![]() |
مواقف لاتنسي*
اصدقائي الاعزاء كثير منا من يمر بموافق عديده تضل راسخه
في ذاكره الانسان قد يكون لقوه الموفق او لطرافتها, فمن خلال ذالك ادعوكم,لبعض الوقت لنسجل بعض هذه المواقف سواء من خلال مواقفنا الشخصيه او من خلال قراءتنا* |
من خلال قراءاتي:ذكر ان(ح.ش) انه كان يصلي السنه الراتبه في احد مساجد مدينه جده, فكاد اح المصلين ان يمر امامه, فمد يده ليمنعه,فضن الاخ ان(ح.ش)يرحب به..فشد علي يده مصافحا!
|
معقوله؟؟؟
هذي مواقف ولا نصب في نصب هههههههه DAYEM. |
منذ مدة اديت والحمدلله عمرة ( تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال)
و بعد صلاة الجمعة اكتضت مخارج الحرم المكي الشريف , فوقفت انتظر وراء احد الاعمدة فاذا بحرس الحرم يخلون الطريق لتوسعته لامام الحرم المكي الشريف (الشيخ/ سعود الشريم) , فاذا بي احس برعشه في جسدي و وقفت بعدها منذهلة لرؤيه هذا الشيخ الجليل . وقلت في نفسي وهو يلوح للمصلين ســلاما ووراءة تلاميذة , ياسبحان اللة يــــــــعزمن يشـــــــــــــــــــــاء و يذل من يشاء اطال اللة في عمر شيخنا وكثر اللة من امثاله فهذة من اروع المواقف التي لايمكنني نسيانها !! |
اشكرك اخت همسه على هذا الموضوع .
اخي دايم الرجاء اسناد الامور الى اهلها بمعنى ان يبقى الموقع بدون فك هذا اذا ما دخل هنا الاخ المنشق. اختي هلا يا هلا بك..... ما اروع عباراتك...... |
شكرا علي التجاوب للاخت هلا,
وايضا لاختي ساميه بصراحه افتقدتك, واتمنا ان لاتقطعينا *وما زلنا في انضار مواقف البقيه* |
فكرة جيدة همسة
ساشارك معكم لاحقا الناي |
وانا بدون شكر يا همسه..؟؟ الله يسامحك (ترا كنت أمزح بس)
وراح أشارك معك يوم السبت ان شاء الله حتى تتأكدي ان الموضوع عاجبني. DAYEM. |
[
|
***موقف من المواقف الراسخة في الذهن***
من ضمن هواياتي المتعددة هناك هواية محببة الى نفسي اقوم بها كلما سنحت الفرصة مع بعض الاصدقاء وهي هواية الرحلات والمغامرات ولعلكم تعرفون كم هو رائع ان يسافر الانسان ويستكشف كل ما هو جديد واحلى ما في السفر ان يكون مقرونا بطابع المغامرة والاثارة وهده بعض التفاصيل لرحلة قمنا بها مع بعض الاصدقاء. */ قررنا انا وبعض الاصدقاء القيام برحلة عبر الجبال مشيا على الاقدام خروجا من الروتين الممل وكان هدفنا الوصول الى اعلى قمة في المنطقة . قمنا بالتجهيزات اللازمة وكانت الرحلة تستغرق على الاقل يومين /يوم للذهاب والمبيت هناك ويوم ثان للعودة الى مركز الانطلاق/. المهم انطلقنا بعد اتمام كافة الترتيبات من ماكل ومشرب وخيام صغيرة للمبيت وخرائط للمنطقةوغيرها من المعدات التي نحتاج اليها في الرحلة الجبلية.. كنا اربعة اشخاص..قسمنا المعدات فيما بيننا بالتساوي ومضى اليوم بطوله في مشي مستمر بدون انقطاع تتخلله فقط فترات قليلة للاكل ثم متابعة الطريق حتى نصل في الوقت الذي حددناه سلفا وبالفعل وصلنا الى القمة قبل غروب الشمس بقليل وبادرنا بالبحث عن مكان امن يقينا البرد وخطر الحيوانات الجبلية ووجدنا بعد بحث مغارة رائعة امكننا ان نقيم فيها خيمتين صغيرتين وبمجرد ان انتهينا قمنا باعداد الطعام ومضى الوقت سعيدا تارة باللعب والتسلية وتارة باستكشاف الجوار لكن دون ان نبتعد خوفا من خطر /الحيوانات او السقوط لان الليل كان قد ارخى سدوله وحتى البطاريات لا تهيئ الرؤية