أستودعكم الله
 

ظروف عمل تقضي بابتعادي عن الشبكة.
أستودعكم الله وأتمنى أن نلتقي على خير.

أخي العزيز سلاف
حفظك الله في حلك وترحالك
كم أكره وداع من أحبهم
لكن هي ظروف الحياة

آمل أن نلتقي بك قريبا

في حفظ الله في حلك وترحالك أخي سلاف

أستاذي الكريم و أخي سلاف...

نرجو من الله أن يكون معك دائما
و أن تعود إلينا سالما غانما

أخوكم دائما
ابن الصحراء
:) :) :) :)

ما هذا؟
سلاف الكبير يتركنا.
وسلاف الصغير ما عاد "بيّن".
ما قصة السلافات؟

بغياب رجل ( يندر مثله) كسلاف .. سيغيب عن الشبكة عموما والخيمة خصوصا نجم لا كالنجوم .. وسيترك فراغا لا يملؤه غيره
فقد قيل كثيرا عن رجل بالف ... انما اليوم تجدنا نعترف .. سلاف بآلاف

نتمنى ان نراك قريبا جدا بيننا ون تجد طريقة لتتخطى العقبات التي تمنعك من التواصل مع محبيك

كم على البحر من رمال غزار..إنما الدر فيه نزر قليل
وعلى النت كم تشاعر قوم..وسلاف فينا الفتى المستحيل
لا تفارق إنا إذا غبت عنا...فلدينا مآتم وعويل

يا سلاف
عجبني من هذا الشعر وصفك بالفتى
حاولت أن "أرشيك"لتغير رأيك:)

وإذا عدت أشرق الفجر فينا..ومضى العتم واستبان السبيل

يمضي السلاف فمن .. للشعر يرعاه ؟

يمضي السلاف .. ومن في الربع قد تاهوا ..

هذا السلاف الذي أشعاره ملأت..

بالسحر خيمتنا .. والكل يهواه

هذا السلاف الذي ..دان القريض له

والشعر ملحمة .. ضمت مزاياه

يمضي السلاف .. وهل في الكون قافية

تنساب رافضة ..بعدا خشيناه ؟؟

يمضي السلاف .. وشمل الصحب منفصم

الكل منطلق .. في إثر منفاه ..

ما زلت أذكر ما قد كنا ننشده

في خيمة الشعر من .. حب ومعناه

تمضي سلاف .. ولكن .. هل ذا تتركنا

يتم القوافي .. قطيعا دون مرعاه ؟

***

ولم أستطع كعادتي .. أن أكمل الأبيات .. لكن ..أتمنى من كل قلبي أن لا تكون غيبة طويلة .. يا أستاذي السلاف ..

إن شاء الله يكون المانع خيرا .. وتعود إلينا سالما غانما

تحياتي إليك ..

تلميذك الذي يكن لك كل مشاعر الحب .. عمر .

أخي الكريم سلاف

والله ما للصبر على مثلكم صبرُ فبالله إنْ كان بإمكانكم أن تتجاوزوا الظروف فلا تتوانوا أو على الأقل طلُّوا علينا بين حينٍ وآخر ..:(

:(

قاتل الله الظروف بالوانها واشكالها المحتلفة التي تمنعنا عن التواصل مع من نحب أو أن نغيب عنهم بعدما تعودنا عليهم وصاروا أقرب لنا من أنفسنا!!

كم مرة علينا أن نودع الأصدقاء والأحباب؟! لا أدري حقا!!

نتمنى أن نلقاك على خير وفي أقرب وقت ممكن أخي سلاف...

سلمك الله ورعاك..