![]() |
دستور الأمة)
بقلم: د. باسم عبد الله عالِم - محامِ ومستشار قانوني
لقد كنا ولا نزال نعاني من تربص الأعداء بنا رهبة منَّا أو طمعاً في ما عندنا ويختلف ذلك باختلاف الزمان والمكان، وكم كنت أتمنى أن زماننا امتداد لحقبة كان العدو فيها يرهبنا فيحيك المكائد ويجتهد في المكر بنا فيغري بنا أكفاءنا أو يتملق قادتنا إلا أننا في زمان تختلف صورته فالمكيدة والمكر تنحتا جانباً مخليتان السبيل لوحوش ضارية لا ترقب فينا إلاً ولا ذمة. وقد أبلى الكثيرون في حماية الجبهة الخارجية للأمة وضحى الكثيرون بالجهد والمال والوقت وفاز البعض منهم بلقاء ربه شهيداً. وبالرغم من كل الجهود في مواجهة الخطر الخارجي لا زلنا نعاني الكبوة تلو الكبوة ولا زالت التضحيات تتزايد بحثاً عن الخلاص المنشود وحفاظاً على الأمة ومستقبل أجيالها. إلا أن ثمة حلقة ضائعة ولبنة مفقودة في هذا الصراع الدامي الذي امتد منذ ضعف الدولة العثمانية حتى يومنا هذا. إن من الطبيعي في حال ازدهار الأمة ومنعتها أن تغيب عن الصورة كوامن الخلل فيها ومنابت الفساد ثم لا تلبث أن تستشري فتساهم في انحدار الحضارة وتعريض الأمة لصنوف الهوان وعندئذٍ يتنادى الجميع لصرف النظر عن مكامن الخلل بحجة حماية الجبهة الخارجية والحفاظ على كيان الأمة، لقد حدث ذلك إبان الغزو المغولي والحروب الصليبية وفات على الكثيرين أن حماية الجبهة الخارجية والدفاع عن مقدرات الأمة يحتاج إلى إيمان بهذه المقدرات وبضرورة الدفاع عنها ويحتاج إلى عنصر الإنسان المؤمن بجدوى ذلك كله فيبذل الغالي والنفيس من أجل هدف أسمى تواطأ عليه الجميع. ولا زالت تستوقفني حادثتان في تاريخ الأمة مرتا مرور الكرام دون ما إمعان وتدبر عظيم في مغزاهما. الأولى؛ كانت اجتماع المسلمين في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم للإستماع إلى أول مناظرة سياسية في تاريخ الأمة بين أمير المؤمنين وثاني الخلفاء الراشدين سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه وقائد جنده ذلك العبقري الملهم سيف الله المسلول سيدنا خالد بن الوليد رضي الله عنه وكانت على مرأى ومسمع من الصحابة رضوان الله عليهم وأهل المدينة من رجال ونساء شيوخ وشباب أحرار وعبيد وحتى الأطفال. وبدأ النقاش حامياً بين الطرفين كل يدلي بحجته ويجيب أخاه حيث اختلف الطرفان على مواقف كل منهما تجاه الآخر. وفي خضم النقاش الحامي تتوارد الأخبار عن اقتراب سفن الأعداء إلى شاطئ جدة والقوم يناشدون أمير المؤمنين بتأجيل هذه المناظرة المفتوحة لحين انحسار الخطر الخارجي المحدق بالأمة، ووقف خالد ليلبي النداء فهو مثال العسكري الملتزم الذي يحمل روحه على راحتيه من أجل هدف أسمى وأعظم، وعلت الجلبة في المسجد استعداداً للنفير. ولكن أمير المؤمنين عبقري هذه الأمة صاحب الإرادة الحديدية والحسم الذي لا يقبل معه تردداً أمر الجميع بصوته الجهوري النافذ بالتزام أماكنهم وأصر على خالد أن يستمرا في المناظرة حتى تتضح معالم الخلاف بينهما ويسوى على أسس لا تعرف التسويف وحمل الضغائن والمكائد الخفية، إنهما سيدان جليلان يسيران على نهج النبوة؛ واستمرت المناظرة