الكافية. المهم انه بعد العشاء وبعد يوم مضن من تعب المشي والتسلق قررنا ان نخلد للنوم حتى نستيقظ باكرا . ولم يمر وقت طويل على استلقائنا حتى كنا نغط في نوم عميق.. المهم اننا استيقظنا بعد فترة وكانت الساعة تشير الى الثالثة /3h/ صباحا على زمجرة مخيفة حسبنا على اثرها انه حيوان ما لكن سرعان ما تبين لنا خطا تخميننا وعرفنا انها زمجرة الرعد بعدما شاهدنا المكان كله ينير بومضات شديدة من البرق وادركنا انها عاصفة وتمنيينا في قرارة انفسنا ان لا تدوم كثيرا لكن تمنينا ايضا خاب فقد تكاثر انهمار الامطار بغزارة شديدة واعقبها ثلوج وثلوج وبدا المكان كله مغطى بالثلوج وتمنيينا ان يكون الثلج في القمة فقط وان لا يكون قد غطى الجبل برمته لكن ضوء البرق مكننا من رؤية المنحدر البعيد وشاهدناه ممتلئا هو الاخر بالثلج وادركنا الخطر الذي نحن فيه فلو دامت العاصفة اكثر من ذلك لكان قد قضي علينا بدون شك لكن مع التباشير الاولى للصبح كانت العاصفة قد هدات وانقشعت السحب شيئا فشيئا وشاهدنا بام عيننا المصيبة التي وقعنا فيها لقد كان المكان كله مكسو برداء ابيض والنزول من القمة الى السفح عبر هدا المنحدر الثلجي خطير للغاية //خطر الانزلاق والحفر.../ .المهم كان لدينا خياران اما ان نجازف بالهبوط او نبقى حتى يذوب الثلج وهدا سيستغرق وقتا طويلا وربما عادت العاصفة من يدري..والادهى اننا لو بقينا والمدة طبعا ستكون غير معلومة فقد تنفذ الاطعمة وسيكون الوضع صعبا.. المهم بعد ان تشاورنا فيما يجب فعله قررنا جميعنا ان نجازف بالهبوط الى السفح رغم مخاطر الانزلاق والحفر الغير مرئية... جمعنا العدة ولبسنا ملابس اضافية لان البرد كان قارصا جدا وتوكلنا على الله وانطلقنا ومن حسن حظنا ان الشمس قد اطلت من جديد بعد انقشاع السحب جزئيا وكان الهبوط اصدقائي صعبا وصعبا جدا فكم مرة كنا سنسقط لولا العناية الالهية ومضى الوقت بين ترقب وتركيز وحاولنا خلق روح الدعابة حتى نخفف من وطاة ما نمر به وقاربت الشمس على المغيب ولم يبق لنا مسافة كبيرة وحاولنا ان نسرع الخطى قليلا حتى لا نضطر للمبيت هناك وسط الثلج وبالفعل مر كل شيئ بسلام حتى بعد ان غابت الشمس ..قمنا بتركيب البطاريات على جبهتنا ووسطنا حتى تنير لنا الطريق ولم يخل الموقف من سقطات قليلة لكنها لم تكن مؤلمة كثيرا ولا خطيرة وشارف الوقت على العشاء وكنا قد وصلنا اخيرا الى السفح ولم يبق لنا سوى القليل كي نصل ... ومر الوقت ووصلنا اخيرا وحمدنا الله كثيرا وتعانقنا فرحين بالنجاة على وعد منا بالقيام برحلة اخرى في المستقبل ان شاء الله وهكدا اصدقائي تجدون ان هدا الموقف واحد من المواقف العديدة التي تركت مكانها في ذاكرتي ..كلما تذكرته الا وتطفو ابتسامة على وجهي دون ان انسى حمد الله تعالى وشكره على عنايته ورحمته الى اللقاء في موقف اخر الناي الحزين ياسين |
من بعض المواقف التي حصلت لي اثناء الدراسه في الجامعه:حيث كانت في تلك الايام فتره الامتحانات وتشعرون بطبع الرعب الذي يصبنا في تلك الفتره, و كان لدي اصعب امتحان.واثنا وجودي في القاعه,حاولت ان اطمئن نفسي بقراءه المعوذات والادعيه,الي اني مازلت مضطربه ويبدو علي الرهبه,وما ان وصلتني ورقتي وانا مستمره بقراءه الادعيه,فماكان مني عندما سقطت عيني علي الورقه الي ان قلت
(اللهم اني اعوذ بك من الخبث والخبائث)!!! |
همسة..
