباع جنباً إلى جنب مع لحوم النعام والدجاج ... وربما يكون الأمر أجمل .. عندما تكون هناك مساواة في الذبح :) ودمتـــــم ،،،،، |
النعامة غبيه:rolleyes:
والدجاجة خوافه:( واليمامة ؟؟؟:confused: مع الخوافه والغبية:mad: :gun: |
الاخت اليمامة
الأهم من كل هذا انها جميعها معرضة للذبح ومن ثم الاكل فلا الغباء ولا الخوف يمنع ذلك ، قد تتغير وسائل الاغتيال من واحدة للاخرى ولكن النتيجة واحدة . |
ظايم الضد
ان سمحت بنتف ريشي يوما من الايام فلن اسمح لهم بذبحي واكلي:mad: وفي الحق 00 والصراحة مايقدر يوقف بوجهي احد 00 واللي يبي يتغدى فيني اتعشى فيه:mad: :gun: لن اكون ضعيفه :mad: |
:rolleyes: :rolleyes: :rolleyes:
لغتي صارت ارهابية:( فهل العنف يولد العنف:confused: ربما 00 ربما 00 ربما |
دوما بدون مجاملات
و لعل الكثير من الاعضاء لاحظوا و تفطنوا لاسلوب البعض للخروج عن الموضوع و الانحراف بالنقاش و استقطاب الغير لنقطة معينة بعيدة عن صلب المراد لتمييع الحوار او على الاقل لتغطية الطرح الاصلي و بهذه الطريقة تجد الكثير من المواضيع تبدأ بطرح مفيد و نقاش هادئ لتتحول بفعل هؤلاء نقاش عاصف قد يتورط فيه احيانا حتى صاحبه بسبب او اخر او الى لعب و اخذ ورد بعيدا عن المستوى المرجو و يتحول الموضوع الى موضوع تسالي و مجاملات و فرصة لعداد الردود كي يعمل و يرفع العدد و تضيع الفكرة الاساسية و معها يضيبح الحق و ينسحب الباحث عن الكيف و النوع وسط الكم و الرداءة لتتواصل الكوابيس |
بسم الله .... وبه نستعين
أما بعد :- الأخ الفاضل / ظايم الضد .... تحية طيبة تقول .. قد تتغير وسائل الاغتيال من واحدة للاخرى ولكن النتيجة واحدة نعم .. أنا أؤكد ما ذهبت إليه ... فالنتيجة قد تكون ( الموت ) وحتى للذكي أيضاً ولكن يبقى هناك ( ما بعد الموت ) سواء على من وقع عليه الإغتيال أو من قام بذلك الإغتيال وفي كلا الحالتين ستكون النتيجة واحدة كما ذكرت ( للأسف ) .. ودمتـــــم ،،،، |
دوما في بدون مجاملات
لقد علمتني تجاربي مع الخيمة كمتابع اكثر منها مشارك ان الاغتيالات و الانتحارت كثيرة الاغتيال الفكري الذي يمارسه البعض و الادهى و الامر احيانا من المشرفين ضد بعض الاعضاء و حتى ضد بعض المشرفين و تلك الطامة و هناك الانتحارت الفكرية و اسمها يدل عليها فهي عملية يقوم بها الشخص ضد نفسه ينزل من خلالها بفكره و طرحه الى الحضيض و ينساق وراء البعض قابلا ان يكون موجها ومسيرا فكريا و ناقلا لاراء الغير ملغيا فكره و شخصيته و شتان بين الاغتيال الفكري و بين الانتحار الفكري و للاسف كلاهما سائد و لتتواصل الكوابيس |
عائد
ان انتحرت فكريا فانت جبان 00 وان اغتالوك فأنت مجرم 00 وين تلقى نفسك 00 |
اليمامة
ام الانتحار فهو عندي حرام حرام حرام و لم يخطر ببالي يوما و لن يخطر ببالي يوما بعونه تعالى افكاري احملها و ادافع عنها و اموت لاجلها مادمت ارى انها الاصوب و انها مع الحق أما الاغتيال فهو ما يريده البعض بالغير و هو وسيلة الضعاف المتربصين بالامنين من اصحاب الراي و الفكر المخالف لهم و طبعا الحق عندهم معهم لان مخالفهم هو المتهم و المجرم و جرمه انه يحمل رايا لا يتماشى و فكرهم رايا لا يخدم الوالي و حاشيته رايا يرفض المقصات و التسلط فان كان هذا جرم فانا مجرم لكن حتما لست جبانا في عصر الحكام و خدمهم و المدافعين عنهم الجبناء و لتتواصل الكوابيس |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.