حتى انجلت الغمة وعرف كل منهما مقصد أخيه واطمأن المسلمون إلى أميرهم وقائد جندهم فصفت النفوس وتصافح الرجلان وتعانقا وبكيا حمداً لله أن خذل الشيطان فما استطاع بفضل الله أن ينـزغ بينهما وانطلق بعدها خالد باتجاه الساحل مع جيش كان جله حاضراً تلك المناظرة فاصبح كله وعلى رأسه قائده يسير نحو هدفه وقد ازداد إيماناً بقيمه ومكانته وعزته، بهذه الروح كانت الفتوحات تتوالى الواحدة تلو الأخرى في عهد أمير المؤمنين. أما الحادثة الأخرى؛ فكانت في عهد المملوك السلطان المظفر قطز وهو يستنفر الناس لمواجهة جحافل المغول وقد وصلت أطراف الشام باتجاه مصر المحروسة ورغب السلطان في أن يقوم شيخ ذلك الزمان وسلطان علماء مصر العز بن عبد السلام بالمساهمة في استنهاض الهمم ليبذل الناس الغالي والنفيس في مواجهة خطر داهم أتى على العراق والشام ولا يلبث أن يجتاح آخر معاقل المسلمين وحصونهم القوية، إنها اللحظة التي يجب أن يتناسى فيها الجميع خلافاتهم في مواجهة الخطر الخارجي ولكن سلطان العلماء رفض ذلك وأصر أن يبدأ السلطان وحاشيته وأمراء دولته برد المظالم إلى أهلها وبأن يكونوا قدوة قبل غيرهم في البذل والعطاء وأن يبتغوا مرضاة الله سبحانه وتعالى بتحكيم كتابه وشرعته، فانصاع السلطان للسلطان فأمر بإغلاق الحانات ومنع الخمور وحارب الفساد وأعاد الحقوق إلى أهلها وجبى ما منع من الزكاة استرضاءً لسلطان العلماء، وسلطان العلماء يصر على موقفه استرضاءً لسلطان الأرض والسماء. وعندما أعيدت الحقوق إلى أهلها ومنعت المحرمات وأقيمت الحدود ودفعت الزكاة عـلا العـز بن عبد السلام منبر الجامع الأزهر ودعا: (حي على الجهاد) وسار في ركب الجيش يؤدبهم ويدعو الله لهم حتى منَّ الله على المسلمين بالنصر المؤزر في معركة عين جالوت الفاصلة والتي أنقذ الله بها الأمة من زوال محتوم. إن كلا الحادثتين تحملان في طياتهما دلالة عميقة فحواها أن الجبهة الخارجية لا يمكن أن تواجه الخطر المتربص بالأمة ما لم تكن الجبهة الداخلية متماسكة متآلفة ولا يكون هذا التماسك في الجبهة الداخلية إلا بمعطيات لا تقبل المساومة ومنها لزوم مرضاة الله واطمئنان كل ذي حق على حقه وإقامة العدل والمساواة بين الحاكم والمحكوم في البذل والعطاء والتضحية والشفافية حتى تعلم الأمة وأبناءها بأن ليس هناك صفقات تدور وراء الكواليس وأن كل مسئول مسائل وحتى يوقن الجميع بأن خلافاتهم خلافات إثراء لا بذور فتنة. عندها، وعندها فقط، يكون المجتمع قادراً على القيام بواجب الحماية وتكون التضحيات وما يبذل من غالٍِ ونفيس تضحيات في موضعها تؤتي ثمارها وأكلها بإذن الله وببركة مجتمع تتخلله شمس الوضوح ويستنشق هواء صحياً نقياً كل قد حصل على حقه ويؤدي واجباته ويعرف موقعه في معركته الحضارية حيث الفرد يذود عن الأمة وتجتمع الأمة لحماية الفرد في مجتمع لا يُظلم فيه أحد، إنه وحده المجتمع القادر على مواجهة التحديات وما يطرأ من متغيرات. والله من وراء القصد وللحديث بقية) نشرت بالعدد (14758) جريدة المدينة الجمعة 22 رجب 1424ه الموافق 19 سبتمبر 2003م بصفحة الرأي |
مقال قيِّم أختي اليمامة ولك منا خالص الشكر ..