زي ماوعدتك خذي هالموقف: المواقف كثيرة بس ابي أقولكم اخر موقف صار.. الاسبوع اللي فات..كلمني واحد من الشباب وقالي مر علينا في الاستراحة ترا الشباب كلهم مجتمعين..حاولت أعتذر لأن عندي امتحان السبت..لكن ماقدرت..رحت لهم..أخذنا نسولف وندردش ..كان في واحد من العيال رافض انه يسهر معنا ويقول عنده امتحان بكرة..المهم فجأة طب علينا خوينا ذا وهو مبسوط..وقلناله خير..كنسلوا الامتحان يا..فلان.. قال لا.. بس انا كانت مقفلة معي (يعني ايش مقفلة..ماأدري) وما قدرت أذاكر..وكلمت واحد من الشباب الجيدين وماقصر..تزهل انه يذاكر ويحضر الامتحان مكاني..(شفتوا فزعات الشباب..ماهم زيكم يابنات).. تأخر الوقت وقلت لازم أروح أذاكر.. قال خوينا ابو امتحان..بدري يادايم..قهرتني كلمته ذي ورفعت يدي ودعيت عليه..ان شاء الله ينكشف خويك في الامتحان بكرة وتروح فيها(فيهاوين.. برضه ماأدري)..قلت هالكلام وانا امزح والله..الشباب ماتوا من الضحك وقالوا امين..؟؟ مشيت..وفي الصباح كلمني خويي ذا وقال..رحنا فيها الموضوع انكشف..والله لأوريك (الموضوع خطير.. يمكن يفصل بسببها)..وقام يدعي علي ويقول ان شاء الله ترسب بكرة في امتحانك..(طبعا هو يمزح..بس انا خفت من دعوة المظلوم).. المهم..اختبرت الامتحان وكان تمام.. وخوينا..صار معاه تحقيق..وبعد الواسطات قررت الكلية تكتفي بترسبيبه في ذاك الامتحان..وامتحان المادة اللي قبله واللي بعده.. طبعا صاحبي مبسوط..متعود على الرسوب..بس أهم شي مافيه فصل من الكلية.. باركتله على الرسوب (أول مرة يكون فيه كلمة مبروك..على الرسوب) ورجعنا حبايب.. الخلاصة: معقول دعوتي تستجاب بالسرعة ذي..(انتبهوا..أضحكوا لا أدعي عليكم.. هههههههه).. القصة أطول من كذا..و باقي سالفة وشلون انكشف خويه اللي فزعله..لكن انا حسيت اني طولت عليكم فاختصرت القصة. ترا من جد صارت هالقصة. تحياتي DAYEM. |
شكرا علي هذه المشاركات الجميله والرئعه والمضحكه
ايضا, ونحن بانتضار الجميع* |
الي اخي دايم الرجاء ان تكمل موقفك
لانه اثار الحماس فينا. همسه* |
يذكر ان عرو س في اول اسبوع لها حلمت ان احد اخوتها اخذ بعض
اغراضها الخاصه فما كان منها الي ان طاردته, ومن ثما عاقبته بالضرب القوي من شده غيضها, وعندما صحت من نومها كانت الطامه الكبري بان الضرب كان علي راس الزوج!!! |
لا زلت اذكر موقفا لن ولا ولم ولا بد لي أن أنساه
ألا وهو عندما كنا في الصف الثالث الثانوي طلب منا مدرس اللغة العربية أن نتكتب موضوع إنشاء تحت عنوان ( القرش الأبيض ينفع في اليوم الأسود ) وكنت أجلس على مقعد الدراسة وكان بجواري صديق عزيز أسمه (سليم اللحام) ولم يمض على وقت بدئ التلاميذ على كتابة الموضوع خمس دقائق إلا وفوجئنا جميع بأن زميلنا يعطي الموضوع لمدرس العربية وقد كتب ما يقارب من ثلاثين سسطرا في الموضوع ... فنظر المرس لموضوع سليم وأخذ يقرا بصوت علينا ما متبه زميلما فكان الذي كتبه كالتالي : القرش الابيض ينفع في اليوم الأسود والقرش الأصفر ينفع في اليوم الأزرق والقرش البني ينفع في اليوم البرتقالي والقرش الليلكي ينفع في اليوم الأخضر ....... المه لقد ذكر حماي مئة قرش ... فما كان منا إلا أن ضحكنا جميعا على موضوعه ولازلنا ... وششكرا لكم ... ولعللي أذكر موقفا آخر حصل بيني وبين زوجتي وحبيبتي ونور عيني ووووووو وحرمنا المصون ........ ففي يوم من الأيام أردت أن أنال رضاها فأشتريت لها فستانا جميلا وأردت أن أجعله له مفاجأة ولم أقل لها من قبل عن نيتي ... فلما قدمت لها الفستان كهدية .. فبدلا من أن تشكرني ( وتحب على خشمي ) من باب إظهاري لمحبتي لها ولكنها قالت للي ::: دايما تثبت لي بأن ذوقك (عفش) وغير سليم ....... فأحمر وجهي وتلعثمت وقلت لها ...... والله معك كل الحق يا حبيبتي واكبر دليل على صدق كلامك هو انني إخترتك أنت ........ أرجو من الأخوة الأعزاء أن يحفظوا هذا سرا بينهم وبيني وأستروا على أخوكم ....... وموقف آخر حصل بيني وبين أخي الأكبر مني حيث كنت أدرس في الليل في الغرفة وكان هناك بعض البعوض في الغرفه ... وفجأة نظرت إلى أخي ووجدته يقترب من بعوضة واقفة على جدار الغرفة فضربها براحة يده بقوة.. وإذا ببقعة دم صغيرة على راحة يده وقال لي بأنها قتل البعوضه ...ولكن الحقيقة أنني عندما نظرت ليده وجدت بأنه لم يقتل البعوضة ولكن الشئ الذي ضربه كان يقايا مسمار مكسور في الجدار ولم يكن الدم الذي في كفه دم البعوضه ............ وشكرا : أخوكم :جمال |
وموقف اخر يسرني أن أفقع مرارتم بذكره ألا وهو :
في اثناء دراستي بالجامعة في مصر كان لي صديق صعيدي وكنت دائما اقول له بعض النكت وكنت أعلق في رقبتي صفارة.. اتدرون لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لكي اصفر له بعد أن أنتهي من إلقاء النكته لكي (يفهم) صديقنا بأن النكنة قد إنتهت ومن ثم يضحك .............. |
الأخت همسـه الأخوة في الخيمـة
موضوع جميل ومواقف متنوعة جميل أن نتبادلها هنا .. أحب أن أسرد موقفاً تذكرته عن قراءة الردود.. وهو أنني حين كنت طالبة في الصف الثالث الابتدائي أخذتنا مربية الفصل في رحلة إلى مزرعة (أبو سمرة ) في العين لتطبيق درس العلوم..المهم بعد أن شارفت الرحلة على الانتهاء قالت لنا المدرسة واسمها حفيظة(أردنية) أريد أن ألتقط لكم صورة للذكرى..فرحنا ( وهو فيه أحلى من كذا صورة في مزرعة بالعين ) ثم أوقفتنا في صفين متتاليين..وقالت أنا سأقول لكم: (يا غنماتي!!) وأنتو تردوا ![]() ثم أقول كلو العشبة: وتردوا: مااااء ماااء!!! وبما أني كنت الأولى ومتفوقة فقد كنت على رأس القطيع البريء!! وفعـلا هي تقول يا غنماتي..ونحن نردد بكل براءة الأطفال وبصوت يهز الأرض:ماااء ماااء.. و صورتنا!! الله يسامحها كان نحن غنـم!! واليوم أتمنى فقط رؤية هذه الصورة بعد أن كبرت الغنمات وتفرقت بها السبل.. وتحياتي لكم فيافي |
لم أحفظ جيدا القطعة الشعرية التي أمرنا الأستاذ بحفظها ومطلعها
أراك عصي المع شيمتك الصبر *****أما للهوى نهي عليك و لا أمر ولما بدأت أتمتم قال لي الأستاذ أراك عصي الحفظ شيمتك الصفر |
فكرة رائعة أحببت أن أشارك فيها :
1 - في سنة من سنوات الدراسة جاء السؤال التالي : ما تعريف الأفعال الخمسة ؟ مع الأمثلة . فكانت أمثلة أحد أصدقائنا ( سيبويه زمانه ): ضَرَبان ، ضَرَبون ، ضَرَبين . !!!!! 2 - طلب مني أحد الأساتذة الأفاضل المساعدة بتصحيح أوراق الامتحانات ( لمادة اللغة العربية ) ، فكان من جملة ما مر معي من الطرائف ( وما أكثرها!!)إعراب طالب لفعل مضارع مرفوع ، لم يسبقه أحد إلى هذا الإعراب من قبل ( لا سيبويه ولا الأخفش ولا ابن جني و غيرهم ) فأعرب الطالب ( أو الطالبة لا أدري ) الفعل كالتالي : فعل مضارع منصوب وعلامة رفعه الكسرة الظاهرة في آخره . هل سمعتم بهذا الإعراب ( الكوكتيل ) من قبل ؟؟؟؟ |
الحقيقة موقف إمام الحرم المكي هز مشاعري وكاد أن يبكيني
( الكاتب لم يظهر إسمه عندي ...) غفوا |
حقا يا صديقي مسافر المواقف جدا جدا ممتعه
ومميزه. اما بنسبه للموضوع الذي اعجبك كان لاختي (هلا). فهو موقف موثر فعلا , ويشكر الجميع علي هذه المشاركات المميزه, ونحن بانتضار الجميع. همسه* |
Powered by vBulletin Version 3.5.1
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.