|
مقال قيم اخي يتيم الشعر ولك منا خالص الشكر
|
يتيم الشعر ألا ترى معي أنك قد أخطأت بالرد على المشاركة دون أن ترى اسم كاتبها ؟؟!!؟؟ المقال كتبه الأخ إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
ربما :rolleyes: تحياتي :) |
ما تستعجلو:angryfire
يمكن الغلط ما بالمنسق يمكن يكون ب الدكتور : :D باسم عبد الله عالِم:D ويمكن ما غلط مرتبة ومقصودة:D |
أخي الوافي
لماذا الاستعجال دائماً وسوء الظن بالغير ؟!! أما منسق الخيمة فهو الأخت اليمامة وهي من قدامى الإداريين والأعضاء الذين تشرف بهم الخيمة .. أما خطأ الأخ ابن الوردي فلا أعرف سبب وقوعه فيه ..غير أنه بشر والبشر خطاؤون .. تحياتي للجميع |
أخي يتيم الشعر
لم أقصد سوى التنويه على ما ورد في مداخلتك وحسب وهذا حق الحوار |
إقتباس:
يتيم الشعر أراك قد اتبعت أسلوبا أنت ترفض أن يقوم به غيرك فقد رميتني بأنني ( متسرّع دائما ) وأنني ( سيء الظن بالآخرين دائما ) وفي كلا الحالتين قد جانبت الصواب ولم تقل الحقيقة للأسف وما ردك السابق إلا أمراً كنت تنكره على غيرك ؟؟؟ فقد كنت أنت من ( تسرّع ) و ( أساء الظن بالآخرين ) وأما أن تكون اليمامة هي المنسق فهذه ( يا رعاك الله ) لا أعلمها سابقا ، كما لا يعلمها الكثيرين مثلي هنا ولست من السذاجة أو البلاهة أن أعلم علما وأكتمه وأعتقد جازما أن بقاء هذا الأمر ( سراً ) إن جاز لي التعبير من قبل المسؤولين عن الخيمة له ما يبرره وإلا لكان اسم اليمامة وهو ( الأشهر ) قد وضع بديلا عن اسم المنسق ولن يزيد ذلك أو ينقص قدر من يحمله وأعتقد أيضا أن من الحماقة نشر أمرٍ تعرفه أنت شخصيا في حين أن الإدارة قد سبق لها أن أخفته بوضع اسم المنسق بديلا لإسم اليمامة على إحدى الخيام وأخيرا بعد ردك هذا لن يكون لإسم المنسق دورا في الخيمة بعد الآن لأنك قد _ كشفت عنه غطاءه ) وجعلت صاحبة الإسم في مأزق كبير إن كتبت موضوعا بإسمها وردت أو علّقت عليه بإسم المنسق وإعتقادي الأكيد الآخر أنني ما أخطأت ولا تسرعت فيما كتبت ولكنك أنت من فعل ذلك فلا تحاول ( يا رعاك الله ) أن تجد لخطأ إرتكبته بحق غيرك ( كما يبدو ) تبريرا بالهجوم على الوافي لأنه كان مناصحا لك ولو إكتفيت بجزاك الله خيرا لكان خيرا لك ولي ولليمامة تحياتي :) |
أخي العزيز الوافي
سامحك الله فها أنت تنتقل من سوء الظن بنا إلى شتمي وتنعتني بالأحمق فغفرالله لنا لك يا أخي .. وللتوضيح فقط لك ولغيرك من الأعزاء أقول إن لا الإدارة في الخيام و لا الأخت اليمامة يرغبان في إخفاء شخصية المنسق أبداً وليس في الأمر أي سر على الإطلاق ولا أظن منصب المنسق عيباً يستحي منه حامله أبداً .. لكن مسؤولية المنسق هي عبء وحمل إضافي تصدَّت له الأخت اليمامة بكل اقتدار .. وفي السابق كان مشرف الإسلامية يخفي اسمه ويكتب فقط ( مشرف الإسلامية ) إلا أنني بعد إشرافي عليها ألغيت هذه الفكرة وقد تناوب على مسؤلية الإشراف على هذه الخيمة كثيرون دون أن يتنبَّ أحد لذلك لأن اللقب ظل كما هو ( مشرف الإسلامية ) والأمر مختلف في خيمة اللقاءات .. وعموماً أعتذر إليك إذا بدر مني أي خطأ يا أخي و آسف للأخت اليمامة لأننا خرجنا عن الموضوع .. وننتظر منها بقية الحديث الذي وعدتنا به .. |
:scared:
تهمة أبرئ المنسق منها:D ولكن يبدو أن المسميات تقدم لي على طبق من ذهب بالخيمة .. ولكن لن تصل الى روعة التهمة التي ألصقها عضو عجيب غريب;) يحلف بالله أن اليمامة هي الراعي:cool:<--- لازم النظارة ;) |
إقتباس:
الاخ الوافي يستحسن الابتعاد عن مثل هذه الحديّة والالفاظ بين بعضنا فنحن اخوة الاخ يتيم الشعر الاخ المنسق الاخت اليمامة الرجاء التوضيح من غير تلميح ولا تسطيح:) لو سمحتم :) |
كويس
|
الأخ / الأخت : منسق لقآت الخيمة أستميحكم العذر للدخول ,,مع علمي بأن حديثكم له بقية ولكن..! وأقتبس من الموضوع هذه الفكرة: إن كلا الحادثتين تحملان في طياتهما دلالة عميقة فحواها أن الجبهة الخارجية لا يمكن أن تواجه الخطر المتربص بالأمة ما لم تكن الجبهة الداخلية متماسكة متآلفة ولا يكون هذا التماسك في الجبهة الداخلية إلا بمعطيات لا تقبل المساومة ومنها لزوم مرضاة الله واطمئنان كل ذي حق على حقه وإقامة العدل والمساواة بين الحاكم والمحكوم في البذل والعطاء والتضحية والشفافية حتى تعلم الأمة وأبناءها بأن ليس هناك صفقات تدور وراء الكواليس وأن كل مسئول مسائل وحتى يوقن الجميع بأن خلافاتهم خلافات إثراء لا بذور فتنة. عندها، وعندها فقط، يكون المجتمع قادراً على القيام بواجب الحماية وتكون التضحيات وما يبذل من غالٍِ ونفيس تضحيات في موضعها تؤتي ثمارها وأكلها بإذن الله وببركة مجتمع تتخلله شمس الوضوح ويستنشق هواء صحياً نقياً كل قد حصل على حقه ويؤدي واجباته ويعرف موقعه في معركته الحضارية حيث الفرد يذود عن الأمة وتجتمع الأمة لحماية الفرد في مجتمع لا يُظلم فيه أحد، إنه وحده المجتمع القادر على مواجهة التحديات وما يطرأ من متغيرات. والله من وراء القصد وتواصلآ مع ما يؤكد هذا الرأي ..وبنفس الفكرة , يأتي هذا المقال الذي أنقله تحت عنوان ( لماذا سُلّط علينا?! ) للمصدر:محمد أحمد الحساني . ونحن نراقب بأسف شديد ما جرى للعراق متوجسين قلقين مما قد يجري لدول عربيّة وإسلامية أخرى لاسيما بعد صدور إشارات سياسية على أن السيف الأمريكي سوف يطال دولاً كثيرة. ونحن نراقب ما يحصل.. ألا يجدر بنا أن نتساءل لماذا سلَّط الله علينا أراذل خلقه من صهاينة ومتصهينين وكفرة وملحدين, ونحن أمة العرب والإسلام وحملة رسالة الدعوة المحمدية وأتباع آخر وخاتم الأديان السماوية, الدين الذي لا يقبل من أحد بعد ظهوره الانتساب الى دين غيره {ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين}?! فإذا طرحنا مثل هذا التساؤل فلابد لنا من البحث عن جواب صادق إن عرفناه أدركنا الأسباب التي جعلتنا أهون الناس على العالمين, وإن بقينا نبرئ أنفسنا من كل منقصة ونفسر الأمور بطريقة عفوية ساذجة فإننا قد نرى -لاسمح الله- ما هو أشد وأنكى في القادم من الأيام! إن القاعدة الشرعية الربانية هي أن الله لا يظلم الناس ولكن الناس أنفسهم يظلمون, فإذا آمنّا حقاً بهذه القاعدة فإن الإيمان يقتضي منا أن نحاسب أنفسنا عن سلوكنا العام في الحياة وهل نحن مسلمون مؤمنون حقاً أم بالهوية والادعاء?! وإذا كنا ندعي الإسلام والإيمان فهل طبقنا أخلاقه ومبادئه في الحكم والمعاملات وحقوق الإنسان وحقوق البلاد والعباد وهل تذكرنا الله في الرخاء حتى يتذكرنا في الشدة وهل كانت أعمالنا الخيرية والإنسانية خالصة لوجهه الكريم? إن الأمم لا تُهزم من خارجها إلا بعد أن تُهزم من داخلها, فإذا هزمت من الداخل فإنها تصبح كالخشب الذي ضربه السوس حتى تهوى به الريح عندما تهب لأول مرة في مكان سحيق!وإذا سقط وهزم ذات يوم ظالم من الظلمة فإن على أمثاله أن يتحسسوا رقابهم, وخير لهم أن يعودوا إلى الله عز وجل فمن استكبر وظلم قصمه الله ولا يبالي وهو الذي يسلط الظالمين على الظالمين ثم يهلكهم أجمعين ومن يعش ير!! |
منسقة لقاءات الخيبه
والله لازم يكون اسمها هيك
ما بعرف ليش عايشها هالبنت بمليووووووووون وجه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ شكلها متعئده من الدنيا يا وافي من منا لا يعرف ان اليمامة هي المنسق؟؟؟ حتى لو كنا لا نعلم....انت بالاكيد تعلم ولا ادري يا منسقة ....كيف حذفت التاء المربوطة فاصبحت منسق تئبرو البي على هالغباء;) |
الأخ الوافي
الأخ يتيم الشعر قال الحقيقة .. فاليمامة هي من تقوم بمهمة التنسيق بمسمى ( منسق لقاءات الخيمة ).. والحمد لله أنه بتوفيق من الله ثم احترامي للثقة التي أعطتني إياها إدارة الخيمة قمت بعدة لقاءات نجحت بمساعدة الكثير من الأخوة ومنهم : أولا : لقاء الدكتورة مريم نور .. بمساعدة مشكورة من الأخ ابو طه حيث قام بمقابلتها والسفر اليها من طرابلس لبيروت .. وتجهيز حاسب آلي للطباعة ( لأن جهازها لايكتب الا اللغة الإنجليزية ) وطباعة إجاباتها .. ولولا الله ثم مساعدته لما نجح اللقاء ثانيا: لقاء الدكتور جميل القدسي الدويك ساعدني الأخ جاد بإشكالية التسجيل وسيكون الدكتور جميل من ضمن المشاركين الدائمين معنا بالخيمة إن شاء الله بعد 3 شهور من الآن ثالثا : لقاء الدكتور عبدالله الأهدل ساعدني الأخ عمر مطر بمخاطبة الدكتور الأهدل والموافقة بإجراء اللقاء رابعا : لقاء الداعية عمرو خالد ساعدني الأخ الشبح بإنزال شريط صوتي يتضمن إعتذار الاستاذ عمرو خالد بسبب تأخره بإجراء اللقاء وكان موجها لأعضاء الخيمة وساعدني الأخ عمر مطر بتواجده على قبل اللقاء وبعده لحل أي مشكلة فنية في اللقاء بالرغم من اختلاف الوقت خامسا : كرسي الإعتراف فكرة الأخ الأمير99وهو من اجرى اللقاءات السابقة وهو من طلب مني ايضا أن اتابع معه وطلب أن يكون للكرسي ملحقا في خيمة اللقاءات كل هذه اللقاءات محصلة عمل جماعي وليس عملا مفردا من اليمامة ( منسق لقاءات الخيمة ) اما اسم المنسق فهو يرتبط بأي شخصية ستأتي بعد اليمامة ومن حقها أن تكون موضوعات وردود المنسق خاصة بالعمل فقط ( وتبتعد عن الشخصية ) فالمنسق الجديد إن وجد سيكون امتداد للمنسق الإداري لااليمامة ولذلك فقد كتبت هذا الرد والتوضيح بإسم اليمامة لاإسم المنسق:) أعتذر من الأخ يتيم الشعر بسبب رد اليمامة السابق .. ولكن اليمامة غير والمنسق غير;) .. ولم يكن رد يتيم الشعر سرا بل ان الكثير يعرفه :) [HR] الأخ غيث .. سأعود لاحقا لمداخلتك التي تخص الموضوع .. وسأستكمل رد الدكتور عالم هنا .. مع شكري:) |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.